
اقرأ غدًا في «البوابة».. الأونروا: الإنزال الجوي للمساعدات على غزة مكلف وغير فعال
رئيس أركان جيش الاحتلال: الحرب مستمرة حتى إطلاق سراح الأسرى
اعتراض صاروخ من اليمن بعد انطلاق صافرات الإنذار بتل أبيب والقدس المحتلة
مدفع الميكروويف.. إسرائيل دمرت برنامجًا بحثيًا إيرانيًا لتطوير الأسلحة الكهرومغناطيسية
صراع النفوذ العالمى.. ترامب ينشر غواصاته النووية فى مواجهة روسيا
الأونروا: الإنزال الجوى للمساعدات على غزة مكلف وغير فعال
الجيش الفرنسى يلقى 40 طنًا من المساعدات على القطاع.. وإيطاليا تقرر المشاركة
باحث إسرائيلى بارز: ما يجرى فى القطاع إبادة جماعية
رصاصة فى قلب السلام.. مقتل ناشط فلسطينى بارز يثير الغضب الدولى
عمر بارتوف: القطاع يواجه خطة ممنهجة لتدمير الشعب الفلسطينى
استشهاد عودة هدالين خلال توثيق اعتداء مستوطنين بـ «مسافر يطا»
غلاف العدد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ دقيقة واحدة
- البيان
أمريكا والهند.. توتر تجاري و«ما خفي أعظم»
في غضون بضعة أشهر فقط، انتقل الرئيس الأميركي دونالد ترامب من الإشادة بالهند بوصفها شريكا استراتيجيا إلى التصريح بأنه «لن يهمه» إذا انهار اقتصادها، والسبب العلاقات الاقتصادية بين الهند وروسيا خاصة في مجال الطاقة. ومن المرات النادرة أن تجتمع الهند والصين في بيانات وتصريحات أمريكية انتقادية حيث اعتبرت الهند تاريخياً حليفاً للولايات المتحدة، خاصة منذ تصاعد الاهتمام الأمريكي بمواجهة الصين في المحيط الهادي وجنوب شرق آسيا حيث الهند حجر أساس أس استراتيجية أمريكية هناك. تؤكد إدارة ترامب أنها ما تزال تقدّر الشراكة الأميركية – الهندية، لكن العلاقات بين واشنطن ونيودلهي تدهورت تدريجيا بسبب خلافات حول التجارة وروسيا، إضافة إلى الجدل حول ما إذا كان ترامب يستحق الفضل في التوصل إلى وقف إطلاق النار عقب الصدام العسكري الذي استمر أربعة أيام في مايو بين الهند وغريمتها باكستان. هذا التوتر، الذي غذّته تصريحات ترامب العلنية ضد الهند، يهدد بإغراق علاقة جيوسياسية رئيسية ومعقدة، وبتقويض الروابط التي بناها ترامب مع رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي. وقد ظهرت هذه الشروخ فيما كانت العلاقات الأميركية مع باكستان تتحسن خلال الأشهر الماضية. وقال مانوج جوشي، الزميل البارز في مؤسسة أبحاث المراقب الهندية في تصريح لصحيفة وول ستريت جورنال: «لابد أن يكون مودي غير سعيد على الإطلاق». تعتبر الولايات المتحدة الهند حصنا في مواجهة الصين، لكنها انزعجت من استمرار علاقات نيودلهي الوثيقة مع موسكو. فالهند - وفق واشنطن- تشتري النفط والأسلحة الروسية، ما يسهم في دعم اقتصاد روسيا. ومع تحوّل ترامب ضد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، تعهّد بفرض رسوم جمركية على الدول التي تواصل التعامل مع موسكو. وقال ترامب يوم الأربعاء إن الهند ستتكبد «عقوبة» بسبب استمرارها في شراء السلع الروسية، مضيفا في منشور آخر على وسائل التواصل: «لا يهمني ما تفعله الهند مع روسيا، يمكن أن ينهارا معا اقتصاديا، فهذا لا يعنيني». وفي إعلانه عن فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على البضائع الهندية، وجّه ترامب انتقادات لنيودلهي بسبب شرائها كميات كبيرة من النفط الروسي المخفّض السعر. ففي الربع الأخير من 2024، شكّلت الهند ثلث صادرات النفط الروسية، بحسب مؤسسة ORF الهندية. وقال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو في مقابلة مع «فوكس نيوز» إن استمرار شراء الهند النفط الروسي «يساعد عمليا على تمويل المجهود الحربي الروسي ويطيل أمد الحرب في أوكرانيا»، مشيرًا إلى أنه «ليس النقطة الوحيدة المسببة للتوتر مع الهند». من جانبه، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الهندية، راندهير جيسوال، للصحفيين يوم الجمعة إن العلاقات بين الهند والولايات المتحدة «اجتازت العديد من التحولات والتحديات. ونحن نركز على الأجندة الجوهرية التي التزمنا بها معا، وواثقون أن العلاقة ستواصل المضي قدما». مع ذلك، تمثل تصريحات ترامب تحولا عن بدايات إدارته، حين كانت التطلعات مرتفعة للبناء على علاقة ترامب – مودي التي تعززت خلال ولايته الأولى. فقد وصف مايك والتز، قبل تعيينه مستشارا للأمن القومي، العلاقة بأنها «الأهم في القرن الحادي والعشرين». استضاف ترامب مودي في البيت الأبيض في فبراير، وأشاد به باعتباره «مفاوضا بارعاً»، فيما رد مودي بشعار شبيه بحملة ترامب الانتخابية قائلاً إنه يريد «أن يجعل الهند عظيمة من جديد». وتوالت بعد ذلك زيارات رفيعة المستوى إلى نيودلهي، منها زيارة مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد ونائب الرئيس جي دي فانس. لكن دفء العلاقات سرعان ما تلاشى بعد فشل مساعي التوصل السريع لاتفاق تجاري ثنائي. وأعرب ترامب، وفق مسؤولين حاليين وسابقين، عن إحباطه العميق من غياب التقدم مع نيودلهي. وكانت نقطة الخلاف الرئيسية في مفاوضات الرسوم الجمركية هي إصرار الولايات المتحدة على فتح الأسواق الزراعية الهندية التي توظف أكثر من 40% من القوى العاملة. وسيثير فتح هذا القطاع المحمي سياسيا منذ زمن طويل غضب المزارعين الهنود، وهم كتلة انتخابية مؤثرة. وهذا يمثل مخاطرة سياسية لمودي الذي اضطر عام 2021 للتراجع عن محاولة لتحرير القطاع الزراعي بعد احتجاجات وطنية واسعة للمزارعين. شهدت العلاقات الأميركية – الهندية انتكاسة جديدة في مايو عندما اشتبكت الهند وباكستان، خلال أربعة أيام من التوتر. بدأ الصراع عقب هجوم مسلح في كشمير الخاضعة للإدارة الهندية، ألقت حكومة مودي باللوم فيه على باكستان، بينما نفت الأخيرة أي دور لها. أعلن ترامب على وسائل التواصل أن فريقه توسط للتوصل إلى وقف إطلاق النار في 10 مايو. رحبت باكستان بهذا الإعلان وأشادت بترامب بل ورشّحته لجائزة نوبل للسلام. أما الهند، فقد استاءت من تصريحات ترامب وأصرت على أن قوة خارجية لن تملي عليها وقف إطلاق النار. هذا الموقف الهندي أغضب ترامب شخصيا، وأخبر مساعديه أنه مستاء من مودي لأنه لم يوجّه له الشكر. زاد ترامب توتر العلاقات أكثر حين عرض التوسط في نزاع كشمير المستمر بين الهند وباكستان. وقالت ليزا كيرتس، المسؤولة السابقة في مجلس الأمن القومي، لصحيفة "وول ستريت جورنال" إن «ذلك كان محرجا للهند، لأنها لطالما رفضت أي وساطة خارجية بينما كانت باكستان تطالب بها دائما». وأضافت: «لو اكتفى ترامب بتغريدة أو اثنتين في 10 مايو، لكان بالإمكان تجاوز الأزمة، لكنه واصل الحديث عن دور أميركا في وقف إطلاق النار».


العين الإخبارية
منذ 2 ساعات
- العين الإخبارية
«واقع معيشي صعب».. تآكل الأجور في أمريكا
يواجه العمال الأمريكيين من ذوي الدخل المنخفض تباطؤا حادًا في نمو الأجور مقارنة بنظرائهم من أصحاب الدخول الأعلى. ويفاقم الأمر الضغوط على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في ظل تصاعد الجدل حول قضايا عدم المساواة الاقتصادية، بحسب صحيفة "فاينشال تايمز". وبحسب بيانات صادرة عن بنك الاحتياطي الفيدرالي في أتلانتا، فإن معدل نمو الأجور للربع الأدنى من العمال – أي أولئك الذين يتقاضون أقل من 806 دولارات أسبوعيًا – تراجع إلى 3.7% سنويًا في يونيو/حزيران الماضي، ما يعد لافتًا بالنظر إلى الزيادات الأعلى في أجور أصحاب الدخول المرتفعة خلال الفترة نفسها. وأشارت الصحيفة، إلى أن هذا التراجع في نمو الأجور يتزامن مع ارتفاع تكلفة المعيشة والضغوط المالية التي تعاني منها الأسر ذات الدخل المحدود، خاصة في ظل سياسات الإدارة الأمريكية مثل فرض الرسوم الجمركية على السلع المستوردة وخفض الإنفاق الحكومي، وهي خطوات يرى منتقدون أنها تؤثر بشكل أكبر على الفئات الأضعف اقتصاديًا. ويشهد الاقتصاد الأمريكي موجة من الانتقادات الحادة بعد إقالة ترامب لئيس مكتب الإحصاءات العمالية يوم الجمعة الماضي، عقب صدور تقرير سلبي حول أوضاع سوق العمل. القرار، الذي وصفه خبراء الاقتصاد بأنه غير مسبوق، أثار مخاوف واسعة من تسييس البيانات الرسمية، والتي تعد حجر الأساس في تسعير أصول مالية ضخمة على مستوى العالم. ويأتي هذا التصعيد في وقت حرج، بعد تباطؤ نمو الأجور للعمال منخفضي الدخل، عقب عقد من التحسن النسبي في دخول هذه الفئة، لا سيما في الفترة الأولى من رئاسة ترامب. أما الآن، فقد انقلب الاتجاه، مع تسارع نمو أجور الوظائف ذات المهارات العالية في قطاعات مثل القانون والهندسة والتسويق، وفقًا لبيانات موقع "إنديد"، في حين بقيت الأجور في مجالات مثل النقل والخدمات اللوجستية شبه راكدة. وفي سياق متصل، كشف تحليل أعده "معمل الميزانية" في جامعة ييل، أن الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة ترامب ألحقت ضررًا مباشرًا بأفقر 10% من الأسر الأمريكية، إذ قلصت دخولهم المتاحة بأكثر من 3%، مقابل تأثير محدود لا يتجاوز 1% بين أغنى 10%. من جهة أخرى، أظهرت بيانات مكتب الميزانية في الكونغرس، أن مشروع الموازنة المقترح من إدارة ترامب قد يزيد من حدة عدم المساواة، إذ من المتوقع أن تخفض المخصصات المالية للفئات ذات الدخل المنخفض بنحو 1,600 دولار سنويًا، بينما سيحصل أصحاب الدخول الأعلى على زيادة سنوية قد تصل إلى 12,000 دولار، نتيجة توسيع التخفيضات الضريبية وتقليص برامج الدعم الاجتماعي كالمساعدات الغذائية والرعاية الصحية.


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
ترامب يوقع قراراً بإنشاء فريق عمل أولمبياد لوس انجلوس 2028
قال مسؤول بالإدارة الأمريكية لرويترز إن الرئيس دونالد ترامب سيوقع اليوم الثلاثاء قرارا تنفيذيا بإنشاء فريق عمل أولمبي تابع للبيت الأبيض للتعامل مع الأمن وقضايا أخرى تتعلق بالألعاب الأولمبية عام 2028. وقال المسؤول إن فريق العمل، الذي يتكون من أعضاء من حكومة ترامب والوكالات الحكومية، سينسق العمل على مستوى الحكومة الاتحادية وإدارة الولايات والمحليات بشأن النقل. وأضاف المسؤول في رسالة عبر البريد الإلكتروني أن القرار "سيعمل أيضا على تبسيط عملية الحصول على التأشيرات والاعتمادات للأجانب من الرياضيين والمدربين والمسؤولين ووسائل الإعلام". وستستضيف الولايات المتحدة دورة الألعاب الأولمبية في لوس انجليس بعد ثلاث سنوات. وأعرب ترامب، الرئيس الجمهوري الذي خسر انتخابات عام 2020 أمام الديمقراطي جو بايدن، عن سعادته بتزامن ولايته الثانية مع دورة الألعاب الأولمبية وكأس العالم 2026. وقالت كارولين ليفيت المتحدثة باسم البيت الأبيض في بيان أمس الاثنين "خلال ولايته الأولى، لعب الرئيس ترامب دورا محوريا في ضمان ترشيح أمريكا لاستضافة دورة الألعاب الأولمبية الصيفية عام 2028 في لوس انجليس. "يرى الرئيس أنه لشرف عظيم أن يشرف على هذا الحدث الرياضي العالمي في ولايته الثانية". وأصدر منظمو دورة لوس انجليس الشهر الماضي الجدول المبدئي للمنافسات الأولمبية. وسبق للمدينة استضافة الألعاب الأولمبية عامي 1932 و1984. وقال كيسي واسرمان رئيس اللجنة المنظمة لأولمبياد لوس انجليس 2028 في بيان "إن إنشاء فريق العمل هذا يمثل خطوة مهمة للأمام في جهودنا التخطيطية ويعكس التزامنا المشترك بتقديم ليس فقط أكبر أولمبياد، بل أعظم أولمبياد يشهده العالم على الإطلاق في صيف عام 2028".