
بالفيديو.. ركاب يهربون من طائرة إثر إنبعاث دخان في مطار دنفر الأمريكي
وقالت الشركة التي تتخذ من فورت وورث، بولاية تكساس مقرا لها، في بيان إن المشكلة تتعلق بإطار الطائرة.
وكانت الطائرة وهي من طراز "بوينج 737 ماكس 8"، التي تقل 173 راكبا وستة من أفراد الطاقم، في طريقها إلى مطار ميامي الدولي، حسبما ذكرت شركة "أمريكان ايرلاينز".
وأظهر مقطع فيديو بثته وسائل الإعلام المحلية أشخاصا ينزلقون من المزلقة القابلة للنفخ بالقرب من مقدمة الطائرة بينما يحملون أمتعتهم وأطفالهم الصغار. وتعثر بعض الركاب، ومن بينهم شخص بالغ واحد على الأقل يحمل طفلا صغيرا، في نهاية المزلقة وسقطوا على المدرج الخرساني. وتم نقل الركاب إلى صالة المطار بالحافلة.
🚨#BREAKING: Watch as People evacuate from a American Airlines jet after a left main wheels caught fire📌#Denver | #ColoradoWatch as passengers and crew evacuate American Airlines Flight 3023, a Boeing 737 MAX 8, at Denver International Airport. The Miami-bound jet was forced… pic.twitter.com/RmUrXYj5Jp
وأعلنت الشركة أنه تم نقل أحد الركاب إلى المستشفى بعد إصابته بجروح خفيفة، وتم فحص خمسة أشخاص تعرضوا لإصابات في مكان الحادث لكنهم لم يحتاجوا إلى دخول المستشفى، حسبما قال مسؤولون في مطار دنفر الدولي في بيان.
وقالت إدارة إطفاء دنفر إن رجال الإطفاء أخمدوا حريقا في الطائرة.
بدورها أكدت أمريكان إيرلاينز: "نزل جميع الركاب وأفراد الطاقم بأمان من الطائرة، وتم إخراج الطائرة من الخدمة لفحصها من قبل فريقنا للصيانة".
وفي بيان، قالت إدارة الطيران الاتحادية إنها ستحقق في الحادث.المصدر: أ ب
أعلنت وزيرة الأمن الداخلي الأمريكي كريستي نويم، عن سياسة جديدة ستسمح للمسافرين عبر المطارات المحلية بعدم خلع أحذيتهم أثناء المرور بنقاط التفتيش الأمنية التابعة لإدارة أمن النقل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 7 ساعات
- روسيا اليوم
انتحار أم جريمة مدبرة؟ تسلسل الأحداث الغامضة في موت المجرم الجنسي جيفري إبستين (فيديو + صور)
ومنذ اللحظة التي عُثر فيها على جثة "الممول المشين" معلقة بحبل حول عنقه من السرير السفلي في زنزانته، بدأت نظريات المؤامرة بالظهور، مشككة في أنه بكل بساطة لم ينتحر. وقد زادت الشكوك نتيجة ما وصفه المدعي العام السابق بيل بار بـ"عاصفة مثالية من الإخفاقات" تلك الليلة: لم يكن لإبستين رفيق في الزنزانة، والحارسان المكلفان بمراقبة وحدة السكن الآمن ناما ولم يقوما بجولات المراقبة، وكانت هناك كاميرا واحدة فقط تعمل في طابق الوحدة. الإفراج الأخير عن 11 ساعة كاملة من لقطات تلك الكاميرا كان من المفترض أن يدعم رواية الحكومة — أن الإهمال وسوء الإدارة ساهما في انتحار أشهر سجين في البلاد — لكنه زاد الغموض بدلا من توضيح الأمور. وفيما يلي، أبرز النقاط المتعلقة بوفاة إبستين، والإجابات المتوفرة حتى الآن، وفق صحيفة "نيويورك بوست": الفيديو الجديد — وما ينقصه يقول المنتقدون إن الفيديو الذي يمتد لـ11 ساعة ليس كاملا، وإن الطوابع الزمنية تُظهر أن ما يقارب ثلاث دقائق مفقودة. مع ذلك، لا يعني هذا بالضرورة أن شيئا ما تم التلاعب به عمدا. ويناقض تحليل أجرته شبكة "CBS News" للفيديو ادعاء بيل بار بأن اللقطات تُظهر بوضوح أن أحدا لم يدخل إلى المنطقة القريبة من زنزانة إبستين قبل وفاته. في الفيديو، يظهر جزء صغير فقط من السلم المؤدي إلى جناح إبستين. وقبيل الساعة 10:40 مساء في 9 أغسطس 2019، ليلة وفاة إبستين، شوهد جسم برتقالي يتحرك صعودا على السلم نحو منطقة إبستين. التقرير الذي صدر عام 2023 عن مكتب المفتش العام خلص إلى أن هذا الجسم هو حارس سجن يوزع أغطية السرير. لكن خبراء في تحليل الفيديو راجعوا اللقطات لصالح "CBS" واعتقدوا أن الشكل قد يكون لسجين يرتدي زيا برتقاليا يصعد السلم نحو جناح إبستين. العثور على الجثة عُثر على إبستين في زنزانته الساعة 6:33 صباحا يوم 10 أغسطس 2019، وكان هناك حبل برتقالي مصنوع من شرشف ملفوف حول عنقه، وفقا للتقارير. كان إبستين بانتظار محاكمته بتهم فدرالية تتعلق بالاتجار الجنسي، بينما طريقة انتحاره لطالما حيّرت الكثيرين. تفيد التقارير بأنه ربط الحبل في أعلى سلم السرير، ووضع الحلقة حول عنقه، ثم جثا على ركبتيه. وقد وُجد في وضعية انحناء إلى الأمام، بحيث سحب وزن جسده الحبل بقوة. هذه الطريقة ممكنة وتُشبه انتحار لورين سكوت، عارضة الأزياء وصديقة ميك جاغر السابقة، التي وُجدت مشنوقة من مقبض باب في شقتها بنيويورك عام 2014 باستخدام وشاح أسود من الساتان. وتُظهر صور الأدلة في الزنزانة شرائط ممزقة من الشراشف البرتقالية في فتحات مختلفة بإطار السرير. كما تم العثور على شرشف ملفوف حول أحد درجات سلم السرير ومربوط عاليًا قرب السقف على شبكة معدنية تغطي نافذة الزنزانة. ما قد يشير إلى محاولات سابقة للانتحار في نفس الليلة. تلف الأدلة عند العثور على إبستين، قام الحارس مايكل توماس بقطع الحبل ورفعه من تحت ذراعيه ووضعه على أرض الزنزانة. ورغم أنه كان واضحا أنه فارق الحياة، إلا أن توماس حاول إنعاشه باستخدام الإنعاش القلبي. ووفقًا لتقرير مكتب المفتش العام، قال توماس: "تنفّس، إبستين، تنفّس"، مضيفا: "سنقع في مشكلة كبيرة". لم يتم اتخاذ الإجراءات اللازمة للحفاظ على مسرح الوفاة. نُقلت جثة إبستين من قبل موظفي السجن، ولم تُلتقط أي صور للجثة داخل الزنزانة أو لوضعيتها عند الوفاة، ودخل عدة أشخاص الزنزانة، من بينهم مسعفون. داخل الزنزانة، وُجد جهاز "CPAP"، المستخدم عادة لعلاج انقطاع النفس أثناء النوم، وعدة شراشف إضافية، وحبل ثانٍ لم يكن حول عنقه. وقد تم تسجيل هذا الحبل كدليل. وقد أشار البعض إلى أن خرطوم جهاز "CPAP" كان سيُشكّل وسيلة أفضل للشنق من الشرشف. الذهاب إلى المستشفى رغم وفاته أثناء الليل، استُدعيت فرق الطوارئ ونُقل إبستين إلى المستشفى. وتُظهر صورة التُقطت له يوم 10 أغسطس 2019 من قبل مصور صحيفة "نيويورك بوست" ويليام فارينغتون، إبستين وهو على نقالة يُنقل إلى مستشفى نيويورك داونتاون من قبل عناصر الطوارئ، ويبدو أنهم كانوا يحاولون إنعاشه في تلك اللحظة. التشريح أُجري التشريح الأولي من قبل مكتب الطب الشرعي في نيويورك بإشراف الطبيب الشرعي مايكل بادِن، بناءً على طلب شقيقه مارك إبستين. ورأت الطبيبة الشرعية باربرا سامبسون أن الوفاة ناتجة عن انتحار شنقا. لكن بادِن قال إنه فوجئ بالنتيجة، مدعيا أنه هو والطبيب الشرعي الرسمي اتفقا على أن النتيجة غير حاسمة. كما قدم صورة تُظهر أن إبستين أصيب بثلاث كسور في الرقبة — إصابات يقول إنها تتماشى أكثر مع القتل منها مع الانتحار. أعد فريق من ستة أطباء شرعيين كبار تقريرًا حصريا في عام 2024 لصالح صحيفة "نيويورك بوست"، حيث أعادوا فحص التشريح الكامل، وصور مسرح الجريمة، وجميع المعلومات المتاحة، بقيادة البروفيسور ويليام آر. أوليفر من ولاية تينيسي. أربعة من أعضاء الفريق صنفوا القضية على أنها انتحار، بينما رأى اثنان أنها غير محددة بناء على المواد التي راجعوها. ومع ذلك، عبّر الفريق عن وجود العديد من الأسئلة التي لم تجد إجابة، منها: لماذا لم تُجرَ تحاليل سموم أو فحص الحمض النووي داخل زنزانة إبستين؟ كما أشار الفريق إلى أن تقييمهم تأثر بغياب أدلة حاسمة، مثل صور الجثة في موقع الوفاة. ما بعد الحادثة الحارسان توا نُويل ومايكل توماس — المكلّفان بمراقبة إبستين في تلك الليلة — قاما بتزوير سجلات تفيد بأنهما قاما بجولات المراقبة طوال الليل. وقد وُجهت إليهما اتهامات جنائية، لكن بعد تعاونهما مع التحقيق، خُففت التهم إلى مخالفات بسيطة. ولم يتحدث أي منهما علنا عما حدث تلك الليلة. ولم يُكشف حتى الآن كيف حصل إبستين على الشراشف الإضافية أو من أعطاها له.الجدول الزمني - 9 أغسطس: 8 صباحا: يُنقل زميل زنزانة إبستين في عملية نقل مُعدة مسبقا. ولا يُخصص سجين بديل. 12 ظهرا: تُفرج المحكمة عن مئات الصفحات من الوثائق الفدرالية في قضية تشهير تتهم إبستين وغيسلين ماكسويل بالاعتداء الجنسي. 4 مساء: تبدأ توفا نُويل نوبتها الأولى من مناوبتين متتاليتين في وحدة السكن الخاصة التي يُحتجز فيها إبستين. 7:49 مساء: يعود إبستين إلى زنزانته بعد زيارة مع محاميه، برفقة نُويل وحارس آخر. 10 مساء: يُقفل السجناء داخل زنزاناتهم. 10:40 مساءً: يظهر شكل برتقالي غير محدد، ربما شخص أو جسم يحمل شراشف، في الفيديو — وهي آخر حركة مسجلة قبل العثور على جثة إبستين. - 10 أغسطس: 12 ليلا: يبدأ مايكل توماس نوبته الليلية مع نُويل. لم يتحقق أي منهما من إبستين، رغم تزويرهما لسجلات تفيد بالعكس. 6:33 صباحا: ينطلق الإنذار في وحدة السكن الخاصة بعد أن يجد نُويل وتوماس إبستين معلقًا. يحاول توماس إنعاشه باستخدام الإنعاش القلبي، فيما يصل طاقم السجن لنقله من الزنزانة.جيفري إبستين هو ممول أمريكي ثري ونافذ، اتُّهم بالاتجار الجنسي بالقاصرات وتكوين شبكة لاستغلالهن لصالح شخصيات بارزة. أُلقي القبض عليه مرتين، الأولى في 2008 بعقوبة مخففة، والثانية في 2019 قبل أن يُعثر عليه ميتا في زنزانته بظروف غامضة. جرائمه شملت استدراج واستغلال فتيات قاصرات وإدخالهن في دائرة نخبوية من الزبائن.المصدر: "نيويورك بوست" + RT إذا كان الناس قلقين حقاً بشأن الاتجار الجنسي بالأطفال، فينبغي لهم عدم التعامل معه كأداة سياسية. ماري غرو ليري – Newsweek عثر مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي (FBI) على الدقيقة المفقودة من تسجيل الفيديو المتعلق برجل الأعمال الراحل جيفري إبستين. قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه أنهى صداقته مع المتحرش بالأطفال جيفري إبستين لأنه "سرق" الضحية القاصر فرجينيا جيفري من منتجعه في مار لاغو بولاية فلوريدا. تم استجواب غيسلين ماكسويل، شريكة الممول الأمريكي جيفري إبستين المدانة في قضايا الاتجار بالقاصرين، وذلك خلال جلسة تحقيق، وفق ما أفادت به صحيفة "ديلي ميل". ذكر موقع "أكسيوس" أن الديمقراطيين في مجلس النواب يحاولون وضع أيديهم على الكتاب سيئ السمعة، الذي يحتفل بعيد ميلاد جيفري إبستين الخمسين في محاولاتهم للتحقيق مع الرئيس دونالد ترامب. أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في تصريحات صحفية أنه يملك الحق في منح العفو لغيسلين ماكسويل المدانة بتهمة الاتجار بالقصر مع شريكها الراحل جيفري إبستين. ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال أن بيل كلينتون، تمنى ذات مرة لرجل الأعمال جيفري إبستين، الذي اتهم لاحقا بجرائم جنسية ضد الأطفال، أن يحافظ على "شغفه الطفولي".


روسيا اليوم
منذ 9 ساعات
- روسيا اليوم
نجاة سائق بعد انزلاق صخري ضرب شاحنته على طريق جبلي في الصين
ولحسن الحظ نجا سائق الشاحنة في هذا الحادث لأن المقصورة التي جلس فيها لم تضرر بشكل مباشر. المصدر: وكالات


روسيا اليوم
منذ 15 ساعات
- روسيا اليوم
لوكاشينكو يدعو إلى وقف تحليق الطائرات المسيرة الأوكرانية كجزء من تسوية الأزمة
وقال لوكاشينكو: "التقيت مؤخرا بالأمريكيين وقلت لهم صراحة: 'قولوا للرئيس إنه يجب التعامل بحذر مع كل هذا (التدخل في عملية التسوية السلمية) ويمكن التوصل إلى اتفاق'. مجددا، هدنة جوية. قلت لهم: 'روسيا مهتمة بذلك والرئيس (فلاديمير) بوتين كذلك. لكنكم لا تريدون ذلك. قولوا لزيلينسكي ليوقف هذه الطائرات المسيرة حتى لا تسقط على رؤوس الناس'". وفي هذا السياق، استذكر الحادث الأخير الذي سقطت فيه طائرة مسيرة في ساحة بمدينة مينسك بعد تعطيلها بوسائل الحرب الإلكترونية. وأكد لوكاشينكو: "الحادث الأخير في بيلاروس - 59 كيلوغراما من المتفجرات محشوة بكرات معدنية وغير ذلك. لحسن الحظ، لم تنفجر. لكنها اصطدمت بمبنى سكني من 10 طوابق يعيش فيه أناس عاديون. هذا التصعيد خطير. يجب أن نوقف ذلك، ويجب فعل ذلك بحذر". وفي ليلة 29 يوليو، سقطت طائرة مسيرة تم اكتشافها من قبل وزارة الدفاع وتعطيلها بوسائل الحرب الإلكترونية دون انفجار في ساحة بشارع ماتوسيفيتش في مينسك. ووفقا للجنة التحقيق، تسبب حطام الطائرة في إتلاف عدة سيارات متوقفة وسقط في الفناء المجاور للمبنى، ولم تُسجل أي إصابات ولم يتم إجلاء السكان. وأفادت اللجنة التحقيقية في بيلاروس بأنها تحقق في قضية جنائية تتعلق بسقوط طائرة مسيرة في مينسك مزودة برأس حربي يحتوي على مادة "تي إن تي" وكرات معدنية. كما نشرت اللجنة التحقيقية فيديو لحطام الطائرة المسيرة التي سقطت في مينسك، حيث تظهر عليها كتابات باللغة الأوكرانية. المصدر: RT عززت بيلاروس قواتها على الحدود مع أوكرانيا بعد إسقاط مسيرات أوكرانية في أجوائها، وعلى خلفية المغامرة الإرهابية التي أقدمت عليها قوات كييف في مقاطعة كورسك الحدودية جنوب غربي روسيا. أعلنت وزارة الخارجية البيلاروسية اليوم السبت، بأن مينسك تجري مشاورات مع حلفائها وشركائها وكذلك عبر المؤسسات الدولية، بعد انتهاك مسيرات أوكرانية مجالها الجوي.