بالفيديو.. خيول أصيلة تحرج الجيش الفرنسي
وحدثت الفوضى أثناء مرور قوات الخيالة على طول شارع الشانزليزيه، حيث لوحظ هروب أحد الخيول من التشكيلة الاستعراضية من دون فارسه، كما تعثر حصان آخر وسقط أرضا، مثيرا منظرا عشوائيا ومحرجا للقوات الفرنسية، في يوم يعد من أهم الأعياد الوطنية للبلاد.
يذكر أن مدير شرطة العاصمة الفرنسية لوران نونيز صرح أن 12000 من قوات إنفاذ القانون سيتم نشرهم في باريس وضواحيها لتوفير الأمن في 14 تموز، مضيفا بأن الحكومة تتوقع حدوث اضطرابات في ذلك اليوم في بعض مناطق العاصمة والتي غالبا ما تكون مصحوبة بأعمال شغب واشتباك مع عناصر الشرطة.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


القناة الثالثة والعشرون
منذ 44 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
مطاردة خطيرة بين قوى الأمن و "توك توك" في طرابلس.. إليكم التفاصيل
شهد كورنيش الميناء في مدينة طرابلس مساء أمس مطاردة أمنية كادت أن تتحول إلى حادث مروّع، وذلك في إطار الحملة المتواصلة التي تنفذها قوى الأمن الداخلي لضبط الدراجات النارية ومركبات التوك توك المخالفة، خصوصًا تلك غير الملتزمة بتسديد رسوم "النافعة". وبحسب المعلومات، حاول أحد سائقي التوك توك الفرار من دورية أمنية كانت تراقب المنطقة مقابل حي الفاخورة، فتطورت المطاردة بشكل خطير، غير أن السائق، وفي اللحظات الأخيرة، تمكّن من تفادي الاصطدام والانزلاق، ما حال دون وقوع كارثة كادت تودي بحياة أشخاص. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


القناة الثالثة والعشرون
منذ 44 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
من يُواجه نبيه برّي بالحقيقة؟
نبيه برّي مطالب اليوم أكثر من أي يوم بقيادة فئة أساسية في التركيبة اللبنانية إلى حيث يجب أن تكون.. في كنف الدولة وليس في إيران.. التحديات كثيرة، لكن الأهم هو استغلال الظرف المؤاتي لإنقاذ لبنان وشعبه قبل فوات الأوان كتب بشارة خيرالله لـ'هنا لبنان': في ظل الفوضى العارمة في لبنان والمنطقة، دعا رئيس مجلس النواب نبيه بري إلى جلسة مناقشة عامّة لسياسات الحكومة تُعقد اليوم، يُفتح فيها المجال لنواب الأمة للتعبير عن رأيهم حيث يجب، تحت قبّة البرلمان. لكن المواضيع كثيرة والمتطلبات المناطقية أكثر، من أزمة شحّ المياه إلى أزمة النفايات، إلى الإنترنت، إلى الدواء المغشوش، إلى الطبابة، إلى الأمن المتفلت والجرائم المتنقلة، إلى الفيول المضروب، إلى الإنماء غير المتوازن وغير الموجود أصلًا، إلى مسألة ضبط الحدود وتطمين اللبنانيين أنّ سوريا في سوريا ولبنان في لبنان، وأنّ السيادة الوطنية تقتضي الدفاع عن كل حبّة تراب يدوس عليها الإسرائيلي أو يُفكِّر في احتلالها السوري، في زمن الأحلام بإمكانية العودة إلى زمن بلاد الشام، لتأتي هفوة توم باراك وتزيد الطين بلّة.. لكن أولوية الأولويات تبقى في حصر السلاح بيد الدولة، إلى تطبيق اتفاق الطائف، وتطبيق القرارات الدولية 1559، 1680، 1701 والعودة إلى كل ما ورد في 'إعلان بعبدا 2012″، لضمان تحييد لبنان عن صراعات المحاور. وبالحديث عن حصرية السلاح، يجب مطالبة نواب 'حزب الله' بالاعتذار عما قاله أحد كبار مشايخهم في خطبة 'سحب الأرواح'، وإلّا يتأكد للجميع أنّ ما جاء على لسان الشيخ هو لسان حالهم تجاه شركاء الوطن، وتجاه كل من يطالب بقيام الدولة، من الشعب إلى النواب والوزراء وصولًا إلى رئيس الجمهورية وخطاب قَسَمِه الشهير. وحسنًا فعل رئيس 'حزب الكتائب' عندما تقدّم بإخبار أمام النيابة العامة التمييزية 'بحق نائب مسؤول منطقة البقاع في 'حزب الله' فيصل شكر، وكل من يظهره التحقيق فاعلاً أو متدخلاً أو شريكًا أو محرّضًا، وذلك بجرائم تهديد بالقتل، والتحريض على العنف والقتل، وإثارة النعرات الطائفية، وتعريض سلامة الدولة أو سيادتها أو وحدتها أو حدودها للخطر. يبقى السؤال الأهم: ما هو موقف رئيس مجلس النواب نبيه برّي من 'سحب الأرواح' وفي أي موقعة نجده اليوم، هل هو في صف المهدِّدين أم نراه من بين المهَدَّدين مثله مثل رئيس مجلس الوزراء ورئيس الجمهورية؟ وها نحن نطالب النواب بمطالبة نبيه برّي بصفته نائبًا في مجلس النواب، وبصفته رئيسًا لمجلس النواب وبصفته الحزبية كرئيس لحركة أمل، وبصفته الميثاقية كطربوش للثنائي الشيعي.. 'أن يعلن موقفًا واضحًا متبنيًا مبدأ حصر السلاح بيد الدولة وملتزمًا المساعدة على التنفيذ.. نبيه برّي مطالَب اليوم أكثر من أي يوم بقيادة فئة أساسية في التركيبة اللبنانية إلى حيث يجب أن تكون.. في كنف الدولة وليس في إيران.. التحديات كثيرة، لكن الأهم هو استغلال الظرف المؤاتي لإنقاذ لبنان وشعبه قبل فوات الأوان. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


القناة الثالثة والعشرون
منذ 44 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
هل يفجّر سلاح "حزب الله" الحكومة؟
ليبانون ديبايت" معادلة "الخطوة خطوة" قد تكون التوصيف الدقيق لما تقوم به الحكومة في مقاربة الملفات المُدرجة في روزنامتها، الأمنية منها والسياسية والإدارية والمالية والإقتصادية والثقافية، وعلى وجه الخصوص الملف المتعلّق بالقرار المُتّخذ بحصرية السلاح، والذي سيُطرح اليوم على "مشرحة" المجلس النيابي الذي سيناقش الجهود المبذولة حتى الآن من أجل تنفيذ بنود البيان الوزاري الذي نالت على أساسه حكومة الرئيس نوّاف سلام ثقة الكتل النيابية. فهل تقف الحكومة أمام اختبارٍ لتضامنها في ضوء رفع سقف خطاب العديد من النواب بالنسبة للملف المتفجّر والمتمثّل بسلاح "حزب الله" الذي ستركّز عليه المداخلات النيابية؟ عن هذا السؤال، يجيب الكاتب السياسي والمحلّل علي حماده، الذي يستبعد أن تكون حكومة الرئيس سلام تواجه خطر الإنفجار، وإن كانت تواجه مشكلةً سببّت انقساماً داخل صفوفها هو ملف سلاح "حزب الله". ويؤكد حماده ل"ليبانون ديبايت"، أن ثلاثة تيارات تتجاذب الحكومة، الأول يريد نزع السلاح بسرعة أو فوراً، والتيار الثاني يؤيد طرح رئيس الجمهورية جوزف عون، بتنفيذ مسألة حصرية السلاح بيد الشرعية بالحوار وبشكل متدرِّج، والتيار الثالث هو فريق الممانعة أو "الثنائي الشيعي"، الذي لا يؤيد هذا الموضوع. وفي كل الأحوال، لا يُنكر حماده الإشكالية الحاصلة اليوم، لكنه يشدد على أن "تطيير الحكومة لا يقدّم ولا يؤخّر"، بل على العكس فهو يُضعف العهد ويُضعف في الوقت نفسه "حزب الله" الموجود في الحكومة عبر وزرائه، وبالتالي، فهو غير منزعج من الحكومة الحالية التي، وحتى الآن، لم تقم بأي خطوة تُزعج الحزب، حتى أن الرئيس سلام قد أدلى ببعض التصريحات، لكنه عاد وامتنع عن المزيد من المواقف بحق الحزب. وفي هذا المجال، يلاحظ حماده، أن رئيس الجمهورية صامت بما يتعلق بموضوع السلاح ويربطه بمسألة المفاوضات والحوار. وبالتالي، فإن المرحلة الراهنة هي "إنتقالية" بحسب حماده، وتستمر حتى الإنتخابات النيابية المقبلة، بما يجعل من قرار إسقاط الحكومة "قراراً غير مفيدٍ لأي طرف سياسي"، ذلك أن أي حكومة سيتم تشكيلها لاحقاً ستكون مشابهة لحكومة سلام، خصوصاً وأنه سيُعاد تكليف الرئيس سلام بأي حكومة جديدة في حال حدثت استقالة للحكومة الحالية. ويكشف حماده، بأن الساحة الداخلية قد دخلت في عصر الإنتخابات النيابية، إذ أن الحملات الإنتخابية تبدأ خلال الصيف الحالي والإستحقاق النيابي بعد 10 أشهر، وستشتعل نارها في مطلع العام المقبل بعد أشهر معدودة، وهو ما يحول دون أي إسقاطٍ أو تبديل للحكومة. وبالتالي، يرى حماده، أن ما من شيء "فوق العادة" يتطلّب تغييراً حكومياً، لأن الحزب غير مضطر لإسقاط الحكومة أو الخروج، وكذلك الأمر بالنسبة للرئيس نبيه بري فيما بالنسبة ل"القوات اللبنانية"، وإذا قرّرت الخروج من الحكومة، ربما قد تقدم على ذلك في الربيع المقبل. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News