
إعلان نتائج المرشحين للقبول المبدئي بدورة تأهيل الضباط الجامعيين الـ55 بكلية الملك فهد الأمنية
ولمعرفة نتائج المرشحين للقبول الدخول للموقع الإلكتروني عبر منصة أبشر توظيف بوزارة الداخلية (
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
شرطة الرياض تطيح بـ3 لصوص سرقوا مركبة في وضع التشغيل وباعوا أجزائها
قبضت إدارة التحريات والبحث الجنائي بشرطة منطقة الرياض على (3) أشخاص لسرقتهم مركبة كانت في وضع التشغيل، وتفكيك أجزاء منها وبيعها. 📹 إدارة التحريات والبحث الجنائي بشرطة منطقة الرياض تقبض على (3) أشخاص لسرقتهم مركبة آخر في وضع التشغيل وتفكيك أجزاء منها وبيعها. — الأمن العام (@security_gov) July 14, 2025


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
وزير الداخلية السوري: غياب مؤسسات الدولة وراء أحداث السويداء
عزا وزير الداخلية السوري أنس خطاب ما يحدث في السويداء وريفها من توترات مستمرة إلى غياب مؤسسات الدولة، خصوصاً العسكرية والأمنية منها. وشدد في منشور على حسابه في «إكس»، اليوم (الإثنين)، على أنه «لا حل لذلك إلا بفرض الأمن وتفعيل دور المؤسسات بما يضمن السلم الأهلي وعودة الحياة إلى طبيعتها بكل تفاصيلها». وأعلنت وزارة الداخلية مقتل أكثر من 30 شخصاً، وإصابة نحو 100 في إحصاء أولي نتيجة اشتباكات مسلحة اندلعت بين مجموعات عسكرية محلية وعشائر بحي المقوّس في مدينة السويداء على خلفية توترات متراكمة خلال الفترات السابقة. وقالت «الداخلية» في بيان على منصة «إكس» اليوم إن هذا التصعيد الخطير يأتي في ظل غياب المؤسسات الرسمية المعنية، ما أدى إلى تفاقم حالة الفوضى، وانفلات الوضع الأمني، وعجز المجتمع المحلي عن احتواء الأزمة رغم الدعوات المتكررة للتهدئة، وقد أسفر ذلك عن ارتفاع عدد الضحايا، وتهديد مباشر للسلم الأهلي في المنطقة. وأفادت بأن وحدات من قواتها، بالتنسيق مع وزارة الدفاع، ستبدأ تدخلاً مباشراً في المنطقة لفض النزاع وإيقاف الاشتباكات، وفرض الأمن، وملاحقة المتسببين بالأحداث وتحويلهم إلى القضاء المختص، ضماناً لعدم تكرار مثل هذه المآسي، واستعادة الاستقرار، وترسيخ سلطة القانون. ودعت جميع الأطراف المحلية إلى التعاون مع قوى الأمن الداخلي والسعي إلى التهدئة وضبط النفس، محذرة من أن استمرار هذا الصراع لا يخدم إلا الفوضى ويزيد من معاناة المدنيين. وشددت على أهمية الإسراع في نشر القوى الأمنية في المحافظة، والبدء بحوار شامل يعالج أسباب التوتر، ويصون كرامة وحقوق جميع مكونات المجتمع في السويداء. بدورها، أكدت وزارة الدفاع أن الفراغ المؤسساتي الذي رافق اندلاع الاشتباكات في محافظة السويداء ساهم في تفاقم مناخ الفوضى وانعدام القدرة على التدخل من قبل المؤسسات الرسمية الأمنية أو العسكرية، ما أعاق جهود التهدئة وضبط النفس، وفق وكالة «سانا». وقالت في بيان: «باشرنا بالتنسيق مع وزارة الداخلية نشر وحداتنا العسكرية المتخصصة في المناطق المتأثرة، وتوفير ممرات آمنة للمدنيين، وفك الاشتباكات بسرعة وحسم، ونؤكد التزام جنودنا بحماية المدنيين وفق القانون«. ودعت جميع الأطراف في السويداء إلى التعاون مع قواتها وقوى الأمن الداخلي، والتمسك بضبط النفس، فاستمرار التصعيد يزيد معاناة المدنيين. ونفذت قوى الأمن الداخلي في محافظة درعا انتشاراً أمنياً منظماً على الحدود الإدارية الفاصلة بين محافظتي درعا والسويداء، استجابة للتطورات الأمنية الأخيرة التي شهدتها بعض مناطق محافظة السويداء، وما رافقها من خسائر بشرية ومادية، بحسب وكالة «سانا». أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 2 ساعات
- الشرق السعودية
انفجار في مبنى قرب "قم" الإيرانية.. ومصدر: ليس هجوماً إسرائيلياً
أصيب 7 أشخاص جراء انفجار في مبنى سكني بحي بارديسان في مدينة قم الإيرانية، الاثنين، فيما قال مصدر إيراني إن الانفجار لم يكن نتيجة أي هجوم إسرائيلي، بحسب وكالة الأنباء الإيرانية "فارس". وذكرت الوكالة أن الانفجار وقع في الطابق الأول من المبنى السكني، وتسببت شدته بتحطيم نوافذ المباني المجاورة، وتم إخلاء السكان من الوحدات المتضررة مع وصول فرق الإطفاء والشرطة إلى الموقع. ونقلت الوكالة عن مدير عام الدفاع المدني في قم قوله إن 4 وحدات سكنية تضررت بشكل مباشر جراء الحادث. وأعلن رئيس هيئة الطوارئ في قم عن نقل المصابين السبعة إلى المستشفيات لتلقي العلاج، ولم تُسجل أي حالات وفاة حتى الآن. ووقع الانفجار وسط تكهنات بشأن مصير الهدنة القائمة بين إيران وإسرائيل بعد حرب جوية استغرقت 12 يوماً، أثارت العديد من التساؤلات بشأن مستقبل إيران وقيادتها وبرنامجها النووي وعلاقاتها الإقليمية. سبب الانفجار في قم وتشير التحقيقات الأولية إلى أن تسرب غاز منزلي هو السبب المرجّح وراء الانفجار، وفقاً لما نقلته "فارس" عن مسؤول بالإطفاء، فيما تواصل الجهات المختصة التحقيقات الميدانية والفنية لتحديد الأسباب الدقيقة. ونفى محافظ قم، أكبر بهنامجو، وجود أي دوافع "إرهابية" وراء الحادث، الذي وصفه بأنه "حادث عرضي ناتج عن خلل تقني". كما حذر من محاولات بعض وسائل الإعلام، التي وصفها بـ"المعادية"، لتضخيم الحادث وربطه بأحداث أمنية أو عسكرية، داعياً الإيرانيين إلى عدم الانجرار وراء الشائعات. ونقلت الوكالة عن مصدر مطلع قوله إن سكان الوحدات المتضررة "مواطنون عاديون، ولا توجد أي خلفيات أمنية أو سياسية مرتبطة بهم". إيران وإسرائيل ولدى إسرائيل، المنافس الإقليمي لإيران الإقليمي، سجل في اغتيال علماء نوويين إيرانيين، تعتبرهم جزءاً من برنامج يهدد إسرائيل بشكل مباشر، فيما تؤكد طهران أن برنامجها النووي مخصص للأغراض السلمية فقط. ومنذ نهاية الحرب الجوية، التي استمرت 12 يوماً الشهر الماضي، بين إيران وإسرائيل، والتي هاجمت فيها إسرائيل والولايات المتحدة منشآت نووية إيرانية وقعت عدة انفجارات في إيران، لكن السلطات لم تلق باللوم على إسرائيل.