
حرب مسيّرات شعواء بين روسيا وأوكرانيا
وقضى شخص ثالث في قصف مدفعي على منطقة بلغورود الحدودية، وفق السلطات المحلية. وفي المجموع، أسقطت 155 مسيرة أوكرانية ليل الخميس الجمعة، وفق ما أعلنت وزارة الدفاع الروسية.
وقال رئيس بلدية موسكو سيرغي سوبيانين، إن الدفاعات الجوية الروسية أسقطت أربع طائرات مسيرة أطلقتها أوكرانيا صوب العاصمة الروسية.
وأعلنت هيئة الطيران المدني الروسية، تعليق جميع الرحلات الجوية مؤقتاً في ثلاثة مطارات في منطقة موسكو، وهي دوموديدوفو وفنوكوفو وجوكوفسكي. وجرى استئناف الرحلات في وقت لاحق.
لن تستخدم هذه الأموال لشراء المعدات فقط، وإنما أيضاً لإنشاء نظام استجابة فعال. ونددت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، بالضربات الروسية الأخيرة على أوكرانيا، معتبرة أنها غير مقبولة، ملوحة بعقوبات أوروبية جديدة في حق موسكو.
وذلك بعد يوم من تأكيد الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، أن خطط إرسال قوة حفظ سلام إلى أوكرانيا جاهزة، حال وافقت موسكو وكييف على وقف لإطلاق النار. كما قال دميتري بيسكوف: إن روسيا تترقب الإعلان المهم الذي أوضح الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أنه سيكشفه يوم الاثنين.
ومن المنتظر أن يقوم الموفد الأمريكي، كيث كيلوغ، بزيارة رسمية لأوكرانيا اعتباراً من الإثنين، على ما أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الأوكرانية، غورغي تيخي.
وقال الجنرال بوركهارد خلال مؤتمر صحافي:الرئيس الروسي فلاديمير بوتين هو من قال هذا بنفسه.. ذلك لا يعني أنه يتجاهل الدول الأخرى، ولا يعني أيضاً أنه يركز جهوده علينا وحدنا، مشيراً إلى انتهاج روسيا نشاطات هجينة غير تقليدية في تعاملها مع دول الغرب.
وأوضح أن روسيا لا تهدد فرنسا، القوة النووية المحمية بسياسة الردع، بهجوم مباشر وقوي على أراضيها، لكنها تلجأ إلى خيارات متعددة مثل التضليل الإعلامي والهجمات الإلكترونية وأعمال التجسس.
وقالت بوب: مرت ثلاث سنوات ونصف السنة على الصراع.. أعتقد أن من الإنصاف القول إن الجميع منهكون، ونسمع ذلك حتى من الأوكرانيين الذين يعانون من الهجمات المستمرة على مدنهم، والذين نزح كثيرون منهم مرات عدة..
لكن الرد على ذلك يجب أن يكون السلام، لأنه في نهاية المطاف، من دون السلام، لن تكون هناك نهاية، ليس فقط لطلبات التمويل، بل أيضاً لدعم الشعب الأوكراني.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 28 دقائق
- سكاي نيوز عربية
مقتل 26 فلسطينيا في قصف إسرائيلي متواصل على غزة
وأفادت وكالة الصحافة الفلسطينية ( صفا ) بأن من بين القتلى 6 مواطنين لقوا حتفهم في قصف إسرائيلي على خيم النازحين غربي مدينة خان يونس جنوبي القطاع. وأشار مصدر في مستشفى الشفاء إلى "مقتل أربعة مواطنين، في قصف إسرائيلي على مبنى يؤوي نازحين غربي مدينة غزة" لافتا إلى "مقتل يوسف الزق أصغر أسير سابق في العالم بقصف إسرائيلي استهدف شقة عائلته وسط غزة". وكانت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) ذكرت أن "أمًّا وأطفالها الثلاثة قتلوا في قصف استهدف غرب مدينة غزة ، مشيرة إلى أن "أربع نساء قتلن، وأُصيب 10 مواطنين خرين، في قصف استهدف منزلا قرب مدرسة يافا في حي التفاح شرق المدينة. وأشارت إلى "مقتل مواطنين في قصف استهدف شقة سكنية في حي الشيخ رضوان شرق غزة" ، كاشفة عن "مقتل طفلة وإصابة خرين، جراء قصف طيران الاحتلال الحربي منزلا غرب النصيرات". وأفادت مصادر محلية بأن "طائرة مسيّرة للاحتلال قصفت خيمة تؤوي نازحين في مخيم المناصرة بدير البلح، ما أدى إلى مقتل مواطن وزوجته وأطفاله". مجمع ناصر الطبي".


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
طهران: شروط جديدة للمحادثات النووية مع واشنطن
أعلنت إيران استعدادها لاستئناف المحادثات بشأن ملفها النووي مع الولايات المتحدة، مشترطة تقديم واشنطن تعويضات عن الضربات العسكرية الأخيرة وضمانات بعدم تكرارها مستقبلاً، وفقاً لمجلة «نيوزويك»، فيما قال مسؤولان في وكالة الحد من التهديدات الدفاعية الأمريكية إنهما لا يعرفان بعد ما إذا كانت القنابل الخارقة للتحصينات التي استخدمتها الولايات المتحدة ضد منشآت نووية إيرانية أهمها مفاعل فوردو، قد وصلت فعلاً إلى الأعماق المصممة لها، في حين قالت الخارجية الروسية، أمس الجمعة: إن واشنطن وطهران أخذتا بشكل جدي المقترح الروسي حول نقل فائض اليورانيوم من إيران. وأكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، في مقابلة مع صحيفة «لوموند»الفرنسية، أن بلاده لن تعود إلى طاولة المفاوضات إلا بعد «الاعتراف الأمريكي بالأخطاء المرتكبة»، في إشارة إلى الهجمات التي استهدفت منشآت نووية إيرانية في أعقاب ضربات إسرائيلية أولية.وقال عراقجي: «كانت الولايات المتحدة هي من قطعت المفاوضات أولاً ولجأت إلى القوة العسكرية. يجب أن يتم تعويضنا عن الأضرار الجسيمة، وأن نحصل على ضمان بعدم تكرار هذه الاعتداءات خلال أي مفاوضات مستقبلية».دفع عراقجي بحجج طهران الرسمية، مؤكدًا أن تخصيب اليورانيوم بنسبة 20 بالمائة يمثل «حقًا مشروعًا وحاجة عملية» لتشغيل المفاعلات البحثية، مع إشارته إلى إمكانية التفاوض حول التفاصيل الفنية.كما رفض الربط بين البرنامج الصاروخي والمفاوضات النووية، قائلاً: «لا يمكن التخلي عن القدرات الدفاعية في ظل التهديدات المستمرة من إسرائيل والولايات المتحدة».ورداً على شروط طهران، أكدت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية تامي بروس أن «الرئيس ترامب ملتزم بالسلام»، داعية إيران إلى «اغتنام الفرصة».لكن عراقجي حذّر من أن غياب التقدم الدبلوماسي قد يؤدي إلى«تجدد الأعمال العسكرية»، رغم الإشارة إلى جهود وساطة جارية. من جهة أخرى، قال مسؤولان في وكالة الحد من التهديدات الدفاعية الأمريكية إنهما لا يعرفان بعد ما إذا كانت القنابل الخارقة للتحصينات التي استخدمتها الولايات المتحدة ضد منشآت نووية إيرانية أهمها مفاعل فوردو، قد وصلت فعلاً إلى الأعماق المصممة لها. ووفقاً لتصريحات نقلتها وكالة الصحافة الفرنسية، فإن القنابل المستخدمة في الهجوم الذي نُفذ في 22 يونيو الماضي هي من طراز جي بي يو-57، المعروفة بقوة اختراقها العالية والتي تم تطويرها خصيصاً لضرب المنشآت المدفونة تحت الأرض. وتحدث المسؤولان الأمريكيان بشرط عدم الكشف عن هويتهما، في ظل استمرار التقييمات بشأن مدى فاعلية الهجمات التي استهدفت مواقع فوردو ونطنز، بوساطة قاذفات الشبح الأمريكية B-2. على صعيد آخر، قالت وزارة الخارجية الروسية، أمس: إن واشنطن وطهران أخذتا بشكل جدي المقترح الروسي حول نقل فائض اليورانيوم من إيران. وأضافت الوزارة أن «إيران مصرة على حقها في تخصيب اليورانيوم على أراضيها». التصريحات جاءت على لسان نائب وزير الخارجية الروسي، سيرغي ريابكوف حيث نقلت عنه وسائل الإعلام القول إنه «تم أخذ بشكل جدي من جانب واشنطن وطهران والوكالة الدولية للطاقة الذرية اقتراح روسيا حول نقل فائض اليورانيوم من إيران». وأضاف: «قمنا بنقل هذا الاقتراح إلى الجانبين الإيراني والأمريكي، والوكالة الدولية للطاقة الذرية على علم به أيضاً. تكمن فكرته في حل مشكلتين في آن واحد، الأولى هي أن الجانب الإيراني، يصر بقوة على أهمية الحفاظ على الحق في القيام بأعمال التخصيب على أراضيه. وأما الثانية فهي أننا نرى أن هناك معارضين لطهران يعربون عن قلقهم الشديد إزاء تراكم اليورانيوم المخصب في أراضي إيران فوق المستويات التي تستخدم عادة في تصنيع الوقود للمفاعلات النووية».(وكالات)


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
روسيا أطلقت 597 مسيرة و26 صاروخا على أوكرانيا خلال الليل
وقالت القوات الجوية الأوكرانية"شن العدو هجوما بـ623 سلاحا جويا" موضحة أن الأسلحة شملت 597 مسيّرة و26 صاروخا. وأشارت إلى أنه تم إسقاط حوالي 344 منها هي 25 صاروخا و319 طائرة من دون طيار. وكانت تقارير ذكرت، في وقت سابق اليوم السبت، أن روسيا شنت موجة من الهجمات بالصواريخ و الطائرات المسيرة على غرب أوكرانيا خلال الليل. واستهدفت الهجمات الروسية مناطق بعيدة عن الخطوط الأمامية، حسبما ذكرت وسائل الإعلام ومسؤولون أوكرانيون اليوم السبت. وأفادت تلك التقارير بأنه تم الإبلاغ عن انفجارات في مدينتي لفيف ، بالقرب من الحدود مع بولندا، وتشيرنفتسي، بالقرب من الحدود مع رومانيا، حسبما ذكرت صحيفة "كييف إندبندنت" نقلا عن صحفييها على الأرض، فيما أفادت شبكة "سوسبيلن" العامة أيضا بوقوع انفجار في مدينة "لوتسك" في شمال غربي البلاد.