logo
تدابير سير في جونية بسبب اقامة سباق السرعة الثالث

تدابير سير في جونية بسبب اقامة سباق السرعة الثالث

LBCIمنذ يوم واحد
أعلنت المديرية العامة لقوى الأمن الداخليّ اتخاذها تدابير السير التالية:
اقفال طرق داخلية في مدينة جونيه اعتبارا من الساعة ٧،٠٠ ولغاية الساعة ١٧،٠٠ من التاريخ المذكور على الشكل التالي:
– الطريق المؤدي من بن أبي نصر باتجاه السراي حتى مستديرة فؤاد شهاب
– الطريق المؤدي من مستديرة فؤاد شهاب باتجاه تقاطع مكتبة ALPHABET
– الطريق المؤدي من تقاطع مكتبة ALPHABET باتجاه محطة الوردية
– الطريق المؤدي من محطة الوردية باتجاه مركز بريد جونيه LibanPost
– الطريق المؤدي من مركز LibanPost باتجاه أمام مصرف لبنان فرع جونيه
وتحويلها الى طرق مجاورة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قوى الأمن: توقيف مطلوب بالجرم المشهود نفذ سرقات إحتيالية في الضاحية
قوى الأمن: توقيف مطلوب بالجرم المشهود نفذ سرقات إحتيالية في الضاحية

LBCI

timeمنذ 5 ساعات

  • LBCI

قوى الأمن: توقيف مطلوب بالجرم المشهود نفذ سرقات إحتيالية في الضاحية

في إطار المتابعة اليومية التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لمكافحة عمليات السرقة، توافرت معطيات لشعبة المعلومات حول قيام مجهول بتنفيذ عمليات سرقة بطريقة احتيالية في منطقة الضاحية الجنوبية ومحيطها مستخدما دراجة آلية دون لوحات. وبنتيجة الاستقصاءات والتحريات التي قامت بها القطعات المختصة في شعبة المعلومات، توصلت إلى تحديد هويته ومكان وجوده، ويدعى: م. ح. أ (مواليد العام 1991، لبناني)، يوجد بحقه ثلاث مذكرات توقيف بجرم مخدرات. وبتاريخ 17-6-2025، وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، تمكنت إحدى دوريات الشعبة من توقيفه بالجرم المشهود في محلة الحدث أثناء قيامه بتنفيذ عمليات سرقة بطريقة احتيالية على متن دراجة آلية نوع (150 V) لون أسود دون لوحات تم ضبطها. وبالتحقيق معه، اعترف بما نسب إليه لجهة قيامه بتنفيذ أكثر من 10 عمليات سرقة بطريقة احتيالية في مناطق الحدث، المريجة، حي السلم وأوتوستراد السيد هادي نصر الله حيث يطلب من مواطنين صرافة ورقة مالية من فئة معينة وأنه سوف يعود بعد دقيقة لإعطائهم الأموال، ثم يقوم بالفرار على متن الدراجة، كما اعترف بتعاطي المخدرات. وقد أجري المقتضى القانوني بحقه، وأودع مع الدراجة المرجع المعني بناءً على إشارة القضاء المختص.

وزارة الزراعة تضبط مخالفات صيد بحري في طرابلس
وزارة الزراعة تضبط مخالفات صيد بحري في طرابلس

LBCI

timeمنذ 5 ساعات

  • LBCI

وزارة الزراعة تضبط مخالفات صيد بحري في طرابلس

نفذت وزارة الزراعة – دائرة التنمية الريفية، بالتنسيق مع مصلحة زراعة الشمال، حملة ميدانية مفاجئة فجر اليوم عند السادسة صباحًا استهدفت عددًا من المسامك في مدينة طرابلس، في إطار جهودها لتطبيق قانون تنظيم الصيد البحري وحماية الثروة السمكية. وأسفرت الحملة عن ضبط مخالفة جسيمة تمثلت ببيع أسماك صغيرة الحجم دون القياسات القانونية المسموح بصيدها. وعلى الفور، تم تنظيم محضر ضبط بحق صاحب المسماك المخالف تمهيدا لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة. وأكدت الوزارة في بيان أن "صيد الأسماك الصغيرة يعد انتهاكا لقواعد الصيد المستدام ويؤثر سلبًا على تجدد المخزون السمكي في البحر اللبناني، ما يلحق الضرر بمصالح الصيادين الذين يعتمدون على هذه الثروة كمصدر رزق أساسي". وأوضحت أن "هذه الإجراءات تأتي ضمن خطة الوزارة لتعزيز الرقابة على امتداد الساحل اللبناني بالتعاون مع الجهات الأمنية والبلديات لضمان احترام القوانين البيئية وحماية التوازن الإيكولوجي في البحر". ودعت وزارة الزراعة جميع الصيادين وأصحاب المسامك إلى "الالتزام بالقوانين والأنظمة المرعية حفاظًا على الثروة البحرية ومصالحهم الاقتصادية"، مؤكدةً أن "حملات التفتيش ستتواصل بوتيرة متصاعدة في مختلف المناطق".

أقاديشٌ رتَّلَ بيبي؟
أقاديشٌ رتَّلَ بيبي؟

الميادين

timeمنذ 9 ساعات

  • الميادين

أقاديشٌ رتَّلَ بيبي؟

وقف بنيامين نتنياهو، رئيس حكومة الاحتلال، وسط مراسم جنائزية، على قمّة الجبل المُسمّى "هرتسل"، واضعًا إكليلاً من الزهر فوق قبر شقيقه، يوني نتنياهو، الذي لقي مصرعه خلال قيادته وحدة "سيريت متكال" في عملية عنتيبي. في حضرة كبار القادة والساسة، تلا هو وأفراد عائلته صلاة "قاديش" اليهودية، سائلين الغفران والرحمة، كأنّ السماء لا تعرف ما تصنعه أيديهم في الأرض. أيُّ صلاة تلك التي ترتفع من فم رجلٍ خاض العشرات من حروب القتل والتهجير والتدمير لكل معالم الحياة في فلسطين ولبنان؟ كيف لابتهالٍ أن يُسمع، إذا تردَّد صداه من بين أنقاض البيوت المُهدّمة على رؤوس ساكنيها في غزة والضفة وجنوب لبنان وضاحية عاصمته بيروت؟ هل يستجيب الربّ لصلوات تُتلى فوق رماد المدارس والمستشفيات ودور العبادة من كنائس ومساجد؟ كيف يمكن لقاتلٍ أن يطلب السلام، وهو من أشعل النيران في كل زاوية من غزّة، وفي كل بيتٍ في جنين، وفي كل شارعٍ من نابلس، وفي كل زقاق من خان يونس؟ أراد نتنياهو لقبر أخيه أن يكون مَعلمًا للبطولة، لكن البطولة كانت – وما زالت – على الجانب الآخر، في وجه من قاوم وحدات الكوماندوز الاسرائيلي ، بأجساد المقاومين في "عنتيبي". "عنتيبي"، أو كما أصرّت الرواية الصهيونية على تسميتها بـ"عملية تحرير الرهائن"، لم تكن بطولة كما زعمت آلة الدعاية العسكرية، بل كانت فصلًا من فصول التعتيم على الحقيقة. في السابع والعشرين من حزيران عام 1976، اختُطفت طائرة فرنسية كانت متجهة من تل أبيب إلى باريس، على متنها صهاينة وغربيون، في محاولة من الفدائيين الفلسطينيين وبالتعاون مع رفاقهم من "الخلايا الثورية" الألمانية، لإيصال صرخة الأسرى الفلسطينيين والعرب في سجون الاحتلال إلى مسامع العالم الغربي الصمّاء. لم يكن الخطف هدفًا بحد ذاته، بل وسيلة للضغط من أجل الإفراج عن العشرات من المعتقلين السياسيين، رجالًا ونساءً، يقبعون خلف القضبان بلا محاكمات في المعتقلات الاسرائيلية. حُوّل مسار الطائرة إلى مطار عنتيبي في أوغندا، حيث تم فصل الركاب الإسرائيليين واحتجازهم، بينما أُطلق سراح غيرهم، تأكيدًا على أن الرسالة سياسية، لا عشوائية ولا انتقامية. لكن "إسرائيل"، كعادتها، اختارت الدم على التفاوض. أرسلت قوة نخبة بقيادة يوني نتنياهو، ونفذت عملية عسكرية خاطفة انتهت باستشهاد جميع الخاطفين، وعدد من الجنود الأوغنديين، ومقتل رهينة فرنسية لاحقًا، أُعدمت انتقامًا. الرواية الإسرائيلية حوَّلت مقتل يوني إلى أسطورة قومية، ومُسحت تمامًا الخلفيات السياسية والإنسانية للفعل المقاوِم، وضُيّعت أسماء الأسرى ومطالبهم كما تُضيع الحقيقة في دخان المدافع. اليوم 08:12 5 تموز 10:10 "عَنتيبي" لم تُروَ قصتها في كُتُب الصهاينة، ولم تُتلَ في صلوات نتنياهو وسارة ويائير وأفنير. أما الجبل، فليس كما وسَموه. "جبل هرتسل" لم يكن دومًا بهذا الاسم. مقزز كيف أن الصهاينة يسرقون أسماء وأمكنة الجبال والسهول والأنهر. خطفوا العناوين الفلسطينية إلى سجلات رواياتهم. "هرتسل" جبل فلسطيني، مسيحيّ الجذور، يعرفه الحجّاج الأوائل باسم "جبل القديسين"، حيث كانت تقام الصلوات منذ القرون الأولى للميلاد. بُنيت على سفحه كنائس بيزنطية، واحتضن في ترابه رهبانًا ونسّاكًا، ونُقشت على صخوره رموز دينية ما زال بعضها ظاهرًا حتى اليوم، رغم محاولات الطمس والتغيير. هذا الجبل كان شاهدًا على عبادة الله قبل أن يُنسب إلى مشروع استيطاني. المؤرخون الحقيقيون يعرفون "هرتسل". ساعدتهم على المعرفة الحفريات القديمة التي كشفت عن قبور تعود لرهبان سريان ومسيحيين من الفلسطينيين الأوائل، ممن عاشوا حياة الزهد والصلاة، وارتبطت حياتهم وسِيَرُهم بطقوس أسبوع الآلام والصعود المقدّس. نتنياهو حوّل مكانًا روحيًا مقدّسًا إلى مسرحٍ للاحتفاء بمجرم حرب. هكذا كان شقيقه، وهذا ما هو عليه من يصلّي عليه اليوم. صلاة محوَّرة من فم رجلٍ مزوَّر في أرضٍ يزوّرون تاريخها. تزوير وتَحويرٌ لا يصمدان أمام ذاكرة الأرض. في هذا المشهد، يلتقي الزيف بالتاريخ. أراد نتنياهو أن يُشيّد " قاديش" على مذبحة. نسي أن المجازر لا تُمحى بصلاة، وأن المجد لا يُصنَع من دخان المدافع. يضع نتنياهو الزهر على قبر شقيقه بيد، فيما دماء الأبرياء تنهمرُ من يده الأخرى. كلتا يديه دماء. قصف المدارس. قصف الخيم. قصف المعابد. قصف الحياة. أهذا تأبينٌ أم تجاهلٌ متعمَّد لكل من سقط بفعل جيشٍ هو ربيب داعش؟ لنا أن نسأل، لا بمرارة، بل بدهشة إنسانية صافية: هل تُبارَك ذكرى يشارك فيها من يتحمل مسؤولية خنق الحياة في غزة؟ هل يسمع الله الصلاة، إذا خرجت من فمٍ لم يعرف غير إعطاء أوامر القتل؟ النسيان للأفراد. الشعوب لا تنسى. ومن حُفر اسمه فوق أجساد الأبرياء، لن يجد له مقامًا في ضمير الأرض. أما التراب، فإن سُرق على غفلة، فهو يحنّ لأصحابه كلّ حين. البطولة، كل البطولة، هي لمن صمد... لا لمن قصف، ولأن الأرض تحفظ أسماء من ماتوا لأجلها، فإنها لا تفتح ذراعيها للغزاة، مهما أقاموا فوقها النُصُب والمزارات والصلوات. تلك الحجارة التي حاولوا أن يصنعوا منها سردية بطولة، ترتجف كلما مرّت فوقها أقدام طفلٍ ناجٍ من المجازر، لأن الحقيقة أثقل من الرُكام، وأصدق من أفلام التوثيق. لم تكن "عملية عنتيبي" إلا واحدة من محطات القهر، حيث أُريد للعالم أن يرى وجهًا واحدًا للحكاية، بينما وُئدت الروايات الأخرى في ليلٍ طويل. لكن الليل لا يدوم. وكل دعاء خرج من تحت الأنقاض سيجد صداه، يوماً، في عدالة لا تتبدّل، وإن طال انتظارها. لأن ما يُكتب بالدم لا يُمحى بالحبر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store