
بالجرم المشهود... مفرزة استقصاء بيروت توقف شخصا حاول سرقة دراجة آلية
وقد سُلِّمَ الموقوف والدراجة إلى القطعة المعنيّة لإجراء المقتضى القانوني بحقّه، عملًا بإشارة القضاء المختص، بحسب ما أفادت لمديرية العامة لقوى الأمن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامة في بلاغ.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 16 دقائق
- الميادين
حزب الله يدين مجزرة وادي فعرا: تصعيد خطير يتطلب تحركاً رسمياً حازماً
دان حزب الله بشدّة، المجزرة المروّعة التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، في منطقة وادي فعرا في البقاع الشمالي، بحق مواطنين لبنانيين وسوريين، من خلال استهداف حفارة لآبار المياه، ما أدى إلى استشهاد 12 شخصاً، بينهم 7 أفراد سوريين، وسقوط عدد من الجرحى. اليوم 16:32 اليوم 16:12 واعتبر الحزب أن هذا الاعتداء الخطير "يشكّل تصعيداً كبيراً" في سياق العدوان المتواصل على لبنان وشعبه، ويؤكد مجدداً "الطبيعة الإجرامية للعدو الذي لا يقيم وزناً لأيّ من القوانين أو المواثيق الدولية، ولا يتورّع عن ارتكاب المجازر بحق المدنيين الآمنين". كذلك، طالب حزب الله، الدولة اللبنانية "بكسر الصمت غير المجدي، والتحرك فوراً" لمطالبة الجهات الدولية، خصوصاً الولايات المتحدة، بتحمّل مسؤولياتها "كجهة ضامنة"، متهماً إياها بالتواطؤ "عبر مبادرات تخدم مصالح العدو وتمنحه غطاءً لارتكاب المجازر". وحذّر من أن غياب الموقف الرسمي والتقاعس الدولي "سيؤديان إلى مزيد من الاعتداءات"، مؤكداً أن الاحتلال يحاول "كسر الإرادة الوطنية بالدم والنار، لكن الشعب اللبناني سيزداد تمسكاً بخيار المقاومة دفاعاً عن كرامة الوطن وسيادته".


LBCI
منذ 2 ساعات
- LBCI
الكتائب: لا بناء لدولة تحت التهديد ومن يحرض على القتل سيحاسب
عقد المكتب السياسي اجتماعه برئاسة رئيس الحزب النائب سامي الجميل، وبعد التداول في المستجدات. ودان المكتب السياسي الكتائبي خطاب التهديد والوعيد الذي ينتهجه حزب الله في وجه اللبنانيين، والذي تجلى أخيرًا في ما ورد على لسان نائب مسؤول منطقة البقاع في الحزب فيصل شكر الذي تجرأ على تهديد اللبنانيين علنًا بنزع أرواحهم، في واحد من أكثر المواقف تحريضًا على العنف والقتل. وأكد المكتب السياسي تعويله على القضاء اللبناني لملاحقة شكر، استنادًا إلى الإخبار المقدَّم من رئيس الحزب إلى النيابة العامة التمييزية، وإنزال أشد العقوبات به. واعتبر أن من يهدد اللبنانيين بالقتل لمجرد مطالبتهم بقيام الدولة، يجب أن يحاسب، وأن من يتوهم أن بإمكانه إخضاع اللبنانيين بالسلاح والتهديد، سيحاكم. لن نسمح بترسيخ ثقافة الترهيب، فزمن الإفلات من العقاب ولى، ولبنان لا يمكن أن يبنى على الخوف وانعدام المساواة بين أبنائه. وفي هذا الإطار، طالب المكتب السياسي الدولة اللبنانية بتحمل مسؤولياتها الكاملة في موضوع جمع السلاح، كل السلاح، ومن دون تصنيف، من أيدي كل الفئات والميليشيات اللبنانية وغير اللبنانية، ووضعه حصرًا بيد القوى الشرعية اللبنانية. وشدد على أن السلاح غير الشرعي، وما يمثله من فائض قوّة، هو الحائل الأول دون نهوض الدولة، وتحقيق العدالة والمساواة بين اللبنانيين، وهو المانع الأساسي لقيام علاقات سوية بين لبنان والدول الصديقة، كما أنّه يقفل الأبواب في وجه فرص الإنقاذ الاقتصادي التي يحتاجها البلد بشدة. وما صرخة وزير الزراعة في مجلس الوزراء سوى نموذج بسيط من الفرص الضائعة بسبب هذا الواقع. وأكد المكتب السياسي أن أي كلام عن إلحاق لبنان بأي دولة أخرى هو كلام مرفوض ولا مكان له. فالـ10452 كيلومترًا مربعًا هي وطن نهائي لا رجوع عنه كما ورد في الفقرة أ من مقدمة الدستور، ولا تنازل عن ذرة واحدة منه، أيًا كانت المحاولات أو الصفقات، والتاريخ البعيد والقريب خير دليل على ذلك. ورحب المكتب السياسي بالتعيينات التي أقرها مجلس الوزراء، القضائية منها والمالية والإعلامية، آملًا أن تكون فاتحة للشروع في تنفيذ الإصلاحات المطلوبة في أسرع وقت ممكن. ونوه المكتب السياسي بالأسلوب الرصين والجدي الذي ينتهجه وزير العدل عادل نصار في معالجة التعيينات القضائية العالقة وثباته على موقفه في موضوع تعيين المدعي العام المالي الذي انتهى الى إقفال الملف بحسب ما تنص عليه القوانين. وحث لجنة الإدارة والعدل على الإسراع في إقرار مشروع قانون استقلالية القضاء لتثبيت المسار الإيجابي الذي تسير فيه العدالة في لبنان. واعتبر أن تعيين الهيئة العليا للمصارف، ونواب حاكم مصرف لبنان، وبالتوازي مع المدعي العام المالي، يمثل الركيزة الأساسيّة لانطلاق مسار التدقيق في مصرف لبنان والمصارف، تمهيدًا للبدء بإعادة الودائع إلى أصحابها.


الميادين
منذ 3 ساعات
- الميادين
سوريا: وقف لإطلاق النار في السويداء بالتزامن مع اشتباكات متفرقة وقصف إسرائيلي
أعلن وزير الدفاع السوري، اللواء مرهف أبو قصرة، عبر منصة "أكس"، وقفاً تاماً لإطلاق النار في مدينة السويداء، وذلك عقب التوصل إلى اتفاق مع وجهاء وأعيان المدينة، مشيراً إلى أنّ الرد سيقتصر فقط على مصادر النيران أو أي استهداف مباشر من قبل المجموعات الخارجة عن القانون. وأكّد أبو قصرة إصدار توجيهات ببدء انتشار وحدات الشرطة العسكرية داخل المدينة، لضبط السلوك العسكري ومحاسبة أي تجاوزات قد تقع أثناء تنفيذ المهمة الأمنية. مشاهد جديدة من السويداء بعد الاشتباكات التي شهدتها المحافظة السورية#سوريا #السويداء غضون ذلك، نقلت وكالة "سانا" أنّ الجيش السوري "بدأ سحب الآليات الثقيلة من السويداء تمهيداً لتسليم أحياء المدينة لقوى الأمن الداخلي". من جهتها، أصدرت وزارة الداخلية السورية بياناً حذّرت فيه من ارتكاب أي تعديات على الممتلكات العامة أو الخاصة تحت أي ذريعة، وشددت على أنّها ستتخذ إجراءات قانونية صارمة بحق أي عنصر متورط في تجاوزات، مؤكدةً أنّ دخول القوات الحكومية يهدف فقط إلى ضبط الأوضاع، وحماية الأهالي، وبسط الأمان في المدينة، ضمن التزام صارم بالقانون واحترام حقوق المواطنين. في المقابل، أفادت مصادر محلية من السويداء بوقوع اشتباكات عنيفة داخل الأحياء الداخلية في المدينة بين الفصائل العسكرية التابعة لوزارة الدفاع وقوى الأمن الداخلي من جهة، والفصائل العسكرية الدرزية المحلية من جهة أخرى، ما تسبب في حركة نزوح للمدنيين نحو ريف المدينة الشرقي. وأشارت إلى أنباء أولية عن وجود نحو 15 مدنياً بين قتيل وجريح في مضافة آل الرضوان في السويداء بعد إطلاق نار مباشر. اليوم 16:32 اليوم 16:19 وقالت إنّ الشهداء تعرضوا لعملية تصفية ميدانية من قبل إحدى الفصائل التي اقتحمت مدينة السويداء، مضيفة أنّه رافق الهجوم عمليات إهانة وسرقة وتخريب للمحلات التجارية والمنازل. وتحدّثت المصادر المحلية عن مقتل المحامية رهام الشعراني من أهالي مدينة السويداء على يد أحد عناصر الفصائل العسكرية التابعة لوزارة الدفاع السورية خلال سيطرتها على أحياء داخل مدينة السويداء. وأفادت مصادر محلية سورية بأكثر من 10 غارات إسرائيلية استهدفت السويداء، وسط معلومات عن أكثر من 5 ضحايا من الأمن الداخلي. وشنّت طائرات الاحتلال الإسرائيلي غارات استهدفت عدة مناطق في محافظة السويداء، وفق ما نقلت المصادر المحلية، بينما أكد التلفزيون السوري أنّ إحدى هذه الغارات استهدفت المدخل الغربي لمدينة السويداء. وأعلن متحدث باسم "جيش" الاحتلال الإسرائيلي أنّ "الجيش بدأ بمهاجمة آليات عسكرية تابعة لقوات النظام السوري في محافظة السويداء جنوبي سوريا بتوجيه من المستوى السياسي". وأشار إلى أنّ "الجيش نفذ غارات استهدفت عدداً من الآليات المدرعة التابعة للنظام السوري، من بينها دبابات وناقلات جند ومدافع متحركة، إضافة إلى طرق الوصول، بهدف عرقلة وصولها إلى المنطقة". وقال إنّ "الجيش الإسرائيلي يواصل متابعة التطورات، وهو في حالة جهوزية تامة لمختلف السيناريوهات المحتملة". وفي السياق، قال مسؤول عسكري إسرائيلي لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، إنّ "الضربات التي شنها الجيش الإسرائيلي ضد القوات السورية في منطقة السويداء كانت واسعة النطاق بشكل استثنائي". وأضاف المسؤول أن "إسرائيل ترى في هذا الأمر اختباراً لسياستها في نزع السلاح من جنوب سوريا والتزامها تجاه الدروز"، حد قوله. وأعلنت وزارة الداخلية السورية، في وقتٍ سابق اليوم، بدء حظر للتجول في مدينة السويداء جنوبي البلاد، وسط دخول قوات الجيش السوري إليها. وقال قائد الأمن الداخلي في محافظة السويداء، العميد أحمد الدالاتي، إنّ قوات وزارتي الداخلية والدفاع "باشرت بالدخول إلى مركز مدينة السويداء، لحماية المدنيين واستعادة الأمن"، وذلك "حرصاً على تعزيز الأمن والاستقرار في المحافظة، وبعد الأحداث الدامية التي شهدتها المدينة".