
هالة سرحان: خرائط تقسيم الشرق الأوسط تكشف نوايا مبيتة.. ومصر عصيّة على ذلك
وأشارت إلى أن ما يحدث في غزة هو إبادة جماعية بحق الشعب الفلسطيني، الذي رغم كل ما تعرض له، لا يزال صامدًا، مضيفة: «هم عايزين يخلصوا من الشعب الفلسطيني، لكن مش عارفين، لأنه ما زال موجودًا، ومتمسكًا بأرضه وحقه».
وتابعت سرحان حديثها عن الخرائط التي اطلعت عليها، مؤكدة أنها صُدمت من «تقسيم بشع» للدول العربية، موضحة أن العراق مثلاً مُقسمة إلى ثلاث دويلات: كردية وشيعية وسنية، وهو ما بدأ تنفيذه فعليًا بعد الغزو الأمريكي، ورغم ذلك «العراق صامدة وشعبها متمسك بهويته رغم النظام الفيدرالي».
كما تحدثت عن مخططات تقسيم سوريا إلى ثلاث دويلات، مضيفة: «إسرائيل عينها على أجزاء من الأردن ولبنان وسوريا، وتسعى للضم والتوسع»، مؤكدة أن تلك الخطط تهدف إلى تفتيت الدول العربية وإضعافها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوفد
منذ ساعة واحدة
- الوفد
عبدالحليم قنديل: فكرة وقف حرب غزة التى تحدث عنها ترامب تبدو بعيدة
علق الكاتب الصحفى عبدالحليم قنديل، على ما يتم تداوله عن اقتراب الوصول إلى اتفاق هدنة بين إسرائيل وقوات المقاومة في غزة وتصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في هذا الشأن. وأوضح عبدالحليم قنديل، خلال حلوله ضيفا بقناة إكسترا نيوز: " لا أظن أن أى أحد عاقل سيأخذ تصريحات الرئيس الأمريكى ترامب عن وقف الحرب فى غزة على محمل الجد، وأصبح نوعا من الفلكلور، ويجوز أن نصدق ما يقول ويجوز أيضا أن نكذبه. وأضاف: "أمريكا وإسرائيل طرف واحد فيما يجرى بقطاع غزة، وأى كلام غير ذلك نوعا من الضحك على الدقون وتذوير لأذهان الناس، وفكرة الهدنة المطروحة ذات الـ 60 يوما قد تحدث بنسبة كبيرة. ولفت عبدالحليم قنديل إلى أن العدو الإسرائيلى يريد من الهدنة استعادة ما هو معلن وهو نصف عدد الأسرى الإسرائيليين لدى حركات المقاومة فى غزة، ولابد من الأخذ فى الاعتبار أن فكرة وقف الحرب التى تحدث عنها ترامب تبدو بعيدة. وأكد عبدالحليم قنديل، أن العدو الأمريكى الإسرائيلى لم يحقق نصرا ساحقا فى غزة على، وهناك قتلى فى صفوف جيش الاحتلال، وتعبنا من عد عدد الشهداء فى قطاع غزة، والإحتلال دمر القطاع بنسبة 90%. جيش الاحتلال يعلن مقتل 3 جنود إسرائيليين في غزة أعلن الجيش الإسرائيلي، مساء اليوم الاثنين، مقتل ثلاثة من جنوده بالإضافة إلى إصابة ضابط في كتيبة المدرعات 52 بجراح خطيرة، خلال معارك ضارية في شمال قطاع غزة. ونشر الجيش أسماء الجنود القتلى بمعارك شمال غزة، وهم الرقيب أول شوحام ميناهم (21 عاما) من ياردينا، والرقيب شلومو ياكير شريم (20 عاما) من إفرت، والرقيب يوليو فاكتور(19 عاما) من ريشن لِتسيون. وأفاد الجيش الإسرائيلي بأنهم من كتيبة "المدرعات 52 - اللواء 401" ووفقا لما نشره الإعلام العبري، فقد قتل 3 جنود باستهداف دبابة ميركافا بقذيفة مضادة للدروع في قطاع غزة. كما ذكرت مصادر أخرى أن الجنود قتلوا وأصيب آخرون بجروح خطيرة في استهداف قوة هندسية بجباليا شمالي قطاع غزة. ولفت الإعلام العبري إلى أنه تم العثور على جزء من جثة جندي إسرائيلي بعد اشتباكات اليوم في قطاع غزة. ووفقا للمصادر ذاتها، استهدفت المقاومة الفلسطينية القوات الإسرائيلية في أوقات متزامنة في كل من خان يونس وجباليا وحي التفاح وحي الشجاعية. وفي المقابل شنت المقاتلات الإسرائيلية غارات مكثفة على موقع العمليتين في حيي الشجاعية والتفاح. كما استهدفت المقاومة بعبوة ناسفة كبيرة آلية إسرائيلية أدت إلى احتراقها بالكامل، وفقد على إثرها جندي تم العثور عليه لاحقا، حيث فعل الجيش "بروتوكول هانيبال" خشية وقوع جنود أسرى في قبضة المقاومة خلال اشتباكات عنيفة. وفي سياق آخر، افادت وسائل إعلام عبرية، اليوم الإثنين، بوقوع حدث أمني خطير شرق مدينة غزة أسفر عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف جيش الاحتلال الإسرائيلي، وُصف بأنه "كارثي" من حيث حجم الخسائر والتداعيات الميدانية. ووفقاً للتقارير، خرجت مجموعة مسلحة من كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، من نفق أرضي ونفذت هجوماً مباشراً ضد قوة إسرائيلية شرق المدينة. وقد تم استهداف آلية عسكرية بعبوة ناسفة شديدة الانفجار وصاروخ مضاد للدروع، ما أدى إلى اشتعالها بالكامل ومقتل اثنين من الجنود وإصابة ثلاثة آخرين بجروح خطيرة، بحسب حصيلة أولية. وأشارت المصادر إلى أنه تم تفعيل بروتوكول هنيبعل بعد فقدان الاتصال بأحد الجنود وسط مخاوف من وقوعه في الأسر.غير أن جيش الاحتلال الإسرائيلي عثر لاحقًا على جثة الجندي، ما يرجح مقتله خلال المحاولة.


البشاير
منذ 2 ساعات
- البشاير
'أنا غلطت'.. الإعلامية هالة سرحان: ندمت على استضافة الإخوان في برامجي
قالت الإعلامية هالة سرحان، إنّها استضافت سلفيين وأعضاء بجماعة الإخوان في برامجها لكنهم هاجموها بعد ذلك، موضحةً: 'هذا حمق.. غلطة، أنا غلطت .. عملت برنامج ناس بوك، وكان صورة للعالم الذي نحياه الآن، فقد كان أول برنامج متفاعل مع الجمهور على الهواء بوسائط التفاعل الاجتماعي'. وأضافت 'سرحان'، في حوارها مع الإعلامي شادي شاش، مقدم برنامج 'ستوديو إكسترا'، عبر قناة 'إكسترا نيوز': 'منحت الإخوان والسلفيين مساحة، وهذه مصيبة.. إيمانا بفكرة الحيادية، قلت إنني سأستضيف كل الأطياف، وسيكون لديّ 4 ضيوف كل يوم، وكل ضيف ينتمي إلى طيف مختلف، وأنا قارئة جيدة، وأهاجم الفكر الذي يقوم على استغلال الدين كعباءة لأطماع سياسية والسيطرة على الثروة والسلطة، وهؤلاء الضيوف كانوا يريدون ذلك'. وتابعت: 'قلت لهم تعالوا، وكنت أفكر في كشفهم أمام الناس، وكشفتهم، فقد كان أحدهم ضيفا في حلقة كان الفنان صلاح عناني ضيفا عليها، ونظر هذا الشخص إلينا -الضيف الإخواني- وقال لنا نحن أسيادكم، وأنا رفضت هذا الكلام، واشتبكنا، وأمسكه صلاح عناني من صدره وأكد رضه لهذا الكلام، وانفعلت وقلت إن الشعب المصري لا أسياد له، ولكن في الفاصل، اعتذر هذا الضيف، وفي أثناء الهواء وبعد انتهاء الفاصل قبّل رأس الأستاذ صلاح عناني للحصول على لقطة التصالح'. وأكدت: 'اكتشفت بعد ذلك، أن هؤلاء الضيوف يقولون كلاما لا يسكت عنه، مثل الوطن حفنة تراب.. وأؤكد أن الوطن ليس حفنة تراب، ولكنني كنت أسعى إلى كشفهم، وكان أحدهم يقول لي دائما أريد الظهور معك، وكنت أقول له، هذا الطلب لا يمكن الاستجابة له بهذا الشكل المفاجئ، وفي مرة قال لي إنني ذهبت إلى قرية صغيرة في المنصورة، ووجدت الناس تجعموا من حولي، وقالوا لي أنت ظهرت في برنامج هالة سرحان، هنا قلت لنفسي إنني أقوم بعمل دعاية لهم، وأقوم بتعريف الناس عليهم، وكان السلفيون أخطر، فقد كانوا ذوي فكر متشدد وارتكبوا جرائم وخرجوا من السجون، ثم عملوا على تصدير صورة مسيئة للإسلام الحنيف مرة أخرى، وبدأت أصاب بصدمة، وندمت'. وواصلت: 'كان بعضهم يتصل بي، ويرفض ظهور ضيوف معينين، رغم عدم فوز الإخوان في الانتخابات، ورددت على أحدهم وأكدت رفضي لهذا الطلب، وعندما هددني بعدم الظهور، قلت له يمكنك عدم الظهور ونحن سنقبل بذلك، لكنني لن أطرد ضيفي الآخر، وهناك شخص آخر قال لي وجها لوجه أنتو لسه متعرفوش إحنا هنعمل فيكم ايه، فقلت له، أنت تتحدث إلى إعلامية، وستدفع ثمن هذا الكلام غاليا في يوم من الأيام .. بدأت أشعر أن هؤلاء الناس لديهم هوس وعدم فهم ماهية الدولة والشعب المصري، هؤلاء لديهم موقف عدائي ويريدون الحكم من أجل السيطرة'.


الدستور
منذ 3 ساعات
- الدستور
هالة سرحان: "مصر دولة قوية واللي يفتكر إنه يقدر عليها يبقى واهم"
قالت الإعلامية هالة سرحان إن الرئيس عبد الفتاح السيسي، عبر بوضوح عن موقف مصر الحاسم من أي محاولات للمساس بأمنها القومي، مؤكدة أن رسالته المباشرة لإسرائيل: "ولا حبة رمل من أرض مصر" كانت رسالة قوة وردع للمخططات التي تُحاك ضد الدولة المصرية. وأضافت سرحان، خلال لقاء خاص لبرنامج "ستوديو إكسترا" المُذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، أن الشعب المصري يجب أن يكون واعيًا بأن هناك محاولات حقيقية من جانب إسرائيل للاستيلاء على سيناء ضمن مشروعها التوسعي القديم. وتابعت: "فيه مخطط موجود، مش من النهارده من سنين، ولازم ننتبه وندعم بلدنا بكل ما نملك". وأشارت إلى أن حريق سنترال رمسيس قد يكون جزءًا من محاولات لاختراق المنظومة المعلوماتية المصرية، لكنها شددت في الوقت ذاته على أن "الأمن السيبراني المصري يُعد من أقوى الأجهزة على مستوى العالم، وماقدروش ينجحوا في اختراقه". وتابعت الإعلامية: "اللي بيهاجمني عشان بأيد بلدي يبقى مش فاهم أنا بدافع عن مصر اللي بيحصل في العالم العربي مش صدفة، ومصر دولة قوية، واللي يفتكر إنه يقدر عليها يبقى واهم".