logo
الحرس الثوري الإيراني: إذا تعرضت إيران لأي هجوم جديد فلن تكون هناك خطوط حمراء في ردها

الحرس الثوري الإيراني: إذا تعرضت إيران لأي هجوم جديد فلن تكون هناك خطوط حمراء في ردها

انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عراقجی في البرازیل لحضور قمة "بریكس"
عراقجی في البرازیل لحضور قمة "بریكس"

ليبانون 24

timeمنذ 26 دقائق

  • ليبانون 24

عراقجی في البرازیل لحضور قمة "بریكس"

أعلنت الخارجية الإيرانية عن وصول الوزير عباس عراقجي والوفد المرافق له إلى ريو دي جانيرو البرازيلية لحضور قمة مجموعة "بريكس". وكتب المتحدث باسم الوزارة إسماعيل بقائي، في منشور على صفحته الرسمية على منصة "إكس": "وصلنا إلى ريو دي جانيرو للمشاركة في القمة السابعة عشرة لقادة دول مجموعة بريكس". وأضاف: " عراقجي سيشارك إلى جانب فعاليات القمة، في لقاءات ومباحثات مع نظرائه وعدد من كبار المسؤولين المشاركين". وتابع: "ينبغي العمل على تحقيق شعار القمة – جنوب عالمي شامل ومستدام من خلال تعاون شامل ومتكامل بين الدول الأعضاء في هذه المجموعة". (روسيا اليوم)

أبو حمدان: نحن لا نبحث عن سلطة أو موقع بل عن كرامة وطن
أبو حمدان: نحن لا نبحث عن سلطة أو موقع بل عن كرامة وطن

ليبانون 24

timeمنذ 29 دقائق

  • ليبانون 24

أبو حمدان: نحن لا نبحث عن سلطة أو موقع بل عن كرامة وطن

شارك عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب رامي أبو حمدان ، في أجواء العاشر من محرم، في المسيرات العاشورائية التي شهدتها بلدات رياق ، علي النهري وحارة الفيكاني، حيث احتشد المئات من أبناء المنطقة في مواكب عزاء جددوا خلالها "البيعة للإمام الحسين والسير على نهجه المقاوم في وجه الظلم والطغيان". وخلال كلمة ألقاها في ساحة رياق، شدّد أبو حمدان على أن "أبناء البيئة الحسينية والمقاومة لطالما كانوا في الخطوط الأمامية للدفاع عن الوطن وكرامته، وما زالوا على استعداد لتقديم التضحيات في سبيل صون هذا النهج وحماية لبنان من التهديدات". وقال: "من تربّى في مدرسة الحسين لا يهاب الظلم، بل يواجهه بثبات وعنفوان. نحن لا نبحث عن سلطة أو موقع، بل عن كرامة وطن، وحفظ دماء الشهداء الذين رسموا بدمهم حدود السيادة والحرية". وأكد أن " المقاومة ستبقى أمينة على دماء الشهداء، ولن تتخلى عن سلاحها ما دام الخطر ماثلاً، مشيراً إلى أن عاشوراء ليست ذكرى عابرة، بل روح تتجدد كل عام، وتمنح شعبنا القدرة على الصبر والتحدي". وختم: "هذه الحشود التي ملأت الساحات اليوم، هي عنوان الوعي والانتماء، وشاهد على أن كربلاء حاضرة في كل بيت مقاوم، وأن العاشوراء باقية ما بقي الظلم، والمقاومة باقية ما بقيت الكرامة".

المقداد: ثلاثية الجيش والشعب والمقاومة الضامن الحقيقي لحماية الوطن
المقداد: ثلاثية الجيش والشعب والمقاومة الضامن الحقيقي لحماية الوطن

OTV

timeمنذ 31 دقائق

  • OTV

المقداد: ثلاثية الجيش والشعب والمقاومة الضامن الحقيقي لحماية الوطن

Post Views: 34 رأى عضو كتلة 'الوفاء للمقاومة' النائب الدكتور علي المقداد، أن 'هناك من يعمل لصالح الأميركي في هذا البلد، لكنه خاسر، فالشعب المقاوم، من البقاع إلى الضاحية والجنوب، ماضٍ في درب التضحيات حتى الصلاة في القدس'. وأشار في كلمته خلال مسيرة عاشورائية حاشدة نظمها 'حزب الله' في بلدة شمسطار، لمناسبة العاشر من محرم، إلى أن 'القلوب يعتصرها الألم واللوعة هذا العام، ليس فقط لمصاب الإمام الحسين وأهل بيته الأطهار في واقعة الطف، بل أيضًا لغياب شخصية كانت حاضرة دومًا في إحياء مناسبات عاشوراء، سيد شهداء الأمة الأمين العام السيد حسن نصرالله، الذي كان نعيه للإمام الحسين يمنحنا القوة والدفع في هذه المسيرة المباركة'. وأكد 'مواصلة السير على نهج كربلاء والمقاومة، وفاءً لدماء الشهداء ولذكرى عاشوراء التي تحولت إلى هوية راسخة في قلب كل مؤمن وحرّ في العالم'، مشددًا على أن 'الظروف مهما اشتدت لن تمنع جمهور المقاومة من تجديد الولاء لنهج الإمام الحسين'. وتابع: 'في العاشر من محرم، وقبله، كنا وسنبقى في الميدان، صيفًا أو شتاءً، في الحرّ أو البرد، وفي مواجهة كل خطر، كما وقفنا سابقًا في وجه تهديد داعش، واليوم نواجه الطائرات والمسيّرات الإسرائيلية والأميركية التي تحلق فوق رؤوسنا، لكننا باقون على عهد الإمام الحسين، معاهدين سماحة السيد نصر الله ودماء الشهداء بأننا لن نحيد عن خط كربلاء، ولن ترهبنا طائرة ولا مؤامرة'. ورأى أنّ 'لبنان ما كان ليواجه العدوان الإسرائيلي لولا خيار المقاومة ودعم الشعب والجيش، هذه الثلاثية الماسية هي الضامن الحقيقي لحماية الوطن، وليس المجتمع الدولي أو الدبلوماسية'. وختم المقداد: 'قبل المقاومة، كانت السيارات الصهيونية تدخل وتخرج من لبنان بكل حرية، وكانت الطائرات الإسرائيلية تقصف متى تشاء، والمطار مستباحًا دون رادع. لكن منذ العام 1982 مرورًا بعام 1996 و2000 و2006، أثبتنا أن هذا الجبروت الأميركي-الصهيوني يمكن هزيمته، وقد هُزم فعلًا'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store