logo
المنتخب الوطني للسلة يختتم تحضيراته لمواجهة مالي في مونديال الشباب

المنتخب الوطني للسلة يختتم تحضيراته لمواجهة مالي في مونديال الشباب

خبرنيمنذ 19 ساعات
خبرني - أنهى المنتخب الوطني لكرة السلة تحت 19 عامًا استعداداته لمواجهة نظيره المالي، في اللقاء المقرر عند الساعة 5:15 من مساء يوم غد الجمعة، وذلك ضمن منافسات دور تحديد المراكز من التاسع حتى السادس عشر، في بطولة كأس العالم المقامة في مدينة لوزان السويسرية.
وأجرى 'صقور النشامى' تمرينهم الأخير مساء اليوم الخميس على صالة 'كولي أرينا'، ركز خلاله الجهاز الفني بقيادة المدرب وسام دغلس على الجوانب التكتيكية والخطط الدفاعية والهجومية، إضافة إلى تصحيح الأخطاء التي ظهرت في المباراة السابقة أمام المنتخب الأميركي.
ويأمل المنتخب الوطني في الظهور بصورة قوية وتحقيق نتيجة إيجابية أمام منتخب مالي، الذي يتمتع بإمكانات بدنية عالية وأداء جماعي منظم، وذلك سعياً لتحسين موقعه في الترتيب العام للبطولة العالمية التي تشهد مشاركة 16 منتخباً يمثلون نخبة المواهب الشابة في اللعبة على مستوى العالم.
وكان المنتخب الوطني، قد بلغ هذا الدور بعد خسارته أمام الولايات المتحدة في دور الـ16، حيث يسعى اللاعبون إلى تعويض الإخفاق، وتقديم أداء يليق بطموحات الجماهير الأردنية ويعكس روح التحدي لدى الجيل الصاعد من نجوم كرة السلة الأردنية.
يُذكر، أن هذه المشاركة تأتي بعد غياب 30 عامًا عن نهائيات كأس العالم للفئات العمرية، وتشكل فرصة مهمة للاحتكاك الدولي وكسب الخبرة، ضمن خطة الاتحاد الأردني لكرة السلة لتأهيل لاعبين قادرين على تمثيل المنتخب الأول في المستقبل.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

منتخب الشباب يواجه مالي بطموح الفوز الأول في«مونديال السلة»
منتخب الشباب يواجه مالي بطموح الفوز الأول في«مونديال السلة»

جفرا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • جفرا نيوز

منتخب الشباب يواجه مالي بطموح الفوز الأول في«مونديال السلة»

جفرا نيوز - تشهد صالة «لوزان أرينا» في مدينة لوزان السويسرية، مساء اليوم الجمعة، مباراة المنتخب الوطني للشباب مع نظيره المالي والتي تقام للمنافسة في الأدوار الترتيبية من 9 إلى 16، ضمن لقاءات نهائيات كأس العالم النسخة السابعة عشر. وتوقف مشوار المنتخب، عند حاجز دور الستة عشر، وذلك بخسارته أمام نظيره الأميركي بنتيجة 67-140، في المباراة التي جرت الليلة قبل الماضية، والتي شهدت حضور جماهيري غفير. ‏ويغيب عن مباراة اليوم اللاعبان هادي الشامي وحمزة شعبان عن اللقاء للإصابة، حيث لم يتمكنا من المشاركة امام منتخب الولايات المتحدة الامريكية للسبب نفسه. ويسعى المدير الفني سام دغلس الى تحقيق الفوز للأردن بالبطولة من خلال اعتماده على الخماسي؛ عمر سلمان وروحي الكيلاني وعبدالله أبو صعب وسيف الدين صالح وفارس مشربش. دغلس: مشاركتنا مهمة على صعيد متصل، وأكد مدرب المنتخب الوطني، سام دغلس، أن بطولة كأس العالم لكرة السلة شكلت محطة مهمة للاعبين الأردنيين، رغم التحديات الفنية الكبيرة التي واجهها الفريق. وأكد دغلس في تصريح له على الموقع الرسمي للاتحاد: أن كرة السلة الأردنية تسير في الاتجاه الصحيح، إذ «لدينا مواهب واعدة يمكن استثمارها لرفع مستوى المنتخب الوطني مستقبلا». واضاف: إن «مستوى البطولة كان مرتفعا جدا، وضم 15 منتخبا من نخبة المواهب وكان أعلى من مستوى لاعبينا حاليا، لكننا نعتبر المشاركة إيجابية، خاصة للجيل الجديد الذي خاض تجربة اللعب أمام منتخبات قوية ومنظمة».

هل يشعل الفيفا حربا كروية جديدة؟.. إنفانتينو يطرح فكرة مثيرة للجدل
هل يشعل الفيفا حربا كروية جديدة؟.. إنفانتينو يطرح فكرة مثيرة للجدل

أخبارنا

timeمنذ 3 ساعات

  • أخبارنا

هل يشعل الفيفا حربا كروية جديدة؟.. إنفانتينو يطرح فكرة مثيرة للجدل

أخبارنا : كشفت تقارير إعلامية أن الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" يبحث إدخال تعديل جديد مثير للجدل على بطولة كأس العالم للأندية، رغم الانتقادات التي تواجه النسخة الموسعة الحالية. ورغم الاعتراضات، خاصة من أندية أوروبية كبرى بسبب ازدحام جدول المباريات وتأثير البطولة على راحة اللاعبين وتزايد الإصابات، فإن جياني إنفانتينو رئيس الفيفا يعتزم إجراء تغيير جذري يتمثل في تنظيم البطولة كل عامين بدلا من النسق المعتمد سابقا. وبحسب ما نقل موقع "فوت ميركاتو" الفرنسي عن برنامج "إل تشيرينغيتو" الإسباني، فإن إنفانتينو يسعى لتثبيت سيطرة الفيفا على الروزنامة الدولية من خلال هذا المقترح، رغم احتمالات تصاعد التوتر مع الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا"، الذي يعتبر دوري أبطال أوروبا البطولة الأهم عالميا على مستوى الأندية. وأشار التقرير إلى أن البطولة تلقى متابعة واسعة في أمريكا اللاتينية، حيث سجلت قنوات تلفزيونية في البرازيل أرقاما قياسية من حيث عدد المشاهدين. على سبيل المثال، تابعت أكثر من 50 مليون شخص قناة TV Globo خلال أول عطلة نهاية أسبوع من البطولة، في حين جذبت مباراة صن داونز الجنوب إفريقي وأولسان الكوري الجنوبي مليون مشاهد. وفي أوروبا، شهدت مباراة باريس سان جيرمان ضد أتلتيكو مدريد نسب مشاهدة مرتفعة على قناة TF1 الفرنسية، إذ بلغ عدد المتابعين نحو 3.8 مليون، وسط توقعات بزيادة أكبر في مباريات الأدوار الإقصائية، خاصة مع احتمالية مواجهة ريال مدريد ضد باريس بقيادة كيليان مبابي في نصف النهائي. وعلى الرغم من ذلك، لا يزال البعض يعتبر أن البطولة تفتقر إلى الجاذبية الكافية، وتشاهد بدافع التحيز للأندية أكثر من الشغف بالمنافسة ذاتها، في ظل تكرار الانتقادات من لاعبين ومدربين سابقين وحاليين. وذكرت التقارير أن تنظيم النسخ المقبلة من البطولة في دول مثل قطر، المغرب أو البرازيل سيمنح المشروع بعدا استراتيجيا وجيوسياسيا، ويعزز من طموحات الفيفا التوسعية في وجه هيمنة الكرة الأوروبية.

الأندية والمشكلة المالية.. الاتحاد مسؤول وارتفاع وتيرة المطالبات
الأندية والمشكلة المالية.. الاتحاد مسؤول وارتفاع وتيرة المطالبات

جفرا نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • جفرا نيوز

الأندية والمشكلة المالية.. الاتحاد مسؤول وارتفاع وتيرة المطالبات

جفرا نيوز - تأمل إدارات أندية المحترفين أن تكشف الأيام المقبلة عن زيادة في الدعم المالي المقدم لها من اتحاد كرة القدم، خاصة وأن المواسم الماضية شهدت مطالبات مستمرة برفع قيمة الدعم في ظل المصاريف العالية التي تنفقها الأندية على إعداد وتحضير الفرق للموسم الكروي، إضافة الى ضرورة إعادة النظر في قيمة الجوائز المرصودة للفرق الفائزة بالألقاب والمراكز الأولى. وتبرز الحاجة إلى تحول حقيقي في طريقة إدارة اللعبة محليا، بعد الإنجاز التاريخي لمنتخب النشامى بالتأهل لمونديال 2026، حيث يبدأ التحول بدعم أندية دوري المحترفين وتعزيز استقرارها المالي. ويتشارك اتحاد الكرة والأندية في ضرورة العمل معا، بالبحث عن حلول عملية تمكن الأندية من مواجهة التحديات المتزايدة، ليس فقط من خلال زيادة المخصصات المالية، بل أيضا عبر فتح آفاق جديدة للرعاية وتسويق البطولات. وفي هذا السياق، تعد مساعدة الأندية على إيجاد رعاة لكل ناد خطوة محورية لضمان الاستدامة المالية، كما أن تشجيع الجماهير على العودة إلى المدرجات يجب أن يكون ضمن أولويات الاتحاد للموسم المقبل والذي ينطلق في الحادي والعشرين من الشهر الحالي، من خلال حملات ترويجية مبتكرة، وتوفير بيئة مشجعة وآمنة، تسهم في إنعاش الحضور الجماهيري الذي يعد أحد أهم مصادر دخل الأندية، لكن لم تكن فعالة خلال الموسم الماضي الذي لم يشهد حضورا يخدم صناديق الأندية. ورغم أهمية دوري المحترفين كقاعدة أساسية لبناء المنتخبات الوطنية، إلا أن الدعم المالي الذي تتلقاه الأندية ما يزال محدودا، ووقف في الموسم الماضي عند حدود 165 ألف دينار فقط، موزعة على النحو الآتي: 100 ألف دينار من حصة البث التلفزيوني، و50 ألف دينار من الشركة الراعية، و15 ألف دينار من البنك العربي، أحد الشركاء الداعمين، إضافة إلى دعم استثنائي بمبلغ 526 ألف دينار لأندية المحترفين جميعا تم توزيعه بنسبة مختلفة، تقديرا للإنجاز القاري الذي حققه "النشامى". ويرى المتابعون أن هذا الدعم لا يغطي حتى النفقات التشغيلية الأساسية كرواتب اللاعبين والمدربين، ناهيك عن تكاليف التنقل والإقامة والمعسكرات وتأهيل الملاعب؛ الأمر الذي يفرض على الاتحاد إعادة النظر بآليات الدعم وتوزيع الموارد بشكل أكثر عدالة وكفاءة، إضافة إلى أن الاتحاد يخصم مبلغا بنسبة 15 % من الدعم لصندوقه من أجل ما يسمى بالمصاريف التشغيلية. ونالت أندية المحترفين لكرة القدم من اتحاد الكرة الموسم الماضي ما مجموعه 674 ألف دينار، تمثل صافي حصة الأندية من اتفاقية الشراكة مع شركة (CFI) للاستثمار والتداول المالي، والتي تشمل المنتخبات الوطنية وبعض البطولات، بحيث تصبح الشركة راعيا رئيسيا لدوري المحترفين، مع إطلاق مسمى الدوري الأردني للمحترفين – CFI على البطولة، للمواسم المقبلة، وتمتد الاتفاقية لغاية الثامن من شهر آب (أغسطس) 2027، وتبلغ القيمة الإجمالية للاتفاقية 3 ملايين دينار وبمعدل مليون دينار لكل موسم، علما بأن حصة كل فريق للموسم المقبل سترتفع إلى 60 ألف دينار بعد تقليص عدد الفرق المشاركة في دوري المحترفين إلى 10 فرق. وتعد أندية المحترفين شريكا أساسيا ومهما في تحقيق الإنجاز التاريخي للنشامى، فقد كانت حجر الأساس في بناء هذا الإنجاز، فالنجاح لم يكن محض صدفة أو نتيجة لحظة تألق عابرة، بل جاء بفضل عمل دؤوب وتضحيات كبيرة قدمتها الأندية على حساب مصالحها الفنية وتوازناتها التنافسية، في سبيل المصلحة الوطنية العليا المتمثلة ببلوغ الحلم العالمي. وساهمت الأندية الأردنية بشكل مباشر في تعزيز فرص تأهل المنتخب الوطني إلى نهائيات كأس العالم 2026 من خلال تطوير اللاعبين محليا وتهيئتهم فنيا وبدنيا، وأدت أندية المحترفين دورا محوريا في دعم مسيرة المنتخب، من خلال نجومها الذين تألقوا في مشوار النشامى بالتصفيات، وعبر تضحياتها ومرونتها في التعامل مع متطلبات روزنامة المنتخب الوطني، حيث تجاوبت الأندية مع دعوات الاتحاد الأردني لكرة القدم إلى تسريع انطلاقة الموسم الجديد، رغم ما شكله القرار من عبء بدني وفني على فرقها، حيث وافقت على تقليص فترة التحضير إلى الحد الأدنى، في سابقة لم تكن معهودة من قبل، ووضعت إدارات الأندية مصلحة النشامى فوق أي اعتبار. ولم يكن تعاون وتضحية أندية المحترفين مجرد دعم هامشي، بل كان حقيقيا وملموسا وأثر إيجابا على النشامى وسلبا عليها، حيث تكبدت خسائر مباشرة جراء طول الموسم وفترات التوقف الطويلة، ما أثر على نتائجها وعلى جاهزية لاعبيها. وفتح تأهل "النشامى" إلى المونديال الباب أمام الاتحاد لعقد شراكات تجارية جديدة وزيادة الظهور الإعلامي، إلا أن هذا الزخم لم يترجم إلى إجراءات ملموسة تعود بالنفع على الأندية. ورغم أهمية توقيع اتفاقيات مثل توسيع عقد الرعاية مع الشركة الراعية حاليا والبحث عن شركات أخرى، إلا أن الأندية لا تزال تنتظر نتائج فعلية على الأرض، تضمن زيادة حصتها من هذه العقود، وتمكينها من تحسين ظروفها الفنية والإدارية استعدادا للموسم المقبل. وترى إدارات الأندية في أكثر من موقف وتصريح، أن الاتحاد مطالب بتحمل مسؤولياته تجاه المنظومة، وأن عليه اتخاذ خطوات سريعة تشمل رفع حصة الأندية من حقوق البث التلفزيوني، وإشراكها بنسبة أكبر من عقود الرعاية الجديدة، والتنسيق مع جهات حكومية وخاصة لإنشاء صناديق دعم، إلى جانب تقديم حوافز خاصة للأندية التي ترفد المنتخبات بلاعبين مؤثرين، وتعزيز التفاعل الجماهيري وتحويل المباريات إلى مناسبات رياضية شعبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store