سعيد شيمي يكشف أسرار صداقته مع محمد خان: "التفاهم بينا كان في منتهى السهولة
وأضاف شيمي، خلال حواره مع الإعلامية لما جبريل، في برنامج "ستوديو إكسترا"، على فضائية "إكسترا نيوز": "كنا بنلعب سوا ونتفرج على الأفلام في السينمات الصيفي، اللي كانت منتشرة حوالينا وقتها، وكان فيه حوالي 7 أو 8 سينمات في المنطقة، وده ساهم في تشكيل وعينا السينمائي من بدري"، مشيرًا إلى أن علاقة الصداقة تحولت تدريجيًا إلى اهتمام مشترك بالسينما.وتابع: "كبرنا وبدأنا نناقش الأفلام ونقول ده حلو وده لأ، وتكون عندنا تذوق سينمائي، ومحمد خان من سن 10 سنين بدأ يكتب قصص في كراسات ويحكيها لأصحابه وأهله، وكانت أغلبها قصص حزينة ومأساوية".وأشار إلى أن محمد خان سافر إلى الخارج في سن 16 عامًا لدراسة الهندسة، لكنه غيّر مساره نحو الإخراج السينمائي، متابعًا: "أنا اتفاجئت إنه سافر، وعرفت من خلال مراسلاتنا بالجوابات إنه قرر يدرس سينما في لندن بدل الهندسة، وده كان قرار مهم في حياته".وتابع: "محمد خان أكتر واحد افهمه مش من الكلام من البصة بس، في فيلم طائر على الطريق صورنا مشهد لأحمد زكي لم يكن مكتوب في سيناريو الفيلم"، متابعًا: "التفاهم بينا غير أي مخرج أنا اشتغلت معه، أنا اشتغلت مع مخرجين كتير منهم أستاذ هنري بركات والمخرج حسام الدين مصطفى، والمخرج أحمد فؤاد، لكن أنا ومحمد كان التفاهم بينما بمنتهى السهولة".اقرأ أيضا..تامر حسني يعاتب نجما كبيرا: "أنا 10 أيام رقم 1 في أسبوع نزول ألبوم لينا معاد"وفاة الموسيقار زياد الرحباني عن عمر 69 عامًا.. ابن المطربة فيروز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار العالم : سامح محجوب ينتقد فكرة تشبيه الشاعر بالممثل (فيديو)
الأربعاء 06/أغسطس/2025 - 12:52 ص 8/6/2025 12:52:51 AM أعرب الشاعر سامح محجوب، مدير بيت الشعر العربي، عن رؤيته لمكانة الشعر مقابل الفنون الأخرى، مؤكدًا أن المنتج الأدبي غالبًا ما يكون النواة الأساسية التي تستلهم منها السينما والموسيقى والمسرح. وأشار محجوب، خلال لقائه ببرنامج "ستوديو إكسترا" المذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، إلى أن أعمالًا سينمائية شهيرة كـ "العطر" و"ثرثرة فوق النيل" و"ميرامار" نهلت من معين الأدب المكتوب، الذي يظل الأكثر بقاءً في الذاكرة. وانتقد فكرة تشبيه الشاعر بالممثل، موضحًا أن الممثل يعتاد تقمص الأدوار المؤقتة، بينما الشاعر يتغلغل في لحظته الإبداعية ويعيد إنتاج وجدان جمعي من خلال نصه. وأضاف أن كل الفنون تسعى إلى بلوغ درجة التجريد التي يتقنها الشعر، موضحًا أنه في الماضي كان يرى الموسيقى أكثر الفنون تجريدًا، لكنه لاحقًا أدرك أن الشعر أعمق في التعبير وأكثر التصاقًا بالأحاسيس.


نافذة على العالم
منذ 4 ساعات
- نافذة على العالم
ثقافة : الشاعر سامح محجوب: الشعر أكثر الفنون تجريدًا وكل فن يطمح لأن يكون شعرًا
الثلاثاء 5 أغسطس 2025 11:50 مساءً نافذة على العالم - قال الشاعر سامح محجوب، مدير بيت الشعر العربي، إن الشاعر لا يعيش حالة فنية كتقمص الممثلين لأدوارهم، بل هو أكثر عمقًا وبعدًا، موضحًا أن المنتج الأدبي غالبًا ما يكون المصدر الرئيسي لإلهام الفنون الأخرى. واستشهد محجوب بعدد من الأعمال السينمائية المأخوذة عن نصوص أدبية مثل "العطر" و"ثرثرة فوق النيل" و"ميرامار"، مؤكدًا أن النص الأدبي هو الأهم والأكثر خلودًا. وأضاف محجوب، خلال لقائه ببرنامج «ستوديو إكسترا» مع الإعلامية نانسي نور، على قناة «إكسترا نيوز»، أن الشعر هو أكثر الفنون تجريدًا، وأن كل فن يطمح لأن يكون شعرًا، لافتًا إلى أن رأيه قد تطور بمرور الزمن، حيث كان يظن في البداية أن الموسيقى هي الأعلى تجريدًا، لكنه أدرك لاحقًا أن الشعر هو الأعمق والأكثر تعبيرًا عن الوجدان. وعن علاقة الشعر بوسائل التواصل الاجتماعي، قال محجوب إن هذه الوسائل الحديثة خدمت الإبداع والمتلقي من حيث سهولة الوصول والتفاعل، لكنها في الوقت نفسه أضرت بجودة المنتج الفني، موضحًا أن النصوص الأدبية كانت تمر سابقًا بمراحل تقييم وتحكيم من كبار النقاد، أما اليوم فيمكن لأي شاعر أن ينشر نصًا بلا مراجعة لغوية أو فنية. وأشار إلى أن الكثير من النصوص المطروحة عبر الإنترنت لا ترقى إلى مستوى الشعر الحقيقي، كما أن المتلقي قد لا يمتلك دائمًا القدرة النقدية الكافية للتمييز بين الجيد والرديء، واصفًا هذا الواقع بـالفخ السهل. وفيما يتعلق بتناول الشعر للأزمات السياسية، خاصة القضية الفلسطينية، شدد محجوب على أن الشاعر ليس صحفيًا أو معلقًا سياسيًا، وأن تقديم الحدث بصيغة تقريرية يُفقد النص الشعري قيمته الفنية، مؤكدًا أن الشاعر مطالب بابتكار رؤية جديدة ومجازات مبتكرة توازي فداحة الواقع وتعبّر عنه بطريقة أكثر إنسانية وعمقًا.


نافذة على العالم
منذ 4 ساعات
- نافذة على العالم
ثقافة : سامح محجوب: الفن منحة إلهية لا يمكن أن يُكتسب مثل باقي المهارات
الثلاثاء 5 أغسطس 2025 11:50 مساءً نافذة على العالم - قال الشاعر سامح محجوب، مدير بيت الشعر العربي، إن علاقته بالشعر لا تنقطع، مؤكدًا أن الإبداع في جوهره فطرة يولد بها الإنسان، ولا يمكن تعلّمه من الصفر، موضحًا أن الفن، سواء كان شعرًا أو موسيقى أو مسرحًا، لا يُكتسب كغيره من المهارات، بل هو «منحة إلهية» تُمكن صاحبها من التعبير عن الناس والمجتمع، فيما يُصقل مع الوقت بالتجربة والاحتكاك والمعرفة. وأضاف محجوب، خلال لقائه ببرنامج «ستوديو إكسترا» مع الإعلامية نانسي نور، على قناة «إكسترا نيوز»، أن الشعر لا يمكن اعتباره مهنة بالمعنى التقليدي، مستشهدًا بحوار دار بينه وبين الفنان الراحل محمود ياسين، حين قال له إن التمثيل مجرد مهنة، وردّ عليه ياسين بسؤاله عن رأيه في أنطوني كوين ومحمود المليجي ومحمود مرسي، فاعترف له بعظمتهم، ليؤكد له أن التمثيل مهنة قد تصل عند بعض الفنانين إلى مستوى الفن الحقيقي أو ربما لقمته، أما الشعر فهو فن لا يكون مهنة أبدًا. وأوضح مدير بيت الشعر العربي أن امتلاك أدوات اللغة لا يكفي لكتابة الشعر، فقد يوجد من يتقن النحو والعَروض وقواعد الشعر الكلاسيكي، لكنه يفتقد إلى الخيال، وهنا يصبح الإبداع مستحيلًا، لأن الخيال هو الجسر بين اللغة الجامدة والتعبير الشعري الحي.