logo
الوكالة الدولية للطاقة الذرية: انقطاع الكهرباء عن محطة زابوريجيا النووية الأوكرانية

الوكالة الدولية للطاقة الذرية: انقطاع الكهرباء عن محطة زابوريجيا النووية الأوكرانية

مصراويمنذ 21 ساعات
(د ب أ)
أعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية اليوم الجمعة، انقطاع التيار الكهربائي بالكامل عن محطة زابوريجيا النووية في جنوب شرق أوكرانيا.
وأفادت الوكالة، بأن هذا هو الانقطاع التاسع لإمدادات الطاقة أثناء الحرب في أوكرانيا، والأول منذ نهاية عام 2023.
ونشرت الوكالة على منصة التواصل الاجتماعي إكس بياناً نقلت فيه عن مديرها العام رافائيل جروسي قوله: "تعتمد المحطة حالياً على مولدات الديزل الاحتياطية، مما يؤكد الوضع الأمني النووي الهش للغاية".
يشار إلى أن المحطة - وهي الأكبر في أوروبا – تقع في مدينة إينيرهودار التي تسيطر عليها روسيا على الضفة الجنوبية لنهر دنيبرو.
وتحتاج أنظمة التبريد في المفاعلات الستة المغلقة إلى إمداد طاقة مستقر لمنع انتهاك معايير السلامة.
وأرجع الجانب الأوكراني انقطاع الكهرباء الأخير إلى القصف الروسي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأمين العام للأمم المتحدة يحذر من خطر نووي في زابوريجيا
الأمين العام للأمم المتحدة يحذر من خطر نووي في زابوريجيا

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 21 دقائق

  • بوابة ماسبيرو

الأمين العام للأمم المتحدة يحذر من خطر نووي في زابوريجيا

حذر الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، من أن الضربات الجوية الروسية الأخيرة على أوكرانيا، والتي وصفت بأنها الأكبر منذ بدء الحرب قبل أكثر من ثلاث سنوات، تسببت مجددا في انقطاع الكهرباء عن محطة زابوريجيا النووية، مما يشكل تهديدا مباشرا على السلامة النووية. وفي بيان نشر على موقع الأمم المتحدة، قال جوتيريش إن هذه الهجمات تمثل تصعيدا خطيرا، وعبر عن قلقه البالغ إزاء تأثيرها المتزايد على المدنيين والبنية التحتية الحيوية. وقال المتحدث باسم الأمين العام ستيفان دوجاريك: "الهجمات على المدنيين والمنشآت الحيوية محظورة بموجب القانون الدولي. الأمين العام يدعو إلى وقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار". وأفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأن الضربات الجوية يوم الجمعة قطعت آخر خط كهرباء خارجي للمحطة، مما أجبرها على الاعتماد على مولدات الطوارئ التي تعمل بالديزل لأكثر من ثلاث ساعات. ورغم استعادة التيار لاحقا، إلا أن هذه كانت المرة التاسعة التي تفقد فيها المحطة كل مصادر الطاقة الخارجية منذ بدء الحرب في 2022. وقال رافائيل جروسي، المدير العام للوكالة: "ما كان في السابق أمرا غير قابل للتخيل ،أن تفقد محطة نووية كبرى كل مصادرها الخارجية من الكهرباء أصبح للأسف أمرا متكررا". وتقع محطة زابوريجيا في جنوب أوكرانيا، وتعد الأكبر في أوروبا. وعلى الرغم من أن مفاعلاتها الستة في حالة إغلاق بارد منذ عام 2024، فإنها لا تزال تحتاج إلى طاقة كهربائية لتبريد أنوية المفاعلات وأحواض الوقود المستهلك، لتفادي ارتفاع درجات الحرارة أو تسرب إشعاعي. وخلال الانقطاع الأخير، تم تشغيل 18 مولد ديزل لضمان استمرار أنظمة التبريد. وتكفي كميات الوقود الموجودة حاليا لتشغيل المولدات لعشرة أيام، وفقا للوكالة الدولية للطاقة الذرية، التي أكدت وجود خطط طوارئ للحصول على المزيد من الوقود عند الحاجة. وقد تدهورت البنية التحتية للمحطة بشكل كبير منذ بدء الحرب; فبعد أن كانت مرتبطة بعشرة خطوط كهرباء خارجية، أصبحت الآن تعتمد على خط واحد فقط. ولا تزال فرق من الوكالة الدولية للطاقة الذرية متمركزة داخل المحطة وتتابع الوضع عن كثب، وسط تحذيرات متكررة من انهيار معايير السلامة النووية في حال استمرار التصعيد العسكري في المنطقة.

خبير دولى: انسحاب إيران من التعاون مع وكالة الطاقة النووية يثير شكوكًا خطيرة
خبير دولى: انسحاب إيران من التعاون مع وكالة الطاقة النووية يثير شكوكًا خطيرة

الدستور

timeمنذ 34 دقائق

  • الدستور

خبير دولى: انسحاب إيران من التعاون مع وكالة الطاقة النووية يثير شكوكًا خطيرة

قال الدكتور هاينز جارتنر، خبير الطاقة النووية، إن قرار إيران وقف تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية يحمل تداعيات خطيرة، موضحًا أن هذا التحرك يثير شكوكًا كبيرة بشأن طبيعة برنامج طهران النووي. وأضاف جارتنر، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، في برنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الوكالة الدولية هي الجهة الوحيدة المخولة بالتفتيش على المنشآت النووية، ومن دونها لا يمكن للمجتمع الدولي التأكد من أن أنشطة إيران النووية مخصصة لأغراض سلمية وليست عسكرية. وأشار إلى أن إيران كانت بالفعل محل انتقادات واسعة بسبب قيودها على عمل المفتشين، لكن وقف التعاون بشكل كامل يعزز المخاوف ويزيد الغموض حول ما يجري داخل منشآتها النووية. وتابع الخبير أن الأزمة تفاقمت بعد انسحاب دونالد ترامب من الاتفاق النووي في عام 2018، حيث بدأت إيران تدريجيًا في رفع نسب تخصيب اليورانيوم وتوسيع قدراتها النووية، دون التزام فعلي برقابة الوكالة الدولية. وأكد جارتنر أن ما تقوم به إيران يمثل خطأ استراتيجيًا كبيرًا، لأنه يعزلها دوليًا ويفتح الباب أمام سيناريوهات تصعيد، مشددًا على أن العالم بحاجة إلى آلية رقابية فعّالة لضمان سلمية البرنامج النووي الإيراني.

باحث: إيران لن تسعى لامتلاك السلاح النووى بسبب فتوى شرعية ومخاوف من الإضرار بالفلسطينيين
باحث: إيران لن تسعى لامتلاك السلاح النووى بسبب فتوى شرعية ومخاوف من الإضرار بالفلسطينيين

الدستور

timeمنذ 36 دقائق

  • الدستور

باحث: إيران لن تسعى لامتلاك السلاح النووى بسبب فتوى شرعية ومخاوف من الإضرار بالفلسطينيين

أكد إبراهيم شير، الباحث المتخصص في الشئون الإيرانية، أن إيران لا تفكر في الوقت الراهن سواء على المدى القريب أو المتوسط في امتلاك السلاح النووي، مشيرًا إلى أن هذا التوجه يتعارض مع فتوى شرعية صادرة عن القيادة الإيرانية تحرم إنتاج واستخدام هذا النوع من الأسلحة. وأوضح "شير"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية أمل الحناوي، في برنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن طهران تدرك جيدًا أن استخدام سلاح نووي ضد إسرائيل لن يضر فقط بالعدو، بل قد يتسبب بكارثة إنسانية تطال الفلسطينيين وشعوب المنطقة مثل المصريين واللبنانيين. وأضاف أن الموقف الإيراني يختلف عن نظيره الإسرائيلي، الذي قد لا يتورع عن استخدام السلاح النووي ضد إيران دون اعتبار للشعب الإيراني، مشددًا على أن انسحاب إيران من التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية يأتي في سياق التصعيد مع الولايات المتحدة وليس مع إسرائيل، ويعكس رغبة طهران في الرد سياسيًا على الضغوط الأمريكية. وفيما يخص تخصيب اليورانيوم، أوضح أن الإيرانيين يعتبرونه علمًا استراتيجيًا وثروة وطنية، مكررًا أن البرنامج النووي الإيراني لا يزال ذا طابع سلمي وفقًا للتوجه الرسمي والفكري في طهران.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store