بعد زيارة المحافظ أمس.. توريد واستلام أجهزة ومعدات طبية للبدء الفوري في تشغيل مركز طب الأسرة بشما

قال الدكتور عمرو مصطفى، مدير مديرية الصحة بالمنوفية، إنه تم توريد واستلام كافة الأجهزة والمعدات ومستلزمات الفرش الطبي اللازمة الخاصة بمنظومة تشغيل مركز طب الأسرة بشما والبدء الفوري في أعمال تركيب تلك المعدات تمهيداً لدخولها الخدمة أمام المواطنين في أقرب وقت.
تضمنت التجهيزات الطبية عدد من أحدث الأجهزة التكنولوجية الطبية متنوعة التخصصات ومنها (٩ كشاف فحص متحرك - ٦ أطقم الات جراحية - سونار - مثبت تيار سونار- حضانة معمل - جهاز تقطير- جهاز أتوكلاف- ٢جهاز نبض جنين - مجموعه كاملة لآلآت أسنان - جهاز رسم قلب- ٢ جهاز شفاط سوائل- ٣ جهاز نبيولايزر- ٥ مولد أكسجين ١٠ لتر - جهاز تحميض أشعه CR) وغيرها من الأجهزة التي تساهم وبشكل فعال في الكشف المبكر وتشخيص الحالات بدقة عالية وميكنة خدمات الرعاية الصحية مما يساهم في تحسين مستوى الخدمة وتخفيف عن المرضى وتخفيف قوائم الانتظار.
وأكد محافظ المنوفية حرصه التام على اتخاذ كافة الإجراءات والقرارات الجادة والعاجلة والتنسيق الدائم مع وزارة الصحة لدعم وتطوير القطاع الطبى بالمحافظة ولا سيما مشروعات المبادرة الرئاسية " حياة كريمة " ، لتعزيز البنية التحتية وتوسيع نطاق الخدمات الطبية خاصة في المناطق الريفية الأمر الذى يساهم في تخفيف العبء عن كاهل المواطنين وتقليل قوائم الانتظار لدعم الصحة العامة وتحسين مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الدستور

منذ 3 أيام

• الدستور

أحال المتغيبين للتحقيق.. وكيل "صحة المنوفية" في جولة مفاجئة بوحدات الرعاية الأساسية

أجرى الأستاذ الدكتور عمرو مصطفى محمود وكيل وزارة الصحة بالمنوفية، جولة تفقدية مفاجئة لعدد من وحدات الرعاية الأساسية بالمحافظة، وذلك في إطار حرصه على الانضباط وجودة الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين، وضمن سلسلة جولاته المفاجئة مع مطلع العام الهجري الجديد. وبدأت الجولة بوحدة صحة الأسرة بقرية شنوان، حيث تبيّن غياب كل من الطبيب النوبتجي والكاتب، حيث وجه لإصدار قرار فوري بإحالتهما للتحقيق، مؤكدًا على أهمية الالتزام بالتواجد داخل الوحدات طوال فترة النوبتجية لضمان تقديم الخدمات الصحية في أوقاتها. كما توجه وكيل الوزارة إلى وحدة كوم الضبع التابعة لإدارة الباجور الصحية، مشيدا بأداء الفريق الطبي والإداري، بعد التأكد من تواجد النوبتجية بالكامل من أطباء وتمريض وعمال، مثمنًا جهودهم في تقديم الرعاية الصحية للمواطنين. واستكمل جولته بزيارة وحدة كفر الاطارشة، حيث تبين انضباط فريق العمل وتواجد جميع أفراد الطاقم في مواقعهم، وسط بيئة منظمة ومهيأة لاستقبال المرضى. وخلال جولته، حرص وكيل الوزارة على مراجعة دقيقة للأقسام الحيوية داخل الوحدات الثلاث، شملت: ثلاجات حفظ الطعوم، حيث تم التأكد من انتظام سلسلة التبريد وتدوين درجات الحرارة بدقة، حفاظًا على كفاءة اللقاحات وسلامة الأطفال. واطلع، على قسم رعاية الأمومة والطفولة، على دفاتر المتابعة وخطط العمل الخاصة بالحمل والرضاعة وتنظيم الأسرة، قسم النساء والتوليد، حيث تأكد من توافر الأدوية والمستلزمات، وجاهزية الفرق الطبية لتقديم الخدمات اللازمة للمترددات. كما شملت الزيارة أيضًا مراجعة الصيدليات والمعامل وغرف الكشف والطوارئ، بالإضافة إلى مناطق انتظار المرضى والسجلات، ووجّه وكيل الوزارة بضرورة الحفاظ على النظام والنظافة وتقديم خدمة لائقة تليق بالمواطن المصري. وأكد الدكتور عمرو مصطفى في ختام جولته، أن هذه الزيارات المفاجئة ستستمر بصفة دورية لضمان الانضباط وتحسين مستوى الأداء في جميع الوحدات الصحية بالمحافظة، تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية بضرورة تطوير خدمات الرعاية الأولية ورفع كفاءة الأداء الطبي والإداري. ويتم ذلك تنفيذًا لتوجيهات الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان واللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية برفع درجة الاستعداد في الأجازات الرسمية والأعياد وتزامنًا مع أجازة العام الهجري الجديد

وكالة شهاب

منذ 3 أيام

• وكالة شهاب

الصحة تحذر من خطر نقص الأدوية وأعداد ضحايا الإبادة تتجاوز 188 ألفًا

جددت وزارة الصحة بغزة تحذيرها من خطورة الأوضاع الصحية في القطاع، بسبب استمرار الحصار والقيود الإسرائيلية، فيما ارتفعت أعداد ضحايا الإبادة إلى أكثر من 188 ألف شهيد وجريح. وقالت الصحة في غزة إن الأوضاع الصحية والإنسانية في قطاع غزة وصلت الى 'مستويات كارثية' مع استمرار منع الاحتلال إدخال الإمدادات الطبية الطارئة، لافتة إلى أن ما تبقى من مستشفيات عاملة في القطاع، لم يعد أمامها المزيد من الوقت لاستمرار العمل أمام ما تواجه من أزمات خطيرة، حيث تشهد حالة من اكتظاظ الجرحى والمرضى يفوق القدرة الاستيعابية خاصة أقسام المبيت والعناية المركزة. وأشارت إلى تزايد أعداد الإصابات الحرجة، بشكل يفوق قدرة أقسام الطوارئ والعناية المركزة والعمليات، حيث بات في القطاع 45 غرفة عمليات من أصل 312 غرفة تعمل ضمن إمكانيات محدودة، فيما سجل انهيار في معدلات الأدوية والمستهلكات الطبية، بشكل انعكس على مُجمل الخدمات التخصصية خاصة مرضى السرطان والقلب. وبينت الصحة أن 47% من قائمة الأدوية الأساسية رصيدها صفر، فيما بات 65% من المستهلكات الطبية رصيدها صفر أيضا. وأكدت أنه بسبب الحصار، توفي ️338 من مرضى الأورام وهم ينتظرون السفر للعلاج بالخارج، فيما هناك 11 ألف مريض سرطان أغلقت أمامهم فرص العلاج بعد تدمير المراكز التخصصية ونقص العلاج ومنعهم من السفر، فيما توفي 513 مريضا بسبب منع الاحتلال الإسرائيلي مغادرتهم القطاع للعلاج بالخارج. وأضافت أن مرضى الأمراض المزمنة باتوا بدون متابعة طبية، حيث لا تتوفر لهم أدوية، ما يهدد بانتكاسات خطيرة تهدد حياتهم، مشيرة إلى أن الحملات المجتمعية للتبرع بالدم، أصبحت بدون جدوى بسبب تفاقم حالات سوء التغذية وفقر الدم. وشددت الصحة على أن انعدام مصادر التغذية ومياه الشرب فاقم من الإصابة بالأمراض المعدية، فيما أصبحت فقط هناك ️9 محطات أكسجين من أصل 34 محطة تعمل بشكل جزئي، وأشارت إلى أزمة نقص أجهزة التصوير الطبي التشخيصية، وإلى عمل مولدات الكهرباء بأرصدة محدودة من الوقود. من جانب آخر، أفادت الصحة بارتفاع حصيلة ضحايا الإبادة الإسرائيلية إلى 56,259 شهيد و 132,458 جريح منذ 7 أكتوبر 2023م، من بينهم 5,936 شهيدا، و20,417 إصابة استهدفوا بعد تنصل الاحتلال من اتفاق وقف إطلاق النار في 18 مارس/ آذار 2025. وذكرت الصحة مستشفياتها استقبلت خلال الساعات الـ24 الماضية، 103 شهداء و 219 إصابة، فيما لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول اليهم

أهل مصر

منذ 4 أيام

• أهل مصر

"وفا": استمرار الاحتلال في عرقلة جهود المؤسسات يدفع بالقطاع الصحي في غزة نحو الانهيار الكامل

أكدت مصادر طبية فلسطينية أن استمرار العدوان الإسرائيلي، وسياسات الاحتلال في عرقلة جهود المؤسسات الدولية، يدفع بالقطاع الصحي في قطاع غزة نحو الانهيار الكامل، ويعرّض حياة آلاف المرضى والجرحى لخطر الموت. وأفادت المصادر -وفق وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، اليوم /الأربعاء/ - بأن ما تبقى من المستشفيات العاملة في القطاع مهددة بالتوقف عن العمل في أي لحظة، مع تسجيل اكتظاظ حاد في أقسام المبيت والعناية المركزة والطوارئ، وتزايد الإصابات الحرجة التي تفوق القدرة الاستيعابية. وقالت المصادر إن 45 غرفة عمليات فقط تعمل، من أصل 312 ضمن إمكانيات محدودة، مما لا يمكّن من إجراء التدخلات الجراحية العاجلة والمعقدة، في وقت تعاني فيه المستشفيات من نقص حاد في الأدوية والمستهلكات الطبية، ما أثر بشكل خاص على خدمات مرضى السرطان والقلب. وأكدت أن 47% من قائمة الأدوية الأساسية نفدت كليًا، بينما بلغ العجز في المستهلكات الطبية 65%، كما أن 9 فقط من أصل 34 محطة أكسجين لا تزال تعمل جزئيًا، ولا تغطي احتياجات المستشفيات، يُضاف إلى ذلك تعطل أجهزة التصوير التشخيصي، ونقص الوقود اللازم لتشغيل 49 مولدًا كهربائيًا، ما يعمّق من الأزمة في الأقسام الحيوية.