logo
حظر الهواتف المحمولة في مدارس هولندا يحسن تركيز الطلاب

حظر الهواتف المحمولة في مدارس هولندا يحسن تركيز الطلاب

صحيفة الخليجمنذ 2 أيام
خلصت دراسة أجريت بتكليف من الحكومة الهولندية إلى أن حظر الهواتف المحمولة والأجهزة الإلكترونية الأخرى في المدارس الهولندية أدى إلى تحسين التركيز بين الطلاب.
وذكر 75 في المئة من طلاب المدارس الثانوية التي شملتها الدراسة البالغ عددها 317 مدرسة ثانوية أن الحظر كان له تأثير إيجابي على تركيز الطلاب. بالإضافة إلى ذلك، لاحظ ما يقرب من ثلثي الطلاب تحسناً في المناخ الاجتماعي داخل مدارسهم، ولاحظ ثلثهم تحسناً في الأداء الأكاديمي بين الطلاب.
وقالت مارييل بول وزيرة الدولة للتعليم الابتدائي والثانوي «إلهاء أقل وانتباه أكثر للدرس وطلاب أكثر اجتماعية. عدم وجود المزيد من الهواتف المحمولة في الفصول الدراسية له آثار إيجابية رائعة».
بدأ تطبيق الحظر منذ أول يناير 2024، وينطبق أيضاً على المدارس الابتدائية. وعادة ما يبدأ الطلاب في إحضار الهواتف إلى المدرسة فقط في السنوات الأخيرة من المرحلة الابتدائية، وكشف المسح أن التأثير في هذه المرحلة ضئيل. وتسمح معظم المدارس باستثناءات للأجهزة اللازمة للدعم الطبي، مثل أجهزة السمع المتصلة بهاتف محمول.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دراسة تُوضح: كم بيضة يجب أن نتناول يوميا؟
دراسة تُوضح: كم بيضة يجب أن نتناول يوميا؟

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • الإمارات اليوم

دراسة تُوضح: كم بيضة يجب أن نتناول يوميا؟

كشفت دراسة جديدة أن البيض يعزز صحة العظام والجهاز المناعي، بعدما كان يتهم برفع مستويات الكوليسترول في الدم. وأظهرت الدراسة المنشورة في مجلة "فود آند فانكشن"، أُجريت على 19 ألف بالغ، العلاقة بين استهلاك البيض والصحة العامة للجسم. وأظهرت الدراسة أن المشاركين الذين يتناولون ما يقارب بيضة ونصف يوميا، كانت لديهم عظام أقوى مقارنة بمن امتنعوا عن تناول البيض كليا. وأشارت نتائج الدراسة إلى أن المشاركين الذين تناولوا البيض بانتظام، كانت لديهم كثافة عظمية أعلى بنسبة 72 بالمئة في عظم الفخذ و83 بالمئة في العمود الفقري. وأكدت الدراسة أن البيض ليس مجرد مصدر عالي الجودة للبروتين، بل يتمتع بخصائص داعمة للعظام، وتناوله بانتظام قد يقوي بنية الهيكل العظمي. المكونات الغذائية في البيض ذكر تقرير لموقع "ديلي غالاكسي"، أن البيض يحتوي على مجموعة من المعادن الأساسية مثل الكالسيوم، والمغنيسيوم، والفوسفور، الضرورية لبناء وتقوية العظام. ويعد البيض أيضا مصدرا مهما للزنك، الذي يساعد في ترميم العظام عند الكسر، ويقوي الجهاز المناعي. كما يحتوي البيض على فيتامين "د" وفيتامين "ك1"، وكلاهما مفيد لصحة العظام والعضلات. وفي السابق، كان يتهم البيض برفع مستويات الكوليسترول في الدم، إلا أن الأبحاث الحديثة أظهرت أن العلاقة بين الكوليسترول الغذائي وكوليسترول الدم أكثر تعقيدا. وقالت الدكتورة كورين شيشبروتيش إياش، الخبيرة في التغذية، إن تناول بيضتين يوميا لا يرفع مستويات الكوليسترول لدى الأفراد الأصحاء. وأضافت أن الكوليسترول الموجود في البيض له تأثير ضئيل جدا على مستوى الكوليسترول في الجسم. إدخال البيض في النظام الغذائي ينصح الأطباء بإدخال البيض إلى النظام الغذائي اليومي، إذ يمكن تناوله بمختلف أشكاله، سواء كان نيئا (في وصفات معينة) أو مسلوقا أو مقليا أو مخفوقا. ويفضل طهيه مع أطعمة غنية بالألياف مثل الخضروات، والبقوليات، والحبوب الكاملة. ويوصي الخبراء بتناول بيضة إلى بيضتين يوميا كجزء من نظام غذائي صحي ومتوازن.

بعد عقود من الظلم.. دراسة حديثة ترد للبيض اعتباره
بعد عقود من الظلم.. دراسة حديثة ترد للبيض اعتباره

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

بعد عقود من الظلم.. دراسة حديثة ترد للبيض اعتباره

يبقى تناول البيض دائماً محل تساؤل، وإثارة للجدل، هل يقوي العظام أم يزيد الكولستيرول في الجسم؟، وما العدد المناسب لتناوله؟ أوصى العديد من خبراء الصحة بتقليل استهلاكه أو استبعاده، لكن النتائج العلمية الحديثة قلبت هذا الرأي رأساً على عقب، ورفعت الظلم عن البيض الذي وصمه لعقود وكشفت عن فوائدة كثيرة للبيض لا سيما فيما يتعلق بصحة العظام، ونصح الخبراء بتناول بيضة أو بيضتين يومياً وهذا لا يؤثر على كولستيرول الدم. بحث جديد يكشف عن فوائد غير متوقعة كشفت دراسة نُشرت في مجلة " الغذاء والوظيفة" عن رؤى جديدة حول العلاقة بين تناول البيض والصحة العامة، وقد تابع البحث ما يقرب من 19,000 بالغ ، ووجد أن من تناولوا بيضة ونصف تقريباً يومياً أظهروا عظاماً أقوى بشكل ملحوظ مقارنةً بمن تجنبوا تناول البيض تماماً. على وجه التحديد، أظهر المشاركون الذين تناولوا البيض بانتظام كثافة عظام أعلى بنسبة 72% في عظم الفخذ و 83% في العمود الفقري، وتُشكك هذه النتائج في الافتراضات السابقة حول مخاطر تناول البيض، وتُبرز دوره في تعزيز صحة العظام ، وخاصةً لدى البالغين المعرضين لخطر الإصابة بهشاشة العظام. تشير نتائج الدراسة إلى أن البيض قد يُسهم في صحة الإنسان أكثر من مجرد توفير بروتين عالي الجودة . وتُعدّ خصائص البيض الداعمة للعظام عاملاً رئيسياً، حيث يُظهر البحث أن تناول هذا الطعام بانتظام قد يكون مفيداً لسلامة الهيكل العظمي . المكونات الغذائية التي تدعم صحة العظام يُقدّم البيض مجموعةً رائعةً من العناصر الغذائية المفيدة بشكلٍ خاص لصحة العظام، تحتوي كل بيضة على معادن أساسية مثل الكالسيوم والمغنيسيوم والفوسفور، وهي جميعها ضرورية لبناء عظام قوية والحفاظ عليها . بالإضافة إلى ذلك، يُعدّ البيض مصدراً جيداً للزنك ، المعروف بمساعدته في إصلاح العظام ودعم وظيفة المناعة. كما يحتوي البيض على فيتامين د ، الذي يُحسّن امتصاص الكالسيوم، مما يجعله غذاءً قيّماً للحفاظ على صحة العظام. ربما يكون فيتامين K1 أقل شهرة، لكنه يلعب دوراً حاسماً في تنشيط تخليق العظم، وهو بروتين ضروري لقوة العظام، ويعزز وجود البروتين عالي الجودة هذه الفوائد، إذ يساهم في الحفاظ على صحة العظام والعضلات، وتوفر هذه العناصر الغذائية في البيض يعطي دعماً شاملاً لصحة العظام، مما يُفسر النتائج الإيجابية للدراسة. إعادة تقييم الجدل حول الكوليسترول لعقود، كان محتوى الكوليسترول في البيض موضع قلق كبير، كان يُعتقد أن الكوليسترول الموجود في صفار البيض يُسهم في ارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم، وهو عامل خطر رئيسي لأمراض القلب، إلا أن الأبحاث الحديثة أظهرت أن العلاقة بين الكوليسترول الغذائي وكوليسترول الدم ليست واضحة كما كان يُعتقد سابقاً. تشرح الدكتورة كورين تشيشيبورتيش-آياش، خبيرة التغذية وفق موقع ديلي ميل ، أن تناول ما يصل إلى بيضتين يومياً لا يرفع مستويات الكوليسترول بشكل ملحوظ لدى الأشخاص الأصحاء. في الواقع، يبدو أن الكوليسترول الموجود في البيض لا يؤثر كثيراً على مستويات الكوليسترول في الجسم، خاصةً عند تناوله كجزء من نظام غذائي متوازن. صفار البيض، الذي يُتجنب تناوله غالباً لاحتوائه على الكوليسترول، يحتوي على مضادات أكسدة ودهون صحية مفيدة للجسم. هذا الفهم الجديد مُشجع لمن يتطلعون إلى تضمين البيض في نظامهم الغذائي اليومي دون خوف من ارتفاع مستويات الكوليسترول لديهم. نصائح عملية لإدراج البيض في نظامك الغذائي البيض غذاءٌ متعدد الاستخدامات ، يُدمج بسهولة في مجموعة واسعة من الوجبات. سواءً كان مخفوقًا، أو مسلوقًا، أو مسلوقًا، أو مخبوزًا في الفريتاتا، يُمكن الاستمتاع به بطرقٍ مُتنوعة تُناسب مختلف الأذواق. كما أنه يُناسب الأطعمة الغنية بالألياف، مثل الخضراوات والبقوليات والحبوب الكاملة، مما يُعزز فوائده الصحية. بإضافة البيض إلى نظامك الغذائي، يُمكنك الاستمتاع بنظام غذائي متوازن يُعزز صحة العظام والصحة العامة. يوصي خبراء التغذية بتناول بيضة أو بيضتين يومياً بأمان، كجزء من نظام غذائي صحي، حيث تتوافق هذه الكمية مع الإرشادات الغذائية اليومية، وتوفر فوائد صحية عديدة دون التأثير سلباً على مستوى الكوليسترول. سواءً كوجبة فطور سريعة أو وجبة خفيفة مُرضية، يُعد البيض غذاءً بسيطاً وغنياً بالعناصر الغذائية، يدعم أهدافك الصحية على المدى الطويل.

شاي النعناع.. فوائد صحية غير متوقعة
شاي النعناع.. فوائد صحية غير متوقعة

الإمارات اليوم

timeمنذ 7 ساعات

  • الإمارات اليوم

شاي النعناع.. فوائد صحية غير متوقعة

يتميز شاي النعناع بتأثيره المهدئ لمشاكل الجهاز الهضمي مثل الغثيان والانتفاخ والإمساك في المعدة. بالإضافة إلى ذلك، يساهم في الشفاء في حالات مثل عدوى الأنفلونزا.. وأظهرت دراسة بريطانية حديثة أن تناول شاي النعناع له فوائد ملحوظة في تعزيز صحة الدماغ ووظائفه الإدراكية. وأشارت مجلة "Nutritional Neuroscience" إلى أن العلماء البريطانيين وأثناء دراستهم لمعرفة تأثير النعناع على الصحة، أجروا تجارب شارك فيها 25 متطوعا، وتبين لهم أن شرب ما يعادل 200 ملل من منقوع النعناع يساعد على تنشيط عمل الدماغ وتحسن الذاكرة والانتباه ويعزز القدرات الإدراكية. ونوه القائمون على الدراسة إلى أن المشاركين تم تقسيمهم إلى فئتين، فئة لم تعطى شاي النعناع، وفئة قدّم لها كأس من هذا المشروب، وبعد تناول المشروب بعشرين دقيقة تم إخضاعهم لبعض الاختبارات التي تتطلب ذاكرة وقدرات إدراكية، ولاحظوا أن الذين حصلوا على المشروب كان أداؤهم أفضل في الاختبارات، وخصوصا تلك التي تتطلب تذكر الكلمات والصور. كما لاحظ العلماء أن الذين حصلوا على شاي النعناع رصد لديهم زيادة في تدفق الدم في القشرة الجبهية للدماغ، وهي المنطقة المسؤولة عن الوظائف التنفيذية. لكن اللافت، بحسب الباحثين، أن التحسن في الأداء الإدراكي حدث بشكل مستقل عن التغيرات في الدورة الدموية، مما يشير إلى أن تأثير النعناع لا يعتمد فقط على تحسين إمداد الدماغ بالأكسجين. ويرجح الباحثون أن يعود هذا الأثر إلى تفاعل الميثول (المركب النشط الرئيسي في النعناع) مع كيمياء الدماغ، بما في ذلك تعزيز فعالية الناقل العصبي "الأستيل كولين" الضروري لعمل الذاكرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store