logo
190 ألف دولار.. غرامة لعيادة سرّبت ملف شاكيرا الطبي

190 ألف دولار.. غرامة لعيادة سرّبت ملف شاكيرا الطبي

OTVمنذ 10 ساعات
Post Views: 35
غُرّمت العيادة التي عالجت شاكيرا من آلام في البطن خلال فبراير الماضي في ليما، بمبلغ 190 ألف دولار لكشفها عن الملف الطبي للنجمة الكولومبية، على ما أعلنت السلطات الصحية الأربعاء.
وأعلنت هيئة 'سوسالود' التي تشرف على نظام الرعاية الصحية في البيرو، في بيان، أنها فرضت هذه العقوبة على عيادة 'ديلغادو أونا' بعد تحقيق استمر خمسة أشهر.
وتم استجواب موظفي المركز الصحي الذي خضع للتفتيش مباشرة بعد الوقائع.
وأعلنت العيادة، من جانبها، أنها بدأت 'إجراءات معاقبة الأشخاص الذين ثبتت مسؤوليتهم عن هذا الانتهاك الأخلاقي الجسيم'، بعدما نُشر الملف الطبي لشاكيرا عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وبحسب القانون البيروفي، يُعدّ الإفصاح عن المعلومات الصحية مخالفة جسيمة وانتهاكا للحقوق الأساسية لمتلقي الرعاية الصحية.
وكانت نجمة الموسيقى اللاتينية البالغة 48 عاما، نُقلت إلى المستشفى في 15 فبراير، واضطرت إلى إلغاء حفلة كانت مقررة في اليوم التالي في ليما.
ومع ذلك، تمكنت من إحياء عروضها بعد يومين، مستأنفة جولتها العالمية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اكتشاف غير مسبوق يدحض اعتقادا سائدا عن تطوّر الدماغ البشري
اكتشاف غير مسبوق يدحض اعتقادا سائدا عن تطوّر الدماغ البشري

OTV

timeمنذ 2 ساعات

  • OTV

اكتشاف غير مسبوق يدحض اعتقادا سائدا عن تطوّر الدماغ البشري

Post Views: 47 توصّل فريق من العلماء من معهد كارولينسكا في السويد إلى اكتشاف علمي جديد يغير مفاهيمنا حول دماغ الإنسان. فقد أظهرت دراسة حديثة أن الدماغ البشري لا يتوقف عن إنتاج خلايا عصبية جديدة حتى بعد مرحلة الطفولة، ما يتحدى الاعتقاد السائد الذي استمر لعقود بأن الدماغ البالغ ليس قادرا على توليد خلايا عصبية جديدة. واستهدفت الدراسة تتبع تكوين الخلايا العصبية في منطقة الحُصين، وهي الجزء المسؤول عن الذاكرة والتعلم وتنظيم العواطف. ففي عام 2013، أظهر فريق بحثي بقيادة البروفيسور جوناس فريسن أن الخلايا العصبية الجديدة يمكن أن تتكون في الحُصين لدى البالغين، باستخدام تقنية تأريخ الكربون-14 التي تتيح تحديد توقيت تكوين الخلايا العصبية. لكن تلك الدراسة لم تكشف عن مصدر هذه الخلايا العصبية. وحتى الآن، لم يكن لدى العلماء دليل مباشر على وجود الخلايا السلفية العصبية – الخلايا الأصلية التي تتطور لتصبح خلايا عصبية مكتملة النمو. وفي الدراسة الجديدة، حلل العلماء أنسجة دماغية من أفراد تراوحت أعمارهم بين الرضاعة و78 عاما، واكتشفوا أن الخلايا السلفية العصبية لا تتواجد فقط في دماغ البالغين، بل إنها تنقسم بنشاط أيضا. واستخدم فريق البحث تقنيات متطورة، مثل تسلسل الحمض النووي الريبي أحادي النواة، لتحديد الجينات النشطة في خلايا الدماغ الفردية، ما سمح لهم برسم خريطة دقيقة لمراحل نمو الخلايا العصبية من الخلايا الجذعية إلى الخلايا العصبية غير الناضجة. ولفهم أماكن تكوين هذه الخلايا العصبية الجديدة في الدماغ، استخدم العلماء تقنيات النسخ المكاني مثل 'RNAscope' و'Xenium'. وأظهرت النتائج أن تكوين الخلايا العصبية يحدث بشكل أساسي في 'التلفيف المسنن'، وهو جزء من الحُصين المرتبط بالتعلم والمرونة المعرفية وترميز الذكريات الجديدة. وأظهرت الدراسة أيضا تباينا كبيرا بين الأفراد في عدد الخلايا العصبية السلفية الموجودة في دماغهم. ففي حين يمتلك بعض البالغين خلايا سلفية وفيرة، يعاني آخرون من نقص حاد فيها. وهذا التباين يفتح المجال لدراسة العوامل التي قد تؤثر على تكوين الخلايا العصبية لدى البالغين، سواء كانت وراثية أو بيئية. وقال البروفيسور فريسن: 'هذه النتائج تمثل خطوة مهمة نحو فهم كيفية عمل الدماغ البشري وكيفية تغيّره مع مرور الزمن'. وأضاف: 'قد تساهم دراستنا في تطوير علاجات جديدة لتحفيز تكوين الخلايا العصبية في الدماغ، ما قد يساعد في علاج الاضطرابات العصبية التنكسية والنفسية'. نشرت الدراسة في مجلة 'ساينس' العلمية.

الصحة تتسلم معدات طبية لمراكز رعاية صحية أوّلية
الصحة تتسلم معدات طبية لمراكز رعاية صحية أوّلية

المركزية

timeمنذ 2 ساعات

  • المركزية

الصحة تتسلم معدات طبية لمراكز رعاية صحية أوّلية

المركزية- تسلم وزير الصحة العامة ركان ناصر الدين معدات طبية تتضمن أجهزة تصوير صوتي (Echographie) وأجهزة تعقيم (Autoclave) مقدمة من صندوق الأمم المتحدة للسكان لتعزيز قدرات عدد من مراكز الرعاية الصحية الأولية المنتشرة في مختلف المناطق اللبنانية، لا سيما في مجال الصحة الإنجابية والجنسية. جاء ذلك في لقاء في المستودع المركزي للأدوية التابع لوزارة الصحة العامة في الكرنتينا بحضور ممثلة صندوق الأمم المتحدة للسكان في لبنان اندنديتا فيليبوز Anandita Philipose ورئيسة دائرة الرعاية الصحية الأولية في وزارة الصحة العامة الدكتورة رندا حمادة والمسؤول عن مستودع اللوازم التابع للوزارة توفيق العشي والسيدة وفاء كنعان من فريق الرعاية الأولية وعدد من ممثلي مراكز الرعاية. وأكد ناصر الدين في كلمته أهمية مراكز الرعاية الصحية الأولية ،مضيفا أن "دعم هذه المراكز يشكل دعمًا للوقاية والعلاجات الإستباقية الضرورية لتقليص الأمراض من جهة، وتخفيف الفاتورة الصحية من جهة ثانية في بلد يعاني من محدودية الموارد". ولفت إلى" أهمية الشراكة البناءة بين الوزارة وصندوق الأمم المتحدة للسكان"، مشيرا إلى أن" مبادرة الصندوق لتسليم المعدات الطبية ستسهم في تعزيز خدمات الصحة الإنجابية وصحة الأم ودعم معايير الوقاية من العدوى والمساعدة في الكشف المبكر والتشخيص". وتابع أن "هذه المبادرة ستشمل عددًا محدودًا من مراكز الرعاية إنما الوزارة حريصة على استكمال دعم مختلف المراكز التي يتصدر الإهتمام بها الأولوية في خطة وزارة الصحة العامة". وقال "إن الوزارة إختارت، وسط الأزمات المتراكمة التي يشهدها لبنان، أن تحرز المزيد من الخطوات المتقدمة فلا تتراجع إلى الوراء، بل تعمل على مواجهة الصعوبات. وإن مراكز الرعاية الصحية الأولية بمثابة العمود الفقري للنظام الصحي وأي إستثمار في إستدامتها يفتح المجال لتقريب الخدمات الصحية من المواطنين الذين هم في أمس الحاجة إليها". وشكر وزير الصحة العامة صندوق الأمم المتحدة للسكان على الدعم الذي يلتزم بتقديمه في المجال الصحي والذي "يؤكد أن الصحة ليست إمتيازًا بل هي حق للجميع". بدورها أكدت ممثلة صندوق الأمم المتحدة للسكان أندنديتا فيليبوز" الالتزام بالشراكة الاستراتيجية والطويلة الأمد مع وزارة الصحة العامة"، مضيفة أن" الصندوق قام خلال التصعيد الأخير العام الماضي، بتوفير أدوية الصحة الإنجابية ووسائل تنظيم الأسرة بقيمة 2 مليون دولار أمريكي لصالح وزارة الصحة العامة لضمان توفير خدمات الصحة الإنجابية المنقذة للحياة للفئات الأكثر تضررًا وضعفًا. وقد أثمرت الجهود في بناء القدرات في مجال الصحة الجنسية والإنجابية خلال الطوارئ، حيث مكّنت مقدمي الرعاية الصحية من تقديم خدمات منقذة للحياة في قلب الأزمة". وقالت: إن قيمة الدعم الإنساني الذي قدمه صندوق الأمم المتحدة للسكان للقطاع الصحي في عام 2024 بلغت أكثر من 5 ملايين دولار أمريكي، بما لا يعكس فقط استثمارًا ماليًا، بل التزامًا ملموسًا بكرامة الإنسان، والقدرة على الصمود، والتعافي. وشاركت الحضور بقصة سيدة "إضطرت للنزوح من قريتها في جنوب لبنان إلى النبطية في شباط 2024 وكانت في الشهر السادس من الحمل. أنجبت طفلها هناك في أيار، ثم اضطرت للنزوح مجددًا بعد أقل من أربعة أشهر، عندما تعرضت النبطية للاستهداف في أيلول. وبسبب الضغط النفسي الناتج عن التنقلات المتكررة، وبسبب تعافيها من عملية قيصرية، كانت السيدة بحاجة ماسة إلى رعاية طبية. ومن خلال زيارات منتظمة من القابلات والأطباء الاختصاصيين بالأمراض النسائية، وتوفير العلاج المناسب، تمكنت من التعافي الكامل". وقالت ممثلة صندوق الأمم المتحدة للسكان إن "هذه شهادة من بين شهادات أخرى كثيرة تعكس أهمية الشراكة بين وزارة الصحة العامة وصندوق الأمم المتحدة للسكان، حيث شهد العام 2024 تقديم خدمات صحية وإنجابية لنحو 150,000 امرأة وفتاة، وحتى منتصف عام 2025، تم تقديم هذه الخدمات إلى ما يقارب 79,000 امرأة".

لا تراجع في مواجهة التحديات الصحية رغم الأزمات المتراكمة
لا تراجع في مواجهة التحديات الصحية رغم الأزمات المتراكمة

بيروت نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • بيروت نيوز

لا تراجع في مواجهة التحديات الصحية رغم الأزمات المتراكمة

تسلّم وزير الصحة العامة الدكتور ركان ناصر الدين معدات طبية شملت أجهزة تصوير صوتي (Echographie) وأجهزة تعقيم (Autoclave)، مقدمة من صندوق الأمم المتحدة للسكان، بهدف تعزيز قدرات عدد من مراكز الرعاية الصحية الأولية المنتشرة في مختلف المناطق اللبنانية، لا سيما في مجالات الصحة الإنجابية والجنسية. وجاء ذلك خلال لقاء في المستودع المركزي للأدوية التابع لوزارة الصحة العامة في الكرنتينا، بحضور ممثلة صندوق الأمم المتحدة للسكان في لبنان أندنديتا فيليبوز، ورئيسة دائرة الرعاية الصحية الأولية في الوزارة الدكتورة رندا حمادة، والمسؤول عن مستودع اللوازم توفيق العشي، وعدد من ممثلي مراكز الرعاية. وأكد الوزير ناصر الدين أهمية مراكز الرعاية الصحية الأولية، مشيرًا إلى أن دعمها يمثل دعمًا للوقاية والعلاجات الاستباقية الضرورية للحد من انتشار الأمراض، وتخفيف العبء الصحي في بلد يعاني من محدودية الموارد. ولفت إلى أهمية الشراكة البناءة بين الوزارة وصندوق الأمم المتحدة للسكان، موضحًا أن هذه المبادرة ستسهم في تعزيز خدمات الصحة الإنجابية وصحة الأم، ودعم معايير الوقاية من العدوى، فضلاً عن المساعدة في الكشف المبكر والتشخيص. وأضاف أن المبادرة ستشمل عددًا محدودًا من مراكز الرعاية، لكن الوزارة حريصة على استكمال دعم مختلف المراكز ذات الأولوية في خطتها. وأشار الوزير إلى أن الوزارة اختارت، رغم الأزمات المتراكمة في لبنان، المضي قدمًا بخطوات متقدمة لمواجهة الصعوبات، مؤكدًا أن مراكز الرعاية الصحية الأولية تشكل العمود الفقري للنظام الصحي، وأن الاستثمار في استدامتها يساهم في تقريب الخدمات الصحية إلى المواطنين المحتاجين إليها. وشكر وزير الصحة صندوق الأمم المتحدة للسكان على الدعم المتواصل، مؤكدًا أن الصحة ليست امتيازًا بل حقًا للجميع. من جهتها، أكدت ممثلة صندوق الأمم المتحدة للسكان أندنديتا فيليبوز التزام الصندوق بالشراكة الاستراتيجية والطويلة الأمد مع وزارة الصحة العامة، مشيرة إلى أن الصندوق قدّم خلال التصعيد الأخير في العام الماضي أدوية الصحة الإنجابية ووسائل تنظيم الأسرة بقيمة 2 مليون دولار لدعم الخدمات المنقذة للحياة للفئات الأكثر تضررًا. وأضافت أن الدعم الإنساني الذي قدمه الصندوق للقطاع الصحي في 2024 تجاوز 5 ملايين دولار، ما يعكس التزامًا ملموسًا بحفظ كرامة الإنسان وقدرته على الصمود والتعافي. واستعرضت فيليبوز قصة سيدة اضطرت للنزوح عدة مرات في جنوب لبنان، وكانت بحاجة ماسة إلى رعاية طبية خلال حملها وعملية قيصرية، وتمكنت بفضل الدعم الطبي من التعافي الكامل. وأوضحت أن هذه الشهادة تمثل جزءًا من العديد من التجارب التي تؤكد أهمية الشراكة بين الوزارة والصندوق، حيث تم تقديم خدمات صحية وإنجابية لنحو 150,000 امرأة وفتاة خلال 2024، وما يقارب 79,000 امرأة حتى منتصف 2025.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store