
3 طرق لإخفاء تحركاتك وخصوصياتك عن "غوغل"
1. إيقاف تتبع نشاطك على الويب والتطبيقات
اذهب إلى: myactivity.google.com
اختر "نشاط الويب والتطبيقات"
اضغط على "إيقاف" ثم "حذف النشاط السابق"
فعّل خيار "الحذف التلقائي" كل 3 أو 18 أو 36 شهرًا
2. حذف أو إيقاف تتبع الموقع الجغرافي
افتح تطبيق خرائط غوغل
اضغط على صورة ملفك الشخصي > "جدولك الزمني"
يمكنك:
عرض وتعديل أو حذف أيام ومواقع معينة
حذف السجل بالكامل
أو تعطيل تتبع الموقع تمامًا
3. إيقاف الإعلانات المخصصة
اذهب إلى: adssettings.google.com
أوقف خيار "الإعلانات المخصصة"
ألغِ تفعيل "إعدادات إعلانات الشركاء" لمنع مشاركة بياناتك مع شركات أخرى
اضافة اعلان
✅ النتيجة:
عبر هذه الخطوات، يمكنك تقليل تتبع غوغل لنشاطك وموقعك، وتحسين خصوصيتك على الإنترنت.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الدستور
منذ 9 ساعات
- الدستور
أكثرمن 4 آلاف موقع إخباري زائف بالذكاء الاصطناعي
وكالات كشف الصحفي الفرنسي الاستقصائي "جان مارك ماناش" عن وجود أكثر من 4 آلاف موقع إخباري مزيف تم إنشاؤها باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي، بهدف التلاعب بخوارزميات البحث في غوغل وصولا لتحقيق أرباح من الإعلانات عبر خدمة غوغل ديسكفر. وبحسب ماناش، فإن هذه المواقع التي تنتشر بشكل واسع في فرنسا، وتضم أكثر من 100 موقع باللغة الإنجليزية، تعتمد على مقالات إما منسوخة من مواقع أخرى أو مختلقة بالكامل، ويقف وراءها خبراء في تحسين محركات البحث "إس إيه أو" (SEO) يسعون إلى تحقيق الربح عبر الروابط الخلفية أو الظهور في ديسكفر، وهو قسم الأخبار المخصص لمستخدمي تطبيق غوغل على أجهزة أندرويد. ويقول ماناش، الذي يعمل في مجال الصحافة الاستقصائية منذ التسعينيات، إن هذه الظاهرة تحرم الصحفيين والمؤسسات الإعلامية الحقيقية من عائدات الإعلانات، وتسهم في نشر محتوى مضلل على نطاق واسع. وقد بدأ ماناش تحقيقه في بداية عام 2024 بعد أن لاحظ ظهور مواقع لم يكن يعرفها من قبل، وبالتعاون مع طلابه في كليات الصحافة، تمكن بحلول أكتوبر من نفس العام من تحديد 250 موقعا، ثم توسع التحقيق لاحقا بالشراكة مع صحيفة "ليبراسيون" الفرنسية، ليصل عدد المواقع المكتشفة إلى أكثر من 4 آلاف. ويعتقد ماناش أن اثنين على الأقل من مالكي هذه المواقع أصبحا مليونيرَين بفضل الأرباح الناتجة عن الإعلانات، رغم أن المحتوى الذي يتم نشره لا يخضع لأي رقابة تحريرية حقيقية. ويشير ماناش وفق ما نقل عنه موقع "برس غازيت" إلى أن "غوغل ديسكفر" الذي يُستخدم لتوصية المحتوى للمستخدمين بناء على اهتماماتهم، غير قادر على التعامل مع هذه المواقع المزيفة، مما يجعلها تظهر للمستخدمين وكأنها مصادر موثوقة. ويضيف أن بعض المحررين يسعون للظهور على ديسكفر لأنه "يشبه ماكينة صراف آلي"، إذ يمكنهم كسب آلاف الدولارات يوميا من الإعلانات التي تُعرض على مواقعهم. وقد أصبح ديسكفر مصدرا رئيسيا لحركة المرور في المملكة المتحدة، متجاوزا الإحالات التقليدية من البحث، وفقا لتقارير شركة ريتش الإعلامية. ومن بين الأخبار الكاذبة التي روجت لها هذه المواقع، تقارير زائفة عن "إلغاء الأوراق النقدية في فرنسا"، و"منع الأجداد من تحويل الأموال لأحفادهم"، و"سحب الحكومة الفرنسية للأموال من حسابات التوفير لتمويل الحرب في أوكرانيا". كما ظهرت على هذه المواقع قصص أكثر غرابة، مثل "اكتشاف هرم عمره 25 ألف عام تحت جبل"، و"عثور العلماء على حيوان مفترس ضخم يشبه طائر الدودو تحت الجليد في القارة القطبية الجنوبية". ويؤكد ماناش أن هذه المقالات غالبا ما تحتوي على صور وعناوين من إنتاج الذكاء الاصطناعي، تهدف إلى إثارة الفضول أو الخوف، وهذا يزيد من احتمالية النقر عليها. ويرى ماناش أن انتشار ظاهرة المواقع المزيفة في السوق الفرنسية يعود جزئيا إلى انتشار دروس تعليمية على يوتيوب في عامي 2023 و2024، تشرح كيفية "اختراق" ديسكفر باستخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي. ويحذر من أن السوق الفرنسية أصبحت "مكتظة" بهذا النوع من المواقع، وهذا يدفع بعض المحررين إلى استهداف أسواق أجنبية بلغات أخرى. وقد حدد ماناش أكثر من 120 شركة ومحررا يقفون وراء هذه المواقع، من بينهم صحفيون ومدربون إعلاميون، وبعض المواقع كانت توظف صحفيين حقيقيين قبل أن تستغني عنهم بالذكاء الاصطناعي من دون إبلاغ الجمهور. وفي ردها على هذه الاتهامات، قالت شركة غوغل إنها تطبق سياسات صارمة ضد المحتوى غير المرغوب فيه، سواء أُنتج بواسطة البشر أو الذكاء الاصطناعي، وإن أنظمتها تعمل على منع ظهور المحتوى منخفض الجودة في ديسكفر ونتائج البحث. لكن ماناش يرى أن هذه الإجراءات غير كافية، ويؤكد أن الصحفيين يجب أن يثبتوا تميز عملهم عن المحتوى الاصطناعي، وأن الجمهور يجب أن يعرف ما إذا كان يقرأ مقالا حقيقيا أم محتوى مزيف. وفي ختام تحقيقه، يدعو ماناش إلى وضع علامات واضحة على المحتوى الذي يُنتج بواسطة الذكاء الاصطناعي، ومعاقبة الجهات التي تخفي ذلك، مؤكدا أن هذه الظاهرة لا تهدد الصحافة فحسب، بل تهدد الديمقراطية وحق الناس في الحصول على معلومات موثوقة. ويأمل أن يبدأ المزيد من الصحفيين ومدققي الحقائق حول العالم في توثيق هذه المواقع، ومواجهة ما وصفه بـ"التلوث المعلوماتي" الذي بات ينتشر بسرعة في الفضاء الرقمي. "الجزيرة نت"

الدستور
منذ 10 ساعات
- الدستور
"غوغل" تخطط لدمج أندرويد وChromeOS في نظام موحّد
وكالات في خطوة تقنية قد تُحدث تحوّلاً جذريًا في عالم أنظمة التشغيل، أكدت شركة غوغل أنها تعمل على دمج نظامي أندرويد وChromeOS في نظام تشغيل موحد، مصمم خصيصًا ليتناسب مع مختلف أنواع الأجهزة المحمولة واللوحية. وجاء هذا التأكيد على لسان رئيس قسم أندرويد في غوغل، خلال مقابلة صحفية حديثة، حيث قال إن الشركة تستعد لتنفيذ "أكبر عملية إعادة هيكلة في تاريخ النظامين" بهدف إنشاء منصة تشغيل أكثر ذكاء ومرونة، تعمل بسلاسة على الهواتف الذكية، الحواسب اللوحية، وأجهزة Chromebook. وبحسب ما قال رئيس قسم أندرويد في غوغل ، تتمثل الرؤية في تبسيط تجربة المستخدم وتحسين الإنتاجية، لا سيما على الأجهزة المزودة بشاشات كبيرة، حيث يُتوقع أن يتيح النظام الجديد تجربة أكثر تناسقًا عند استخدام التطبيقات المتنوعة، مع الحفاظ على الميزات الأساسية لكلا النظامين، مثل دعم تطبيقات أندرويد وميزات الحوسبة السحابية من ChromeOS. كما أشار إلى أن الهدف ليس فقط دمج الميزات، بل تطوير بيئة برمجية قادرة على العمل بكفاءة عبر مختلف أحجام الشاشات وأنواع العتاد، لتكون منصة موحّدة للمستقبل، في ظل تنامي الحاجة لتقنيات متعددة الاستخدامات في بيئات العمل والتعليم والترفيه. ورغم التفاؤل الذي أبدته غوغل حيال هذه الخطوة، عبّر عدد من الخبراء والمستخدمين عن مخاوف تتعلق بمتطلبات النظام الجديد، إذ يُخشى أن يؤدي دمج النظامين إلى إصدار نظام تشغيل يتطلب مواصفات تقنية مرتفعة، مما قد يُقصي الأجهزة الأقدم من التحديثات والدعم. وكما أثارت الخطوة تساؤلات حول الاستقرار البرمجي، لا سيما مع المشكلات التي واجهها نظام أندرويد في السابق من حيث التوافق بين الإصدارات والأجهزة المتعددة. ويرى بعض المراقبين أن بناء نظام موحد على أسس متباينة (نظام أندرويد المبني على Linux، وChromeOS المبني على نواة كروميوم المعدّلة) يمثل تحديًا تقنيًا كبيرًا. وكانت غوغل قد ألمحت في السنوات الأخيرة إلى نيتها تقريب بيئة ChromeOS من أندرويد، عبر دعم تطبيقات أندرويد على أجهزة Chromebook، وإطلاق مشروع Fuchsia والذي عُدّ محاولة لتطوير نواة تشغيل جديدة. إلا أن الإعلان الأخير يؤكد أن الشركة تتجه بخطوات أسرع نحو دمج فعلي للنظامين في بنية موحدة تُحدث نقلة في طريقة تفاعل المستخدم مع الأجهزة الذكية. ومن المتوقع أن يُتيح النظام الموحد تجربة أكثر سلاسة بين الأجهزة، ويُسهم في تقليل التجزئة التي لطالما عانى منها نظام أندرويد. كما يُمكن أن يمنح المطورين منصة موحدة لتطوير التطبيقات، مما يقلل التكاليف ويسرّع الابتكار. وبينما لا توجد تفاصيل دقيقة حول موعد إطلاق النظام الجديد أو اسمه الرسمي، تشير التقارير إلى أن غوغل تختبر حاليا النماذج الأولية داخليًا، مع توقعات بالكشف التدريجي عن التفاصيل خلال مؤتمراتها التقنية المقبلة. "ixbit"


جو 24
منذ 13 ساعات
- جو 24
غوغل "تدمج" أنظمة تشغيل الأجهزة المحمولة!
جو 24 : ذكرت مواقع مهتمة بشؤون التقنية أن شركة غوغل تخطط لدمج نظامي أندرويد ChromeOS في نظام تشغيل موحد للأجهزة المحمولة الذكية. وفي مقابلة صحفية أجريت معه مؤخرا أكد سمير سامات، رئيس قسم أندرويد في غوغل هذه الشائعات وأشار إلى أن "غوغل تستعد لأكبر عملية إعادة هيكلة لنظامي أندرويد و ChromeOS، لخلق نظام تشغيل موحد يعمل مع مختلف أنواع الأجهزة الإلكترونية. وأشار سامات إلى أن الفكرة من هذه الخطوة هي إنشاء نظام تشغيل فعال وسهل الاستخدام للحواسب المحمولة واللوحية، مما سيزيد إنتاجية هذه الأجهزة، وسيسهل عملية استخدام التطبيقات مع الأجهزة المزودة بشاشات كبيرة، مع الحفاظ على جميع الميزات الموجودة في نظامي أندرويد و ChromeOS. وفي حين ترى غوغل أن هذه الخطوة ستجعل الأجهزة المحمولة أكثر تكاملا فيما بينها، يخشى بعض المستخدمين من أن ظهور أنظمة تشغيل جديدة ومعقدة قد يستدعي استخدام أجهزة ذات مواصفات عالية حصرا، أو أن تكون هذه الأنظمة غير مستقرة من الناحية البرمجية كما هو الحال مع أنظمة أندرويد على سبيل المثال. وكانت غوغل قد ألمحت في وقت سابق إلى أنها تسعى لتحديث أنظمة ChromeOS لتصبح قريبة في آلية عملها من أنظمة أندرويد، وأنها تطمح لتطوير أنظمة تشغيل قادرة على العمل بكفاءة على مختلف أنواع الأجهزة الذكية، سواء كانت هواتف ذكية، أو حواسب لوحية وحواسب شخصية محمولة. المصدر: ixbit تابعو الأردن 24 على