logo
رجل أعمال في دبي يحتفل باقتناء بوغاتي شيرون نادرة بطريقة غير تقليدية.. شاهد

رجل أعمال في دبي يحتفل باقتناء بوغاتي شيرون نادرة بطريقة غير تقليدية.. شاهد

الرجلمنذ 5 أيام
في مشهد يجمع بين الفخامة والدفء العائلي، احتفل رجل الأعمال المقيم في دبي كريستان دي غراف Kristan de Graaf بإضافة تحفة ميكانيكية نادرة إلى مرآبه الخاص: سيارة بوغاتي شيرون Noire Sportive، وهي واحدة من 20 نسخة فقط على مستوى العالم.
وقد اختار دي غراف أن يُخلّد المناسبة بأسلوب مبتكر وغير مألوف، عبر وضع ابنه وأربعة كلاب من فصيلة شيبا إينو Shiba Inu داخل نسخة مصغّرة من بوغاتي، جرى ركنها إلى جانب السيارة الأصلية التي تُقدّر قيمتها بأكثر من 5 ملايين دولار.
صورة لا تقدر بثمن
الاحتفال اللافت الذي نُشر عبر حساب Wealth على منصة إنستغرام، جذب اهتمام عشاق السيارات الفاخرة حول العالم، لا سيما أن السيارة تنضم إلى أسطول شركة Elite Rentals Dubai، التي يملكها دي غراف وشقيقه، والمتخصصة في تأجير أفخم السيارات واليخوت داخل الإمارات.
ولا تُعد هذه المرة الأولى التي يثير فيها الأخوان دي غراف اهتمام عشاق الرفاهية؛ ففي العام الماضي، استلما يخت لامبورغيني بقيمة 5 ملايين يورو، وهو أحد 63 يختًا فقط تم تصنيعها عالميًا.
ويبدو أن شغفهما بالتفرّد لا يتوقف عند السيارات، بل يشمل أيضًا التجارب المترفة التي تقدمها شركتهما للنخبة الباحثين عن تجربة لا تُنسى في قلب دبي.
سيارة بوغاتي شيرون Noire Sportive التي انضمت مؤخرًا إلى الأسطول تتميز بهيكل خارجي مطفأ اللون بالكامل، يعكس فخامة صامتة وأداء خارقًا.
وقد صُممت هذه النسخة تكريمًا لطراز La Voiture Noire الأسطوري، وتأتي مدعومة بمحرك W16 سعة 8.0 لترات مع أربعة شواحن توربينية، يولّد قدرة تتجاوز 1,500 حصان، ما يجعلها واحدة من أسرع وأندر السيارات على الكوكب.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد 19 عاماً.. مصطفى الأغا يودع «الحلم»
بعد 19 عاماً.. مصطفى الأغا يودع «الحلم»

عكاظ

timeمنذ 40 دقائق

  • عكاظ

بعد 19 عاماً.. مصطفى الأغا يودع «الحلم»

أعلن الإعلامي السوري مصطفى الأغا، انتهاء فترة تقديمه لبرنامج «الحلم» بعد 19 عاماً من تقديمه عبر شاشة MBC ، موجهاً الشكر لفريق عمل البرنامج الذين عمل معهم خلال هذه السنوات. وكتب مصطفى الأغا، منشوراً عبر حسابه الرسمي بمنصة «إنستغرام»، قال فيه: «تشرفت على مدى 19 عاماً بتقديم جوائز الحلم، وأمس قدمت جائزة المليون دولار، وهي آخر ظهور لي في الحلم». وفي مارس 2025، أعلن مصطفى الآغا عن نهاية عرض برنامج «صدى الملاعب»، الذي استمر لما يقارب 19 عاماً، كتب معلقاً عبر حسابه بـ «إنستغرام»، قائلاً: «البرنامج الذي تشرفت بإدارته على مدى 19 عاماً حقق فيه كل الجوائز الإعلامية ودخل كل بيت عربي، ولكن آن له أن يتوقف». أخبار ذات صلة

ليث موريس ميشيل: الموسيقى وحدها لا تصنع السلام
ليث موريس ميشيل: الموسيقى وحدها لا تصنع السلام

الشرق الأوسط

timeمنذ 40 دقائق

  • الشرق الأوسط

ليث موريس ميشيل: الموسيقى وحدها لا تصنع السلام

يعدّ المايسترو ليث موريس ميشيل من أبرز الموسيقيين الذين يعيدون صياغة الموسيقى العربية والعالمية بأسلوب مبتكر. يقوم بتوزيع ألحان مختلفة عبر آلة البيانو. وأخيراً أحيا حفلاً في دولة الإمارات جمع فيه نغمات وأغنيات لكاظم الساهر، وحسين الجسمي، وفيروز، وآخرين، قدّمها بتوليفة موسيقية مبتكرة تتميز بلمسة أوركسترالية. يحمل المايسترو العراقي الأصل اسم والده في مسيرته الفنية. فهو رغب في الارتباط به مباشرة في كل مرة يتم التعريف به. ويعدّ والده موريس ميشيل موسيقياً معروفاً في أوركسترا السمفونية الوطنية العراقية. برزت موهبة ليث الفنية منذ كان في الرابعة من عمره تحت إشراف والده، ومن ثم صقلها بالعلم والدراسات. تحول من هاوٍ إلى عازف بيانو متمكّن، وأسّس مركز «بروكلين ميلوديز» للموسيقى في دبي عام 2007. يتطلّع الى مستقبل موسيقي غني بالنغمات الشرقية والغربية (ليث موريس ميشيل) اليوم ينطلق وراء حلمه، وهو تعزيز موقع الموسيقى الشرقية عالمياً. وقد قاده فضوله المهني لاستكشاف مجموعة متنوعة من الأساليب الموسيقية كالجاز واللاتينو. وعن كيفية رؤيته لمستقبل الموسيقى العربية يقول في حديث لـ«الشرق الأوسط»: «أرى أن للموسيقى العربية مستقبلاً واعداً. والشرط الوحيد لتحقيق ذلك يتعلّق بالحفاظ على هويتها الثقافية. وهذا الأمر يمكن أن يطبّق على الأرض حتى وإن اندمجت مع التطورات الموسيقية العالمية». وبأسلوبه الموسيقي المبتكر يسهم ليث موريس ميشيل في رسم الطريق المستقبلي لها. ويوضح في سياق حديثه: «أشارك في هذا المستقبل من خلال تقديم توزيعات تمزج بين الألحان الشرقية والآلات الأوركسترالية، وخاصة تلك الأساسية المرتكزة على آلة البيانو التي تنتمي إلى المدرسة الغربية». يرى بأن الذكاء الاصطناعي لا يمكن أن يحلّ مكان الأداء البشري (ليث موريس ميشيل) يعترف المايسترو العراقي بأن الموسيقى هي بمثابة لغة عالمية تمتد جسورها ما بين الشرق والغرب، وبأنها رسالة سلام في عالم يزدحم بالأزمات والحروب. ولكنه من ناحية ثانية يؤكّد أنها وحدها لا تكفي لإرسائه. ويتابع: «الموسيقى بالفعل لغة عالمية تصل إلى قلوب الناس في كل مكان، ولكن لا أعتقد أنها كفيلة وحدها بصنع السلام بين الدول والحضارات، ولا سيما في ظلّ الفوضى التي نشهدها. هناك الكثير من الكراهية والأذيّة. قد تستطيع أن توحّد الشعوب من ناحية بناء جسور إنسانية، لكن مفعولها أقل على الناحية السياسية. فالمصالح المرتبطة بهذه الناحية لم ولن تنظر إلى الفن والموسيقى عند اتخاذ قراراتها. والتاريخ أكبر شاهد على ذلك». موسيقيون عدة من لبنان والعالم العربي دخلوا مجال إعادة التوزيع الموسيقي لأغنيات العمالقة. البعض اعتبرها خطوة جريئة، في حين رأى آخرون أنها خطيرة. فإعادة تشريح نغمات موسيقية سكنت ذاكرة مستمعها تتطلّب الحرص على هويتها. فما هو تعليقه على ذلك، ولا سيما أنه أعاد توزيع أغانٍ لفيروز وكاظم الساهر وغيرهما؟ يردّ لـ«الشرق الأوسط»: «أحب إعادة توزيع أغاني فنانين أعتبرهم قدوة أو مصدر إلهام. لا أراها خطوة خطيرة؛ لأنني أؤديها بذوقي الشخصي وثقة في تجربتي، وخصوصاً أنني لمست إعجاب الجمهور بأعمالي، وهذا بحد ذاته مشجع جداً». يتمنى العودة إلى بغداد وتقديم حفلات للجمهور العراقي (ليث موريس ميشيل) ليث ابن العراق يحمل منه خزان معرفة ودراسة معمّقة في الموسيقى. فكيف تأثّر مشواره بوطنه الأم؟ يقول: «العراق هو موطن نشأتي، وجذوري الموسيقية الكلاسيكية. بدأت مشواري من أحضان بغداد، من خلال دراستي في (مدرسة الموسيقى والباليه) لمدة 12 عاماً، وذلك بإشراف موسيقيين من الاتحاد السوفياتي آنذاك. بعد هجرتي إلى أميركا، تعرّفت إلى أنماط موسيقية أخرى كالجاز والموسيقى اللاتينية. تراودني مشاهد دائمة وذكريات من وطني الحبيب تترك أثرها الإيجابي على أعمالي. وأتمنى العودة إليه قريباً وتقديم حفلات خاصة للجمهور العراقي؛ لأنني أفتقد وطني كثيراً». لا ينفكّ المايسترو العراقي عن البحث عمّا يجدّد مشواره الفني. فكيف يتطلع إلى إنتاجاته الموسيقية في المستقبل؟ يقول: «دائماً أستمع إلى فنانين معروفين والعكس صحيح، وأختار اللحن الذي يلفتني بغض النظر عن شهرة صاحبه. هناك العديد من الفنانين المبدعين، ومنهم من أعزف أعمالهم مثل هبة طوجي وأسامة الرحباني وجوليا بطرس وغيرهم. أطمح دائماً إلى تطوير صوت موسيقي عربي يمزج بين الكلاسيكية والعصرية، كما أطمح إلى تلحين أو توزيع موسيقي لكثير من الفنانين، وخاصة من فناني الصفوف الأولى. وحالياً أعمل على مشروع موسيقي مميز أتمنى أن يلاقي صداه عند الجمهور». إضافة إلى إعجابه بموسيقى فنانين عرب، تأثّر ليث موريس ميشيل بكبار الموسيقيين العالميين، ومن بينهم شوبان وبيتهوفن وموزارت ورخمانينوف، وأيضاً بموسيقى عصرية تعود إلى العالميين راول ديبلازيو وديفيد فوستر. ويضيف: «من العالم العربي تأثرت بصوت فيروز وموسيقى الرحابنة، وكذلك بإبداعات عمر خيرت وزياد وجوليا بطرس. أما من الموسيقيين الحديثين فأنا معجب جداً بألحان وتوزيعات أسامة الرحباني، وصوت وأداء هبة طوجي». وعما إذا الموسيقى في زمن الذكاء الاصطناعي ستزداد تألقاً أم العكس، يختم لـ«الشرق الأوسط»: «من دون شك يقدّم تسهيلات كثيرة على صعيد الإنتاج الموسيقي، ولكنه برأيي لا يمكن أن يشكّل بديلاً عن الأداء البشري والإحساس الحقيقي. لهذا السبب، ما زلت أومن بأهمية الحفلات الحية؛ لأنها تُظهر الموهبة الحقيقية بعيداً عن التعديلات الاصطناعية».

«شهرزاد» في «إكسير»: الموسيقى بين الكروم والغروب صلاةٌ للحبّ والحياة
«شهرزاد» في «إكسير»: الموسيقى بين الكروم والغروب صلاةٌ للحبّ والحياة

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

«شهرزاد» في «إكسير»: الموسيقى بين الكروم والغروب صلاةٌ للحبّ والحياة

قبل أن تستقرّ الشمس في نومها الذهبي وتُذعن للمغيب، علت أولى نغمات الحفل. في كروم «إكسير»، حيث تتمازج رطوبة الهواء بلطافة النسيم، وقف عشّاق الفنّ الرفيع على أعتاب أمسية تُحاكي سكينة الطبيعة وفتنة الموسيقى. بدت عرائش العنب صاحبة الدار، إذ شُيِّد المسرح فوق أغصانها وأوراقها، لاحتضان أمسيتَيْن من العذوبة الخالصة. كلّ نغمة كانت خطوة نحو الداخل (الشرق الأوسط) امتلأت المقاعد بجمهور يبحث عن تجربة تتجاوز العابر، وعن لحظة تخرق فوضى المدينة وضيق العمران. وكان الهواء، كلّما عَبَر، يُذكّر الصيف بأنه سيّد هذا المساء، يشهد على رقصة أوراق الشجر في وداعٍ للغروب. في هذه اللحظة، تقدَّمت موسيقيات أوركسترا «الفردوس»؛ المبادرة النسائية الفريدة من «إكسبو سيتي دبي»، نحو المسرح. 26 عازفة محترفة خضن طريق الترميم الفنّي لذائقة الموسيقى. وفي أول عرض لهنّ في لبنان، بثَّت العازفات سحرهنّ بتناغُم جماعي أهدى اللحظة كثافتَها. كلُّ آلة أكَّدت بَصْمتها بعزف منفرد يشدُّ الروح، أو بانصهار جماعي ينسج عوالم من إحساس وألوان. باتت الأمسية أقرب إلى صلاة موسيقية، تتخطَّى حاسة السمع لتوقظ الأعماق. أوركسترا «الفردوس»... أنامل مُلهِمة (الشرق الأوسط) وسط أضواء غمرت المسرح، تولَّى المايسترو اللبناني هاروت فازليان قيادة العرض، وأعاد صياغة مقطوعة «شهرزاد» لريمسكي كورساكوف (1844 - 1908) برؤية معاصرة تمزج الشرق بالغرب في تآلفٍ مُبهر. ألوان الشرق الزاهية انصهرت في التوزيع الروسي الكلاسيكي، لتخلق مشهداً صوتياً توهَّج بالسطوع والانخطاف. ولعلَّ كورساكوف، الذي أراد أن يجعل من الخيال تجربةً حسّيةً، سيجد في تلال «إكسير» التجسيد الأمثل: أضواء تومض من الأرض، موسيقى تتسلَّل إلى الداخل، وأفق مفتوح يرقص مع النغم. يُعزف الحبّ على وترٍ مشدود بين الأرض والسماء (الشرق الأوسط) بدا المشهد كأنّ أوركسترا «الفردوس» هي «شهرزاد» بذاتها، تحكي أسطورتها بموسيقى أعمق من الكلمة. كلُّ شيء في الطبيعة استسلم لهذا العزف: الأشجار، الكروم، الهواء... كأنّ الطبيعة نفسها راحت تتنفَّس بانسجام موسيقي، لا اضطراب فيه ولا انقطاع. العرض هو رؤية فازليان الإبداعية وتصميمه وقيادته؛ من خلاله أعاد بناء موسيقى كورساكوف بصرياً وسمعياً، وجعل من الأفق ستارةً ضوئيةً تُسقط المتلقّي في دهشة تعصف بالحواس. العازفات ألهَمْنَ بالموهبة وأضفنَ أنوثة على المشهد. أما الأداء المنفرد، فسَحَر. وأتى العزفُ على الكمان ليحكَّ الجرح ويتلصّص على نزفه بلا رحمة؛ بينما تستحضر أصوات القانون والعود والناي والرقّ مزيجاً من التوق والانكسار، واللهفة والانعتاق. وحين لامست الموسيقى تفاصيل «سندباد» في رحلته البحرية، تحوَّلت النغمة أمواجاً تُباغِت المراكب، ولا تدري أهي نجاة أم غرق محبَّب. عند هذا الحدّ، اختار المايسترو هاروت فازليان أن يمنح الحكاية نهاية تنتصر للحبّ وتُنهي سطوة العنف. ومع ظهور جنى أبي غصن في دور «شهرزاد»، وجلال الشعار في دور «شهريار»، تحوَّل السرد إلى فعل خلاص: الحبّ يغلُب، والشكّ يتلاشى، والعناق قدرُ مَن تحمَّل الانتظار. في هذا العزف بعض الشفاء (الشرق الأوسط) في هذا المزج بين التمثيل والموسيقى، تجلَّت النغمة امتداداً للكلمة، جاعلةً الحكاية تُروَى بلغتين مُتعانقتَيْن. وبينما أعادت رؤية هنري زغيب الشعرية الأسطورة إلى جذورها الشرقية، بقيت الموسيقى في الطليعة، تتقدَّم على كلّ شيء، حتى على روعة الطبيعة. وبدا الحفل سبّاقاً على الجمال: هل ستفوز الطبيعة بسحرها؟ أم الحكاية بالمعنى وراءها؟ أم الموسيقى بجبروتها؟ بين الأسئلة، وقفت أيضاً امرأتان: المُنتجة المنفّذة سمر عضيمة، والمُنتجة المنفّذة والشريكة الفنّية للمايسترو هاروت فازليان، جويل حجار، فنسجتا التجربة بكلّ تفاصيلها لتُحقّق انغماساً يقلُّ نظيره. نادرٌ هو الفنّ الذي يبقى بعد أن يُسدَل الستار. لكنّ «شهرزاد» في «إكسير» لم تنتهِ. خرج الجمهور بحالة من التمزُّق الجميل، بين امتلاء عاطفي ونزيف روحي؛ بين شفاء مُحتَمل واشتياق لجمال لا يُكتَفى به. جمالٌ تراءى مريراً مثل حقيقة لا نريد أن نصدّقها. كأنه يكشف عن جرح نائم في الداخل، ويلفّه بضمادة من نغم، لتتذكّر الروح أنها لا تزال قادرة على الإحساس. يُعزف الحبّ على وترٍ مشدود بين الأرض والسماء (الشرق الأوسط) أراد حفل «إكسير» من «شهرزاد» مرآةً لداخل كلّ متلقٍّ، وقصيدةً تُعيد صياغة الشعور وتجعل من الموسيقى جسراً إلى ما هو أسمى من هذا الواقع: حالة من العلوّ، حيث لا ثقل، ولا لغة، ولا حدود، وإنما فقط ذلك الإدراك الغامر بأنّ شيئاً ما من الجمال يستحق أن نحاول من أجله. كلّما ارتفعت الموسيقى، بدت الأرض أقل احتمالاً؛ كأنّ النغمة وحدها تُتيح لنا احتمال الحياة. هذا العزف الذي تسلَّل بين الكروم والقصيدة، بين الروح والسماء، كان معذِّباً بقدر ما كان مُخلِّصاً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store