logo
محمد منير يعلّق على تكريمه من التلفزيون المصري

محمد منير يعلّق على تكريمه من التلفزيون المصري

جو 24منذ 2 أيام
جو 24 :
في تعليقه الأول على تكريمه من التلفزيون المصري، عبّر الفنان محمد منير عن سعادته الغامرة بمنحه وسام ماسبيرو للإبداع، الذي سلّمه إيّاه الكاتب أحمد المسلماني، رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، تقديراً لمسيرته الفنية الحافلة بالعطاءات، مؤكداً أن ماسبيرو يمثل جزءاً كبيراً من تاريخه.
ووجّه منير الشكر الى الكاتب أحمد المسلماني على هذه اللفتة والتكريم، قائلاً في بيان: "سعيد جداً بمنحي الوسام الذي يحمل اسماً عظيماً هو ماسبيرو درة التاج في الإعلام العربي، وسوف أزور ماسبيرو قريباً للاطلاع على عملية التحديث الجارية، فماسبيرو يمثل جزءاً من تاريخي الشخصي والفني، كما أنه يمثل جزءاً كبيراً من تاريخ القوة الناعمة المصرية".
وكان محمد منير قد تعاقد رسمياً مع شركة "روتانا للصوتيات والمرئيات"، وذلك من أجل إنتاج وتوزيع ألبومه الغنائي الجديد، المرتقب طرحه خلال صيف عام 2025.
وقال منير في تصريحات صحافية، عن تعاقده: "أنا سعيد جداً بتعاقدي مع شركة "روتانا"، وهيكون معاهم الألبوم الجديد إن شاء الله... أنا بالفعل انتهيت من تسجيل كل الأغاني، والشركة ستتولى طرحه خلال الفترة المقبلة".
ونشرت شركة "روتانا" عبر حسابها الرسمي في "إنستغرام" صورة لمحمد منير أثناء توقيع العقد، مع التعليق: "الكينغ محمد منير يوقّع عقداً فنياً مع "روتانا"".
تابعو الأردن 24 على
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حكايتي والأسد
حكايتي والأسد

جو 24

timeمنذ 2 ساعات

  • جو 24

حكايتي والأسد

عاطف أبو حجر جو 24 : في لحظةٍ لم يكن فيها العقل سيّد الموقف، حملت الكاميرا، واندفعت بروح المغامرة لتصوير حلقة من البرنامج الكوميدي "حقك على راسي" داخل حديقة الحيوانات في اليادودة. المكان؟ قفص الأسد. الهدف؟ مشهد مؤثر، ومعلومة عميقة، ووجهاً لوجه مع الوحش الذي يهابُه الجميع. لم أكن وحدي في هذا الجنون. رفيق التجربة كان صديقي مدرب الأسود، الكابتن "شرحبيل إخميس" رحمه الله والذي لم يكن يربّي الأسود فقط، بل يربّي علاقة نادرة من الثقة والتحدي مع هذا الكائن المهيب والكثير من الحيوانات المتوحشة. دخلنا الحديقة، فاستُقبلنا كما يُستقبل "ضيوف الشرف" بحفلة "متنية"أو ربما كما يُستقبل المجانين الذين قرروا الدخول إلى قفص فيه أسدٌ مخيف، وأربعُ لبؤاتٍ تُرعِب ! وحتى نُضفي على المشهد لمسة درامية أكثر، أحضرت معي قميصين من "البالة" عليهما صور نمور وأسود. ارتديت واحدًا، وشرحبيل – كما يليق بمدرب محترف – ارتدى الآخر. ثم بدأ العرض. شرحبيل يُطعم الأسد... بقايا دجاج مسحب! وأنا أرتجف من الداخل، المايك بيدي ومبتسم أمام الكاميرا، بينما الأسَد يقلب في نظراته بيني وبين الكاميرا... وبين صدر قميصي اللي عليه صورة نمر يعضّ على أسنانه! وفيما أنا مشغول بتحليل مشهد النهاية المحتمل لحياتي، بدأ شرحبيل بشرح معلومات عن الأسود… معلومات كنت أظنها من "عالم ديزني"حتى سمعتها منه وجهاً لوجه: "الأسد ما بوكل كل يوم يا صاحبي، بوكل مرة وحدة، بس بكسرها… بيأكل تقريبًا ٢٠ كيلو لحمة أو ٣٠ دجاجة دفعة وحدة! وبعدها بنام، بنام مرتاح، بنام أكثر من ٢٠ ساعة باليوم!" عشرين ساعة؟! نعم"ملك الغابة" فعليًا ينام أكثر مما يحكم. الأسد ليس حيوانا شرسا طوال الوقت، بل كائن مزاجي بامتياز. يكون سعيدًا حين: يأكل وجبته كاملة. لا يزعجه أحد. يشعر بالسيطرة على من حوله (حتى لو كانوا بشرًا بقميص عليه صورة نمر). ويكون غاضبًا حين: يُزعج أحد لبؤاته. يشمّ رائحة غريبة (مثل عطر مذيع مثلي دخل القفص عن ثقة زائدة!). يشعر بالجوع ولا يجد فريسة. أو ببساطة، إن أُجبر على التصوير وهو بنعوس. الأسد ليس قاتلًا بالفطرة. هو ملك… لكنه لا يحب الازعاج. الأسد يُقدّر الصمت، الهيبة، والمساحة الشخصية. وإن اقتربت منه دون حساب، فاعلم أن نظرة واحدة من عينيه كافية لإعادة ترتيب أولوياتك في الحياة. لكن لحظة... لماذا نحب الأسود؟ ربما لأننا نراها قوية دون صراخ، مهابة دون استعراض. لأنها تمشي وكأنها لا تحتاج أن تُثبت شيئًا. وربما، لأننا نحلم أحيانًا أن نعيش مثلها: نأكل وجبة دسمة… ثم ننام 20 ساعة… ولا يجرؤ أحد أن يطلب منا الرد على رسالة واتساب! ختامًا،تجربتي في قفص الأسد لم تكن مجرد تصوير حلقة، بل كانت درسًا في الصبر، في الهيبة، وفي كيف تكون القوّة هادئة… كقلب أسد بعد 30 دجاجة. ورحم الله شرحبيل، من أطعم الأسود ولم يخشَ الزئير. تابعو الأردن 24 على

عاطف ابو حجر يكتب : حكايتي والأسد
عاطف ابو حجر يكتب : حكايتي والأسد

أخبارنا

timeمنذ 5 ساعات

  • أخبارنا

عاطف ابو حجر يكتب : حكايتي والأسد

أخبارنا : بقلم:- عاطف أبوحجر : في لحظةٍ لم يكن فيها العقل سيّد الموقف، حملت الكاميرا، واندفعت بروح المغامرة لتصوير حلقة من البرنامج الكوميدي "حقك على راسي" داخل حديقة الحيوانات في اليادودة. المكان؟ قفص الأسد. الهدف؟ مشهد مؤثر، ومعلومة عميقة، ووجهاً لوجه مع الوحش الذي يهابُه الجميع. لم أكن وحدي في هذا الجنون. رفيق التجربة كان صديقي مدرب الأسود، الكابتن "شرحبيل إخميس" رحمه الله والذي لم يكن يربّي الأسود فقط، بل يربّي علاقة نادرة من الثقة والتحدي مع هذا الكائن المهيب والكثير من الحيوانات المتوحشة. دخلنا الحديقة، فاستُقبلنا كما يُستقبل "ضيوف الشرف" بحفلة "متنية"أو ربما كما يُستقبل المجانين الذين قرروا الدخول إلى قفص فيه أسدٌ مخيف، وأربعُ لبؤاتٍ تُرعِب ! وحتى نُضفي على المشهد لمسة درامية أكثر، أحضرت معي قميصين من "البالة" عليهما صور نمور وأسود. ارتديت واحدًا، وشرحبيل – كما يليق بمدرب محترف – ارتدى الآخر. ثم بدأ العرض. شرحبيل يُطعم الأسد... بقايا دجاج مسحب! وأنا أرتجف من الداخل، المايك بيدي ومبتسم أمام الكاميرا، بينما الأسَد يقلب في نظراته بيني وبين الكاميرا... وبين صدر قميصي اللي عليه صورة نمر يعضّ على أسنانه! وفيما أنا مشغول بتحليل مشهد النهاية المحتمل لحياتي، بدأ شرحبيل بشرح معلومات عن الأسود… معلومات كنت أظنها من "عالم ديزني"حتى سمعتها منه وجهاً لوجه: "الأسد ما بوكل كل يوم يا صاحبي، بوكل مرة وحدة، بس بكسرها… بيأكل تقريبًا ٢٠ كيلو لحمة أو ٣٠ دجاجة دفعة وحدة! وبعدها بنام، بنام مرتاح، بنام أكثر من ٢٠ ساعة باليوم!" عشرين ساعة؟! نعم"ملك الغابة" فعليًا ينام أكثر مما يحكم. الأسد ليس حيوانا شرسا طوال الوقت، بل كائن مزاجي بامتياز. يكون سعيدًا حين: يأكل وجبته كاملة. لا يزعجه أحد. يشعر بالسيطرة على من حوله (حتى لو كانوا بشرًا بقميص عليه صورة نمر). ويكون غاضبًا حين: يُزعج أحد لبؤاته. يشمّ رائحة غريبة (مثل عطر مذيع مثلي دخل القفص عن ثقة زائدة!). يشعر بالجوع ولا يجد فريسة. أو ببساطة، إن أُجبر على التصوير وهو بنعوس. الأسد ليس قاتلًا بالفطرة. هو ملك… لكنه لا يحب الازعاج. الأسد يُقدّر الصمت، الهيبة، والمساحة الشخصية. وإن اقتربت منه دون حساب، فاعلم أن نظرة واحدة من عينيه كافية لإعادة ترتيب أولوياتك في الحياة. لكن لحظة... لماذا نحب الأسود؟ ربما لأننا نراها قوية دون صراخ، مهابة دون استعراض. لأنها تمشي وكأنها لا تحتاج أن تُثبت شيئًا. وربما، لأننا نحلم أحيانًا أن نعيش مثلها: نأكل وجبة دسمة… ثم ننام 20 ساعة… ولا يجرؤ أحد أن يطلب منا الرد على رسالة واتساب! ختامًا،تجربتي في قفص الأسد لم تكن مجرد تصوير حلقة، بل كانت درسًا في الصبر، في الهيبة، وفي كيف تكون القوّة هادئة… كقلب أسد بعد 30 دجاجة. ورحم الله شرحبيل، من أطعم الأسود ولم يخشَ الزئير.

الزميل العلاوين يرزق بـ "مثقال"
الزميل العلاوين يرزق بـ "مثقال"

جو 24

timeمنذ 11 ساعات

  • جو 24

الزميل العلاوين يرزق بـ "مثقال"

جو 24 : عمت اجواء الفرح والسعادة على عائلة الزميل الصحفي غالب علاوين وزوجته الاعلامية ريما الشرايعة ابتهاجا بقدوم مولودهم الجديد " مثقال "، وقد دخلت الفرحة اركان بيت الزميل العلاوين و زوجته بمشاركة لفيف من الاهل والاقارب والمحبين. وبهذا تكحلت عيون الزملاء العلاوين والشرايعة برؤية مولودهم الاول " مثقال " والسنتهم تلهج بالدعاء.. والحمدلله على سلامة المولود، جعله الله من ابناء السلامة. وبهذه المناسبة السعيدة تتقدم أسرة jo24 من الزميلين غالب علاوين وزوجته ريما الشرايعة واهلهما بأطيب التهاني والتبريكات. تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store