يتهمها بازدراء الأديان.. محامٍ يتقدم ببلاغ ضد البلوجر سوزي الأردنية
محامٍ يتقدم ببلاغ ضد البلوجر سوزي الأردنية
وقال المحامي في بلاغه، إن المدعوة ظهرت وهى تتحدث عن سيدنا رسول الله في مقطع فيديو منتشر على مواقع التواصل الاجتماعي بطريقة غير لائقة وعلى مرأى ومسمع من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، وكأنها تتحدث عن شخص معين عادي وتقول إنه لا يحمل شهادة.
وأضاف أن هذا السلوك انتشر من هؤلاء الذين لا يعلمون مقدار رسول الله وأنه على رأس الدين ولا يجوز الخوض في حضرته إلا بما يليق ولا يجوز الخوض إلا من العلماء والفقهاء وهو ادعاء باطل لأن رسول الله هو سيد العلماء والناس أجمعين.
وتابع: لا يعذر هؤلاء بجهلهم، وأتقدم بهذا البلاغ اعتذارا لرسول الله.
هدخل جامعة خاصة وهتخطب معرفش على مين.. سوزي الأردنية تحصل على 50% بـ الثانوية العامة
بعد إعادتها الثانوية العامة.. سوزي الأردنية تفاجئ متابعيها من داخل الفصل عقب امتحان الأحياء
وطبقًا للمادة 175/2018 المتعلقة بشأن مكافحة الجرائم الالكترونية والذي جاء به جريمة إساءة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي بما يؤثر على السلم والامن العام ولما يتعارض مع الادب العام وتعتبر جريمة موثقة طبقا لهذه المادة وبالنظر لما تم عرضه على سيادتكم وحفاظًا على الآداب العامة، لذا نلتمس ونرجو من سيادتكم اتخاذ اللازم قانونًا ضد سوزي الأردنية.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الدستور
منذ 9 دقائق
- الدستور
ميادة مدحت: الهجوم الممنهج على مصر إجرام ببصمة إخوانية
قالت الكاتبة ميادة مدحت، إن مصر تتعرض لهجوم ممنهج ملئ بالأكاذيب من الكثير من المغرضين، مؤيدة كلمة الرئيس السيسي التي أعلن فيها عن دعم مصر للقصية الفلسطينية، داعيًا إلى الوقف الفوري للحرب على قطاع غزة، وحل الدولتين وإيجاد حل سلمي. ميادة مدحت: كلمة الرئيس تعبر عن الموقف المصري الثابت منذ بدء الحرب في غزة وأوضحت في تصريحات خاصة لـ"الدستور": الآن وقت الحسم بين المعارض الوطني والعميل الخائن فعندما تتعرض مصر لهذا الهجوم الممنهج المتذرع بالأكاذيب علينا الانتباه وتوحيد الصف حتى تزول الأزمة. وتعليقًا على كلمة الرئيس السيسي، أكدت الكاتبة أن خطابه أوضح الموقف المصري منذ ٧ أكتوبر ٢٠٢٣. أؤكد أن الموقف المصري كان ولازال هو الأوضح والأصدق والأكثر شرفًا ونزاهة منذ حرب ١٩٤٨وحتى الآن. جاءت كلمة الرئيس لتعبر عن الموقف المصري الثابت منذ بداية الحرب في غزة وحتى اليوم، وهو يتركز في ثلاث محاور هى وقف الحرب وإدخال أكبر قدر من المساعدات، رفض مخطط التهجير، والإفراج عن الرهائن والأسرى. وأكملت: أوضحت الكلمة ما يعرفه الجميع ولا ينكره الا المغرضون من أن المعبر مفتوح من الناحية المصرية لكن عبور المساعدات من الجانب المصري إلى الجانب الفلسطيني معطل بفعل فاعل من الجهة الأخرى. وأضافت: أريد هنا أن أقول ما لم يقله الرئيس مراعاة لقواعد الدبلوماسية ولدور مصر كوسيط أساسي في مفاوضات وقف إطلاق النار.. لماذا لا ترينا القيادات العسكرية والسياسية في حماس كرامة ويفتحوا معبر رفح من الجانب الفلسطيني حتى تعبر المساعدات المكدسة على الجانب المصري؟ ولماذا لا يتصدون لمن يسرقون حافلات الطعام ويتركون أطفال غزة للموت جوعا؟ ولفتت مدحت إلى: أن التصريحات المستفزة من بعض الموالين للحركة وبعض فلول الإخوان المسلمين من أن مصر تمنع المعونات غير صحيح ومغرض وما يثبت سوء النوايا هو أنهم سارعوا بالهجوم على مصر مرة أخرى بعد دخول المساعدات أمس حيث قالوا أنها لم تصل إلى الجوعى بسبب غياب الحماية حيث سرقت فما المطلوب من مصر وجيشها؟ ووصفت الكاتبة كلمة الرئيس السيسي أنها "كلمة متوازنة وصريحة في آن واحد، تحدث الرئيس بشفافية موضحًا التحديات اللوجستية التي تواجه عبور المساعدات من مصر إلى رفح ومنها إلى غزة، كما استعرض جهود مصر في الوساطة لإنهاء الحرب ورفع المعاناة عن كاهل أشقائنا في غزة المنكوبة، وكان الختام واضحا في مناشدة جلية لدول العالم والامم المتحدة والرئيس ترامب لإنهاء الحرب فورا. ميادة مدحت: الهجوم الممنهج على مصر واستعداء جيشها هو إجرام ببصمة إخوانية واختتمت: إن ما يحدث من هجوم على مصر واستعداء على جيشها وإغلاق سفاراتها حول العالم هو إجرام ببصمة إخوانية لا لبس فيها وهو يصب في صالح الكيان الصهيوني حيث يساعد ذلك اللغط في إبعاد أصابع الاتهام عن المجرم الحقيقي الذي يرتكب أبشع إبادة جماعية عرفها التاريخ ضد شعب غزة. أنه مازال الإخوان مدينون بتوبة إلى الله واعتذار لشعب مصر، لافتة إلى أن الكثير من الحماقات جلبت الجحيم لأطفال أبرياء وأمهات ثكلى، مؤكدة أن المقاومة الحقيقية لا تنجح إلا بحسن التخطيط وبراعة التنفيذ وصدق النوايا.
بوابة الفجر
منذ 14 دقائق
- بوابة الفجر
نقيب المهندسين يوجّه نداءً عاجلًا لأولياء الأمور وطلاب الثانوية والدبلومات الفنية: احذروا المعاهد غير المعتمدة
وجه المهندس طارق النبراوي، نقيب المهندسين، نداءً إلى طلاب الثانوية العامة والدبلومات الفنية للعام 2025 وأولياء أمورهم، محذرًا من الالتحاق بالمعاهد الهندسية غير المعتمدة، ومؤكدًا عددًا من الضوابط التي يجب الالتزام بها لضمان القيد في نقابة المهندسين بعد التخرج. أولًا: خريجو الدبلومات الفنية (نظام الثلاث سنوات) شدد النبراوي على أن خريجي الدبلومات الفنية (نظام 3 سنوات) الراغبين في الالتحاق بالتعليم الهندسي، مطالبون باجتياز اختبار المعادلة، وفقًا للضوابط التي تحددها وزارة التعليم العالي ونقابة المهندسين. وأكد أن النقابة لن تقبل قيد أي خريج لم يحصل على شهادة المعادلة، مشددًا على أهمية هذا الإجراء للحفاظ على معايير جودة التعليم الهندسي. ثانيًا: التحذير من المعاهد الهندسية غير المعتمدة حذّر نقيب المهندسين من الانخداع بالالتحاق بمعاهد هندسية خاصة لا تتمتع بالاعتماد الرسمي، مؤكدًا أن النقابة نشرت بالفعل القائمة الرسمية للمعاهد المعتمدة من الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد. وأوضح أن المعاهد غير المدرجة بالقائمة لا تؤهل خريجيها للقيد بجداول النقابة، ولا تضمن مستقبلًا مهنيًا واضحًا للطالب، مشيرًا إلى أن النقابة تهدف إلى حماية الطلاب من الوقوع ضحية مؤسسات غير مؤهلة، قد تضيّع سنوات من الجهد والدراسة دون جدوى. ثالثًا: القيد يشترط الحصول على الثانوية العامة "علمي رياضة" أو ما يعادلها أوضح النبراوي أن من الشروط الأساسية للقيد في نقابة المهندسين أن يكون الطالب حاصلًا على شهادة الثانوية العامة "شعبة علمي رياضة"، أو ما يعادلها من شهادات داخل مصر أو خارجها، لضمان توافق المسار التعليمي مع المتطلبات الأكاديمية للهندسة. دعوة للتأكد قبل اتخاذ القرار في ختام بيانه، دعا نقيب المهندسين الأسر المصرية إلى تحري الدقة والرجوع إلى المصادر الرسمية قبل اتخاذ أي قرار يتعلق بمستقبل أبنائهم، مؤكدًا أن أبواب النقابة مفتوحة لتقديم المشورة والمعلومة الصحيحة والمعتمدة. واختتم قائلًا، "وفق الله أبناءنا الطلاب لما فيه الخير والصلاح، وندعو الجميع إلى اليقظة والحذر من الكيانات التعليمية غير المعتمدة".
فيتو
منذ 23 دقائق
- فيتو
المسكوت عنه فى أزمة الجيزة
إذا أردت معرفة حجم ما أنفقته مصر استثمارًا في قطاع الكهرباء، ستدخل إلى متاهة لن تصل معها إلى نهاية، وخلاصة البحث أن حجم ما أنفقناه على هذا القطاع في عهد محمد شاكر، الذى كان ينفق من القروض كمن لا يخشى الفقر، حتى لو كان متجهًا لإفقار مستقبل البلاد والعباد، قد وصل إلى 886 مليار جنيه. هذا الرقم ليس دقيقًا، ولكنه الأقرب إلى الدقة، أنفقنا على التوليد والنقل وقطاع الطاقة المتجددة وكل مناحى الاستثمار فى هذا القطاع، وكان الوزير السابق يعشمنا بأننا سنصبح مركزًا للطاقة فى الشرق الأوسط، كما وعدنا بذلك وزراء البترول المتعاقبون بأننا سنصبح مركزًا للغاز، وفى النهاية لم نصبح لا هذا ولا ذاك. تحدث الوزراء والخفراء عن الربط بين مصر وقبرص، وبين مصر واليونان باعتبارهما المدخل إلى أوروبا، والربط بين مصر والسعودية، وبين مصر والأردن باعتبارهما المدخل إلى آسيا، وربطنا بيننا وبين السودان وليبيا باعتبارهما المدخل إلى أفريقيا، ونسينا الربط مع محافظة الجيزة! جملة ما صدّرناه لا يتجاوز 0,9٪ من حجم إنتاجنا، أى لم يصل إلى 1٪، ولعل أزمة انقطاع التيار الكهربائى عن بعض مناطق محافظة الجيزة، التى تُعد واحدة من محافظات القاهرة الكبرى، تثبت أننا ننفق دون وضع خطط طوارئ لأزمات تُعد بسيطة بالقياس إلى حجم الإنفاق. وأزمة انقطاع الكهرباء والماء عن بعض مناطق الجيزة أثبتت أن الإدارة المصرية للأزمات حدث ولا حرج، نعيش في «البلالة»، و«البلالة» مصطلح شعبى يشير إلى الغيبوبة؛ غيبوبة من يتعاطون «الأيس»، وما أكثره فى شوارع المحروسة، والمحروسة فى التعريف الدقيق هى بَرّ مصر، جملة لا قطاعي. مشهد الجماهير وهى تحمل الجراكن في الشوارع يخض أى إنسان عاقل، أى إنسان يتابع حجم الإنفاق الذى ورّطنا في ديون لا يعلم إلا الله إلى أين تسير بنا، وإلى أين تحط نهاياتها الكارثية على مستقبل البلاد، مشهد مرعب، مشهد لا يتطلب أن يقدم محافظٌ اعتذارًا، وإنما يفرض علينا إعادة دراسة الأمر بتأنٍ وشفافية. ولم تكن أزمة كهرباء ومياه الجيزة هى الأولى التى تؤكد أننا نعيش يومًا بيوم، وليس لدينا أى خطط طوارئ لتفاصيل هى في الأصل عادية، ويجب أن تكون معتادة، وحلولها بسيطة وفي المتناول، هناك أزمة احتراق سنترال رمسيس التى لا يزال تأثيرها ساريًا حتى تاريخه. كلتا الأزمتين تمثلان صورة حقيقية لما وصلت إليه أحوالنا، وما وصل إليه الأداء الحكومى من ترهُّل، وقد سبق ذلك أزمات من عينة 'شوية مطرة' تُصيب الشوارع بالشلل، ونصبح فرجة أمام العالم الذى يطالع ناطحات السحاب التى نبنيها في صحارى مصر الواسعة. أما حديث رئيس الحكومة الدائم عن حروب الجيل الرابع، فمع ما يجرى على أرض الواقع، يؤكد أن مدبولى وحكومته يعيشون في الجيل الأول، جيل حروب السيف الحجري. وإن تفاءلنا أكثر، فإنّه وحكومته يعيشون أجيال حرب المنجنيق والحصان والرمح والسيف. يريد مصطفى مدبولي وأقرانه أن ينشروا الوعي لدى الناس بأن حروب الجيل الرابع تبدأ بتشكيك المواطن في قدرات الدولة، دون أن يدرى أنه بأدائه وأداء وزرائه هم أبطال التشكيك، وعناصر ضرب البلاد بحروب الجيل الرابع التى يطل علينا يوميًا خمس مرات وهو يحدّثنا عنها، وهو المتورط فيها. هل مشهد الجراكن، وغرق الحكومة في شبر ميه، وإصابة النظام بالخلل أمام أزمة احتراق سنترال، يقنع المواطنين بأنهم يعيشون مع حكومة لديها القدرة على مواجهة حرب، مثلًا، أو مسيّرة طائشة من بلد معادٍ، أو اختراق من بلد كنا نتصور أنه صديق؟ كل المشاهد ليست إلا ترجمة حقيقية للتشكيك دون مجهود، فالعدو ليس بحاجة إلى نشر مواد تدفع المواطن للشك في قدرات بلاده؛ المواطن يعيش داخل هذه الأزمات التى تقدم نموذجًا للامبالاة، والإهمال، والعجز، والإحساس بأننا نعيش في ظل حكومات عفا عليها الزمن وتجاوزها وبالٌ عليها!! ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
