
محافظ الأحساء يُقلّد مدير جوازات المحافظة ومساعده رتبتيهما الجديدتين
وهنأ محافظ الأحساء العميدين القحطاني والدوغان بهذه الثقة الكريمة، متمنيًا لهما التوفيق والسداد في أداء مهماتهما، ومواصلة خدمة الدين ثم الملك والوطن بكل إخلاص واقتدار.
من جهتهما أعرب العميدان القحطاني والدوغان عن شكرهما لمحافظ الأحساء على تقليدهما رتبتيهما الجديدتين، مؤكدين حرصهما على مضاعفة الجهود لخدمة الوطن والمواطن.
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
الجيش الإسرائيلي يؤكد أنه قتل عضو مهم في "فيلق القدس" بغارة على خلدة في جنوب بيروت
أكد الجيش الإسرائيلي اليوم الجمعة أنه قتل صلاح الحسيني وهو عضو مهم في فيلق القدس الإيراني بغارة على خلدة جنوب العاصمة اللبنانية بيروت أمس الخميس. وأكد الجيش الإسرائيلي أن "صلاح الحسيني" كان مسؤولاً عن تهريب الأسلحة من إيران عبر سوريا إلى لبنان والضفة الغربية. وأعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي أن الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام (الشاباك) قضيا على مخرب لبناني كان يروّج لتنفيذ مخططات إرهابية على الجبهة الشمالية بتوجيه من "فيلق القدس" الإيراني. وكتب على حسابه عبر منصة إكس: "هاجم الجيش الإسرائيلي أمس في لبنان بتوجيه استخباراتي دقيق وقضى على المدعو قاسم صلاح الحسيني، وهو مخرب لبناني الجنسية كان يعمل على الترويج لمخططات إرهابية ضد مواطني دولة إسرائيل وقوات الجيش على الجبهة الشمالية، وذلك بتكليف من "فيلق القدس" الإيراني." أضاف: "هذا وشكل الحسيني عنصرًا محوريًا في شبكة تهريب الوسائل القتالية من إيران عبر سوريا إلى مناطق عدة في الجبهة الشمالية ومناطق يهودا والسامرة، وكان على صلة بتجّار سوريين ولبنانيين. وقد عمل الحسيني بتوجيه من "فيلق القدس" وساهم في محاولات تهريب وسائل قتالية إلى داخل إسرائيل بهدف تنفيذ مخططات إرهابية". وتابع أدرعي: "تُعدّ تصفية الحسيني ضربة لقدرة التنظيمات الإرهابية المختلفة على الجبهة الشمالية ومناطق يهودا والسامرة على التعاظم، حيث تبتغي هذه التنظيمات استهداف مواطني إسرائيل وقوات الجيش الإسرائيلي." وأكد أدرعي أن الجيش وجهاز الأمن العام (الشاباك) سيواصلان العمل على إحباط أي تهديد لأمن مواطني دولة إسرائيل، ودائمًا بحس المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي.


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
حريق ضخم يندلع قرب قصر الشعب في دمشق.. والدفاع المدني: الوضع صعب والامتداد سريع
تداولت منصات التواصل الاجتماعي، مساء الخميس، مقاطع فيديو تُظهر حريقًا ضخمًا اندلع في المنطقة المحاذية لقصر الشعب الرئاسي في العاصمة السورية دمشق، وسط تصاعد ألسنة اللهب والدخان في مشهد أثار القلق بين السكان. وأفاد الدفاع المدني السوري بأن الحريق نشب في منطقة حراجية بين ضاحية الشام الجديدة (المعروفة بمشروع دمر) وقصر الشعب، مشيرًا إلى أن فرق الإطفاء تعمل على السيطرة عليه ومنع امتداده إلى المناطق المجاورة. وأوضح مدير الدفاع المدني بدمشق، حسن الحسان، أن "الوضع يُعتبر صعبًا، وامتداد الحريق يتسارع"، مؤكدًا أنه لم يُعرف بعد مصدر الحريق أو أسبابه. وبحسب ما أوردته سكاي نيوز عربية، فقد تزامن الحريق مع إقامة احتفالات ضخمة في محيط قصر الشعب بمناسبة الإعلان الرسمي عن الهوية البصرية الجديدة لسوريا، حيث تخلل الفعالية إطلاق كثيف للألعاب النارية بحضور جماهيري واسع، سواء في المكان أو في مناطق أخرى من البلاد. ولم تعلن السلطات حتى اللحظة عن تسجيل أي إصابات بشرية أو أضرار مادية خارج نطاق الغطاء النباتي. اشتعال حرائق مجهولة السبب في الأحراش المحاذية لقصر الشعب بـ #دمشق #تلفزيون_سوريا #نيو_ميديا_سوريا — تلفزيون سوريا (@syr_television) July 4, 2025

العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
مصادر العربية: حزب الله يرفض وضع جدول زمني محدد لتسليم السلاح
أفادت مصادر "العربية/الحدث"، اليوم الجمعة، أن حزب الله يقترب من الرد على الورقة الأميركية التي سلمها السفير الأميركي لتركيا والمبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا توماس باراك، للمسؤولين اللبنانيين خلال زيارته البلاد في 19 يونيو. كما أضافت المصادر أن حزب الله موافق على مبدأ خطوة مقابل خطوة، فيما يرفض وضع جدول زمني محدد لتسليم السلاح. "مراجعة استراتيجية كبرى" وبوقت سابق اليوم، أفادت 3 مصادر مطلعة أن حزب الله بدأ مراجعة استراتيجية كبرى بعد حربه مع إسرائيل، تتضمن بحث تقليص دوره كحزب مسلح دون تسليم سلاحه بالكامل، وفق ما نقلت وكالة رويترز. كما قال مصدر أمني في المنطقة ومسؤول لبناني رفيع المستوى لرويترز، إن هناك أيضاً شكوكاً بشأن حجم الدعم الذي يمكن أن تقدمه طهران لحزب الله بعد حربها مع تل أبيب. كذلك ذكر مسؤول كبير آخر مطلع على المداولات الداخلية لحزب الله، أن الحزب يجري مناقشات سرية عن خطواته التالية مباشرة وعن بعد. وأضاف أن حزب الله خلص إلى أن ترسانة الأسلحة التي جمعها أصبحت عبئاً. "لن يسلم ترسانته بالكامل" كما أردفت المصادر لرويترز أن حزب الله يدرس الآن تسليم بعض الأسلحة التي يمتلكها في مناطق أخرى من لبنان، لا سيما الصواريخ والطائرات المسيرة التي تعتبر أكبر تهديد لإسرائيل، بشرط انسحابها من الجنوب ووقف هجماتها. غير أنها أوضحت أن الحزب لن يسلم ترسانته بالكامل، ويعتزم الاحتفاظ بأسلحة خفيفة وصواريخ مضادة للدبابات باعتبارها وسيلة لصد أي هجمات في المستقبل. المطالبة بضمانات يأتي ذلك فيما كشف مصدر رسمي لبناني، الاثنين، أن لبنان يعمل على تحضير رد على طلب المبعوث الأميركي توماس باراك من المسؤولين في البلاد الالتزام رسمياً بنزع سلاح حزب الله، يتضمن المطالبة بضمانات لا سيما انسحاب إسرائيل من أراضيه. وقال المصدر الذي فضل عدم الكشف عن هويته، لوكالة فرانس برس، إن باراك، الذي من المتوقع أن يعود إلى بيروت قبل منتصف يوليو، طلب التزاماً رسمياً بضرورة "حصر السلاح بيد الدولة على كامل الأراضي اللبنانية". كذلك أردف أن "رئيس الجمهورية جوزيف عون، ورئيس مجلس الوزراء نواف سلام، ورئيس مجلس النواب نبيه بري، يحضرون رداً على الورقة التي قدمها المبعوث" الأميركي خلال زيارته الأخيرة إلى بيروت، موضحاً أن "الجانب اللبناني يطلب في رده ضمانات بوقف الخروقات الإسرائيلية، والانسحاب من النقاط الخمس، وإطلاق سراح الأسرى، وترسيم الحدود"، بالإضافة إلى موضوع إعادة الإعمار. وطلب باراك في رسالته المؤلفة من 3 نقاط، ترسيم الحدود مع سوريا وضبطها، وأن يقوم لبنان بإصلاحات مالية واقتصادية، حسب فرانس برس. ضربات رغم اتفاق وقف النار يذكر أنه منذ نوفمبر 2024، يسري في لبنان اتفاق لوقف إطلاق النار بعد نزاع امتد أكثر من عام بين حزب الله وإسرائيل، تحول إلى مواجهة مفتوحة اعتباراً من سبتمبر. ورغم ذلك، تشن إسرائيل باستمرار غارات في مناطق لبنانية عدة خصوصاً في الجنوب، تقول غالباً إنها تستهدف عناصر في الحزب أو مواقع له. كما تكرر إسرائيل أنها ستواصل العمل "لإزالة أي تهديد" ضدها، ولن تسمح للحزب بإعادة ترميم قدراته بعد الحرب التي تلقى خلالها خسائر كبيرة على صعيد البنية العسكرية والقيادية. وتوعدت بمواصلة شن ضربات ما لم تنزع السلطات اللبنانية سلاح الحزب المدعوم من إيران. ونص وقف النار بوساطة أميركية على انسحاب حزب الله من المنطقة الواقعة جنوب نهر الليطاني (على مسافة حوالي 30 كيلومتراً من الحدود مع إسرائيل في جنوب لبنان)، وتفكيك بناه العسكرية فيها، مقابل تعزيز انتشار الجيش وقوة الأمم المتحدة لحفظ السلام (يونيفيل). كما نص على انسحاب القوات الإسرائيلية من مناطق تقدمت إليها خلال الحرب، لكن إسرائيل أبقت على وجودها في 5 مرتفعات استراتيجية، يطالبها لبنان بالانسحاب منها.