logo
تدمير 77 مركز قيادة للطائرات المسيرة الأوكرانية

تدمير 77 مركز قيادة للطائرات المسيرة الأوكرانية

الرياضمنذ يوم واحد
أعلن الجيش الروسي أن وحدات من مجموعتي "الغرب" و"الشرق" التابعتين للقوات الروسية دمرتا 77 نقطة تحكم للطائرات المسيرة التابعة للقوات المسلحة الأوكرانية.
وقال المتحدث باسم قوات مجموعة الغرب الروسية، ليونيد شاروف، إنه "تم اكتشاف وتدمير 56 نقطة تحكم للطائرات المسيرة"، بحسب ما ذكرته وكالة سبوتنيك الروسية للأنباء.
وأشار شاروف إلى أن العسكريين دمروا في الوقت نفسه27 طائرة مسيرة.
بدوره، أوضح رئيس المركز الصحفي لمجموعة "الشرق"، ألكسندر جوردييف، أنه تم تدمير 21 نقطة تحكم للطائرات المسيرة في منطقة مسؤوليتها.
وبحسب أحدث بيانات وزارة الدفاع الروسية، حيدت مجموعة "الغرب" في يوم واحد أكثر من 230 جنديا معاديا في منطقتي تورسكوي في جمهورية دونيتسك الشعبية وكوبيانسك في مقاطعة خاركوف.
بالإضافة إلى ذلك، استهدفت مجموعة "الشرق" القوات المسلحة الأوكرانية في مناطق عدة في جمهورية دونيتسك الشعبية، وفي مقاطعة زابوريجيا، حيث بلغت خسائر القوات الأوكرانية نحو 215 جنديا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البنتاجون يكشف عن مسيرة جديدة منخفضة التكلفة لمنافسة "شاهد" الإيرانية
البنتاجون يكشف عن مسيرة جديدة منخفضة التكلفة لمنافسة "شاهد" الإيرانية

الشرق السعودية

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق السعودية

البنتاجون يكشف عن مسيرة جديدة منخفضة التكلفة لمنافسة "شاهد" الإيرانية

عرضت وزارة الدفاع الأميركية قبل أيام، 18 نموذجاً أولياً لـ"طائرات مسيرة أميركية الصنع"، بينها مسيرات جديدة، تهدف بشكل مباشر إلى مواجهة التهديد المتزايد الذي تُمثله طائرات "شاهد" الإيرانية الصنع، ونسختها الروسية (مثل جيران -2 ) التي تستخدمها روسيا على نطاق واسع في حربها الدائرة ضد أوكرانيا. وكان الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، قد طالب المصنعين العسكريين في بلاده، بانتاج مسيرات فعالة ومنخفضة التكلفة، واشار إلى المسيرات الإيرانية من نوع شاهد. واعتمد البنتاجون مفهوم LUCAS للتعبير عن الأنظمة الجوية غير المأهولة منخفضة التكلفة (Low- cost Unmanned Combat Areial Systems) التي يعتزم الجيش الأمريكي نشرها للاستخدام الميداني. وفي تعليقه على عرض النماذج الأولية، قال إميل مايكل، وكيل وزارة الدفاع الأميركية للأبحاث والهندسة، إن النماذج المعروضة انتقلت من المفهوم إلى التطوير مدة استغرقت 18 شهراً فقط، وهي العملية التي تستغرق عادة ما يصل إلى 6 سنوات، وذلك وفقاً لموقع وزارة الدفاع الأميركية. وحسب المسئول الأمريكي، فإن البنتاجون "سيواصل الابتكار السريع وتوسيع نطاق إنتاج الطائرات المسيرة وغيرها من الأنظمة اعتماداً على معايير التكلفة المنخفضة والمرونة العملياتية والتصنيعية والقوة النارية ومدى وسقف التحليق"، باعتبارها عوامل رئيسية للانتاج، وهي ذاتها المعايير التي تستهدف وزارة الدفاع الأميركية تحسينها. وكان وزير الدفاع الأميركي، بيت هيجسيث أعلن في مذكرة بتاريخ 10 يوليو 2025، إلغاء السياسات التقييدية التي أعاقت إنتاج الطائرات المسيرة. وأشار هيجسيث إلى أن الطائرات المسيرة تُعد أبرز ابتكار في ساحة المعركة خلال جيل كامل، وهي مسؤولة عن معظم الخسائر البشرية هذا العام في أوكرانيا. وأوضح أن "خصوم الولايات المتحدة ينتجون مجتمعين ملايين الطائرات المسيرة الرخيصة كل عام"، مشيراً إلى أن الجيش الأميركي يفتقر إلى الكميات اللازمة من الطائرات المسيرة الصغيرة القاتلة. ووقع الرئيس الأميركي دونالد ترمب في 6 يونيو الماضي، أمراً تنفيذياً لتسريع إنتاج الطائرات المسيرة في الولايات المتحدة باستخدام أحدث التقنيات المبتكرة في الصناعة. وقال ترمب إنه "يؤيد تقليل حالة عدم اليقين التنظيمي، وتبسيط عمليات الموافقات والتصديق لإنتاج الطائرات بدون طيار بشكل آمن". مسيرات LUCAS وقدمت الولايات المتحدة خلال العرض في البنتاجون، نماذج الطائرة القتالية الجديدة منخفضة التكلفة LUCAS، التي تهدف بشكل مباشر إلى مواجهة التهديد المتزايد الذي تُمثله طائرات "شاهد" الإيرانية الصنع. وطورت النماذج المعروضة شركة SpektreWorks، وهي شركة مقاولات دفاعية أمريكية، مقرها أريزونا. وقال موقع The Economic Times، إن نظام LUCAS يتميز ببنية معيارية مفتوحة تدعم مجموعة واسعة من المهام، بما في ذلك عمليات الهجوم والاستطلاع ودعم الاتصالات. ويسمح تصميم النماذج بإجراء عمليات تبديل سريعة للحمولة كما يوفر خيارات إطلاق متعددة، بما يتضمن الإقلاع بمساعدة الصواريخ RATO أو النشر من المركبات العسكرية. حسب تقارير البنتاجون، يمكن للطائرة المسيرة الأميركية منخفضة التكلفة أن تعمل إما كمسيرة استطلاعية أو مسيرة قتالية، وهي مصممة ليتم تشغيلها بواسطة أفراد غير متخصصين، ما يمنحها ميزة لوجستية في مناطق الصراع التي تتطلع سرعة في الحركة. وتدعم الطائرة المسيرة مهام تعاونية مستقلة، وهي متوافقة مع شبكة اتصالات الأنظمة غير المأهولة متعددة المجالات المعروفة اختصاراً بـ MUSIC. تسمح هذه الخصائص للمسيرة الأمريكية، بالعمل كحلقة وصل، ما يعزز التوافق الآمن بين القوات الأميركية وحلفائها في بيئات النزاع. "وزن الطائرة المسيرة" وتزن هذه الطائرات المسيرة أقل من 600 كجم، وهي قادرة على العمل على ارتفاعات متوسطة، ومسافات بعيدة. وتشير التقارير إلى أن سعرها قد ينخفض إلى حوالي 100 ألف دولار أميركي، ما يجعلها منصة مجدية اقتصادياً للاستخدام الجماعي. وتبدو طائرة LUCAS الأمريكية متطابقة مع الطائرة الإيرانية "شاهد"، ويأتي الكشف عنها في ظل تكثيف روسيا استخدام طائرات "شاهد" بنسخها الروسية، لقصف البنية التحتية، والأهداف العسكرية الأوكرانية. ورداً على ذلك، كثفت أوكرانيا جهودها لإنتاج ونشر طائرات اعتراضية مسيرة، حيث أكد مكتب الرئيس فلاديمير زيلينسكي في 21 يونيو الماضي، أن البلاد تُوسع بسرعة إنتاج أنظمة الدفاع الجوي الخاصة بها. ووفقاً لتقديرات أوكرانية داخلية اطلعت عليها "رويترز"، شكلت الطائرات المسيرة 69% من الضربات على القوات الروسية، و75% من الضربات على المركبات والمعدات في عام 2024.

روسيا وأوكرانيا تؤكدان مشاركتهما في «محادثات إسطنبول»
روسيا وأوكرانيا تؤكدان مشاركتهما في «محادثات إسطنبول»

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

روسيا وأوكرانيا تؤكدان مشاركتهما في «محادثات إسطنبول»

أكّدت روسيا أنها ستشارك في محادثات مع أوكرانيا، خلال وقت لاحق الأربعاء، بمدينة إسطنبول التركية، لكنها توقعت أن تكون المفاوضات «صعبة جداً». وقال الناطق باسم «الكرملين»، ديميتري بيسكوف، خلال مؤتمر صحافي: «لقد غادر وفدُنا إلى إسطنبول، ومن المقرر إجراء محادثات، هذا المساء... لا أحد يتوقع مساراً سهلاً، ستكون (المحادثات) صعبة جداً». المتحدث باسم «الكرملين» ديميتري بيسكوف (أ.ب) وقال مصدر دبلوماسي أوكراني، لوكالة «رويترز»، إن وفداً من بلاده وصل إلى أنقرة؛ لعقد اجتماعات ثنائية مع المسؤولين الأتراك، قبيل إجراء محادثات مع روسيا في إسطنبول، في وقت لاحق اليوم الأربعاء. وأضاف المصدر أن كييف مستعدّة لاتخاذ خطوات مهمة نحو السلام والوقف الكامل لإطلاق النار. ويلتقي المفاوضون الروس والأوكرانيون في إسطنبول، لعقد جولة ثالثة من المحادثات منذ شهر مايو (أيار) الماضي، رغم أن التوقعات بإحراز تقدم نحو إنهاء الحرب المستمرة منذ 3 سنوات تظل ضعيفة بسبب التباعد الكبير في المواقف. وأظهرت بيانات من موقع «فلايت رادار 24» لتتبُّع الرحلات الجوية، أن الطائرة التي استقلّها رئيس الوفد الروسي، فلاديمير ميدينسكي، في رحلة المحادثات السابقة بإسطنبول، أقلعت من موسكو. وخفّض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي من سقف التوقعات، قائلاً إن المحادثات لن تتناول وقف إطلاق النار بشكل مفصل. إردوغان وزيلينسكي في أنقرة (الرئاسة التركية) وأشار زيلينسكي، في حديثه لدبلوماسيين في كييف، يوم الاثنين، إلى أن اجتماع الأربعاء سيركز، بدلاً من ذلك، على دفع جهود إعادة أسرى الحرب الأوكرانيين والأطفال الذين اختطفتهم روسيا، بالإضافة إلى التحضير لاجتماع على المستوى الرئاسي. وقال: «نحن بحاجةٍ إلى زخم أكبر في المفاوضات لإنهاء الحرب»، موضحاً أنه لهذا السبب يُصر على عقد لقاء مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. من جانبها، تُصر موسكو على أن تناقش، خلال الاجتماع، الأوراق التي جرى تبادلها سابقاً بين الطرفين بشأن مسارات محتملة لتحقيق السلام. لكن المتحدث باسم «الكرملين»، ديميتري بيسكوف، حذر أيضاً من التفاؤل، قائلاً إن «جهوداً دبلوماسية كبيرة» ستكون مطلوبة للتوصل إلى تقارب بشأن وقف إطلاق النار. الرئيسان رجب طيب إردوغان وفلاديمير بوتين (أ.ب) وفي حين تُصر كييف على وقف إطلاق نار غير مشروط لتهيئة أجواء المفاوضات لإنهاء النزاع، فإن موسكو تُواصل التمسك بمطالبها القصوى، بما في ذلك الانسحاب الكامل للقوات الأوكرانية من المناطق الشرقية التي ضمّتها روسيا. وكانت أوكرانيا وروسيا قد بدأتا، في مايو (أيار) الماضي، محادثات مباشرة، لأول مرة منذ أكثر من 3 سنوات، وأسفرت، حتى الآن، عن تبادل واسع لأسرى الحرب، شمل مؤخراً جنوداً دون سن الخامسة والعشرين ومصابين بجروح خطيرة. وسيقود الوفد الروسي مجدداً المستشار الرئاسي وزير الثقافة السابق، فلاديمير ميدينسكي، وفق «الكرملين»، بينما سيرأس الفريق الأوكراني وزير الدفاع السابق روستم عمروف الذي عُيّن لاحقاً رئيساً لمجلس الأمن القومي والدفاع.

روسيا تؤكد مشاركتها في «محادثات إسطنبول» مع أوكرانيا
روسيا تؤكد مشاركتها في «محادثات إسطنبول» مع أوكرانيا

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق الأوسط

روسيا تؤكد مشاركتها في «محادثات إسطنبول» مع أوكرانيا

أكّدت روسيا أنها ستشارك في محادثات مع أوكرانيا خلال وقت لاحق الأربعاء بمدينة إسطنبول التركية، لكنها توقعت أن تكون المفاوضات «صعبة جداً». وقال الناطق باسم الكرملين، ديميتري بيسكوف، خلال مؤتمر صحافي: «لقد غادر وفدنا إلى إسطنبول، ومن المقرر إجراء محادثات هذا المساء... لا أحد يتوقع مساراً سهلاً. ستكون (المحادثات) صعبة جداً». المتحدث باسم الكرملين ديميتري بيسكوف (أ.ب) ويلتقي المفاوضون الروس والأوكرانيون في إسطنبول مساء الأربعاء، لعقد جولة ثالثة من المحادثات منذ شهر مايو (أيار)، رغم أن التوقعات بإحراز تقدم نحو إنهاء الحرب المستمرة منذ 3 سنوات تظل ضعيفة بسبب التباعد الكبير في المواقف. وأظهرت بيانات من موقع «فلايت رادار 24» لتتبع الرحلات الجوية أن الطائرة التي استقلها رئيس الوفد الروسي، فلاديمير ميدينسكي، في رحلة المحادثات السابقة بإسطنبول أقلعت من موسكو. وخفض الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، من سقف التوقعات، قائلاً إن المحادثات لن تتناول وقف إطلاق النار بشكل مفصل. إردوغان وزيلينسكي في أنقرة (الرئاسة التركية) وأشار زيلينسكي في حديثه لدبلوماسيين في كييف، يوم الاثنين، إلى أن اجتماع الأربعاء سيركز بدلاً من ذلك على دفع جهود إعادة أسرى الحرب الأوكرانيين والأطفال الذين اختطفتهم روسيا، بالإضافة إلى التحضير لاجتماع على المستوى الرئاسي. وقال: «نحن بحاجة إلى زخم أكبر في المفاوضات لإنهاء الحرب»، موضحاً أنه لهذا السبب يصر على عقد لقاء مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. من جانبها، تصر موسكو على أن تناقش خلال الاجتماع الأوراق التي جرى تبادلها سابقاً بين الطرفين بشأن مسارات محتملة لتحقيق السلام. ولكن المتحدث باسم الكرملين، ديميتري بيسكوف، حذر أيضاً من التفاؤل، قائلاً إن «جهوداً دبلوماسية كبيرة» ستكون مطلوبة للتوصل إلى تقارب بشأن وقف إطلاق النار. الرئيسان رجب طيب إردوغان وفلاديمير بوتين (أ.ب) وفي حين تصر كييف على وقف إطلاق نار غير مشروط لتهيئة أجواء المفاوضات لإنهاء النزاع، فإن موسكو تواصل التمسك بمطالبها القصوى، بما في ذلك الانسحاب الكامل للقوات الأوكرانية من المناطق الشرقية التي ضمتها روسيا. وكانت أوكرانيا وروسيا قد بدأتا في مايو الماضي محادثات مباشرة لأول مرة منذ أكثر من 3 سنوات، وأسفرت حتى الآن عن تبادل واسع لأسرى الحرب، شمل مؤخراً جنوداً دون سن الخامسة والعشرين ومصابين بجروح خطيرة. وسيقود الوفد الروسي مجدداً المستشار الرئاسي وزير الثقافة السابق، فلاديمير ميدينسكي، وفق الكرملين، بينما سيرأس الفريق الأوكراني وزير الدفاع السابق روستم عمروف الذي عُيّن لاحقاً رئيساً لمجلس الأمن القومي والدفاع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store