logo
قتيل إثر غارة اسرائيلية استهدفت دراجة نارية في بلدة الطيري جنوب لبنان

قتيل إثر غارة اسرائيلية استهدفت دراجة نارية في بلدة الطيري جنوب لبنان

روسيا اليوم٢١-٠٧-٢٠٢٥
وأعلن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة اللبنانية أن "المسيرة المعادية التي استهدفت دراجة نارية في الطيري، قضاء بنت جبيل، أدت إلى سقوط شهيد".
ويأتي هذا التطور بعد أن أعلن الجيش اللبناني، أمس الأحد، أن آليات عسكرية إسرائيلية اجتازت السياج التقني في محيط بلدة رميش، جنوبي البلاد.
وأفاد الجيش اللبناني بأن الآليات الإسرائيلية نفذت أعمال تجريف داخل الأراضي اللبنانية، في "انتهاك فاضح" لقرار مجلس الأمن 1701 واتفاق وقف إطلاق النار، وفق تعبيره.
وأضاف الجيش أنه عزز انتشاره في المنطقة، فيما حضرت دورية من "اليونيفيل" لتوثيق الخرق، ما دفع القوات الإسرائيلية إلى الانسحاب.
ودخل وقف إطلاق النار بين "حزب الله" وإسرائيل، حيّز التنفيذ في 27 نوفمبر 2024، بعد تصعيد بدأ في أكتوبر 2023 وتحول إلى حرب مفتوحة في سبتمبر 2024.
ورغم الاتفاق، ارتكبت إسرائيل آلاف الخروقات، أدت إلى استشهاد العشرات وإصابة مئات آخرين، وفق إحصاءات رسمية.
المصدر: RT + وكالات
أكد المبعوث الأمريكي إلى لبنان توم باراك خلال زيارته إلى بيروت أن بلاده لا تستطيع إعطاء أي ضمانات للبنان تلزم إسرائيل بوقف خروقها قبل تسليم سلاح حزب الله.
أكد الرئيس اللبناني جوزيف عون، اليوم الاثنين، وجوب "توحيد الجهود من قبل اللبنانيين والتصرف بموضوعية ومسؤولية لإبعاد لبنان عن الصراع من حوله"، في إشارة للأحداث في سوريا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجيش الإسرائيلي يقدم خططا لتوسيع القتال تدريجيا ويعارض احتلال غزة
الجيش الإسرائيلي يقدم خططا لتوسيع القتال تدريجيا ويعارض احتلال غزة

روسيا اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • روسيا اليوم

الجيش الإسرائيلي يقدم خططا لتوسيع القتال تدريجيا ويعارض احتلال غزة

وحذر زامير المستوى السياسي من أن توسيع الحرب سيهدد حياة الأسرى الأحياء. ويعارض قادة الجيش أيضا احتلال غزة بشكل كامل، فيما ترغب في مواصلة العمل من خلال مداهمات مركزة والسيطرة على محاور إضافية تساعد على تقسيم القطاع إلى مناطق إضافية. ويرى الجيش الإسرائيلي أن من الممكن العمل في غزة بشكل كبير من دون الحاجة إلى احتلال المناطق التي تتركز فيها غالبية سكان القطاع. ومن بين مقترحاته العودة إلى السيطرة الكاملة على محور "نتساريم" الذي تسيطر عليه قواته جزئيا من جهته الشرقية فقط، على عكس الوضع الذي كان قائما قبل اتفاق وقف إطلاق النار السابق، حينما سيطر الجيش على المحور بالكامل حتى شاطئ البحر. كما يرى الجيش أن تقسيم القطاع من خلال إنشاء محاور إضافية، على غرار محور "موراغ"، سيسمح بتنفيذ عمليات دهم مركزة في المناطق التي تجنبت القوات العمل فيها حتى الآن، وذلك مع تقليل المخاطر على حياة الأسرى. ومع ذلك لا يستبعد الجيش أن يؤدي هذا الأسلوب هو أيضا إلى إصابة بعضهم. ويدعم الجيش الإسرائيلي استمرار المفاوضات للتوصل إلى صفقة تبادل للأسرى، حتى وإن كانت صفقة جزئية لا تشمل إعادتهم جميعا. وفي ظل غياب مفاوضات جارية تسود في الجيش أغلبية ترى أن من الصواب مواصلة الضغط العسكري في مناطق من شأنها دفع حركة حماس إلى تليين مواقفها تمهيدا لاستئناف المفاوضات. وحذر زامير من أن تصعيد القتال بشكل كبير قد يؤدي إلى التخلي عن الأسرى الأحياء أو الجثث من قبل المجموعات التي تأسرهم خوفا من المواجهة مع قوات الجيش، مشيرا إلى أنه في سيناريو كهذا قد لا يكون بالإمكان تحديد مكان وجود بعض الأسرى، وبموجب هذه التقديرات يعارض الجيش الدفع بقوات له إلى المناطق المأهولة بكثافة في القطاع، والتي يرجح وجود الأسرى فيها، وأوضح رئيس الأركان أن أي عملية عسكرية في تلك المناطق ستؤدي على الأرجح إلى مقتل الأسرى. كما أثار الجيش مشكلة إضافية تتعلق بخطة توسيع العمليات، وهي التآكل المتزايد في صفوف الجنود النظاميين وقوات الاحتياط، إضافة إلى تآكل في المعدات العسكرية. فيما حذر مسؤولون كبار في الأجهزة الأمنية المستوى السياسي من أن تنفيذ عملية تهدف إلى احتلال كامل للقطاع ستكون له تبعات بعيدة المدى على منظومة الاحتياط، ويشيرون إلى أنه في حال تمت المصادقة على ذلك سيتم السعي قدر الإمكان إلى إشراك قوات نظامية في المعارك داخل غزة، ولكن هذه القوات ستسحب من جبهات أخرى، وسيتطلب الأمر استدعاء عشرات الآلاف من جنود الاحتياط ليحلوا مكانها، هذا يعني أن الجيش سيضطر لاستدعاء عدد كبير من الجنود لأيام احتياط إضافية، تتجاوز ما تم تحديده لهم لعام 2025، رغم أن كتائب الاحتياط التي استدعيت خلال الأشهر الأخيرة للجبهات المختلفة شهدت أدنى نسب استجابة منذ 7 أكتوبر 2023. وبحسب صحيفة "هآرتس"، سيكون لتوسيع العمليات العسكرية تأثير كبير أيضا على القوات النظامية. فعلى سبيل المثال لواء المظليين واللواء السابع المدرع، اللذان أنهيا مؤخرا عملياتهما القتالية في غزة وكان من المفترض أن يحلا مكان قوات الاحتياط المنتشرة حاليا في سورية ولبنان والضفة الغربية، سيطلب منهما الآن الاستعداد لجولة قتال جديدة داخل القطاع، وكذلك الأمر بالنسبة للواء الكوماندوس. كما أوردت هيئة البث العبرية "كان 11"، أن "جلسة الكابيبنت التي عقدها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو تناولت توسيع رقعة القتال إلى مناطق يخشى وجود مختطفين فيها مما يعرض حياتهم للخطر، وهو ما تعارضه الأجهزة الأمنية". وفي المقابل، اقترح الجيش الإسرائيلي تطويق مدينة غزة وسكانها كبديل لذلك، فيما يدعو عدد من الوزراء من بينهم وزير المالية، بتسلئيل سموتريتش، إلى احتلال المدينة رغم الخشية من وجود أسرى ومحتجزين إسرائيليين فيها. المصدر: وكالات هاجم يائير نتنياهو نجل رئيس الوزراء الإسرائيلي، رئيس الأركان إيال زامير، واتهمه بأنه "يقود تمردا عسكريا" في البلاد. أكد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أن الهدفين الرئيسيين للحرب في قطاع غزة هما "تحييد حركة "حماس" عسكريا وخلق الظروف المناسبة لاستعادة الأسرى". عقب تقرير صدر اليوم الاثنين أفاد باستياء مسؤولي الجيش الإسرائيلي من إدارة القيادة السياسية للقتال في قطاع غزة، علّق رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على الموضوع في مستهل جلسة الحكومة.

مجلس الوزراء اللبناني يقرر تغيير اسم جادة حافظ الأسد لتصبح جادة زياد الرحباني
مجلس الوزراء اللبناني يقرر تغيير اسم جادة حافظ الأسد لتصبح جادة زياد الرحباني

روسيا اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • روسيا اليوم

مجلس الوزراء اللبناني يقرر تغيير اسم جادة حافظ الأسد لتصبح جادة زياد الرحباني

وقال وزير الإعلام اللبناني بول مرقص بعد اجتماع مجلس الوزراء: " قرر مجلس الوزراء تغيير اسم جادة حافظ الأسد لتصبح جادة زياد الرحباني بقرار من الرئيس عون وموافقة مجلس الوزراء". وأضاف مرقص: "انسحاب وزراء الثنائي امل وحزب الله لعدم موافقتهم على قرار حصر السلاح بيد الدولة". وتابع: "مجلس الوزراء وضع مهلة حتى آخر العام لتوحيد السلاح بيد الدولة اللبنانية". وانتهت جلسة مجلس الوزراء اللبناني اليوم الثلاثاء، وتم تأجيل مناقشة بند "حصرية السلاح" إلى الجلسات المقبلة. وقال رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام: "البيان الوزاري للحكومة أكد على أن الدولة اللبنانية تلتزم مسؤولية الدفاع عن حدودها وتنفيذ القرار الدولي 1701". وكانت جلسة اليوم استثنائية ومفصلية، إذ يتصدر جدول أعمالها بند "حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية"، وهو مطلب قديم أثار انقسامات سياسية حادة لسنوات طويلة، لكنه اليوم يتقدم المشهد السياسي. وأتت الجلسة في ظل تصاعد الضغوط الدولية خلال الأيام الماضية، ما أضفى على المشهد السياسي والدبلوماسي طابعا طارئا قد يسرّع اتخاذ قرارات حاسمة. ووفق المعلومات، لم تهدأ الاتصالات بين الرئاسات الثلاث، أي رئاسة كل من الجمهورية والحكومة والبرلمان، وتشمل أيضا قنوات تواصل مباشرة مع "حزب الله"، وذلك في محاولة لتهيئة أجواء مناسبة لانعقاد الجلسة. المصدر: RT قبل ساعات من انعقاد جلسة مجلس الوزراء اللبناني، تتجه الأنظار إلى القصر الحكومي وسط أجواء مشحونة، وترقب لما ستسفر عنه مقررات الجلسة، خصوصا ما يتعلق بمصير سلاح "حزب الله". في ظل ارتفاع حدة الضغوط الخارجية وتعقيدات الوضع الداخلي يترقب اللبنانيون جلسة مفصلية للحكومة مطلع الأسبوع المقبل. قال الرئيس اللبناني جوزيف عون إنه "على الجهات كافة والقوى السياسية اغتنام الفرصة للتأكيد على حصرية السلاح بيد الجيش والقوى الأمنية اليوم قبل الغد". شدد رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام على أنه لا تراجع بموضوع حصرية السلاح بيد الدولة، مؤكدا أن طرحه في جلسة الحكومة ليس استفزازا لأحد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store