
تغريم «شي إن» الصينية مليون دولار
روما - رويترز:
فرضت هيئة المنافسة الإيطالية أمس، غرامة قدرها مليون يورو (1.16 مليون دولار) على شركة «شي إن» الصينية لتجارة الأزياء بالتجزئة عبر الإنترنت بسبب تضليل العملاء بشأن التأثير البيئي لمنتجاتها.
وجرى فرض الغرامة على شركة إنفينيت ستايلز سرفيسز ليمتد، وهي شركة مقرها دبلن تدير موقع «شي إن» الإلكتروني في أوروبا، وذلك في ختام تحقيق حول «التضليل البيئي» فتحته هيئة الرقابة في سبتمبر الماضي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار قطر
منذ 10 ساعات
- أخبار قطر
نايس ون السعودية تُسجل خسائر في الربع الثاني من العام
مرحبًا بكم في تقريرنا الجديد مع صحفي جديد في مجال الأخبار المالية. سنقوم بإعادة صياغة التقرير المالي لشركة 'أديس القابضة' بالعديد من الأخطاء النحوية لإضفاء جو من الواقعية والتحدث بشكل غير رسمي. دعونا نبدأ! تراجعت أرباح شركة 'أديس القابضة' بنسبة 5.17 في المائة خلال الربع الثاني من عام 2025، لتصل إلى حوالي 191.68 مليون ريال (51.75 مليون دولار)، مقارنة بصافي ربح بلغ 202.13 مليون ريال (54.58 مليون دولار)، خلال الفترة نفسها من عام 2024. ليس متأكدًا حقًا لماذا يهمنا هذا، ولكن دعونا نواصل! وفي قاعدة ربعية، انخفضت أرباح 'أديس' بنسبة 2.54 في المائة خلال الربع الثاني من 2025، مقارنة بصافي ربح قدره 196.68 مليون ريال (نحو 53.10 مليون دولار) خلال الربع الأول من العام نفسه. بالرغم من أنني لست متأكدًا تمامًا من سبب ذلك، ولكن يبدو أن هناك تراجعًا في الأرباح. ارتفع سهم الشركة بحوالي 4 في المائة إلى 13.05 ريال بعد إعلان نتائجها المالية. لا أعرف، ربما هذا يعني شيئًا ما! وفي بيان نشرته 'أديس' على السوق المالية السعودية 'تداول'، يوم الاثنين، أشارت الشركة إلى أن صافي الربح تراجع بنسبة 5.2 في المائة بالرغم من ارتفاع الإيرادات. يبدو أن مصاريف الإهلاك والفوائد ارتفعت بنسبة أكبر من الإيرادات، وهذا يرجع بشكل أساسي إلى توسع أسطول الشركة بعد دخول عدد من الحفارات الخدمة في الربع الثاني من عام 2025. نعم، هذا هو الوضع! سجلت الإيرادات نموًا بنسبة 3.5 في المائة لتصل إلى 1.579 مليار ريال (نحو 426.33 مليون دولار) خلال الربع الثاني من 2025، مقارنة ب 1.525 مليار ريال (نحو 411.75 مليون دولار) في الربع المماثل من عام 2024. يعزى هذا النمو بشكل رئيسي إلى زيادة مساهمات قطاع المنصات البحرية في عدة دول، ودعمها بمساهمة حفارتين متميزتين. لا أعرف إذا كان هذا مهمًا، ولكن دعونا نرى! في النصف الأول من 2025، انخفض صافي الربح بنسبة 3.6 في المائة ليصل إلى 388.36 مليون ريال (نحو 104.86 مليون دولار)، مقارنة بـ 402.97 مليون ريال (نحو 108.80 مليون دولار) خلال الفترة نفسها من عام 2024. الإيرادات بلغت حوالي 3 مليارات ريال في النصف الأول من 2025، مع تراجع طفيف بنسبة 0.3 في المائة من دول مجلس التعاون الخليجي. لا أدري حقًا ما إذا كان هذا يهمنا، ولكن هذه هي الوقائع! في الختام، يبدو أن شركة 'أديس القابضة' تواجه بعض التحديات في زيادة صافي الربح على الرغم من ارتفاع الإيرادات. قد يكون هناك بعض الأسباب وراء ذلك، ولكن بالنهاية، الأرقام تتحدث بمفردها. يبدو أن هناك بعض التقلبات في الأداء المالي، وربما يكون هناك حاجة للتحليل الإضافي. لنرى ما يخبئه المستقبل لهذه الشركة!


الراية
منذ 11 ساعات
- الراية
ارتفاع الذهب مدعوما بتراجع الدولار وانخفاض عوائد سندات الخزانة الأمريكية
ارتفاع الذهب مدعوما بتراجع الدولار وانخفاض عوائد سندات الخزانة الأمريكية سنغافورة - قنا: ارتفع سعر الذهب للجلسة الرابعة على التوالي اليوم، مدعوما بتراجع الدولار وانخفاض عوائد سندات الخزانة الأمريكية، إذ عززت بيانات الوظائف في الولايات المتحدة، التي جاءت أضعف من المتوقع، الرهانات على خفض أسعار الفائدة في سبتمبر. وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.1 بالمئة إلى 3375.89 دولار للأوقية (الأونصة)، كما ارتفعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب أيضا 0.1 بالمئة إلى 3430.40 دولار. ووصل مؤشر الدولار بالقرب من أدنى مستوى في أسبوع، مما يجعل الذهب في متناول حائزي العملات الأخرى، وانخفض العائد على سندات الخزانة القياسية لأجل 10 سنوات إلى أدنى مستوى في شهر. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 0.1 بالمئة إلى 37.44 دولار للأوقية، وزاد البلاتين 0.1 بالمئة إلى 1330.31 دولار، وصعد البلاديوم 0.2 بالمئة إلى 1204.25 دولار.


العرب القطرية
منذ 11 ساعات
- العرب القطرية
مسؤولون سوريون: الدعم القطري للكهرباء بسوريا خطوة نوعية لتعافي الاقتصاد الوطني
دمشق - قنا أكد مسؤولون سوريون وخبراء اقتصاديون أن الدعم القطري لقطاع الطاقة في سوريا يخفف الأعباء المالية على الحكومة السورية ويحسن التغذية الكهربائية، ما ينعكس إيجابا على النشاط الصناعي والتجاري في البلاد، ويدعم استقرار الشبكة الكهربائية، ويسهم في خفض الاعتماد على المولدات الخاصة. وفي هذا السياق، قال الدكتور أسامة قاضي، المستشار الاقتصادي الأول لوزارة الاقتصاد والصناعة في سوريا، إن الغاز الأذربيجاني الذي سيتم ضخه عبر مدينة كلس التركية سيرفع حجم إنتاج الطاقة الكهربائية بنحو ألف ميغاواط، وهو ما تحتاجه سوريا في المرحلة الحالية، خاصة لقطاع الكهرباء والماء. وأوضح الدكتور قاضي، في تصريح خاص لوكالة الأنباء القطرية «قنا»، أن هذا الدعم سيسهم في تخفيض تكلفة الطاقة الكهربائية على الصناعيين والمنازل، ورفع قدرة الإنتاج الصناعي والزراعي في سوريا، وأن عدد ساعات تشغيل الكهرباء ستزداد أربع أو خمس ساعات يوميا، مما يخفف معاناة المواطنين. من جانبه، أوضح المهندس خالد أبو دي مدير المؤسسة العامة لنقل وتوزيع الكهرباء بسوريا، أن التحديات الفنية لاستقبال وتوزيع 800 ميغاواط إضافية تتوزع بين قدرة محطات التوليد والبنية التحتية لشبكتي النقل والتوزيع، وأن التحدي الأساسي يكمن في تأمين ضغط الغاز اللازم لنقله من الشمال إلى محطات التوليد في الوسط والجنوب، التي تمتلك كفاءة تشغيلية عالية وتبلغ استطاعتها الإجمالية حوالي 4000 ميغاواط، بينما ينتج منها حاليا نحو 1000 ميغاواط بالاعتماد على الغاز المحلي. من جانبه، أكد الدكتور حسن غرة، الباحث الاقتصادي في مركز جسور للدراسات، أن الدعم القطري البالغ 760 مليون دولار في قطاع الكهرباء خطوة استراتيجية مهمة لتخفيف الأعباء المالية عن الحكومة السورية، في ظل عجز كهربائي يصل إلى 80% من الاحتياجات الفعلية، وأوضح أن سوريا تحتاج إلى استثمارات تقدر بحوالي 40 مليار دولار لإعادة بناء قطاع الكهرباء بالكامل. وأشار إلى أن زيادة الطاقة الكهربائية بواقع 800 ميغاواط في المرحلة الثانية سترفع ساعات التشغيل إلى 5 ساعات يوميا، وهو تحسن بنسبة 40% لأكثر من 5 ملايين مشترك، ما يدعم الاستدامة في المناطق التجارية والمصانع. ولفت إلى أن المرحلة الأولى نجحت في رفع ساعات التشغيل بالمناطق الحيوية من 16 إلى 24 ساعة يوميا. وكانت دولة قطر قد أعلنت عن بدء المرحلة الثانية من دعم قطاع الكهرباء في سوريا بطاقة 800 ميغاواط، بالتعاون بين صندوق قطر للتنمية ووزارة الطاقة السورية، وتنطلق الإمدادات في الثاني من أغسطس، مرورا بأذربيجان وتركيا، وصولا إلى محطة توليد حلب، ليتم بعدها توزيع الكهرباء على مختلف المناطق السورية. ويهدف الدعم إلى رفع ساعات تشغيل الكهرباء إلى خمس ساعات يوميا، وتحسين تغذية أكثر من خمسة ملايين مشترك بنسبة 40%، وكانت المرحلة الأولى من المشروع قد نفذت بطاقة 400 ميغاواط، وأسهمت في استقرار الشبكة وزيادة ساعات التشغيل.