logo
الشارقة يخوض تدريبه الأول تحت قيادة ميلوش

الشارقة يخوض تدريبه الأول تحت قيادة ميلوش

صحيفة الخليجمنذ يوم واحد
الشارقة: عصام هجو
خاض الفريق الأول لكرة القدم في نادي الشارقة تدريبه الأول تحت قيادة مدربه الجديد الصربي ميلوش ميلوييفتش.
حضر التدريب خالد المدفع رئيس مجلس إدارة نادي الشارقة وشركة كرة القدم، وناصر بن عفصان عضو مجلس الإدارة المدير المالي، وعبد العزيز محمد مشرف الفريق الأول.
ويواصل «الملك» تدريباته الداخلية حتى 12 يوليو الحالي، حيث يغادر إلى النمسا لخوض المعسكر الخارجي الذي يستمر حتى 5 أغسطس المقبل، ويتخلله إقامة 5 مباريات ودية.
من جهته، غادر البرازيلي إيجور كورنادو إلى بلاده عقب توقيعه عقد الانضمام إلى الشارقة لمدة موسمين، على أن يلتحق بالفريق في أول أيام المعسكر الخارجي.
وأكد الصربي ميلوش في تصريح خاص لـ«الخليج الرياضي» أن كورنادو صفقة مميزة للشارقة، لاسيما أنه كان أحد أفضل اللاعبين الأجانب الذين مثلوه ومرّوا في صفوف «الملك» وكان عنصراً مؤثراً في فوز الفريق بلقب الدوري 2019.
وكشف ميلوش رغبة النادي بالتعاقد مع مهاجم، وقال: «نبحث عن التعاقد مع مهاجم يجيد تسجيل الأهداف واللعب الجماعي ويعرف كيف يقود الفريق للفوز».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بوبليتي
بوبليتي

الإمارات اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • الإمارات اليوم

بوبليتي

علمت «الإمارات اليوم» أن أحد أندية دوري أدنوك للمحترفين دخل في مفاوضات مع اللاعب جيرونيمو بوبليتي للتعاقد معه بداية من الموسم المقبل، بعدما أعلن نادي الوصل عدم تجديد عقده، إذ إن اللاعب الأرجنتيني لا يمانع في خوض تجربة جديدة في الإمارات.

سالم خيري حارساً لمرمى «يونايتد إف سي»
سالم خيري حارساً لمرمى «يونايتد إف سي»

الإمارات اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • الإمارات اليوم

سالم خيري حارساً لمرمى «يونايتد إف سي»

أعلن نادي «يونايتد إف سي» الذي ينشط في دوري الدرجة الأولى، تعاقده مع حارس المرمى سالم خيري بعقد يمتد لموسمين، ليُمثّله في الموسم المقبل. وسبق للحارس سالم خيري تمثيل ناديي الجزيرة وحتا في دوري المحترفين والدرجة الأولى. وقال سالم خيري لـ«الإمارات اليوم»: «يسعدني التعاقد مع فريق (يونايتد إف سي)، وطموحي هو الصعود إلى دوري المحترفين في الموسم المقبل. أشعر بسعادة كبرى للحفاوة التي لقيتها من رئيس النادي والمسؤولين، وهو ما يمنحني دافعاً وثقة أكبر لتقديم أفضل المستويات الفنية، والحفاظ على تركيز عالٍ، لأكون أحد عناصر نجاح الفريق طوال فترة وجودي معه».

موسم استثنائي
موسم استثنائي

الإمارات اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • الإمارات اليوم

موسم استثنائي

في موسم استثنائي أعاد فيه «الملك» هيبته وتُوّج بلقب قاري مستحق وارتقى فيه مستواه الفني والإداري، كان من الطبيعي أن تحظى تلك المكاسب بالدعم والإشادة، لكن الغريب عندما يتحوّل هذا النجاح إلى مادة للتشكيك والانتقاد لدى البعض، رغم أن الإدارة قدّمت عملاً منظماً ومشروعاً طموحاً استطاع أن يُخرج الفريق من دوامة التذبذب ويعيده إلى موقعه الطبيعي. ورغم النتائج والتطور الملموس، فإن هناك أصواتاً خرجت تُهاجم، وتتجاهل حجم التحول الذي شهده النادي خلال هذه الفترة. فقد نتفق أن الانتقاد صحي ومحمود، لكن ما يثير الانتباه هو توقيته الذي جاء في فترة مميزة للفريق، لاسيما أن الموسم يُعدّ ناجحاً له، إلا أن ما يواجهه من ارتداد البعض، لا يبدو عفوياً، بل يحمل في طياته نوايا للتشويش والكيد. فالإدارة التي اجتهدت ونجحت، لا تستحق هذا الكم من الانتقاد والذم، إذ من غير المنطقي أن يُقابل العطاء والإخلاص بلغة الهدم والتقليل، ومن غير المُنصف أيضاً رمي سلبيات الماضي على كاهل هذه المجموعة، وتجاهل ما صنعته من نتائج ومكاسب. ومع التسليم بأن العمل لم يصل إلى حد الكمال، لكنه تجلى بالحكمة وتحمل الضغوط والخروج بإنجاز، فهل يُعقل أن يُقابل هذا بالتهجم والشخصنة؟ أم أن هناك من لا يروق له أن يعود «الملك» إلى الواجهة؟ صحيح أن الواقع الرياضي لا يُقاس بالبطولات فحسب، بل بالتخطيط السليم واستدامة النتائج ثم بالعلاقة المتزنة مع الجماهير، التي يُعدّ صوتها حقاً مشروعاً، لكن من دون أن يكون أداة هدمٍ تهدد الاستقرار. ومما لاشك فيه أن جمهور الشارقة عُرِف بولائه ووفائه لفريقه، وله حق التعبير عن رأيه، بشرط عدم الخروج عن النص، عدا ذلك يُعدّ تجاوزاً يُبدد الاستقرار ويفتح باب الفوضى. فالنقد البنّاء هو جوهر التطوير لأي منظومة، مثلما ينبغي استثمار النجاح القاري في بناء جبهة قوية تُعزز المنافسة على البطولات المحلية والخارجية. أما من اختار التربص في هذا الوقت، فعليه مراجعة نواياه، إذ إن الأندية تنهض بأيدي محبيها، لا بألسنة مشككيها. كما أن الانتقاد بهدف التطوير مُرحب به، أما إن كان للتشويش وقلب الحقائق فهو مرفوض ومنبوذ. لذا فإن «الملك» لا يحتاج إلى من يُصفق له، بل لمن يؤمن بمسيرته ويدافع عنها حين تعلو لا حين تتعثر، فإدارة تعمل وتُخطئ ثم تصيب، خير من أخرى تتخبط وتتراجع. Twitter: @Yousif_alahmed لقراءة مقالات سابقة للكاتب، يرجى النقر على اسمه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store