
"أسبيدس": نواصل حماية الملاحة في البحر الأحمر وخليج عدن
أعلنت مهمة 'أسبيدس' البحرية التابعة للاتحاد الأوروبي، اليوم الجمعة، استمرارها في مراقبة البيئة الأمنية في البحر الأحمر وخليج عدن، بهدف حماية الملاحة التجارية وضمان سلامة السفن العابرة في ظل التوترات المتصاعدة في المنطقة.
وأكدت المهمة، في بيان نشرته عبر حسابها الرسمي على منصة 'إكس'، أنها 'تتابع الوضع الأمني عن كثب وتواصل توفير الحماية للسفن التجارية المارة عبر البحر الأحمر ومضيق باب المندب وخليج عدن'، مشيرة إلى التزامها المستمر بدعم المجتمعات الساحلية، والحفاظ على الموارد الطبيعية، وتعزيز الاستقرار والازدهار في المنطقة.
وكان الاتحاد الأوروبي قد أطلق عملية 'أسبيدس' في 19 فبراير 2024، ردًا على تصاعد الهجمات التي تشنها جماعة الحوثي ضد السفن التجارية في البحر الأحمر، ما أثار قلقًا دوليًا واسعًا بشأن أمن أحد أهم الممرات البحرية العالمية.
...
إلزام مؤسسة المياه بإصلاح تسرب بعد اقتحام لمنزل مواطن!
27 يونيو، 2025 ( 8:25 مساءً )
ترحيل مقيم يمني في أمريكا بعد إدانته في قضايا مخدرات واحتيال
27 يونيو، 2025 ( 8:01 مساءً )
وتتخذ المهمة من مدينة لاريسا في اليونان مقرًا لها، وتضم أسطولًا من السفن والفرقاطات الحربية، بالإضافة إلى طاقم بحري يمثل 21 دولة أوروبية. وتركّز 'أسبيدس' على ثلاثة محاور رئيسية: مرافقة السفن التجارية وحمايتها من التهديدات، تعزيز الوعي البحري، وتبادل المعلومات الأمنية مع الشركاء الدوليين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة الأنباء اليمنية
منذ 33 دقائق
- وكالة الأنباء اليمنية
ترامب يعلن إنهاء جميع المناقشات بشأن التجارة مع كندا بأثر فوري
واشنطن - سبأ: أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنهاء جميع المناقشات بشأن التجارة مع كندا بأثر فوري ردا على إعلان أوتاوا فرض ضريبة على الخدمات الرقمية ضد شركات التكنولوجيا الأمريكية. ووصف الرئيس الأمريكي في منشور عبر منصة "توروث سوشيال" اليوم الجمعة، فرض كندا ضريبة الخدمات الرقمية على شركات التكنولوجيا بأنها "هجوم مباشر وسافر على الولايات المتحدة". وقال ترامب "بناء على هذه الضريبة الفادحة، ننهي بموجبها جميع مناقشات التجارة مع كندا، بأثر فوري". وأضاف "سنبلغ كندا بالرسوم الجمركية التي ستدفعها للتعامل مع الولايات المتحدة الأمريكية خلال فترة السبعة أيام القادمة". وأفاد الرئيس الأمريكي: "لقد تم إبلاغنا للتو بأن كندا وهي دولة من الصعب جدا التعامل التجاري معها خصوصا وأنها فرضت على مزارعينا ولسنوات، تعريفات جمركية تصل إلى 400% على منتجات الألبان، أعلنت أنها ستفرض ضريبة على الخدمات الرقمية تستهدف شركات التكنولوجيا الأمريكية، وهو ما يعد هجوما مباشرا وصريحا على بلدنا". وتابع قائلا: "من الواضح أنهم ينسخون ما قام به الاتحاد الأوروبي الذي فرض الضريبة نفسها وهو الآن في نقاش معنا حول هذا الموضوع أيضا". وكان رئيس الوزراء الكندي مارك كارني قد أعلن يوم الاثنين الماضي، أنه اتفق مع الرئيس دونالد ترامب على أن يسعى بلداهما إلى إبرام اتفاق اقتصادي وأمني جديد خلال 30 يوما. وكان الزعيمان قد التقيا في وقت سابق على هامش قمة مجموعة السبع المنعقدة في ألبرتا، حيث جدد ترامب تمسكه بالرسوم الجمركية. وجاء في بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء الكندي: "رئيس الوزراء كارني والرئيس ترامب تبادلا المستجدات بشأن القضايا الأساسية المطروحة في المفاوضات حول علاقة اقتصادية وأمنية جديدة بين كندا والولايات المتحدة". جدير بالذكر أن إجمالي تجارة السلع الأمريكية مع كندا بلغ حوالي 762 مليار دولار في العام 2024، وفقا لمكتب الممثل التجاري الأمريكي. هذا، وصعد الرئيس الأمريكي من تهديده بزيادة الرسوم الجمركية على بعض الدول بحلول الموعد النهائي في 9 يوليو المقبل. وتعد التصريحات التي أدلى بها ترامب، الجمعة، أحدث مؤشر على أن بعض المفاوضات مع شركاء كبار قد تمتد إلى ما بعد أوائل يوليو المقبل، لكن الرئيس الأمريكي يدرس فرض معدلات أعلى من الرسوم على الاقتصادات الأصغر التي لم تتوصل إلى اتفاقات مع الولايات المتحدة. وصرح خلال مؤتمر صحفي في البيت الأبيض: "في مرحلة ما خلال الأسبوع ونصف الأسبوع المقبل أو ربما قبل ذلك سنرسل رسالة، وقد تحدثنا مع العديد من الدول وسنخبرهم ببساطة بما عليهم دفعه لمزاولة الأعمال داخل الولايات المتحدة".


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
قيادي انتقالي يتساءل؟...'هل تعلم أن الحوثي يبيع لنا الإنترنت بالعملة الصعبة؟!'
ندد عضو ماتسمى الجمعية الوطنية في المجلس الانتقالي الجنوبي، الأستاذ وضاح بن عطية ، بالممارسات المتكررة والسياسات العدائية التي تنتهجها مليشيا الحوثي الانقلابية بحق المواطنين في مناطق سيطرتها وفي المناطق الأخرى، ووصفها بأنها "حرب قذرة بكل المقاييس". جاء ذلك في منشور عبر حائط صفحته الرسمية على منصة "إكس" (X) سابقة "تويتر"، حيث وجه بن عطية انتقادًا لاذعًا للسياسات الحوثية التي قال إنها تتجلى في فرض حصار اقتصادي غير مبرر، وتشديد الخناق على الشعب، وتدمير البنية التحتية، واستخدام قطاع الاتصالات كأداة تجسسية، إضافة إلى الزج بالآلاف في سجونها تحت ذرائع كيدية. وقال بن عطية في منشوره:"إلى متى الرضوخ؟!" وأضاف:"الحوثي يمنعنا من تصدير النفط، بينما نحن نسمح له باستيراد المشتقات النفطية والغاز حتى عبر منافذنا، رغم أنه دمر ميناء الحديدة بنفسه!" وتابع:"المليشيا تفرض علينا حصارًا اقتصاديًا قذرًا تسبب في انهيار العملة وتدهور المعيشة، بينما لم نستخدم ضدها أي أوراق ضغط اقتصادية حتى الآن!" كما أشار بن عطية إلى استحواذ مليشيا الحوثي على قطاع الاتصالات، واستخدامه كوسيلة للتجسس وجمع العملات الأجنبية، مشيرًا إلى أن الحكومة والجهات المعنية لم تتمكن حتى اللحظة من توفير شركة بديلة تستطيع تغطية السوق المحلية وتعزيز الإيرادات. وقال:"الحوثي يسيطر على قطاع الاتصالات ويتجسس علينا من خلاله، ويبيع الخدمة لنا بالعملة الصعبة، بينما نحن عاجزون حتى الآن عن إيجاد شركة بديلة تغطي السوق وتعزز الموارد!" وأضاف بن عطية أن المليشيا تفرض جمارك جديدة على البضائع القادمة من مناطق الشرعية، بينما لا يتم فرض أي رسوم على البضائع التي تخرج من مناطق الحوثيين، وقال:"نحن نسمح بمرور بضائعه دون أن نفرض عليه ريالًا واحدًا!" ولفت إلى الانتهاكات الإنسانية والجرائم التي ترتكبها المليشيا بشكل يومي، من اعتقالات تعسفية إلى زراعة الألغام، وإلى استخدام المدنيين دروعًا بشرية، وقال: "الحوثي يعتقل المئات بتهم كيدية، ويزرع مئات الآلاف من الألغام، ويمارس كل أنواع الحرب القذرة، بينما نحن نكتفي بالدفاع والرباط في الجبهات!" واختتم بن عطية منشوره بنداء حثيث دعا فيه الجهات المعنية إلى اتخاذ خطوات أكثر جرأة في التعامل مع مليشيا الحوثي، خاصةً من الناحية الاقتصادية، قائلاً: "إذا كنا لا نفضل قرار الحسم العسكري الآن، فلنستخدم على الأقل قرار الحسم الاقتصادي! فلنشدّ الخناق على مليشيا الحوثي من كل الجهات، أو على الأقل نعامله بالمثل!" وكان بن عطية قد أرفق منشوره بوسم #نكزة الذي لاقى تفاعلاً واسعًا من قبل المتابعين والمغردين، الذين أعربوا عن تأييدهم لضرورة تفعيل أدوات الضغط الاقتصادية ضد المليشيا الحوثية، بما يحقق نوعًا من التوازن الاستراتيجي في مواجهة سياساتها العدائية.


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
الانتقالي يتوعد رموز نظام صالح بالويل
اليوم السابع – عدن: توعد المجلس الانتقالي الجنوبي، رموز نظام الرئيس الأسبق علي عبدالله صالح بالويل والثبور، أبرزهم رئيس مجلس القيادة الرئاسي، المسؤول الأول عن القبضة الأمنية حينها رشاد العليمي، رداً على محاولاته إذلال شعب الجنوب، عبر حرب الخدمات. صدر هذا في تصريح لعضو هيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي - الأمين العام للأمانة العامة لهيئة الرئاسة الأستاذ فضل الجعدي، أكد فيه أن توظيف العليمي الخدمات الأساسية وفي المقدمة الكهرباء، ورقة سياسية في الصراع سينقلب عليه. وقال الجعدي في تغريدة على منصة "إكس": "سقطت سياسات التركيع والاذلال التي اتبعتها سلطة عصابات النظام البائد، تم رفضها بالفعل الثوري في الساحات والميادين وكانت ارادة الناس اقوى من كل الأساليب القذرة التي هدفت لكسر صمودهم والنيل من قضيتهم". مضيفاً: "لعل التاريخ يعيد نفسه وأن كل محاولات من تلك ستبوء حتما بالفشل، ويجب النأي عن ممارسة تلك السياسات القذرة لانها مهزومة ولن ترتد إلا على اصحابها بالويل والثبور". يأتي هذا بعد أن تعالت مطالبات سياسيين وأكاديميين لمجلس القيادة الرئاسي ورئيسه رشاد العليمي، بإتخاذ موقف "طبيعي حاسم وحازم" من عجزهم حيال تفاقم المعاناة الإنسانية جراء تدهور المعيشة والخدمات واستمرار انهيار العملة في العاصمة عدن. مطالبات للرئاسي والعليمي بهذا الموقف ووجه الجنوب، طلباً عاجلاً إلى مجلس الأمن الدولي، بموجب البند السابع، دعاه فيه إلى "تدخل طارئ وفوري" لمنع انفجار وشيك ستكون تداعياته كارثية على مختلف النواحي وستدفع المنطقة والإقليم والعالم، ثمن ذلك. طلب جنوبي لمجلس الامن بموجب البند 7 وأعلن رئيس مجلس الوزراء سالم صالح بن بريك، رسميا، للداخل والخارج، عجز الحكومة عن معالجة الأوضاع المعيشية والخدمية ووضع حد لانهيار العملة الذي تجاوز حاز 2700 ريال للدولار الأمريكي الواحد، مطلقاً مناشدة إلى الدول والمنظمات لتقديم دعم عاجل لتجنب انهيار اقتصادي وخدمي وشيك. رئيس الوزراء يعلن عجز الحكومة ! (تفاصيل) وأُعلن في العاصمة عدن، اعتماد الريال السعودي عملة بديلة للريال اليمني في التعاملات التجارية، بعد تفاقم انهيار العملة المحلية في ظل فشل رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي ورئيس الحكومة السابق أحمد بن مبارك، في وضع حد للتراجع. اعتماد الريال السعودي بدل الريال بالعاصمة وأصدرت أجهزة الأمن في العاصمة عدن، بياناً عاجلاً وضعت فيه النقاط على الحروف بشأن الاحتجاجات التي شهدتها عدد من المديريات على خلفية استمرار انقطاعات التيار الكهربائي، نتيجة فشل مجلس القيادة الرئاسي والحكومة في معالجة الأوضاع المعيشية والخدمية، محذرة من استغلال الاحتجاجات في تنفيذ مخطط تخريبي. بيان عاجل لأمن عدن يضع النقاط على الحروف وشهدت العاصمة عدن احتجاجات غاضبة على استمرار انقطاعات التيار الكهربائي وعجز الحكومة عن معالجة أزمة الكهرباء المزمنة نتيجة الفساد واستخدام رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، الخدمات الأساسية ورقة ضغط سياسية على أبناء الجنوب، حسب مراقبين.