logo
رئيس غرفة الجيزة: الحوافز المالية تمكن الاقتصاد المحلي في ظل التحديات العالمية

رئيس غرفة الجيزة: الحوافز المالية تمكن الاقتصاد المحلي في ظل التحديات العالمية

البورصةمنذ 2 أيام
أشاد رئيس غرفة الجيزة التجارية أسامة الشاهد، بحزمة الحوافز المالية التي تضمنتها الموازنة العامة للعام المالي 2025/2026 ، وإعلان الحكومة عن تخصيص 5 مليارات جنيه كدعم مباشر وغير مسبوق للمشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر، مؤكدا أنها تمثل توجها حقيقيا من الدولة نحو تمكين الاقتصاد المحلي وتحفيز رواد الأعمال، خصوصًا في ظل التحديات الاقتصادية العالمية التي تواجه الأسواق الناشئة.
وأوضح الشاهد أن حزمة الحوافز المالية تعكس رؤية اقتصادية متكاملة ترتكز على تنشيط القطاعات الإنتاجية والصناعية والخدمية، وتعزيز الاستثمارات الخاصة، ودعم تنافسية الاقتصاد المصري، مضيفا أن تخصيص تمويل ميسر للمشروعات الصغيرة يعزز قدرة الشباب على الدخول في النشاط الاقتصادي، ويساعد على تعميق النشاط التجاري في المحافظات، وعلى رأسها الجيزة، التي تضم قاعدة متنوعة من الأنشطة الاقتصادية الواعدة.
وأشار رئيس غرفة الجيزة التجارية إلى أن الموازنة تضمنت كذلك دعمًا متزايدًا للصادرات الوطنية، في إطار خطة الدولة للوصول بحجم الصادرات إلى 100 مليار دولار سنويًا بحلول عام 2030، وهو هدف طموح يعكس مدى الجدية في دعم المنتج المحلي وتعزيز قدرته على النفاذ إلى الأسواق الخارجية. كما أن البرامج الحالية لرد أعباء التصدير، ومساندة القطاعات الصناعية ذات الأولوية، وتوفير تمويل ميسر للصناعة والزراعة والسياحة، تمثل روافد حقيقية لتوسيع قاعدة الإنتاج وتوفير المزيد من فرص العمل.
وأكد الشاهد أن هذه التوجهات تستجيب لتطلعات مجتمع الأعمال، وتحتاج في المرحلة المقبلة إلى آليات تنفيذ واضحة وسريعة، مشيرًا إلى أهمية دور الغرف التجارية في التنسيق مع الجهات الحكومية لضمان وصول هذه الحوافز إلى مستحقيها، وتقديم الدعم الفني والإرشادي للمشروعات الراغبة في الاستفادة منها.
وأضاف أن ما تتبناه الحكومة من سياسات مالية واقتصادية توسعية في هذه المرحلة يُمثل فرصة ذهبية لتعزيز الشراكة مع القطاع الخاص، وتحقيق نمو مستدام يقوم على الإنتاج والتصدير، ويؤسس لاقتصاد أكثر قدرة على مواجهة التحديات العالمية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غزة تترقب إنهاء الحرب.. والخطة المصرية العربية للتعافى جاهزة
غزة تترقب إنهاء الحرب.. والخطة المصرية العربية للتعافى جاهزة

بوابة الأهرام

timeمنذ 25 دقائق

  • بوابة الأهرام

غزة تترقب إنهاء الحرب.. والخطة المصرية العربية للتعافى جاهزة

ثمة ما ينتظر قطاع غزة إثر توقف حرب الإبادة، التى أطلقها جيش الاحتلال عليه فى السابع من أكتوبر من العام قبل الفائت، وبمنأى عن السياقات السياسية وطبيعة حكمه، فإن الاهتمام بدأ يتجه إلى الأبعاد الخاصة بإعادة إعماره وتنشيط قاعدته الاقتصادية والمالية، التى تضررت على نحو يتجاوز كل ما تعرضت له مدن أوروبا فى الحرب العالمية الثانية خلال الفترة من 1939 إلى 1948، فى ضوء الضراوة غير المسبوقة فى أعمال القتل والتدمير، التى تواصلت على مدى اثنين وعشرين شهرا مستهدفة البشر والحجر. ووفقا لتقديرات البنك الدولي، فإن حجم الأضرار التى لحقت بالهياكل المادية وحدها فى القطاع، يصل إلى نحو 30 مليار دولار، حيث شكلت المساكن 53% من الأضرار، تليها التجارة والصناعة بنسبة 20%، فيما شكلت البنية الأساسية الحيوية، مثل الصحة والنقل والمياه أكثر من 15% من إجمالى الأضرار، فى حين تقدر مؤسسة الإقراض المتعددة الأطراف -التى تتخذ من واشنطن مقرا- الخسائر الاقتصادية الناجمة عن انخفاض الإنتاجية والإيرادات الضائعة وتكاليف التشغيل بنحو 19 مليار دولار، مع تحمل الصحة والتعليم والتجارة العبء الأكبر، وفى أكثر السيناريوهات تفاؤلا، يتوقع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، أن يستغرق إعادة بناء المساكن وحدها حتى عام 2040، وهذا التقدير لا يأخذ فى الحسبان إعادة بناء المستشفيات والمدارس ومحطات الكهرباء وأنظمة المياه، التى ستتطلب المزيد من السنوات والجهد. وإذا استمرت الظروف الحالية من الاحتلال المستمر والحصار، فإن الأمر قد يستغرق أجيالا عدة، فحرب الإبادة، أدت إلى توقف الإنتاج الاقتصادى بشكل كامل فى جميع القطاعات تقريبا فى غزة، مع دفع التضخم الأسعار إلى أكثر من 300%، وارتفعت أسعار المواد الغذائية- إن وجدت- إلى 450 %، فضلا عن إدارة عملية إزالة والتخلص من كميات من الحطام والركام الناجم عن تدمير البنية التحتية والتى تقدرها الأمم المتحدة بما يتراوح بين 41 و47 مليون طن ستتطلب فترة زمنية تتراوح بين 15 و21 عاما. وتؤشر هذه المعطيات، إلى أن ملف إعادة إعمار غزة سيتطلب كلفة ضخمة قدرتها الأمم المتحدة بعد 15 شهرا من الحرب بـ 53 مليارا و142 مليون دولار. والمؤكد أن هذه الكلفة ارتفعت بعد استمرار جيش الاحتلال فى مخطط التدمير إثر عودته مجددا لاستئناف عملياته العسكرية فى مارس الماضى استجابة لأوامر رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نيتانياهو. ومع إعلان الرئيس الأمريكى دونالد ترامب فى بدايات عودته للبيت الأبيض وفى أول قمة له مع نيتانياهو خطته لتهجير الفلسطينيين من سكان قطاع غزة إلى مصر والأردن، وهى الخطوة التى قوبلت بموقف رافض شديد الصلابة من الدولتين العربيتين. ولم تتوقف القاهرة عند مستوى الرفض عبر البيانات والتصريحات المتوالية من القيادة السياسية، ووزارة الخارجية ومختلف مؤسسات الدولة المعنية، إنما بادرت بإعداد خطة لإعادة إعمار القطاع بدون تهجير اتسمت بالمنهجية العلمية القائمة على رصد متطلبات ما بعد التوصل إلى اتفاق على صعيد إعادة ضخ مقومات ومفردات الحياة بكل جوانبها، وعرضتها على القادة العرب فى الرابع من مارس الماضى خلال القمة الطارئة، التى دعا إليها السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى، الذين اعتمدوها بالإجماع، ومن ثم أضحت خطة عربية، كما حظيت بموافقة وزراء خارجية دول منظمة التعاون الإسلامي. وهذه الخطة تستهدف إعادة إعمار القطاع خلال 5 سنوات، بديلا عن المدى الزمنى الطويل الذى حددته المنظمات والمؤسسات الدولية المعنية، مقسمة على مراحل، الأولى تنفذ خلال ستة أشهر من انتهاء الحرب، يجرى التركيز فيها على إزالة الأنقاض والذخائر المتفجرة، وتوفير مساكن مؤقتة للنازحين وإرساء أسس جهود وخطوات عملية إعادة الإعمار. أما المرحلة الثانية، والمخطط لها أن تستغرق عامين، تستهدف بناء 200 ألف وحدة سكنية مع إعادة تأهيل الخدمات الأساسية، وفى مقدمتها الكهرباء والمياه وشبكات الطرق والمدارس والمستشفيات. أما المرحلة الثالثة التى ستستمر عامين ونصف وتشكل جوهر الخطة، فستركز على تحويل القطاع إلى اقتصاد مزدهر ومستدام، من خلال تأسيس مناطق صناعية وميناء بحرى ومركز تكنولوجى، ومرافق سياحية وساحلية لتوفير فرص عمل وتعزيز التجارة. ولتمويل هذه الخطة اقترحت مصر إطلاق صندوق ائتمانى خاضع لإشراف دولى لتوجيه الدعم المالى للمشروع من الجهات الدولية المانحة. وإن كانت تقديرات الأمم المتحدة تشير إلى أن عملية إعادة إعمار قطاع غزة ستتطلب 53 مليارا و142 مليون دولار حسب ما أعلنه أمينها العام أنطونيو جوتيريش، فإن مؤسسة راند البحثية الأمريكية تقدرها بأكثر من 80 مليار دولار، وإزالة الأنقاض وحدها ستكلف ما يزيد على 700 مليون دولار، الأمر الذى يعكس أهمية اقتراح مصر بإطلاق صندوق ائتمانى خاضع لإشراف دولى لتوجيه الدعم المالى للمشروع من الجهات الدولية المانحة. وفى السياق ذاته، تتجلى دعوتها لعقد مؤتمر دولى بالقاهرة، تحت مسمى "مؤتمر التعافى المبكر وإعادة الإعمار"، فور دخول قرار وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، وهو ما يؤشر إلى أن مصر تعاملت - وما زالت- مع تداعيات حرب الإبادة، استنادا إلى ثوابت مسئوليتها القومية والتاريخية والأخلاقية وعقلانية ورشادة توجهات سياستها الخارجية، وضمن سياق يحمى ويحافظ على حقوق الفلسطينيين، ويحقق فى الآن ذاته متطلبات أمنها القومى. فى المقابل، فإن خسائر حرب الإبادة الفادحة، لم تقتصر على قطاع غزة شعبا وبنية تحتية ومرافق ومنشآت ومنازل وغيرها، وإنما امتدت إلى الاقتصاد الاسرائيلى بكافة قطاعاته ومؤسساته ، وحسب بنك إسرائيل فإن تكلفة الحرب حتى نهاية عام 2025، تقدر بنحو 250 مليار شيكل، فضلا عن أن التكلفة غير المباشرة للحرب والتى تشمل الرعاية على الجبهة الداخلية، ورعاية جنود الاحتياط المصابين، وعلاج مختلف أنواع الإصابات القتالية هى مهمة طويلة الأجل ذات تكاليف لا يمكن تصورها وترهق الاقتصاد، لاسيما أن التكلفة الإجمالية للحرب تجاوزت حتى الآن 300 مليار شيكل، وهو ما يعنى أن يوما واحدا منها يكلف دافعى الضرائب الإسرائيليين نحو 425 مليون شيكل. وهذه الأرقام هى تقدير يستند إلى تحليل نفذته محافل رفيعة اقتصادية رفيعة المستوى داخل الكيان الإسرائيلى لكنه لا يزال قياسا كفيلا بأن يتغير، عندما عبرت الحرب سقف الـ600 يوم، فى تقرير كتبه " نيتسان كوهن" الكاتب والمحلل السياسى بصحيفة "إسرائيل هيوم" فى تلك الفترة، قائلا: "كى نفهم معنى الأمر يجدر بنا أن نراجعه إلى ما بعد كلفة تجنيد واسع للاحتياط حيث إن الكلفة الاقتصادية التى طرحت فى اللجنة المالية فى الكنيست تفيد بأن كلفة يوم احتياط متوسط لجندى احتياط تبلغ 1612 شيكلا وبالإجمال كلفة 50 ألف شيكل فى الشهر". وطبقا للكاتب، فإن تكلفة الحرب المكثفة التى انطلقت فى مارس الماضى تزيد على 30 مليار شيكل، وبالتالى فإن التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار وصفقة لتبادل الأسرى سيصب إيجابا فى مصلحة اقتصاد الكيان الإسرائيلى لأنه سيقود- حسب منظور كبار خبرائه- إلى خفض تكلفة الحرب بشكل كبير، غير أن هذا مرهون بمدى توافق نيتانياهو مع رؤية رئيس أركان الاحتلال إيال زامير، الذى أعلن بوضوح أنه ليس بوسع قواته السيطرة على مليونى فلسطينى فى قطع غزة، ما أعاد إلى الأذهان الخلافات القديمة بين المستوى السياسى والعسكرى.

مدبولى: سداد أكثر من مليار دولار من مستحقات الشركاء الأجانب
مدبولى: سداد أكثر من مليار دولار من مستحقات الشركاء الأجانب

بوابة الأهرام

timeمنذ 25 دقائق

  • بوابة الأهرام

مدبولى: سداد أكثر من مليار دولار من مستحقات الشركاء الأجانب

أكد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، نجاح مصر خلال الفترة الأخيرة في سداد أكثر من مليار دولار من المتأخرات المستحقة للشركاء الأجانب من شركات التنقيب واستخراج البترول والغاز، وهو ما يُعد خطوة كبيرة تجاه تقليص الديون المتراكمة، مشيرا في الوقت نفسه إلي الاستمرار في الالتزام بسداد الفواتير الشهرية بشكل منتظم. وأوضح مدبولي - خلال المؤتمر الصحفي الأسبوعي، عقب اجتماع الحكومة بمقرها بمدينة العلمين الجديدة - أنه بحلول نهاية هذا العام، سيتم سداد مبلغ إضافي يبلغ مليارا و400 مليون دولار، بهدف تقليص الأعباء المالية، حيث يتم بعدها التركيز على زيادة الإنتاج المحلي من الحقول والموارد الوطنية، بدلًا من الاعتماد على الاستيراد. في السياق نفسه، كشف مدبولي عن انخفاض معدل التضخم إلى 14.4% في شهر يونيو الماضي، مقارنةً بالشـهر السابق له الذي سجل فيه 16.5%، وهو ما يؤكد استقرار الأمور، وقال: أتابع بصورة يومية أسعار السلع وتوافرها في الأسواق، لافتا إلى أنه يتابع ذلك الأمر خلال زياراته الميدانية، ومنه زيارته الميدانية الأخيرة لمحافظة الإسكندرية، ومتابعته خلالها أسعار السلع، مشيراً أيضا إلى أنه تتم مراقبة الأسواق بصورة يومية. كما نوه مدبولي إلى التقرير الصادر عن إحدى كبريات المؤسسات الدولية، وهو معهد التمويل الدولي، الذي أشاد بالاقتصاد المصري وقدرته على المرونة والصمود في ظل الأزمات الكبيرة. رابط دائم:

د. كريم يحيى: مبادرات استراتيجية لمواجهة التحديات الاقتصادية العالمية
د. كريم يحيى: مبادرات استراتيجية لمواجهة التحديات الاقتصادية العالمية

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 25 دقائق

  • بوابة ماسبيرو

د. كريم يحيى: مبادرات استراتيجية لمواجهة التحديات الاقتصادية العالمية

قال د. كريم يحيى مدرس التمويل والاستثمار بجامعة القاهرة إن الاقتصاد المصري قادر على مواجهة التقلبات الاقتصادية العالمية الناتجة عن الأزمات المتتالية بدءاً من جائحة كورونا مروراً بالحرب الأوكرانية الروسية وصولاً إلى الأزمات الإقليمية ، مشيرًا إلى أن الدولة تبذل جهوداً كبيرة عبر مبادرات استراتيجية تستهدف القطاعات الإنتاجية مثل الصناعة والزراعة والتصدير . وأوضح أن الاقتصاد العالمي واجه سلسلة من الأزمات بما في ذلك جائحة كورونا والحرب الأوكرانية الروسية والتي كان لها تأثير كبير على الشرق الأوسط ومصر بشكل خاص ورغم هذه التحديات تمكن الاقتصاد المصري من الصمود بفضل السياسات الحكومية الموجهة نحو القطاعات الإنتاجية حيث أطلقت الدولة مبادرة بقيمة 200 مليار جنيه لدعم ثلاث جهات رئيسية : الصناعة والزراعة والتصدير بجميع أشكاله ، تتراوح أسعار الفائدة على القروض المقدمة ضمن هذه المبادرة بين 5% إلى 11% وهي نسبة تنافسية جداً مقارنة بأسعار الفائدة السائدة في السوق ، تحولت الدولة من التركيز على القطاعات الاستهلاكية إلى دعم القطاعات الإنتاجية مثل الصناعة والزراعة مما يسهم في زيادة الناتج المحلي الإجمالي. وأشار د. كريم خلال لقاء له ببرنامج (حوار اليوم) إلى أن الدولة تنبهت لأهمية القيمة المضافة في المنتجات الزراعية مثل الطماطم التي تباع للمستهلك بأسعار مرتفعة بينما تكون تكلفتها منخفضة عند الإنتاج وأوضح أنه يتم حالياَ تقديم دعم تمويلي وإجرائي للمصانع التي تعمل على زيادة القيمة المضافة للمنتجات الزراعية مثل التصنيع الزراعي للطماطم كما تم تبسيط الإجراءات والتراخيص للمشروعات الزراعية حيث أصبح الحصول عليها يستغرق 3 أشهر بدلاً من سنة بالإضافة إلى إعفاءات ضريبية وحوافز تشجيعية. كما أكد أن الحكومة تعمل على تطبيق آليات رقابية صارمة لضمان تنفيذ المشروعات وفقاً لرؤية مصر 2030 ويتم توجيه الدعم للقطاع الخاص لضمان تحقيق الأهداف الإنتاجية وتشغيل الشباب سواء في المشروعات الصناعية الكبيرة أو المجمعات الصناعية لافتا إلى نجاح الاستراتيجيات الحكومية في تحقيق طفرة في قطاعات السياحة والصناعة والتصدير كما سلط الضوء على دور المناطق الصناعية المتخصصة ومحور قناة السويس في تعزيز الناتج المحلي الإجمالي. الحلقة من تقديم الإعلامي إيهاب اللاوندي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store