logo
معارض جزائري: "مخابرات الجيش تغتال 3 ضباط بتلمسان للتغطية على فضيحة تبون"

معارض جزائري: "مخابرات الجيش تغتال 3 ضباط بتلمسان للتغطية على فضيحة تبون"

هبة بريسمنذ 3 أيام
هبة بريس
أكد المعارض الجزائري والناشط السياسي محمد العربي زيتوت أن جهاز المخابرات العسكرية الجزائرية 'DRS'، وراء تصفية ثلاثة ضباط في الجيش الجزائري بولاية تلمسان، وذلك بهدف التغطية على الفضيحة المدوية التي تفجّرت بعد قرار الرئيس عبد المجيد تبون تخصيص مليار دولار لدعم مشاريع في دول إفريقية بمجالات البنية التحتية، الصحة، التعليم والطاقة، من خلال الوكالة الجزائرية للتعاون الدولي، في وقت تعاني فيه شرائح واسعة من الجزائريين أوضاعاً معيشية صعبة في عشرات المدن.
وفي مقطع مصوّر بثه على قناته في اليوتيوب، قال زيتوت: 'لا نستبعد أن تكون وراها أيادي الغدر الحقيقية اللي هي أيادي DRS، وأن جماعة توفيق (الجنرال توفيق) عادوا لعملياتهم القديمة، خصوصاً مع وجود الجنرال حسان 'اللواء عبد القادر آيت وعرابي' على رأس المخابرات الداخلية، واحد من أجرم الجنرالات'.
وأضاف موضحاً: 'تتصورون حجم الغضب انتاع الناس من قضية المليار دولار هادي اللي دفعوها لإفريقيا، فا باش يوجهو الأنظار، كل ما اشتدت عليهم الأمور يوجهو الأنظار بعملية معينة'.
وتابع متسائلاً: 'فهل قام الجنرال حسان رجع للوصفة القديمة وقام بقتل 3 من الضباط باش الناس تتلهى وتعاود تخاف وتكولك الإرهاب رجع؟'.
وختم حديثه بالقول: 'عندهم سكوت، هناك سكوت من جهتهم، كيف يقتل 3 ضباط وما فيش ولا خبر، فقط عن طريق الحسابات القريبة منكم'. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تقرير أكاديمي يفضح توظيف الجزائر للإرهاب لابتزاز تونس
تقرير أكاديمي يفضح توظيف الجزائر للإرهاب لابتزاز تونس

بلبريس

timeمنذ ساعة واحدة

  • بلبريس

تقرير أكاديمي يفضح توظيف الجزائر للإرهاب لابتزاز تونس

بلبريس - ليلى صبحي كشف الباحث المغربي حسن رامو، في دراسة حديثة ، عن تورط النظام الجزائري في زعزعة الاستقرار الأمني لجارته تونس عبر توظيف منظم للإرهاب كأداة جيوسياسية، معتمدا على قاعدة بيانات الإرهاب الدولية التابعة لجامعة ميريلاند، ومعطيات المؤشر العالمي للإرهاب، والتي رصدت تقاطعًا لافتًا بين موجات العنف الإرهابي التي ضربت تونس وبين مواقفها السياسية الخارجية، خصوصًا في الفترات التي شهدت تقاربًا مع المملكة المغربية. وتشير الدراسة إلى أن الفترة الممتدة من 2013 إلى 2019 شهدت ذروة النشاط الإرهابي في تونس، بالتزامن مع رئاسة كل من منصف المرزوقي والباجي قايد السبسي، وهي المرحلة ذاتها التي عرفت تقاربًا تونسيًا مع الرباط. هذا التوجه، حسب الباحث، استفز النظام الجزائري الذي لجأ إلى تصعيد التهديدات الأمنية داخل تونس، عبر عمليات إرهابية مركزة استهدفت في الغالب عناصر الجيش والأمن، بنسبة تجاوزت 80%، وتم تنفيذها في ولايات محاذية للحدود الجزائرية كالقصرين وجندوبة. ويربط تقرير رامو بشكل مباشر بين عدد من المحطات السياسية والدبلوماسية، مثل زيارة الملك محمد السادس إلى تونس في ماي 2014، وتبادل الاتصالات والزيارات الرسمية بين الرباط وتونس، وبين التصعيد الإرهابي الذي شهدته البلاد. بل أكثر من ذلك، يذهب التقرير إلى أن أول زيارة قام بها الرئيس قيس سعيد بعد انتخابه في 2019 نحو الجزائر لم تكن اختيارًا بريئًا، بل استجابة لشروط أمنية ضمنية من طرف الجار الشرقي، وهو ما يُفسر تراجع وتيرة العمليات الإرهابية بشكل مفاجئ ومثير منذ تولي سعيد الحكم. ومن أبرز المعطيات الصادمة التي أوردتها الدراسة، تلك المتعلقة بالجنرال الجزائري عبد القادر آيت وعرابي، الملقب بـ'حسان'، والذي أُقيل من مهامه وسُجن سنة 2015 بعد تزايد الضغوط الدولية على الجزائر، إثر تورط استخباراتها في هجمات إرهابية راح ضحيتها مواطنون غربيون في تونس. محاميه حينها صرح بوضوح أن موكله لم يكن يتحرك إلا بناءً على أوامر من رؤسائه، في إشارة مباشرة إلى الجنرال توفيق مدين، مهندس الأجهزة الأمنية الجزائرية لسنوات طويلة. حل جهاز DRS الجزائري في يناير 2016 أدى إلى تراجع مؤقت في الهجمات، قبل أن يعاد هيكلته سنة 2017، في مؤشر على رغبة الجزائر في الإبقاء على ورقة الإرهاب في معادلاتها الجيوسياسية. ويثير الباحث المغربي المخاوف مجددًا عقب تعيين نفس الجنرال، حسان، في ماي 2025 على رأس جهاز الاستخبارات الداخلية، ما ينذر، حسبه، بعودة محتملة لاستراتيجية الضغط الإرهابي ليس فقط على تونس، بل على دول الساحل والمجال المتوسطي برمته. ويخلص التقرير إلى أن السياسة الجزائرية، رغم شعاراتها المنافقة في محاربة الإرهاب، تثبت بالأرقام والتوقيتات أنها كانت توظف هذه الظاهرة للتأثير على اختيارات جيرانها، وتحديدًا تونس، التي تحوّلت إلى ساحة ابتزاز دبلوماسي دموي. كما اعتبر أن استقبال تونس لزعيم البوليساريو، إبراهيم غالي، ودعوة الجبهة الانفصالية إلى قمم دولية، ليست إلا نتيجة لهذا الابتزاز الأمني، الذي دفع تونس إلى التراجع عن استقلال قرارها السيادي. ويحذر رامو في ختام دراسته من صمت المنتظم الدولي إزاء هذه الممارسات، معتبرًا أن الجزائر لا تزعزع استقرار تونس فقط، بل تُهدد تماسك المنطقة برمتها، وتمهد لمرحلة جديدة من الحروب الرمادية، حيث تُستعمل الجماعات الإرهابية كأذرع ضغط عابرة للحدود، في خرق واضح لكل المواثيق الدولية.

إسرائيل: سنوجه ضربات لإيران حال استأنفت سعيها لامتلاك سلاح نووي
إسرائيل: سنوجه ضربات لإيران حال استأنفت سعيها لامتلاك سلاح نووي

هبة بريس

timeمنذ 2 ساعات

  • هبة بريس

إسرائيل: سنوجه ضربات لإيران حال استأنفت سعيها لامتلاك سلاح نووي

هبة بريس – وكالات أخبر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بأن 'إسرائيل ستوجّه ضربات لإيران، إن استأنفت سعيها لامتلاك سلاح نووي'. ونقلت وسائل إعلام أمريكية عن مصادر، قولها إن 'ترامب ألمح لنتنياهو بعدم معارضته لضرب إيران، إذا استأنفت برنامجها النووي'، معربًا عن أمله في عدم شنّ واشنطن مزيدًا من الضربات على إيران وتمسكه بالحل الدبلوماسي. من جهته، قال مسؤول إسرائيلي، إن 'تل أبيب لن تسعى بالضرورة للحصول على موافقة أمريكية لاستئناف مهاجمة إيران'، مؤكدًا أن إسرائيل 'تأكدت أن بعض مخزون طهران من اليورانيوم في أصفهان، نجا من الهجوم'.

مداهمة "سبا" مشبوه بمراكش تنتهي بتوقيف 8 فتيات وصاحبة المركز
مداهمة "سبا" مشبوه بمراكش تنتهي بتوقيف 8 فتيات وصاحبة المركز

هبة بريس

timeمنذ 2 ساعات

  • هبة بريس

مداهمة "سبا" مشبوه بمراكش تنتهي بتوقيف 8 فتيات وصاحبة المركز

محمد الهروالي – هبة بريس نفذت عناصر الشرطة القضائية التابعة لولاية أمن مراكش، في الساعات الاولى من يوم السبت 12 يوليوز الجاري، مداهمة مفاجئة لمحل للتدليك (سبا) يقع بشارع محمد الخامس في قلب المدينة، وذلك على خلفية شبهة تورط المحل في أنشطة مشبوهة وغير قانونية. وحسب مصادر مطلعة، فقد أسفرت العملية عن توقيف صاحبة المركز، إلى جانب ثماني فتيات يُشتبه في تورطهن في نشاط غير مرخص داخل المحل المذكور، إضافة إلى خمسة زبائن كانوا متواجدين لحظة المداهمة. وقد تم اقتياد الموقوفين إلى مقر الدائرة الأمنية قصد إخضاعهم لإجراءات البحث التمهيدي، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، من أجل تحديد طبيعة الأنشطة التي كانت تُمارَس داخل المحل، والتثبت من مدى احترامه للضوابط القانونية والتنظيمية الجاري بها العمل في هذا المجال. وتندرج هذه العملية في إطار سلسلة من الحملات الأمنية التي تباشرها مصالح الأمن الوطني بمراكش، الهادفة إلى التصدي لظاهرة استغلال محلات التدليك لأغراض غير قانونية، وضمان احترام القوانين المنظمة للنشاط التجاري والخدماتي داخل المدينة، لا سيما في المناطق السياحية الحساسة. يُذكر أن مصالح الأمن شددت في الآونة الأخيرة من إجراءات المراقبة والتفتيش في عدد من المحلات، وذلك في إطار استراتيجية استباقية لمحاربة مختلف أشكال الانحراف والسلوكات التي قد تمس بصورة المدينة أو تهدد سلامة المواطنين. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store