logo
الكشف عن ثروة ترامب وحصة العملات الرقمية فيها

الكشف عن ثروة ترامب وحصة العملات الرقمية فيها

أخبارنامنذ 17 ساعات
أخبارنا :
بلغت ثروة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أكثر من 10 مليارات دولار، فيما تشير البيانات إلى أنه يوظف معظم ثروته في استثمارات بالعملات الرقمية، ولاسيما $TRUMP.
قدّرت صحيفة "نيويورك تايمز" بعد تحليل أجرته بناءً على التقرير المالي للرئيس الأمريكي والبيانات العامة أن ثروة ترامب أكثر من 10 مليارات دولار.
وكشف التحليل أن الجزء الأكبر من ثروة ترامب يأتي من استثماراته في العملات الرقمية، خاصة عملة $TRUMP التي أُطلقت قبل تنصيبه هذا العام وتُقّيم بنحو 6.9 مليار دولار — رغم أنها غير قابلة للتداول.
كما حقق الرئيس ما لا يقل عن 320 مليون دولار من رسوم تداول هذه العملة، بالإضافة إلى امتلاكه عملات World Liberty التي قد تصل قيمتها إلى مئات الملايين.
أما أسهم شركة ترامب ميديا (مالكة منصة Truth Social)، فتبلغ قيمتها نحو ملياري دولار، بينما يأتي 1.3 مليار دولار على الأقل من استثماراته العقارية.
المصدر: صحيفة نيويورك تايمز
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب: 'فرصة جيدة' لاتفاق لوقف إطلاق النار بغزة هذا الأسبوع
ترامب: 'فرصة جيدة' لاتفاق لوقف إطلاق النار بغزة هذا الأسبوع

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

ترامب: 'فرصة جيدة' لاتفاق لوقف إطلاق النار بغزة هذا الأسبوع

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأحد إن هناك 'فرصة جيدة' للتوصل إلى اتفاق بشأن هدنة في غزة 'خلال هذا الأسبوع'، وذلك قبل اجتماعه المرتقب في واشنطن مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وصرّح ترامب للصحافيين في نيوجيرسي قبل صعوده طائرته عائدا إلى واشنطن قائلا: 'أعتقد أن هناك فرصة جيدة للتوصل إلى اتفاق مع حماس خلال هذا الأسبوع'. وأضاف ترامب أن مثل هذا الاتفاق يعني أنه من الممكن تحرير 'عدد لا بأس به من الرهائن'. وأكد نتنياهو، الأحد، أن اللقاء مع ترامب، الإثنين في واشنطن، قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بشأن غزة. وأوضح نتنياهو قبيل مغادرته إلى العاصمة الأميركية واشنطن للقاء ترامب 'أعتقد أن النقاش مع الرئيس ترامب سيساهم بالتأكيد في تحقيق هذه النتائج'. وشدد نتنياهو على تمسك حكومته بأهدافها فيما يتعلق بعودة الرهائن والقضاء على تهديد حماس، مشيرا إلى أن الوفد الإسرائيلي المفاوض في محادثات وقف إطلاق النار يحمل 'تعليمات واضحة' لإنجاز اتفاق وفق الشروط التي وافقت عليها إسرائيل. وأكد نتنياهو تصميم حكومته على 'ضمان عودة جميع الرهائن إلى إسرائيل، وإزالة تهديد حماس من قطاع غزة'، قائلا: 'مصممون على إعادة كل المختطفين الإسرائيليين، ولن يكون لحماس مكان في غزة مستقبلا'. وتزداد الضغوط على نتنياهو للاتفاق على وقف دائم لإطلاق النار وإنهاء الحرب في غزة، وهي خطوة يعارضها بعض الأعضاء المتشددين في الائتلاف اليميني الحاكم بينما يدعمها آخرون منهم وزير الخارجية جدعون ساعر. وبدأت في قطر الأحد مفاوضات غير مباشرة بين إسرائيل وحركة 'حماس' للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح رهائن في غزة، وفق ما أفاد مصدر فلسطيني مطّلع لوكالة فرانس برس. وذكر المصدر أن 'المفاوضات تدور حول آليات التنفيذ' للاتفاق المحتمل و'تبادل الأسرى'، موضحا أنها بدأت على الساعة 18:30 بتوقيت غرينيتش ويتم خلالها 'تبادل المواقف والإجابات عبر الوسطاء'.

"المياه" توقع اتفاقيات مشاريع بقيمة 39 مليون دولار
"المياه" توقع اتفاقيات مشاريع بقيمة 39 مليون دولار

أخبارنا

timeمنذ 2 ساعات

  • أخبارنا

"المياه" توقع اتفاقيات مشاريع بقيمة 39 مليون دولار

أخبارنا : وقعت وزارة المياه والري اليوم الأحد اتفاقيات مشاريع ضمن برنامج تقليل الفاقد بالشراكة مع الحكومة الأميركية لخدمة نحو 4 ملايين مواطن في الشمال والوسط بقيمة 39 مليون دولار. وبحسب بيان للوزارة، أكد وزير المياه المهندس رائد أبو السعود، خلال رعايته توقيع الاتفاقيات، تركيز الجهود على تحديث وتطوير شبكات المياه في جميع مناطق المملكة، بهدف خفض الفاقد المائي، وتطوير وتحسين شبكات مياه جديدة، والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للمواطنين. وقال، إن الاتفاقية تأتي ضمن المرحلة الرابعة من برنامج تقليل الفاقد، الممول من الحكومة الأميركية، واستكمالا لسنوات من التعاون البناء والتقدم المشترك في قطاع المياه، لتحسين الإدارة، وتعزيز الكفاءة التشغيلية لشركة مياه اليرموك التي تقدم خدماتها في محافظات الشمال الأربع: إربد، جرش، المفرق، وعجلون". وأوضح أن قيمة الاتفاقية تبلغ 39 مليون دولار أميركي، تقدم الحكومة الأميركية منها 30 مليون دولار كمنحة لتمويل تنفيذ أعمال المشروع، وبمساهمة إضافية من سلطة المياه بقيمة 9 ملايين دولار، وتنفذ على مدى 4 سنوات ابتداء من 15 آب المقبل وحتى 14 كانون الأول 2029، ويتوقع أن يستفيد منها أكثر من 3.2 مليون مواطن، وتوفير 8 ملايين متر مكعب من المياه سنويا. وبين أن المشروع سيشمل رفع قدرات الموظفين الحاليين، وتطوير البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات، وأنظمة التشغيل، يتبع ذلك تنفيذ خطط تحسين تضمن استدامة الأداء على المدى الطويل. وسيتضمن المشروع إجراء مسح ميداني شامل للمشتركين في المحافظات الأربعة، واستكمال إسناد مهام الفوترة، والتي تشمل قراءات العدادات، وإصدار الفواتير وإيصالها، ومراقبة حالة العدادات، والإبلاغ عن الاستخدام غير المشروع، إضافة إلى توفير مركبات وأجهزة كشف عن التسرب، وتشكيل فرق للصيانة والإصلاح. كما وقعت شركة "مياهنا" اتفاقية أخرى ضمن المنحة الأميركية مع أحد المقاولين، لإحالة عطاء أعمال إعادة تأهيل 3 محطات ضخ هي "الموجب، والزرقاء ماعين، وزارا ماعين"، بهدف تعزيز كفاءة نظام التزويد المائي، خاصة في كل من عمان والزرقاء، وبكلفة 4 ملايين دينار أردني، حيث سيسهم المشروع في تحسين خدمات المياه لأكثر من مليون مواطن، ويتضمن تنفيذ أعمال مدنية وميكانيكية وكهربائية متقدمة في المحطات الثلاث. ويشمل المشروع إنشاء جدار حماية للوقاية من الفيضانات، وتأهيل خط الضخ الرئيسي لمحطة سد الموجب، وتركيب مضخات جديدة عالية الكفاءة، وصمامات آلية في مركز التحكم، وأنظمة تصريف، إلى جانب تنظيف وإعادة تأهيل الأنظمة الداخلية، وتركيب أنظمة تحكم مؤتمتة بالكامل، وربط المحطات الثلاث بمركز التحكم "SCADA" في دابوق، ما يعزز مراقبة الأداء والاستجابة الفورية، وذلك لحل مشكلات توقف الضخ من محطة زارا ماعين خلال فترات الشتاء عند ارتفاع نسبة العكورة. وستؤدي هذه الأعمال إلى استدامة عمل منظومة محطة زارا ماعين، وتقليل فترات التوقف، وزيادة الكميات بما لا يقل عن مليون متر مكعب سنويا، وتقليل كلف الصيانة بنسبة 15 بالمئة، إلى جانب القدرة على مراقبة واحتساب الفاقد على الخطوط الناقلة في هذه المنظومة من المصادر إلى محطة زارا ماعين. ويعد المشروع امتدادا لسلسلة مشاريع تخفيض الفاقد في مرحلته الثالثة، والممولة من الحكومة الأميركية، والتي من ضمنها أيضا مشروع تنفيذ وتصميم محطة معالجة نبعة وادي السير الذي تم إحالة عطاء تنفيذه إلى شركة نصر أرشيدات، وبإشراف شركة "أرابتك جردانة" بكلفة تقارب 2.5 مليون دينار. وتمت إحالة هذا العطاء مسبقا من خلال هذه المنحة، حيث ستؤدي هذه الأعمال إلى زيادة القدرة الإنتاجية السنوية للمحطة بنسبة 18 بالمئة، أي ما يعادل مليون متر مكعب إضافي عن المستوى الحالي. وخلال حفل التوقيع، أكد ممثلو الحكومة الأميركية، من خلال سفارة الولايات المتحدة، متانة الشراكة بين الأردن والولايات المتحدة في مواجهة التحديات المائية، من خلال مشاريع تنموية مستدامة وطويلة الأمد، حيث يمثل المشروع خطوة جديدة في مسار التعاون الوثيق والدعم المتواصل من الحكومة الأميركية لتعزيز البنية التحتية المائية في الأردن، وتحسين كفاءة التشغيل، وضمان استدامة الخدمة في ظل التحديات المتزايدة والموارد المحدودة. --(بترا)

اسماعيل الشريف : الصبر الاستراتيجي
اسماعيل الشريف : الصبر الاستراتيجي

أخبارنا

timeمنذ 2 ساعات

  • أخبارنا

اسماعيل الشريف : الصبر الاستراتيجي

أخبارنا : سأفكر في قصف إيران مرة أخرى إذا قامت بتخصيب اليورانيوم إلى درجة تثير قلقي- ترامب. أخطأ جميع المحللين -وأنا منهم - حين توهّمنا أن استهداف البرنامج النووي الإيراني سيكون على شاكلة «خيار شمشون» الصهيوني، في إشارة إلى البطل اليهودي الأسطوري الذي، حين وقع في قبضة أعدائه واقترب أجله، قرّر أن ينهار الهيكل عليه وعليهم معًا. كنا نتوقّع أن تردّ إيران بإشعال المنطقة بأسرها، من آبار النفط إلى القواعد الأميركية، وأن تكون تلك الضربة هي الشرارة الأولى لحرب عالمية ثالثة. لكن شيئًا من ذلك لم يحدث. فلم تستهدف طهران أحدًا سوى الكيان، ولم يشارك أي من حلفائها في المواجهة. واقتصرت ضرباتها على الكيان وهجوم محدود استهدف قاعدة «العديد» الأميركية، فتعرّضت للسخرية، وتشمت بها الأعداء، وبدت وكأنها ابتلعت الإهانة في صمت. ويبقى السؤال الجوهري: لماذا لم تلجأ إيران إلى «خيار شمشون»؟ الجواب البسيط والمباشر أن توسيع إيران لدائرة الحرب كان سيعني انتحارها وتدميرها الكامل على يد الولايات المتحدة. فـ»خيار شمشون» لا يُستخدم إلا حين تفقد الدولة كل ما يمكن أن تخسره. وبناءً عليه، يمكن القول إن إيران لا تزال تحتفظ بأوراق قوة، وطالما أنها تملك شيئًا لتخسره، فلن تُشعل النار في الإقليم. يصرّح الرئيس ترامب تارة بأنهم دمّروا البرنامج النووي الإيراني بالكامل، وتارة أخرى بأنهم أعادوه عقودًا إلى الوراء. وبين هذين التصريحين يتجلّى تناقض لا يمكن تجاهله. وبعيدًا عن بهرجة السياسيين وخُطب الانتصار، تبقى تصريحات المختصين، وعلى رأسها الوكالة الدولية للطاقة الذرية، هي الأكثر دقة وأهمية. إذ تؤكد الوكالة أن إيران لا تزال تمتلك جميع مكونات تصنيع السلاح النووي، ولا تحتاج سوى إلى تجميعها لإنتاج ما يصل إلى تسعة رؤوس نووية. ويُعتقد أن إيران قامت بتوزيع كميات صغيرة من اليورانيوم عالي التخصيب في أماكن سرية، لا يعلم مواقعها إلا الله. بل تذهب الوكالة إلى أبعد من ذلك، فتشير إلى أن إيران تحتفظ بعدد كبير من أجهزة الطرد المركزي، موزعة بدورها في مواقع مختلفة، فضلًا عن امتلاكها أطنانًا من «الكعكة الصفراء» القابلة للتخصيب لإنتاج أسلحة نووية. وهذه التقارير تبدو منطقية؛ فكل دولة تُقدّر مصالحها وتملك مشروعًا نوويًا لا بد أن تتخذ احتياطاتها وتحمي بنيتها التحتية الحساسة. أما الحكومات التي تُفرّط بذلك، فهي من أغبى الحكومات على وجه الأرض، وهذا بالتأكيد لا ينطبق على إيران. ومن هنا، فإن الضربات الأميركية لم تكن كافية، ويبدو أن إيران باتت قادرة على تصنيع رؤوس نووية في وقت قريب جدًا. وتبقى القضية الأهم هي تلويح إيران بالانسحاب من معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية، بعد تصويت البرلمان ومصادقة مجلس صيانة الدستور على قرار تعليق الاتفاقية إلى حين الحصول على ضمانات بعدم استهداف برنامجها النووي. ومع ذلك، فإن الانسحاب ليس إجراءً بسيطًا، إذ يتطلب توجيه إنذار رسمي قبل ثلاثة أشهر من تاريخ التنفيذ. ولا شك أن هذا الانسحاب في نظر الولايات المتحدة وحلفائها سيُعدّ بمثابة إعلان حرب. لذلك، يتحدث أبرز المحللين الاستراتيجيين، وتؤكّد التقارير المدعومة بتصريحات قادة الكيان، أن الحرب قد تعود في أي لحظة، وربما في الأسبوع المقبل، تحت شعار «إنهاء البرنامج النووي الإيراني». إلا أن الهدف الحقيقي يتجاوز ذلك بكثير، إذ يتمثل في إسقاط النظام، باعتباره الضمانة الوحيدة لإنهاء البرنامج بشكل نهائي. وعندها فقط، قد تجد إيران نفسها مضطرة للجوء إلى خيار شمشون. في خضم هذه التوترات، يشعر الغرب والكيان الصهيوني بالدهشة من الموقف العربي المتعاطف نسبيًا مع إيران، رغم الخلافات العميقة معها. فقد عبّرت العديد من الدول العربية عن رفضها استهداف إيران، وأعلنت عدم مشاركتها في أي مواجهة ضدها. ويبدو أن هذا الموقف نابع من إدراك متزايد بأن التهديد الأخطر للأمن القومي العربي لا يزال يتمثل في الكيان الصهيوني، وأن سقوط إيران لن يؤدي إلا إلى تعظيم نفوذ الكيان في المنطقة. ــ الدستور

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store