المعاني: فتح مدرجات الحسين إربد مجانًا مبادرة لخدمة جماهير النادي
وقال المعاني، إنّ جماهير الحسين جماهير عائلية وأسرية ومن باب التخفيف والعائلات التي تقطع مسافات باتجاه عمان والزرقاء جاءت هذه المبادرة.
وبين أنّ إدارة النادي اهتمت بإعادة الجماهير إلى المدرجات من خلال تشجيعهم على الحضور المجاني وتقديم فريق يليق بسمعة النادي وبمدينة إربد لتحقيق البطولات.
ونفى أن تكون تذاكر إياب نهائي مباراة السوبر قدمت بشكل مجاني، وقد امتلأت مدرجات الحسين في ستاد الحسن لرغبتها بذلك.
وعن موقع المدير الإداري لفريق كرة القدم، بين المعاني أنّ المدير السابق أسامة طلال طلب تخفيض عقده من 3 أعوام إلى عامين، وبذلك انتهى عقده بكل حب وود بينه وبين إدارة النادي، لتقوم الإدارة بتعيين محلل الأداء مهند الحجوج مديرًا إداريًا مكانه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وطنا نيوز
منذ 6 ساعات
- وطنا نيوز
المشجع الوفي لنادي الحسين الطفل عبدالله العلاونة في ذمة الله
وطنا اليوم:سادت حالة من الحزن الشديد في الأوساط الرياضية الأردنية، وخصوصاً بين جماهير نادي الحسين إربد، بعد الإعلان عن وفاة الطفل عبد الله العلاونة، الذي عُرف بأنه أحد أوفى وأصدق مشجعي 'غزاة الشمال'. وانتشر خبر وفاة الطفل عبد الله كالنار في الهشيم عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث ضجت صفحات الجماهير واللاعبين بصورته التي أصبحت أيقونة للانتماء الخالص والحب الصادق للنادي. وكان الطفل الراحل قد اشتهر بصورة مؤثرة له وهو يرتدي قميص النادي الأصفر ويشجع بحرارة من المدرجات، لتصبح صورته رمزاً للبراءة والولاء في عالم التشجيع الرياضي. وقد نعى نادي الحسين إربد في بيان رسمي مشجعه الصغير، معرباً عن بالغ حزنه وأسفه لهذا المصاب الأليم. وجاء في بيان النادي: 'بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، تنعى أسرة نادي الحسين إربد ابنها المشجع الوفي عبد الله العلانة. ستبقى روحه البريئة وابتسامته الصادقة حاضرة في مدرجاتنا وفي قلوبنا دائماً'. من جهتهم، عبر عدد من لاعبي الفريق الأول والجماهير عن حزنهم العميق، متداولين صوره ومقدمين التعازي لأسرته، فيما دعا العديد من المشجعين إلى تكريم ذكرى الطفل الراحل في المباراة القادمة للفريق، تأكيداً على أنه سيبقى جزءاً لا يتجزأ من عائلة النادي. لقد تحول عبد الله من مجرد مشجع صغير إلى أيقونة للحب النقي والانتماء الصادق، وستبقى ذكراه خالدة في قلوب كل من عرفه وشاهد شغفه الكبير بناديه


رؤيا
منذ 8 ساعات
- رؤيا
الحزن يخيم على جماهير الحسين إربد بعد وفاة "مشجعه الوفي" الطفل عبد الله العلاونة
الطفل الراحل عبد الله العلاونة اشتهر بصوره المؤثرة وهو يرتدي قميص النادي الأصفر ويشجع بحرارة من المدرجات سادت حالة من الحزن الشديد في الأوساط الرياضية الأردنية، وخصوصاً بين جماهير نادي الحسين إربد، بعد الإعلان عن وفاة الطفل عبد الله العلاونة، الذي عُرف بأنه أحد أوفى وأصدق مشجعي "غزلان الشمال". وانتشر خبر وفاة الطفل عبد الله كالنار في الهشيم عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث ضجت صفحات الجماهير واللاعبين بصورته التي أصبحت أيقونة للانتماء الخالص والحب الصادق للنادي. وكان الطفل الراحل قد اشتهر بصورة مؤثرة له وهو يرتدي قميص النادي الأصفر ويشجع بحرارة من المدرجات، لتصبح صورته رمزاً للبراءة والولاء في عالم التشجيع الرياضي. وقد نعى نادي الحسين إربد في بيان رسمي مشجعه الصغير، معرباً عن بالغ حزنه وأسفه لهذا المصاب الأليم. وجاء في بيان النادي: "بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، تنعى أسرة نادي الحسين إربد ابنها المشجع الوفي عبد الله العلانة. ستبقى روحه البريئة وابتسامته الصادقة حاضرة في مدرجاتنا وفي قلوبنا دائماً". من جهتهم، عبر عدد من لاعبي الفريق الأول والجماهير عن حزنهم العميق، متداولين صوره ومقدمين التعازي لأسرته، فيما دعا العديد من المشجعين إلى تكريم ذكرى الطفل الراحل في المباراة القادمة للفريق، تأكيداً على أنه سيبقى جزءاً لا يتجزأ من عائلة النادي.

جفرا نيوز
منذ 15 ساعات
- جفرا نيوز
الحضور الجماهيري الضعيف.. معضلة في الدوري الأردني
جفرا نيوز - تعاني مدرجات الملاعب خلال المنافسات المحلية لكرة القدم، من ضعف الحضور الجماهيري في أغلب المباريات، باستثناء بعض المواجهات الكبرى التي تجمع فرق الفيصلي والوحدات والحسين إربد والرمثا. الظروف المالية الصعبة التي تمر بها الجماهير، التي تضحي من أجل مؤازرة فرقها رغم أعباء الحياة، تجعل من المهم أن تعيد الأندية التفكير في كيفية جذب الجمهور مجددًا إلى المدرجات، مع الحفاظ على حقوق الأندية في الحصول على ريع كبير من المباريات الجماهيرية . هذا الواقع يطرح تساؤلات مهمة حول الأسباب التي تمنع الأندية من فتح أبواب المدرجات مجانا أمام جماهيرها في المباريات البيتية، باستثناء المواجهات التي تشكل دخلا ماليا كبيرا نتيجة الحضور الجماهيري الكثيف. تجارب المواسم الماضية، أثبتت أن غالبية المباريات تشهد حضورا ضعيفا لا يوازي قيمة الحدث ولا أهمية المنافسات، وهذا لأسباب متعددة، أبرزها صعوبة الظروف الاقتصادية التي تواجه الجماهير، وارتفاع تكاليف حضور المباريات من تذاكر وتنقل وأسعار الطعام والشراب داخل الملاعب. في هذا السياق، تبرز مبادرة نادي الحسين إربد كنموذج ناجح يعكس فهما عميقا لأهمية الجماهير، حيث بادرت إدارة النادي إلى فتح المدرجات مجانا خلال مباريات الفريق في دوري أبطال آسيا 2، وهو ما ساهم في إعادة الحيوية إلى المدرجات. نائب رئيس النادي غيث المعاني، أكد أن هذه المبادرة جاءت من شعور إدارة النادي بالمسؤولية تجاه أهالي المدينة والعائلات التي تتكبد عناء السفر لدعم الفريق، مضيفا أن الإدارة حرصت على تقديم فريق يليق بسمعة النادي وتاريخه، وأن الامتلاء الجماهيري في نهائي السوبر لم يكن نتيجة توزيع تذاكر مجانية، بل رغبة حقيقية من الجمهور بالحضور. مبادرة الحسين الناجحة أتثبت أن التفكير "خارج الصندوق'، يمكن أن يعيد الحياة للمدرجات، وأن استعادة نبض الجماهير يبدأ بخطوات بسيطة لكنها مؤثرة، قد تكون البداية بفتح الأبواب مجانا ولكن الأثر يمتد ليصل إلى روح المنافسة ومستقبل اللعبة. عدد من الفنيين والمتابعين أكدوا أهمية هذه الخطوة، حيث اعتبر المدرب الوطني عبد الله العمارين أن الحضور الجماهيري هو المحرك الأساسي لأي فريق، وأن فتح الأبواب مجانا أو خفض أسعار التذاكر يساهم في عودة الجماهير وزيادة الحافز لدى اللاعبين. وأضاف أن إدارات الأندية مطالبة بتقدير ظروف الجماهير المالية، والبحث عن أفضل الوسائل للتخفيف عليها، خصوصا أن كثيرا منهم يتكبد عناء السفر بين المحافظات لدعم وتشجيع فريقه، مشيرا إلى أن المبالغ الواردة لصندوق النادي بسيطة أصلا نتيجة ضعف الإقبال على حضور المباريات. وأشار إلى أن الفرق التي تحظى بدعم جماهيري كبير تقدم مستويات أفضل وتظهر بثقة أكبر داخل الملعب، وأن عودة الجمهور تمثل استثمارا مباشرا في قوة الفريق. من جهة أخرى، عبر عدد من المشجعين عن أمنيتهم بأن تحذو الأندية الأخرى حذو الحسين، حيث قال المشجع سالم المجالي، أحد مشجعي الفيصلي "إن الكثير من الشباب يعزفون عن حضور المباريات بسبب ارتفاع التكاليف، خصوصًا أبناء المحافظات في ظل ظروف اقتصادية صعبة، وفتح المدرجات مجانا يساهم في عودة الأجواء الجماهيرية'. وتطرق إلى مبادرة تستحق التقدير من المحبين لأنديتهم، تتمثل في شراء التذاكر وتقديمها للجماهير على نفقتهم الخاصة، في محاولة لدعم الأندية وتحفيز الحضور الجماهيري، وهي فكرة قابلة للتوسع، إذا ما وجدت دعما وتعاونا من إدارات الأندية.