
ضبط أب عراقي أثناء بيعه لطفلته مقابل 60 ألف دولار
وأفادت وسائل إعلام عراقية، إن قوة أمنية أحبطت عملية البيع أمس الاثنين في مدينة بغداد، وأنقذت الطفلة ابنة السنوات العشر من مصير مجهول؛ حيث أوقف رجال الأمن، الأب في منطقة تقع في شرق مدينة بغداد، تمهيدًا لمحاكمته في جريمة محاولة بيع ابنته التي ولدت عام 2015.
ولم يتم الكشف عن الجهة التي كانت ستشتري الطفلة ولا دوافع طرفي عملية البيع والشراء الصادمة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى الالكترونية
منذ 7 ساعات
- صدى الالكترونية
اتهام صاموئيل إيتو بسرقة 600 ألف دولار
ذكرت وسائل إعلام كاميرونية أن صاموئيل إيتو النجم السابق لأندية برشلونة وإنتر ميلان وأنجي والرئيس الحالي للاتحاد الكاميروني لكرة القدم يواجه تهما بسرقة 600 ألف دولار. وبحسب موقع Actu Cameroun، فإن المبلغ المقصود كان من المفترض أن يدفع للمنتخب الكاميروني لقاء خوضه مباراة ودية أمام منتخب المكسيك عام 2023، والتي أقيمت في الولايات المتحدة ، إلا أن لاعبي المنتخب لم يتسلموا مستحقاتهم المالية حتى الآن. ووفقا للتقارير، تم تقديم شكوى ضد إيتو إلى مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي FBI ووزارة العدل الأمريكية. ورغم أن الشكوى لا تتضمن اتهاما مباشرا لإيتو، فإن بصفته رئيسا للاتحاد، فهو يعد المسؤول الأول عن توزيع الأموال. يذكر أن إيتو لعب لنادي أنجي الروسي بين عامي 2011 و2013، وسجل 25 هدفا في 53 مباراة في الدوري الروسي.


الرياضية
منذ 12 ساعات
- الرياضية
سرقة طواويس الفندق التاريخي
اختفت عشرات الطواويس الذكور والإناث المعروفة بتجوالها في أرجاء فندق «رايد» التاريخي المصمم على طراز الآرت ديكو في دلتا ساكرامنتو، ويعتقد موظفو الفندق أن الطيور قد سرقت، حسبما أفادوا، الأربعاء. وقال ديفيد نيلسن، المدير العام للفندق، إن أحد الزبائن أبلغ يوم الأحد عن رؤيته رجلين وهما يمسكان بأحد الطيور ويضعانه داخل قفص في صندوق شاحنة صغيرة، ما دفع الموظفين لإجراء جرد، ليتبين أن أربعة فقط من الطيور الغريبة ما تزال موجودة. وأضاف نيلسن: «لسنا متأكدين لماذا قد يفعل أي شخص شيئًا كهذا، لكن الموظفين في حالة حزن شديد». وتحقق السلطات في الحادث على أنه جريمة سرقة ممتلكات. وقدر الرقيب أمار جاندي، المتحدث باسم مكتب شرطة مقاطعة ساكرامنتو، قيمة الطاووس الواحد بألفي دولار، وأنثى الطاووس الواحدة بألف دولار، دون أن يدلي بمزيد من المعلومات. وكان مالك الفندق اشترى خمسة طيور قبل 14 عامًا لتتجول بحرية في محيط الفندق. وتكاثرت هذه الطيور حتى أصبحت سمة مميزة للفندق، بحسب نيلسن.


حضرموت نت
منذ يوم واحد
- حضرموت نت
مليشيا الحوثي تنهب 3 مليارات دولار من أموال اليمنيين تحت مسمى 'الحارس القضائي'
عدن – سبأنت قال وزير الإعلام والثقافة والسياحة معمر الإرياني 'أن ملف 'الأموال المنهوبة' من المواطنين تحت مسمى 'الحارس القضائي'، والتي تقدر بأكثر من 3 مليارات دولار أمريكي حتى الآن، يعد واحداً من أخطر الوسائل التي تعتمد عليها مليشيا الحوثي لتوسيع إمبراطوريتها المالية، وتمويل حربها على اليمنيين، وعملياتها الإرهابية العابرة للحدود'. وأضاف معمر الإرياني في تصريح صحفي 'أن مليشيا الحوثي استولت على آلاف العقارات والأصول المالية من معارضيها تحت ستار 'الحراسة القضائية'، وحاولت إضفاء طابع قانوني مزيف على هذه الإجراءات عبر إصدار أوامر قضائية صورية تفرض الحراسة على ممتلكات مئات الشخصيات المناهضة لانقلابها'. وأشار الوزير إلى أن مليشيا الحوثي استهدفت أكثر من 1200 شخصية وجهة، بما في ذلك شخصيات سياسية، برلمانية، رجال أعمال، إعلاميين، وعائلاتهم، حيث قام الحوثيون بالاستيلاء على (المنازل، والأراضي الزراعية، والشركات، والأرصدة المالية، والأسهم في الشركات الكبرى)، وتسييل هذه الأصول وتحويل عوائدها إلى حساباتهم الخاصة. وبين الإرياني أن حجم الأموال والأصول التي استولت عليها مليشيا الحوثي من خلال هذه الممارسات تجاوز الـ 3 مليارات دولار أمريكي، شملت عقارات سكنية وتجارية وأراضي زراعية، وأرصدة مالية ضخمة بالعملة الصعبة والريال اليمني، بالإضافة إلى حصص كبيرة في شركات ومؤسسات تجارية، بالإضافة إلى عشرات المقرات الطبية والتعليمية التي تم الاستيلاء عليها. وأضاف 'أن تقارير منظمات حقوقية، مثل 'منظمة سام للحقوق والحريات'، تؤكد أن مليشيا الحوثي قد استحوذت على 38 شركة كبرى في صنعاء، من بينها شركات تجارية وصحية وتعليمية، إلى جانب بيع الأصول المنهوبة في مزادات سرية لصالح القيادات الحوثية'. وفيما يتعلق بكيفية إدارة هذه الأموال، أشار الإرياني إلى أن مليشيا الحوثي تدير هذه الأصول المصادرة عبر آليات منظمّة لتحويلها إلى موارد مالية ضخمة تُستخدم لتمويل حربها، بما في ذلك تأجير وبيع العقارات، والاستحواذ على أرباح الشركات، وبيع الأرصدة في السوق السوداء، وذكر أنه تم تحويل بعض الأصول المنهوبة إلى مقرات عسكرية. وأكد الإرياني أن هذه الممارسات أضرت بالاقتصاد اليمني، حيث تسببت في إغلاق العديد من الشركات الخاصة، وفقدان عشرات الآلاف من اليمنيين لوظائفهم، مما ساهم في زيادة معاناتهم الاقتصادية والاجتماعية. وخلص الإرياني إلى أن استمرار هذه الممارسات يُعتبر 'جرائم نهب منظم' و'إثراء غير مشروع' ويجب أن تكون محلاً لإدانة دولية، مطالباً المجتمع الدولي بضرورة اتخاذ موقف حازم ضد القيادات الحوثية المتورطة في هذه الجرائم، بما في ذلك فرض عقوبات دولية وملاحقة الأموال المنهوبة في الخارج لاستعادتها. ودعا الوزير إلى دعم جهود الحكومة الشرعية في استعادة المؤسسات والأموال المنهوبة، وفتح المزيد من الملفات المتعلقة بالاقتصاد الموازي للمليشيا، بما في ذلك قطاع الاتصالات وشركات الصرافة وغسل الأموال، واستمرار العمل على تجفيف مصادر تمويل الانقلاب لإعادة استقرار الدولة اليمنية وإنهاء معاناة الشعب اليمني.