
آل باخذلق وآل باعبدالله يحتفلون بزواج عبدالعزيز
احتفل اللواء سليمان بن داود باخذلق مدير شرطة جدة الأسبق بزواج ابنه المهندس عبدالعزيز، على ابنة عبدالله بن مثنى آل عبدالله، وذلك في إحدى القاعات الكبرى في محافظة جدة،
حضر الحفل عدد من القيادات الأمنية والعسكرية والمدنية ووجهاء وأعيان منطقة مكة المكرمة وجدة ومدراء الإدارات الحُكومية، وأقارب العروسين، وتخلل الحفل العديد من الأغاني والأهازيج الشعبية والوطنية ولعبة المزمار والسامري والدوسري والخبيتي والعرضة السعودية التي شارك فيها عدد من الحضور.
وفي ختام الحفل شكر اللواء سليمان باخذلق والد العريس كل من حضر وشاركهم فرحة إبنه المهندس عبدالعزيز، داعياً الله عزَّ وجلّ أن يُوفق العروسين في حياتهما الزوجية.
فيما عبر العريس عن فرحته الغامرة بليلة العُمر وتوديع حياة العزوبية، وشكر كل من حضر وشاركه فرحته ، داعياً الله عزَّ وجلَّ أن يُوفقه وزوجته لبناء عُش الزوجيَة وإنجاب ذرية صالحة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سودارس
منذ 2 ساعات
- سودارس
الطاهر ساتي يكتب: فحوصات ..!!
:: وعلى سبيل المثال، تحدثت تسريبات الأيام الفائتة عن خضوع المرشح لمنصب وزارة المعادن، نور الدين طه، للفحص الأمني، وكانت النتيجه رفضه، لعمله في معبد يهودي و زيارته لإسرائيل ؟..وعملاً بأحكام المهنة، تحريت و تقصيت، وتوصلت إلى معلومة مفادها : كل ما ذُكر غير صحيح ..فالرجل لم يعمل في معبد يهودي، ولم يزر إسرائيل، ولم يتم رفضه، ومجاز مع آخرين، والإعلان عنهم مسألة وقت، حسب تقدير رئيس الوزراء ..!! :: والجدير بالإنتباه في شائعة الفحص الأمني هي زيارته لإسرائيل، وهي تُذكرني بحكاية عمنا الذي كان مُنزعجاً من رغبة ولده في الهجرة إلى أمريكا بالتهريب، وكان ينصحه بالعدول عن الفكرة، ولكن الشاب كان متمسكاً بفكرة المغامرة، حتى صحوا ذات يوم على صدى صواريخ مصنع الشفاء، فصاح العم مُبتهجاً : ( أها يلا، أمريكا جاتك في محلك)..ومنذ زيارة وفدها للخرطوم، فالمسؤول السوداني لم يعد بحاجة لزيارة إسرائيل، فهي التي تزورهم ..!! :: وعلى كل، الفحص الأمني برئ من رفض إبن طه كبراءة الذئب من دم إبن يعقوب ..والمؤسف في الحدث ليس هو تضليل الرأي العام، فالرأي العام تشبع بالتضليل، ويستطيع أن يُميّز، ولا محاولة إغتيال شخصية عامة بالأكاذيب، فالمؤكد أن نور الدائم إعتاد على هذه المحاولات الموبوءة بها ساحات العمل العام في السودان، ولكن المؤسف للغاية هو إستغلال اسم جهاز الأمن والمخابرات العامة لتصفية حسابات شخصية أو حزبية ..!! :: فالشماعات التي يُمكن أن تُعلّق عليها النُخب السياسية خيباتها وصراعاتها كثيرة، ولا يجب أن تكون أجهزتنا العدلية والأمنية والشُرطية من تلك الشماعات..نعم، فالمحاكم والنيابات وأجهزة الشرطة و الأمن هي مؤسسات بمثابة صمام الأمان للمجتمع، والحصن الأخير لأي مواطن، ولهذا تحرص الشعوب وصحافتهاعلى نقائها وحسن سيرتها ومسيرتها، بحيث تكون بعيدة عن التلوث و الإستغلال ..!! :: ولو كانت معايير الفحص الأمني كما تهوى الأجندة الحزبية والذاتية، لما إجتازها الكثير من وزراء حكومة كامل إدريس، بل لما إجتازها كامل إدريس في حد ذاته، ولكنها معايير مُقيّدة بالوثيقة الدستورية والقوانين والأجندة الوطنية..ومن محاسن الثورة إنها وضعت أجهزة الدولة بحيث تقف على مسافة واحدة من الناس و الأحزاب ، و لا فضل لأحد على آخر إلا باحترام دستور و قوانين البلد ..!! :: وليس هناك ما يمنع البعض عن حب الوزير السابق أبو نمو، وليس هناك ما يمنعهم عن كراهية نور الدائم، فالحب والكراهية محض مشاعر يأسف لها النساء، أو كما قال الإعرابي للفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه، بعد أن إستلم حقوقه من بيت مال المسلمين، وكان الفاروق قد خاطبه كارهاً : (واللهِ لا أحبُّكَ حتى تحبَّ الأرضُ الدمَ)، وهذا يعني الإمتثال لقواعد العمل العام، وما بها من حقوق و واجبات، بعيداً عن لغة العواطف ..!!


غرب الإخبارية
منذ 3 ساعات
- غرب الإخبارية
تنفيذ حُكم القتل تعزيرًا في مواطِنٍ أقدم على ارتكاب جرائم إرهابية
المصدر - أصدرت وزارة الداخلية، اليوم، بيانًا بشأن تنفيذ حُكم القتل تعزيرًا في مواطِن أقدم على ارتكاب جرائم إرهابية، فيما يلي نصه: قال الله تعالى: (وَلَا تُفْسِدُواْ فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِهَا)، وقال تعالى: (وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ)، وقال تعالى: (وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْفَسَاد)، وقال تعالى: (إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْاْ مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ). أقدم/ علي بن علوي بن محمد العلوي -سعودي الجنسية- على ارتكاب عددٍ من الجرائم الإرهابية تمثلت في انضمامه إلى تنظيم إرهابي يهدف إلى الإخلال بالأمن ودعمه الأعمال الإرهابية، وتستره على عددٍ من المطلوبين أمنيًا، والسفر إلى الخارج وتدربه على تصنيع الأسلحة والمتفجرات؛ بهدف استخدامها للقيام بأعمال إرهابية داخل المملكة. وبفضل من الله تمكنت الجهات الأمنية من القبض على المذكور، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب تلك الجرائم، وبإحالته إلى المحكمة المختصة صدر بحقه حكم يقضي بثبوت ما نسب إليه وقتله تعزيرًا، وأصبح الحكم نهائيًا بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعًا. وتم تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بحق/ علي بن علوي بن محمد العلوي -سعودي الجنسية- اليوم الاثنين 19 / 01 / 1447هـ الموافق 14 / 07 / 2025م بالمنطقة الشرقية. ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة المملكة العربية السعودية على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الشريعة الإسلامية في كل من يتعدى على الآمنين أو يسفك دماءهم، وينتهك حقهم في الحياة والأمن، وتحذر في الوقت نفسه كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره. والله الهادي إلى سواء السبيل


Independent عربية
منذ 6 ساعات
- Independent عربية
بين السيطرة والانفجار... مشروع الانتشار الأمني يهدد استقرار السويداء
على الطريق الممتد من دمشق إلى السويداء (120 كيلومتراً)، نصبت مجموعة مسلحة كميناً لمركبة محملة بالخضراوات بعد إغلاق الطريق بالحجارة، واحتجزت سائقها وسلبت مبلغاً مالياً منه، وبعدها اقتادته إلى جهة مجهولة معصوب العينين وبقي كذلك حين أفرج عنه إلى أن عثر عليه أحد المارة في الطريق العام فسارع إلى إسعافه ونقله إلى المستشفى. وفجرت حادثة سائق مركبة الخضراوات فضل الله دوارة نزاعاً طائفياً بين أبناء المنطقة، إذ اندفعت مجموعات مقربة منه إلى قطع الطريق ثانية واحتجاز نحو ثمانية مدنيين بصورة عشوائية للضغط واستعادة المركبة المحتجزة. اقتتال مستمر وتشير آخر التطورات إلى دخول قوى الأمن الداخلي ووحدات من الجيش السوري إلى قرى عدة في السويداء استجابة للتطورات الأمنية الأخيرة وما رافقها من توترات، سعياً إلى فض الاشتباكات وحرصاً على حياة المدنيين، بحسب المعلومات الواردة، بينما تغص المستشفيات والمراكز الصحية بأعداد متزايدة من الضحايا نتيجة الاقتتال الذي لا يزال مستمراً. في الأثناء تتجدد الاشتباكات في ريف السويداء الغربي وتتوسع بين العشائر والأهالي بعد فترة هدوء نسبي شهدها ليل أمس، لتتسبب بتأجيج نار الطائفية وسط تصعيد غير مسبوق يعد الأول من نوعه بعد الاتفاق بين الحكومة السورية والمرجعيات الدينية والاجتماعية في السويداء، مما أحيا مشاهد الاقتتال قبل بضعة أشهر في حي جرمانا وصحنايا في ريف دمشق على خلفيات طائفية. وأفاد المتحدث الرسمي باسم حركة "رجال الكرامة" باسم أبو فخر بتشكيل لجنة مفاوضات وبأنه ربما يكون هناك حوار خلال وقت قريب جداً، وأن التصعيد كبير وهناك أسرى وضحايا من الطرفين نتيجة المعارك المحتدمة بالأسلحة المتوسطة والثقيلة. وأضاف، "لا نريد أن تصل الأمور إلى هذا الحد وإلى هذه الدرجة من التصعيد، لكن هناك أخطاء اقترفتها الحكومة أدت إلى هذا الأمر، وقد اتفقنا على تفعيل عمل وزارة الدفاع والداخلية في السويداء بسواعد أبناء البلد أنفسهم قبل 15 يوماً من التصعيد، لكن الأمور ظلت تراوح مكانها بعد إصرار الحكومة على إدخال عناصر معينة". دعوات إلى ضبط النفس ويتابع أبو فخر حديثه في استعراض مجريات اليوم الثاني للاشتباكات مع تطور دخول القوى الأمنية قائلاً "اليوم ومن دون تنسيق دخلوا، ولم يكن الأمر بحاجة إلى استخدام القوة المفرطة بين الجهتين، ولعل الحل هو التراجع لأن الجيش ارتكب انتهاكات كبيرة وصلت حد قتل المدنيين الأبرياء وحرق البيوت وهجرة ونزوح جماعي من القرى الحدودية، والحل يكمن في انسحاب الجيش والتفاوض وتفعيل مؤسسات الدولة وفق الاتفاقات". في المقابل أصدرت وزارة الدفاع بياناً حول التطورات الأمنية الأخيرة أكدت فيه نشر وحداتها العسكرية بغية فك الاشتباكات بسرعة، مؤكدة التزام جنودها بحماية المدنيين وفق القانون، كما دعت جميع الأطراف إلى التعاون مع قوات وزارة الدفاع وقوى الأمن الداخلي والتمسك بضبط النفس. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وتسعى القوات الأمنية والعسكرية الحكومية إلى إنهاء ما وصفه متابعون بالفراغ المؤسساتي في المنطقة التي تشهد فراغاً أمنياً، ونتيجة رفض أهالي المنطقة دخول القوات الحكومية وانتشارها في أرجاء المحافظة، فقد عززت المجموعات المسلحة وجودها هناك وعمت الفوضى لدرجة أن إحداها طردت محافظ السويداء مصطفى البكور من مكتبه. ويصف الكاتب السياسي ماهر شرف الدين ما حصل من هجوم عسكري كبير من جميع الجهات بـ "غزوة طائفية"، وقال في منشور له على منصة "إكس" إن "فكرتنا عن سوريا لن تكون بعدها كما كانت قبلها، أما الفيديوهات المتداولة للمهاجمين وهم يركبون سيارات الأمن العام ويتوعدون الدروز بأبشع التهديدات الطائفية، إضافة إلى فيديوهات لهم وهم يدوسون الجثث ويركلونها كاشفين عن وجوههم وغير خائفين من العقاب، بمثابة إسدال الستار على وهم بناء دولة حلمنا بها طوال 14 عاماً". نزع السلاح وفي المقابل توقع المتحدث باسم وزارة الداخلية السورية نور الدين البابا أن تكون الأوضاع قد حسمت مع حلول عصر اليوم واستعادة المختطفين تعد مسألة وقت، مشدداً على ضرورة نزع السلاح من المجموعات الخارجة عن القانون بالكامل. إلى ذلك رفضت المرجعيات الدينية والاجتماعية في السويداء دخول أية جهات إلى المنطقة ومنها الأمن العام، وفق بيان صادر عن "الرئاسة الروحية للمسلمين الموحدين الدروز"، وأعرب شيخ العقل حمود الحناوي عن أسفه لتصعيد الأحداث وردود الأفعال، ورأى في بيان له أن "ما يحدث لا يخدم إلا أعداء وحدتنا وأمننا ويضعف مناعتنا المجتمعية، ونؤكد وجوب الاحتكام إلى صوت العقل ونتوجه بنداء خاص إلى رئيس الجمهورية أحمد الشرع وإلى وجهاء العشائر الكريمة وإلى كل صاحب ضمير حي، لتكن لكم اليد البيضاء في وأد الفتنة وكف يد العبث وحماية الكرامات وصون حرمات الناس وممتلكاتهم". وكما انتشرت مقاطع مصورة لمقاتلين يتوعدون الفصائل المسلحة بالسويداء، بثت مجموعات مسلحة مقاطع تظهر فيها عناصر من الجيش وقعوا تحت الأسر وجرت مصادرة عربات تتبع لهم وتصويرهم رافعين علم "القاعدة"، وخلال الساعات الأخيرة علت الأصوات الداعية إلى وضع حد لهذا التصعيد، وانتشر وسم "نداء عاجل" إلى المجتمع الدولي من أجل حماية المدنيين الدروز في سوريا، جاء فيه "نحن أبناء الضمير الإنساني نرفع صوتنا عالياً أمام ما يتعرض له المدنيون من أبناء الطائفة الدرزية في سوريا من هجمات وحشية ومنظمة، تشارك فيها عصابات مسلحة تتبع السلطة ومدعومة بمجموعات تكفيرية متطرفة". وظلت محافظة السويداء (جنوب سوريا) خارج سيطرة الدولة حتى قبل سقوط النظام في الثامن من ديسمبر (كانون الأول) 2024، وقد شهدت حراكاً سلمياً ولم تخضع لإملاءات الجيش قبل أعوام، كما طردت الأجهزة الأمنية وظلت بمنأى عن الأحداث السورية والانتفاضة التي انطلقت عام 2011 حتى ظهور تنظيم "داعش"، فخاض أبناء المدينة معارك ضارية معه استخدم التنظيم المتطرف خلالها السيارات والدراجات النارية المتفجرة لشن هجماته. وشكلّ أبناء جبل العرب فصائل مسلحة للدفاع عن أنفسهم من الحركات المتطرفة خلال الحرب السورية، واليوم تطالبهم السلطات السورية الجديدة بتسليم السلاح والاتفاق على نشر قوات عسكرية موحدة تخضع للدولة، وهو ما ترفضه المرجعية الروحية ممثلة في شيخ العقل حكمت الهجري، كما يرفض في المقابل إقصاء الدروز من الشأن العام منذ عملية التحرير، إضافة إلى مطالبات بحماية الطريق الواصل بين دمشق والسويداء وضبط الأمن والأمان هناك.