الأرصاد: مؤشرات أولية لأمطار على عدة مناطق جنوب وغرب المملكة الأسبوع المقبل

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

صحيفة سبق

منذ 16 دقائق

• صحيفة سبق

سرعتها 49 كم /ساعة .. الوطني للأرصاد: رياح نشطة على منطقة المدينة المنورة

نبَّه المركز الوطني للأرصاد اليوم, من رياحٍ نشطة على منطقة المدينة المنورة، تشمل تأثيراتها تدنيًا في مدى الرؤية، مع رياح تصل سرعتها إلى (40 - 49) كم/ساعة، وذلك على محافظات الحناكية، والمهد، والعُلا، والعيص. وأوضح المركز أن الحالة تبدأ -بمشيئة الله تعالى- الساعة التاسعة صباحًا، وتستمر حتى الساعة السابعة مساءً.

العربية

منذ 2 ساعات

• العربية

الأمم المتحدة: على العالم أن يتأقلم مع موجات الحر.. والقادم "أسوأ"

أكدت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، أمس الثلاثاء، أنّ العالم سيضطر إلى التأقلم مع موجات الحر، في حين تشهد أجزاء من أوروبا درجات حرارة مرتفعة في مطلع فصل الصيف. وقالت المنظمة التابعة للأمم المتحدة إنّ على الناس أن يتوقعوا في المستقبل موجات حر "أسوأ" وأكثر تواترا وشدّة بسبب التغير المناخي الناجم عن النشاط البشري. وباتت موجة الحرّ المبكرة التي تضرب غرب أوروبا وجنوبها تتّسع شمالا، معرّضة ملايين الأوروبيين لحرارة قياسية لم يعهدوها. وأطلقت تنبيهات من الحرّ الشديد الذي وصفته الأمم المتحدة بـ"القاتل الصامت"، الثلاثاء، في البرتغال واليونان وكرواتيا وصولا إلى ألمانيا والنمسا وسويسرا. وأشارت المتحدثة باسم المنظمة كلير نوليس إلى أنّ شهر يوليو (تموز) كان تقليديا الشهر الأكثر حرا في العالم في النصف الشمالي للكرة الأرضية، لكن تسجيل موجات شديدة في هذا الوقت المبكر من الصيف يبقى أمرا استثنائيا على رغم أنه ليس غير مسبوق. وأضافت في مؤتمر صحافي في جنيف أنّ الحرارة الشديدة "تُسمّى على نطاق واسع القاتل الصامت"، لا سيما أنّ الإحصاءات الرسمية لا تعكس عدد القتلى جراءها بشكل كامل، على عكس ظواهر مناخية أخرى مثل الأعاصير. ورأت نوليس أنّ "كلّ وفاة بسبب الحر لا داعي لها.. لدينا المعرفة ولدينا الأدوات ويمكننا إنقاذ الأرواح". وأوضحت أنّ الحرّ الذي تشهده أوروبا ناجم عن نظام ضغط جوي مرتفع حاد. وقالت "هذا الأمر يؤدي إلى احتجاز الهواء الساخن الآتي من شمال إفريقيا فوق المنطقة، ويسبب ذلك تأثيرا كبيرا على ما نشعر به وكيف نتصرف". ويبقى أحد العوامل الرئيسية لموجة الحر، درجات حرارة سطح البحر الاستثنائية في المتوسط. وأوضحت نوليس أنّ هذا الأمر "يعادل موجة حر برية. يشهد البحر الأبيض المتوسط حاليا موجة حر بحرية شديدة، وهذا يميل إلى تعزيز درجات الحرارة القصوى فوق المنطقة البرية". وقالت المنظمة العالمية إنّ التحذيرات المبكرة وخطط العمل المنسّقة أمران حاسمان لحماية السلامة العامّة. كما أشارت إلى أنّه "نتيجة للتغير المناخي الناتج عن النشاط البشري، أصبحت درجات الحرارة القصوى أكثر تواترا وشدّة. وهذا أمر علينا أن نتعلّم التعايش معه". وأضافت: "ما الذي يمكن أن نتوقعه في المستقبل؟ المزيد ممّا يحدث، بل أسوأ منه". إلى ذلك، أكد الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر أن فرقه حشدت قواها على امتداد القارة لمساعدة الناس في ظل موجات الحر. وقال المتحدث باسم الاتحاد توماسو ديلا لونغا إن "المتطوعين يوزعون المياه ويطمئنون الى المجموعات الضعيفة بما يشمل المشردين والمسنين والعاملين في الهواء الطلق". ورأى أنه "ليس من الضروري أن تكون الحرارة الشديدة كارثة، المعرفة والاستعداد والتحرك المبكر تحدث فرقا".

صحيفة سبق

منذ 7 ساعات

• صحيفة سبق

تنبيهات جوية تطال 11 منطقة اليوم.. أتربة مثارة ورياح نشطة وعوالق ترابية تؤثر على مدى الرؤية

تشهد إحدى عشرة منطقة في المملكة اليوم تقلبات جوية متفاوتة الحدة، تشمل نشاطًا في الرياح السطحية المثيرة للأتربة والغبار، إلى جانب عوالق ترابية تؤدي إلى تدنٍ ملحوظ أو شبه انعدام في مدى الرؤية الأفقية، وذلك بحسب ما أعلنه المركز الوطني للأرصاد عبر سلسلة تنبيهات متقدمة تستمر حتى ساعات المساء. في المنطقة الشرقية، تتأثر مناطق واسعة من حفر الباطن إلى الخفجي، النعيرية، قرية العليا، الدمام، الجبيل، القطيف، رأس تنورة، والأحساء برياح نشطة محملة بالغبار، تؤدي إلى شبه انعدام في مدى الرؤية يتراوح بين 1 و3 كيلومترات، مع استمرار الحالة حتى الساعة 7 مساءً. في منطقة عسير، تمتد التحذيرات لتشمل تنوعًا في الظواهر الجوية، حيث تهب رياح نشطة على النماص، بلقرن، وتثليث، وتظهر عوالق ترابية في محايل، رجال ألمع، والمجاردة، بينما تشهد أبها، خميس مشيط، وظهران الجنوب أتربة مثارة مع تأثيرات تمتد حتى المساء، وانخفاض ملحوظ في الرؤية الأفقية. أما منطقة جازان، فتغطي التنبيهات أغلب محافظاتها من أبو عريش وصامطة إلى صبيا، فيفا، والدائر، وسط أجواء مغبرة ورياح نشطة تؤدي إلى تدنٍ أو شبه انعدام في الرؤية حتى الساعة 10 مساءً. وفي منطقة الرياض، يستمر تأثير العوالق الترابية والرياح المثيرة للغبار على العاصمة وعدة محافظات مجاورة، مسببةً تدنيًا واضحًا في الرؤية، لاسيما على الطرق المكشوفة، وتستمر حتى المساء. تتواصل التنبيهات في منطقة مكة المكرمة، خاصة في محافظات تربة، المويه، والخرمة، حيث تؤدي الرياح النشطة المثيرة للأتربة إلى انخفاض في مدى الرؤية حتى ساعات المساء. وفي منطقة المدينة المنورة، تشمل الحالة رياحًا نشطة على المدينة ومحيطها، تتسبب في إثارة الأتربة والغبار، وتؤثر سلبًا على الرؤية الأفقية، مع تحذيرات حتى الساعة 7 مساءً. كما تشهد منطقة الباحة رياحًا نشطة في محافظاتها، خاصةً في العقيق والمخواة والمندق، حيث تسود أجواء مغبرة تؤثر على الرؤية وتستمر حتى ساعات المساء. في منطقة نجران، تتأثر المحافظات الشرقية والغربية برياح سطحية مثيرة للغبار، تؤدي إلى شبه انعدام في مدى الرؤية الأفقية على الطرق السريعة والمناطق المكشوفة. وتسجل منطقة الجوف، خاصةً القريات وسكاكا ودومة الجندل، نشاطًا في الرياح المثيرة للأتربة، ما يؤدي إلى تدني الرؤية الأفقية بشكل كبير حتى الساعة 8 مساءً. أما الحدود الشمالية، فتشمل التنبيهات مدن عرعر، طريف، والعويقيلة، حيث تشتد الرياح وتؤدي إلى شبه انعدام في مدى الرؤية، ويستمر تأثير الحالة حتى المساء. وأخيرًا، في منطقة تبوك، تنشط الرياح المثيرة للأتربة على أجزاء واسعة منها، ما يتسبب بتدنٍ في الرؤية الأفقية، وتستمر التأثيرات الجوية حتى الساعة 8 مساءً بحسب المركز الوطني للأرصاد.