logo
كوريا الجنوبية تعد حزمة تجارية لتفادي رسوم أميركا

كوريا الجنوبية تعد حزمة تجارية لتفادي رسوم أميركا

جريدة الاياممنذ 2 أيام
عواصم - وكالات: قال مكتب الرئاسة في كوريا الجنوبية، أمس، إن بلاده ستعد مع الولايات المتحدة حزمة تجارية مقبولة للطرفين، قبل الاجتماعات المقررة على مستوى الوزراء بعد أيام وقبل انقضاء مهلة تعليق الرسوم الجمركية الأميركية في الأول من آب.
وأضاف المكتب، في بيان: إن الحزمة ستشمل التعاون في مجال بناء السفن، وهو قطاع يحظى باهتمام كبير من وزير التجارة الأميركي، هوارد لوتنيك، الذي ناقش الأمر مع وزير الصناعة الكوري الجنوبي كيم جونج-كوان، أول من أمس.
في السياق، اختتم وزير الصناعة الكوري الجنوبي، كيم جونج-كوان، محادثات بشأن الرسوم الجمركية استمرت يومين مع وزير التجارة الأميركي، هوارد لوتنيك، دون نتائج ملموسة.
وذكرت المصادر أن اجتماع اليوم الثاني بين كيم ولوتنيك، والذي عقد بمقر إقامة لوتنيك في نيويورك، في وقت متأخر من ليلة الجمعة (بتوقيت الولايات المتحدة)، انتهى دون نتائج ملموسة، وفقاً لوكالة يونهاب الكورية الجنوبية للأنباء، أمس.
في اجتماع الجمعة، يقال: إن كيم قدم اقتراحاً معدلاً لتضييق فجوة الخلافات بينهما بشأن البنود مثار خلاف، بما في ذلك خطة استثمار بقيمة 100 مليار دولار أميركي من جانب الشركات الكورية في الولايات المتحدة، وما تسميه واشنطن "الحواجز التجارية" على واردات سول من لحوم البقر والأرز.
ومع ذلك، يبدو أن الاقتراح المعدل لم يلق قبولاً من لوتنيك، حيث أشارت المصادر إلى أن كوريا الجنوبية تحتاج إلى مزيد من "المناقشات الداخلية" بناء على نتائج مفاوضات هذا الأسبوع.
وتواجه كوريا الجنوبية ضغوطاً إضافية في المفاوضات، حيث أبرمت اليابان، أحد أبرز منافسيها في التصدير، مؤخراً اتفاقية تجارية مع واشنطن خفضت الرسوم الجمركية المتبادلة إلى 15% مقابل فتح أسواقها بشكل أكبر أمام السيارات والمنتجات الزراعية الأميركية، إلى جانب تعهد باستثمار 550 مليار دولار أميركي.
وحذرت إدارة ترامب كوريا الجنوبية من أنها ستخضع لرسوم جمركية متبادلة بنسبة 25% ما لم تتوصل إلى اتفاق قبل الأول من آب.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يعترف بوجود مجاعة في غزة بعد إنكاره.. ويتحدث عن "خطط مختلفة"
ترامب يعترف بوجود مجاعة في غزة بعد إنكاره.. ويتحدث عن "خطط مختلفة"

فلسطين أون لاين

timeمنذ 9 ساعات

  • فلسطين أون لاين

ترامب يعترف بوجود مجاعة في غزة بعد إنكاره.. ويتحدث عن "خطط مختلفة"

وكالات/ فلسطين أون لاين أقرّ الرئيس الأميركي دونالد ترامب بوجود مجاعة في قطاع غزة، قائلًا إنه "يختلف" مع رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو في هذا الأمر، وذلك في تصريح متناقض مع أقواله، أمس الأحد، حين قال إنه "لا توجد مجاعة في القطاع بل سوء تغذية". وقال ترامب، في تصريحات صحفية عصر اليوم الإثنين: "يمكننا إنقاذ الكثير من الناس في غزة، فهناك مجاعة حقيقية وهذا أمر لا يمكن التشكيك فيه ولا يمكن التظاهر بغير ذلك. إسرائيل قادرة على فعل الكثير بشأن وصول الغذاء". وأضاف أن "الاتحاد الأوروبي سيرسل المزيد من المساعدات لغزة". وذكر ترامب، في تصريحات للصحفيين بعد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في منتجعه للغولف في اسكتلند، أنه تحدّث مع نتنياهو، قائلًا إنه يعمل على "وضع خطط بشأن غزة". وأضاف ترامب: "سنعمل على إنشاء مراكز غذاء وسيكون الوصول إليها متاحًا دون قيود، وسنقدم الأموال وستنضم إلينا دول أخرى". وقال الرئيس الأمريكي إن "الوضع في غزة سيء"، مضيفًا: "لا أعرف ماذا سيحدث بشأن القطاع". وتابع ترامب: "بناء على ما أشاهده في التلفزيون يبدو أن الأطفال يعانون جوعًا شديدًا في غزة. مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة قدمت 60 مليون دولار لمساعدة سكان غزة "دون أن تتلقى شكرًا على ذلك"، زاعمًا أن واشنطن تعتزم تقديم "مساعدات إضافية إلى غزة". وأضاف: "وقف إطلاق النار في غزة ممكن ونريد تحقيقه. يجب أن ينعم الأطفال في غزة بالغذاء والأمان على الفور ونتطلع إلى إطعام الناس هناك". وفيما يخص الأسرى الإسرائيليين ومباحثات صفقة التبادل، أشار ترامب إلى أنه أخبر نتنياهو بضرورة "اعتماد مقاربة أخرى بشأن قطاع غزة"، مضيفًا أن "الرهائن المتبقين سيكون إخراجهم صعبًا.. التعامل مع حماس أصبح صعبًا". وزعم ترامب امتلاك معلومات حول أماكن احتجاز بعض الأسرى الإسرائيليين، قائلًا: "نعرف في بعض الأحيان مكان وجود رهائن في غزة، لكن لا نريد شن هجوم خشية أن يؤدي إلى مقتلهم". المصدر / وكالات

تقرير "النَّمر" في مرمى القسَّام... المقاومة تفجُّر هيبة الرَّدع الإسرائيليِّ في غزَّة
تقرير "النَّمر" في مرمى القسَّام... المقاومة تفجُّر هيبة الرَّدع الإسرائيليِّ في غزَّة

فلسطين أون لاين

timeمنذ 10 ساعات

  • فلسطين أون لاين

تقرير "النَّمر" في مرمى القسَّام... المقاومة تفجُّر هيبة الرَّدع الإسرائيليِّ في غزَّة

غزة/ علي البطة: في تحول لافت، أسقطت المقاومة الفلسطينية، وتحديدا كتائب القسام، الهيبة العسكرية لناقلات "النمر"، المدرعة الأشد تحصينا وتطورا في ترسانة الاحتلال الإسرائيلي. سلسلة من العمليات النوعية في خان يونس جنوبي قطاع غزة، أظهرت قدرة المقاومة على اختراق أعمق المنظومات العسكرية للاحتلال، وتجاوز انظمة الحماية المتقدمة مثل نظام "تروفي"، عبر تكتيك "المسافة صفر" الذي أربك حسابات الاحتلال وأحدث اختراقا في منظومة الردع. تكرار استهداف هذه المدرعات، وتدميرها، لم يكن مجرد إنجاز ميداني، بل رسالة استراتيجية بأن المقاومة تتحكم في مسار الاشتباك، وتفرض معادلات جديدة على جيش طالما تباهى بتفوقه التكنولوجي. فـ"النمر"، التي كانت تروج كرمز للتفوق العسكري الإسرائيلي، باتت اليوم عنوانا لهشاشة غير مسبوقة في بنية الردع والقرار، وفق ما يقول خبراء في الشؤون العسكرية. ففي 25 يونيو الفائت، فجرت كتائب القسام ناقلتين بعبوات شديدة الانفجار غي منطقة معن جنوب شرق خان يونس، ما أدى إلى مقتل سبعة من جنود الاحتلال، بينهم ضابط. أعقب ذلك في 27 يوليو كمين مركب في بلدة عبسان الكبيرة، أدى لتدمير ثلاث ناقلات ومقتل عدد آخر من جنود الاحتلال. العملية الأخيرة اعتمدت على عبوتين زرعتا داخل قمرتي القيادة للناقلتين، ما تسبب في احتراقهما بالكامل، ثم جرى استهداف ناقلة ثالثة بقذيفة "الياسين 105". تكرار هذا المشهد يكشف عن ضعف في جاهزية قوات الاحتلال للتعامل مع نوعية العمليات الجديدة التي تفرضها المقاومة. تعطيل النظام الدفاعي الخبير العسكري الأردني نضال أبو زيد يؤكد أن القسام تعتمد تكتيك "المسافة صفر"، وهو ليس تعبيرا مجازيا بل خطة عسكرية فعالة تستهدف تعطيل نظام "تروفي" المضاد للصواريخ، والذي يفشل في التصدي للتهديدات من مسافة تقل عن 10 أمتار. يضيف أبو زيد لصحيفة "فلسطين" أن نجاح المقاومة في الاقتراب من الناقلات بشكل مباشر يعطل النظام الدفاعي المثبت عليها، ما يسمح بإلحاق دمار كامل بها. وهذا يبرر تكرار الهجمات المباشرة على الناقلات الثقيلة مثل "النمر"، رغم كلفتها العالية. "النمر" التي تبلغ تكلفتها نحو 3 ملايين دولار، وتتمتع بدروع مزدوجة، غابت عن الميدان لفترة طويلة. إلا أن تهديدات القسام وسرايا القدس بأسر جنود دفعت الاحتلال لإعادتها إلى محاور القتال في غزة من جديد، كوسيلة إضافية للحماية في بيئة فقد فيها الثقة بالناقلات الأقدم. يرى أبو زيد أن الاحتلال بات يفتقر إلى "ترف الخيارات"، إذ استنزفت قواته، ولم يعد يمتلك ألوية احتياط قادرة على تعويض الخسائر، مما اضطره لإعادة نشر ناقلات النمر التي طالما تجنب استخدامها، لثقلها وكلفتها ومحدودية تحركها في الأحياء. نمط قتال خاص من جانبه، يشير الخبير العسكري اللبناني إلياس حنا، إلى أن ما يحدث في غزة ليس حربا تقليدية بل مواجهة استنزاف طويلة، حيث باتت المقاومة تفرض نمط قتال خاص بها، قائم على الكمائن والتفجيرات والاشتباكات من مسافة قريبة. ويؤكد حنا في تصريحات لقناة الجزيرة، أن المقاومة تدير القتال من بيئة حضرية ضيقة تمنع تحرك المدرعات والدبابات، ما يجعلها أهدافا سهلة. كما أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يفتقر لأمن العمليات، خاصة عندما تعمل الوحدات الهندسية والعسكرية منفردة، كما حصل في عبسان ومعن بخان يونس. ويشير أبو زيد إلى أن العمليات الأخيرة أكدت أن ناقلات "النمر"، التي كانت رمزا للفخر العسكري الإسرائيلي، باتت اليوم عنوانا لإخفاق متكرر. فتدميرها أكثر من مرة في غضون شهر واحد أحرج المؤسسة العسكرية الإسرائيلية، وفتح تساؤلات حول قدرة الردع. ويؤكد أن تكرار استهداف هذه الناقلات يظهر هشاشة الأسلوب القتالي الإسرائيلي في بيئة لا تشبه حروبه السابقة. ويتابع الخبير الاردني، أن المقاومة نجحت في فرض معادلة اشتباك جديدة، تقوم على العمل الميداني الدقيق وتكتيكات المفاجأة والكمائن النوعية، بينما يجبر الاحتلال على الزج بوسائل قتالية باهظة الثمن دون ضمانات حقيقية للحماية أو الانتصار. ويضيف أبو زيد، بات واضحا أن "النمر"، التي طالما روج لها كأيقونة للتفوق العسكري الإسرائيلي، أصبحت رمزا لهزائم متكررة في غزة، فقد حولتها المقاومة الفلسطينية، بإمكانات محدودة إلى هدف مكشوف، وأسقطت جزءا من هيبة القوة الإسرائيلية. المصدر / فلسطين أون لاين

تحقيق يكشف: الولايات المتحدة استخدمت ربع صواريخها الاعتراضية المتطورة للدفاع عن إسرائيل
تحقيق يكشف: الولايات المتحدة استخدمت ربع صواريخها الاعتراضية المتطورة للدفاع عن إسرائيل

معا الاخبارية

timeمنذ 16 ساعات

  • معا الاخبارية

تحقيق يكشف: الولايات المتحدة استخدمت ربع صواريخها الاعتراضية المتطورة للدفاع عن إسرائيل

بيت لحم- معا- كشف تحقيقٌ لشبكة "CNN" الأمريكية نُشر اليوم أنه خلال الحرب على ايران، التي نُفذت في يونيو/حزيران 2025، استُخدم حوالي ربع أنظمة اعتراض الصواريخ الأمريكية . ويُقال إن الولايات المتحدة تمتلك سبعة أنظمة ثاد، قادرة على اعتراض الصواريخ الباليستية وإبطال مفعولها، وقد استخدمت اثنين منها في إسرائيل خلال الحملة. وقال مسؤولون عسكريون أمريكيون سابقون وخبراء صواريخ إن الانخفاض السريع في كمية الذخيرة أثار أيضا مخاوف بشأن وضع الأمن العالمي لأمريكا وقدرتها على تجديد الإمدادات بسرعة. ووفقًا لمصدرين شاركا في العملية، استخدمت الولايات المتحدة عددًا من الصواريخ يفوق بكثير ما أنتجته خلال الفترة نفسها. اعترض أكثر من 100 صاروخ ثاد التهديد الإيراني، وربما يصل عددها إلى 150 صاروخًا. وتجدر الإشارة إلى أن الولايات المتحدة تمتلك سبع بطاريات ثاد، وقد استخدمت اثنتين منها في إسرائيل خلال الحملة. وفي العام الماضي، أنتجت الولايات المتحدة 11 صاروخا اعتراضيا جديدا فقط من طراز ثاد، ومن المتوقع أن تتلقى 12 صاروخا آخر فقط في السنة المالية الحالية، وفقا لتقديرات ميزانية وزارة الدفاع لعام 2026. أما فيما يتعلق بالخوف من فقدان الذخيرة، فقد صرّح المتحدث الصحفي باسم البنتاغون، كينغسلي ويلسون، بأن الجيش الأمريكي "في أقوى حالاته على الإطلاق، ولديه كل ما يحتاجه لتنفيذ أي مهمة في أي مكان، وفي أي وقت، وفي أي مكان في العالم. وإذا كنتم بحاجة إلى دليل آخر، فما عليكم سوى النظر إلى عملية مطرقة منتصف الليل والتدمير الكامل للقدرات النووية الإيرانية". ورفض مسؤول أمني أيضا تقديم معلومات عن مخزون نظام ثاد بسبب المخاوف الأمنية، لكنه قال إن وزارة الدفاع "تظل مستعدة للرد على أي تهديد". نظام "ثاد" هو نظام متحرك قادر على مهاجمة وتدمير الصواريخ الباليستية قصيرة ومتوسطة ومتوسطة المدى، داخل الغلاف الجوي للأرض وخارجه، في المراحل الأخيرة من انطلاقها. ويُشغّل كل بطارية 95 جنديًا أمريكيًا، مُسلّحين بست قاذفات و48 صاروخًا اعتراضيًا. تُصنّع شركة لوكهيد مارتن هذه الصواريخ الاعتراضية، وتبلغ تكلفتها حوالي 12.7 مليون دولار أمريكي، وفقًا لميزانية وكالة الدفاع الصاروخي لعام 2025. في هذه الأثناء، تخطط الولايات المتحدة لشراء 37 صاروخا اعتراضيا من طراز ثاد العام المقبل، وفقا لتقديرات ميزانية وزارة الدفاع لعام 2026، والتي تم تمويلها جزئيا من خلال الإضافة الأخيرة إلى "مشروع القانون الكبير والجميل" الذي أصدره الرئيس دونالد ترامب. وصرح مسؤول دفاعي قائلاً: "تتضمن الميزانية مبلغًا إضافيًا قدره 1.3 مليار دولار لتحسين سلسلة التوريد الصناعية، ومبلغًا إضافيًا قدره 2.5 مليار دولار لتوسيع إنتاج الصواريخ والذخائر". وأضاف: "دور الوزارة هو ضمان تزويد الرئيس بأفضل الخيارات العسكرية الممكنة لأي سيناريو، وجميع الخيارات تبقى مطروحة". مع ذلك، يُحذّر خبراء ومسؤولون دفاعيون سابقون إدارة ترامب من ضرورة زيادة كمية الذخيرة بشكل كبير لمعالجة هذا النقص. وصرح خبير في الدفاع الصاروخي يتابع إنفاق الحكومة الأمريكية: "من المهم إدراك أهمية الالتزام ومستوى الإنفاق هنا في الدفاع عن إسرائيل. وأضاف: "التقارير المتعلقة بإنفاق نظام ثاد مثيرة للقلق. هذا ليس من الأمور التي تستطيع الولايات المتحدة تحمل تكرارها مرارًا وتكرارًا. لقد كان التزامًا كبيرًا تجاه حليفنا الإسرائيلي، لكن قدرة اعتراض الدفاعات الصاروخية تُثير القلق بالتأكيد، ونظام ثاد مورد نادر للغاية". وصرح ضابط عسكري أمريكي رفيع سابق بأن القوات الأمريكية في إسرائيل استخدمت حوالي 25% من إجمالي مخزون نظام ثاد خلال الحملة. القلق في الولايات المتحدة: المخزون يتناقص قال مسؤول دفاعي سابق ترك منصبه العام الماضي: "ما أستطيع قوله دون ذكر أرقام هو أنني فوجئت بانخفاض مستويات الجاهزية لدى بعض القوات". وأضاف: "المخزون يتضاءل. نحتاج إلى المزيد. نحتاجه بوتيرة أسرع من وتيرة بناءه". قال مسؤول دفاعي سابق في عهد بايدن: "إنه أمرٌ مثيرٌ للقلق. كان مصدر قلقٍ في عهد إدارة بايدن. وأنا متأكدٌ من أنه مصدر قلقٍ الآن في عهد إدارة ترامب". 9 بطاريات ثاد في العالم، سبعة منها تابعة للولايات المتحدة ووفقًا لشركة لوكهيد مارتن، المُصنِّعة للصواريخ، هناك تسع بطاريات صواريخ ثاد نشطة حول العالم. يمتلك الجيش الأمريكي سبعًا منها، ويعتزم تشغيل بطارية ثامنة بحلول عام ٢٠٢٥، وفقًا لدائرة أبحاث الكونغرس. ونشر البطاريات: أظهرت بيانات عام 2019 نشر خمس بطاريات ثاد أمريكية في قواعد بتكساس، وواحدة في غوام، وأخرى في كوريا الجنوبية. وبحلول العام الماضي، نقل البنتاغون اثنتين من هذه البطاريات إلى الشرق الأوسط لحماية إسرائيل. كما زُوّد الإمارات العربية المتحدة بطاريتين إضافيتين، واستُخدمتا لاعتراض الصواريخ الباليستية الحوثية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store