logo
من غير مصلحة.. خالد الجندي: لا لذة في الحياة إلا بصحبة الصادقين وأهل الله

من غير مصلحة.. خالد الجندي: لا لذة في الحياة إلا بصحبة الصادقين وأهل الله

صدى البلدمنذ 5 ساعات
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن أعمق اللحظات التي أثرت في مسيرته الدعوية هي المجتمع الحقيقي الذي يجده في المساجد وبين أحباب آل البيت، وليس في العالم الافتراضي أو على شاشات التليفزيون.
وأوضح عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الإثنين: "أجمل لحظات حياتي هي لما أدخل جامع السيدة أو الحسين وألاقي الناس الطيبين، حبايب آل البيت، اللي بيسلموا عليّ وبيحتضنوني، وبيسألوا بكل حب وود، ده المجتمع الحقيقي اللي بتحس فيه بحلاوة الإيمان وصحبة الصالحين".
وأضاف الشيخ خالد الجندي "كلمة سيدي أبو مدين الغوث لا تزال ترنّ في أذني: "ما العيش إلا في صحبة الفقراء، هم السلاطين والسادات والأمراء"، وده فعلاً حقيقي، الفقراء إلى الله، هم سادتنا، تاج على رؤوسنا، هم أصحاب القلوب السليمة اللي ربنا بيحبهم وبيحب من يحبهم".
خالد الجندي: الحب في الله هو الحب الحقيقي
واستشهد الشيخ خالد الجندي بحديث شريف عن رسول الله ﷺ، حين جلس رجل إلى جانبه، فرأى رجلاً يمر فقال: "يا رسول الله، إني أحب هذا الرجل"، فقال له النبي ﷺ: "هل أخبرته؟" فقال: "لا"، قال له النبي ﷺ: "فأخبره"، فذهب إليه وقال: "إني أحبك في الله"، فرد عليه الرجل قائلاً: "أحبك الله الذي أحببتني فيه".
وتابع الشيخ خالد الجندي "ده هو الحب الحقيقي، الحب في الله، من غير مصلحة، من غير غرض، حب خالص لوجه الله، ودي نعمة لا يعرفها إلا من ذاقها، ولا يشعر بها إلا من عاشها، كما قال خليل الله إبراهيم: "ولا تُخزني يوم يُبعثون. يوم لا ينفع مال ولا بنون. إلا من أتى الله بقلب سليم"، القلب السليم ده هو اللي يعرف يحب، ويخلص، ويعرف ربنا بحق".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بيرم: هناك مساع لسحب السلاح
بيرم: هناك مساع لسحب السلاح

الديار

timeمنذ 42 دقائق

  • الديار

بيرم: هناك مساع لسحب السلاح

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اعتبر الوزير السابق مصطفى بيرم، خلال كلمة ألقاها في الاحتفال التكريمي للشهيد حسين علي مزهر في بلدة البابلية، أن "ما قاله المبعوث الأميركي يكشف بشكل واضح النيات الحقيقية للولايات المتحدة، التي لا تريد للبنان سيادة ولا قرارا حرا، بل تسعى فقط إلى نزع سلاح المقاومة حماية لأمن الكيان الإسرائيلي". وقال: "إنّ تصريح المبعوث الأميركي بأن لبنان يواجه تهديدا وجوديا إذا لم يُسلّم سلاحه، يُعيد إلى الأذهان قول الإمام علي: "ما أضمر امرؤ شيئًا في قلبه، إلا ظهر على صفحات وجهه، وفي فلتات لسانه". ورأى أن "سلاح المقاومة ليس أداة داخلية لتسجيل النقاط أو حصد المكاسب، بل هو وسيلة لحماية الكيان اللبناني من السقوط، وهو ضمانة السيادة والقرار الوطني في وجه الأطماع الإسرائيلية والإملاءات الأميركية". أضاف: "المقاومة حمَت الكنيسة كما المسجد، والمواطنية الحقيقية هي في أن نبذل من أجل الأرض، لا أن نهرب منها عند أول تهديد". وشدد على أن "المشروع الأميركي في لبنان لا يبحث عن دولة قوية، بل عن دولة منهارة يسهل التحكم بها"، سائلًا: "أين وزارة الخارجية من هذه التهديدات، هل استدعَت السفيرة، هل بكى الوزير أمامها كما اعتاد القول"؟ ولفت إلى أن "المقاومة هي التعبير العملي عن المواطنة ضمن المشروع المهدوي الذي يسعى إلى نشر القسط والعدل"، وقال: "نحن اليوم من يشكّل حجّية المهدي المنتظر، ولو لم نكن موجودين، فمن كان سيبقى له المطبّعون"؟ واعتبر أن "الثبات على طريق المقاومة هو الخيار الوحيد أمام أبناء هذا الوطن"، قائلا: "نحن أهل الصبر والوعي والبصيرة، لم نتخلَّ عن الساحة رغم الجراح، لأننا نرجو من الله ما لا يرجوه الآخرون".

وزير الداخليّة الكويتي: ندعم لبنان في كل المجالات
وزير الداخليّة الكويتي: ندعم لبنان في كل المجالات

الديار

timeمنذ 44 دقائق

  • الديار

وزير الداخليّة الكويتي: ندعم لبنان في كل المجالات

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب زار النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية الكويتي الشيخ فهد يوسف سعود الصباح، رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون في قصر بعبدا، في حضور وزير الداخلية والبلديات العميد احمد الحجار. واكد عون "ان العلاقات المتجذرة بين لبنان والكويت تزداد رسوخا يوما بعد يوم، لأنها مبنية على أسس صلبة من الاخوة والتعاون والاحترام المتبادل لسيادة واستقلال كل من البلدين". وشدد على ان "لبنان حريص على تعزيز التعاون مع دولة الكويت الشقيقة، لان ما يجمع بين شعبي البلدين من اخوة ومحبة، كفيل بان يشعر الكويتي عندما يأتي الى لبنان بانه في بلده الآخر، وهذا ما نريده ان يستمر وان نرى اخوتنا الكويتيين في لبنان خلال هذا الصيف بين أهلهم وفي ديارهم". وشكر رئيس الجمهورية الكويت اميرا وحكومة وشعبا على الدعم الذي قدمته للبنان ولا تزال، والوقوف الى جانب اللبنانيين في المحن التي مروا بها، مؤكدا على "أهمية التنسيق لمواجهة التحديات المشتركة، وخصوصا التعاون الأمني لمكافحة تهريب المخدرات ، وكل ما يخل بالامن في البلدين". بدوره ، اكد الوزير الكويتي على دعم بلاده للبنان في كافة المجالات، داعيا الى "تفعيل عمل اللجنة العليا اللبنانية - الكويتية للبحث في مجالات مساعدة لبنان". وبعد انتهاء اللقاء، تحدث الصباح للصحافيين فقال: "زيارتي الى فخامة الرئيس هي لتقديم الدعم من دولة الكويت لأشقائنا في الجمهورية اللبنانية. واستمعت الى توجيهات ونصائح فخامة الرئيس، وتكلمنا في الجانب الأمني، وهو هاجس جميع الدول، ولا سيما ان امن واستقرار كل بلد يشكل عامل الاستقرار لشعبه". عين التينة ثم زار الصباح والوفد المرافق ، رئيس مجلس النواب نبيه بري في مقر الرئاسة الثانية في عين التينة، حيث تناول اللقاء الاوضاع العامة في لبنان والمنطقة والمستجدات والعلاقات الثنائية بين لبنان والكويت. وبعد اللقاء تحدث الصباح: "لبنان سوف يبقى لبنان، والزيارة هي لتأكيد دعم الكويت والشعب الكويتي التام للبنان، وعلى رأسهم صاحب السمو امير الكويت كما كان لبنان الداعم الاول للكويت وللشعب الكويتي، وان شاء الله كل مشاكل لبنان سوف تحل. وحول أسباب زيارته للرئيس بري؟ أجاب: "انا هنا للسلام على الرئيس بري، وهو اقدم رئيس برلمان، ومن المفروض على كل برلماني أن يأتي للاستماع الى نصائحه". اضاف: "زيارتي الى لبنان هي لنقل رسائل حب ومودة من الشعب الكويتي للبنان والشعب اللبناني". وفيما اذا كان هناك من مخاوف تهدد لبنان من حدوده الشرقية مع سورية؟ أجاب "لبنان سيبقى لبنان وسورية ستبقى سورية". وزار الصباح رئيس مجلس الوزراء نواف سلام، وتناولت المحادثات العلاقات بين لبنان والكويت، واهمية تفعيل اللجنة المشتركة بين البلدين، مع الحرص الكويتي على استكمال المساعدات للبنان، اضافة الى التطورات المحلية والاقليمية والدولية. ثم جال سلام والمسؤول الكويتي في ارجاء السرايا ، بعد اعادة ترميمها بمساهمة كبيرة من الهبة المقدمة من الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية . في الداخلية كما زار الصباح والوفد المرافق وزير الداخلية والبلديات أحمد الحجار في وزارة الداخلية الصباح. وتناول اللقاء سبل تعزيز التعاون، خصوصاً في مجال الأمن وتبادل الخبرات. وتلاه الاجتماع لقاء موسع ضمّ الوفدين اللبناني والكويتي، الأمني والإداري، وجرى خلاله البحث في الملفات ذات الاهتمام المشترك. ثم أدلى الوزيران بتصريح مشترك، فقال الصباح "بالأمانة ان اهم نقطة ابحثها هي عملية تجارة ومكافحة المخدرات ، واكثر نقطة نعاني منها بالكويت هي عملية تجارة المخدرات والخوف على ابنائنا، لانها آفة يستخدمها الأعداء لضرب الجيل الجديد". اضاف : "انا ممتن ومقدر للتعاون الذي يتم بين الإخوة في لبنان مع الأجهزة الكويتية المماثلة، وانا اراجع مشاهد هذا التعاون وآخره مستوعب يحوي ممنوعات كان لدينا معلومة عنه، جال على ثلاثة دول قبل أن يصل الى الكويت، وهنا انا شاكر جدا للأجهزة اللبنانية وللبنان". وعن المساهمة الكويتية في إعادة الاعمار قال الصباح: "لقد كانت الكويت ولا تزال تدعم لبنان والدول الشقيقة والصديقة، وتناولت مع رئيس الوزراء في المبالغ المرصودة في الصندوق الكويتي للتنمية، ووعدني بتحضير الجدول الزمني والاحتياجات بناء على المبالغ المرصودة. وردا على سؤال، قال: " تشرفت بزيارة رئيس مجلس النواب وسيزف لكم خبرا سعيدا ستسمعونه منه".

وزير الداخلية الكويتي جال على المسؤولين ناقلاً «رسائل حب ومودة»: الصباح: حرص على الاستقرار ومشاكل لبنان كافة سوف تحلّ
وزير الداخلية الكويتي جال على المسؤولين ناقلاً «رسائل حب ومودة»: الصباح: حرص على الاستقرار ومشاكل لبنان كافة سوف تحلّ

الشرق الجزائرية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الجزائرية

وزير الداخلية الكويتي جال على المسؤولين ناقلاً «رسائل حب ومودة»: الصباح: حرص على الاستقرار ومشاكل لبنان كافة سوف تحلّ

اكد النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية الكويتي الشيخ فهد يوسف سعود الصباح، «دعم بلاده للبنان في المجالات كافة، لاسيما التعاون الأمني انطلاقا من حرص الكويت على استقرار لبنان وسلامته»، داعيا الى «تفعيل عمل اللجنة العليا اللبنانية- الكويتية للبحث في مجالات مساعدة لبنان»، معلنا «سوف نواجه كل ما يؤدي الى عدم الاستقرار في المنطقة». جال الضيف الكويتي أمس، على الرؤساء جوزاف عون ونبيه بري ورئيس مجلس الوزراء الدكتور نواف سلام، ناقلا «رسائل حب ومودة من الشعب الكويتي وعلى رأسهم صاحب السمو امير البلاد للبنان والشعب اللبناني»، معربا عن سعادته «لوجوده في بيروت في زيارة رسمية تسنى له خلالها لقاء عدد من الكويتيين الذين يمضون فصل الصيف في لبنان». *في القصر الجمهوري، أكد الرئيس عون ان «العلاقات المتجذرة بين لبنان والكويت، تزداد رسوخا يوما بعد يوم لأنها مبنية على أسس صلبة من الاخوة والتعاون والاحترام المتبادل لسيادة واستقلال كل من البلدين». وابلغ عون الشيخ الصباح الذي استقبله في حضور وزير الداخلية والبلديات العميد احمد الحجار، «ان لبنان حريص على تعزيز التعاون مع دولة الكويت الشقيقة لان ما يجمع بين شعبي البلدين من اخوة ومحبة كفيل بان يشعر الكويتي عندما يأتي الى لبنان بانه في بلده الاخر، وهذا ما نريده ان يستمر وان نرى اخوتنا الكويتيين في لبنان خلال هذا الصيف بين أهلهم وفي ديارهم». وشكر رئيس الجمهورية الكويت اميرا وحكومة وشعبا على الدعم الذي قدمته للبنان ولا تزال والوقوف الى جانب اللبنانيين في المحن التي مروا بها، مؤكدا «أهمية التنسيق لمواجهة التحديات المشتركة وخصوصا التعاون الأمني لمكافحة تهريب المخدرات وكل ما يخل بالامن في البلدين(…)». * وفي عين التينة، أعلن الصباح ردا على سؤال :الزيارة هي لتأكيد دعم الكويت والشعب الكويتي التام للبنان وعلى رأسهم صاحب السمو أمير الكويت، كما كان لبنان الداعم الاول للكويت وللشعب الكويتي وان شاء الله، مشاكل لبنان كافة، سوف تحل. وحول أسباب زيارته للرئيس بري، قال الوزير الصباح: «أنا هنا للسلام على الرئيس بري وهو اقدم رئيس برلمان ومن المفروض على كل برلماني أن يأتي للاستماع الى نصائحه». وعما اذا كان هناك من مخاوف تهدد لبنان من حدوده الشرقية مع سوريا؟ أجاب الوزير الصباح:»لبنان سيبقى لبنان وسوريا ستبقى سوريا». * في السرايا، عقدتا محادثات لبنانية – كويتية ترأس الجانب اللبناني رئيس مجلس الوزراء الدكتور نواف سلام، والجانب الكويتي النائب الوزير الصباح. وتناولت المحادثات العلاقات بين لبنان والكويت واهمية تفعيل اللجنة المشتركة بين البلدين مع الحرص الكويتي على استكمال المساعدات للبنان، اضافة الى التطورات المحلية والاقليمية والدولية. وجال سلام والمسؤول الكويتي في ارجاء السرايا بعد اعادة ترميمها بمساهمة كبيرة من الهبة المقدمة من الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية. وبعدها أقام مأدبة غداء تكريمية. * وفي الداخلية عقد لقاء ثنائي بين وزيري الداخلية أحمد الحجار والصباح تناول سبل تعزيز التعاون خصوصا في مجال الأمن وتبادل الخبرات، تلاه لقاء موسع ضم الوفدين اللبناني والكويتي، الأمني والإداري، تخلله البحث في الملفات ذات الاهتمام المشترك. وفي مؤتمر مشترك، قال الوزير الكويتي وردا على سؤال: «تشرفت بزيارة رئيس مجلس النواب وسيزف لكم خبرا سعيدا ستسمعونه منه، يعني من المصدر (…)». وعن المساهمة الكويتية في إعادة الاعمار، قال الصباح: «لقد كانت الكويت ولا تزال تدعم لبنان والدول الشقيقة والصديقة (…)». ودول مجلس التعاون ومنها دولة الكويت، يؤكدون دعمهم للبنان وتفاءلوا بالخير تجدوه». وعن تعيين سفير للكويت في لبنان، قال: «ذلك سيحصل في القريب العاجل». بدوره، شكر الحجار للنائب الاول لرئيس الحكومة الكويتي وزير الداخلية «كل رسائل الدعم وحضوره الى لبنان»، وقال: «الرسالة الأولى لكم كانت في مطار بيروت واليوم بكل اللقاءات». ودوّن الوزير الكويتي كلمة في السجل الذهبي للوزارة، عبّر فيها عن اعتزازه بالعلاقات الأخوية بين لبنان والكويت، وتقديره لحفاوة الاستقبال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store