صفقة ثيو هيرنانديز إلى الهلال على وشك الاكتمال بـ25 مليون يورو
وأكدت صحيفة «لاغازيتا ديلو سبورت» الإيطالية أن الجانبين اتفقا على قيمة الصفقة التي تقل قليلاً عن 30 مليون يورو والتي كان يطلبها ميلان في البداية، في حين تبقى فقط حسم تفاصيل وآلية الدفع لإعلان الانتقال رسمياً.
ولم يوجد ثيو هيرنانديز اليوم في مركز تدريبات «ميلانيلو» مع زملائه؛ إذ يستعد للسفر إلى السعودية خلال الساعات المقبلة للخضوع للفحوصات الطبية وتوقيع العقود مع ناديه الجديد.
وسيحصل النجم الفرنسي على راتب سنوي ضخم يصل إلى 20 مليون يورو مع الهلال، ليبدأ مغامرة جديدة في الدوري السعودي تحت قيادة المدرب الإيطالي سيموني إنزاغي، الذي واجهه سابقاً في الكثير من «ديربيات» ميلانو.
وبذلك، يُنهي هيرنانديز مسيرة استمرت ستة مواسم مع ميلان، خاض خلالها 262 مباراة رسمية، وترك بصمة كبيرة في الجبهة اليسرى للفريق، قبل أن يفتح صفحة جديدة في دوري المحترفين السعودي.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
منتخب السيدات يختتم مشاركته في الآسيوية
اختتم المنتخب السعودي الأول للسيدات مشاركته الأولى في التصفيات المؤهلة إلى كأس آسيا 2026، التي أُقيمت في العاصمة الكمبودية بنوم بنه، ضمن المجموعة التي ضمت منتخبات الفلبين، وهونغ كونغ، وكمبوديا. وخاض أخضر السيدات خلال منافسات التصفيات التي استمرت من 29 يونيو إلى 5 يوليو (3) مباريات، إذ واجه في الأولى منتخب الفلبين وانتهت المباراة بنتيجة 3 - 0 لصالح الفلبين، ثم لعب أمام منتخب هونغ كونغ في المباراة الثانية وانتهت المباراة بنتيجة (1 - 0) لصالح منتخب هونغ كونغ، واختتم مشواره بمواجهة منتخب كمبوديا التي شهدت تنافسًا قويًا وانتهت بنتيجة (2 - 1) لصالح كمبوديا، مع تسجيل المنتخب لهدفه الأول في هذه التصفيات خلال هذه المباراة. وتُعد هذه المشاركة الأولى من نوعها للمنتخب الوطني للسيدات الذي تأسس عام 2019، ويضم في صفوفه لاعبات واعدات بمتوسط عُمر (23) عامًا، مما يعكس اعتماد الاتحاد على جيل شاب وطموح يُشكل قاعدة متينة لبناء مستقبل الكرة النسائية في المملكة. من جهتها، عبّرت نائب رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم لمياء بنت إبراهيم بن بهيان، عن تقديرها للجهود التي بذلتها اللاعبات والجهاز الفني خلال فترة الإعداد وخوض المباريات، مؤكدة أن المشاركة في التصفيات منحت المنتخب تجربة وخبرة، عادّةً إياها خطوة مهمة ضمن مسيرة طويلة سيعمل خلالها اتحاد اللعبة على تطوير كرة القدم النسائية، لافتةً الانتباه إلى أن الاتحاد كرة القدم يؤكد التزامه الكامل بدعم وتطوير المنتخبات النسائية، من خلال برامج إعداد مستمرة، لتعزيز المنافسة وتوسيع قاعدة المشاركة على المستويين القاري والدولي.
الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
مدرب سيدات ألمانيا: تقنية حكم الفيديو تحتاج لاتخاذ قرارات أسرع
أوقفت مراجعتان مطولتان حالة الزخم في انتصار ألمانيا 2 - 1 على الدنمارك، الثلاثاء، في بطولة أوروبا 2025، وأدت إلى إطلاق المشجعين الألمان في سان جاكوب بارك صفارات وصيحات الاستهجان ضد الحكام بسبب التأخير. وشهدت المباراة ضد ألمانيا توقفات طويلة في الشوط الأول بسبب قرارات تقنية حكم الفيديو المساعد، مع إضافة سبع دقائق كوقت ضائع قبل نهاية الشوط الأول. واحتفلت ألمانيا بما اعتقدت أنه الهدف الافتتاحي الذي أحرزته كلارا بويل، واصطفت لاعبات الفريقين لاستئناف المباراة عندما تم إلغاء الهدف بعد أن قرر حكم الفيديو المساعد أن هناك حالة تسلل بعد ثلاث دقائق من المداولات. وحصل المنتخب الألماني أيضاً على ركلة جزاء في الشوط الأول من قبل الحكم بسبب لمسة يد من الدنمارك، لكن القرار تم إلغاؤه بعد مراجعة مطولة أخرى لتقنية حكم الفيديو المساعد. وحصلت ألمانيا على ركلة جزاء أخرى في الدقيقة 56 لعرقلتها داخل منطقة الجزاء، لكن الحكم لم يحتسبها إلا بعد دقيقتين ونصف الدقيقة تقريباً من التشاور. وسددت سغويك نويسكين ركلة الجزاء في الزاوية السفلى للمرمى، مسجلةً الهدف الأول لألمانيا في المباراة. وقال مدرب ألمانيا كريستيان فوك: «لا أعلم إذا كانت القرارات صحيحة أم خاطئة، لكن النظام وكرة القدم يجب أن يفكرا في كيفية تسريع ذلك. الهدف لم يُحتسب، ثم لم تُحتسب ركلة الجزاء. علينا اتخاذ خطوات لتسريع اتخاذ هذه القرارات». وخلال فوز السويد على الدنمارك في البطولة، كانت هناك مراجعة استمرت لأكثر من أربع دقائق لاتخاذ القرار بشأن ما إذا كان ينبغي منح الدنمارك ركلة جزاء. وبعد المراجعة، حصلت السويد على ركلة حرة. تم تطبيق تقنية الفيديو المساعد لأول مرة في كرة القدم النسائية في بطولة أوروبا 2022. ويشتمل دور المجموعات في البطولة الحالية على تقنية حكم الفيديو إضافة لمساعد، وسيتم إضافة مساعد إضافي اعتباراً من دور الثمانية.
الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
مونديال الرياضات الإلكترونية: تغطية عالمية بأكثر من 35 لغة
ستحظى فعاليات كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 في العاصمة الرياض، بتغطية إعلامية غير مسبوقة عندما تتواكب جهود التغطية والبث المباشر لنقل تفاصيل وأجواء ومنافسات هذا الحدث العالمي بأكثر من 35 لغة إلى جماهير الألعاب الإلكترونية في 140 دولة حول العالم عبر أكثر من 90 شريكًا إعلاميًّا. وتقدّم البطولة هذا العام أكثر من 7 آلاف ساعة بث من المحتوى على مدار سبعة أسابيع خلال الفترة من 7 يوليو إلى 24 أغسطس 2025، وذلك انطلاقًا من أربع ساحات رئيسة، و26 استوديو متخصصًا، بإشراف طاقم دولي يضم أكثر من 550 محترفًا، ضمن تجربة إعلامية تعد الأكبر في تاريخ الرياضات الإلكترونية، والثانية على مستوى الأحداث الرياضية العالمية، بما يعكس التزام المملكة بتطوير منظومة الألعاب والرياضات الإلكترونية وتحقيق الريادة فيها على مستوى العالم. وقال رالف رايشرت، الرئيس التنفيذي لمؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية: كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 ستكون استثنائية بكل المقاييس، وستشكل محطة فارقة في طريقة متابعة الرياضات الإلكترونية حول العالم. ومع توفير أكثر من 7 آلاف ساعة من البث المباشر لأكثر من 140 دولة وبـ 35 لغة، نعمل على جعل الرياضات الإلكترونية أكثر قربًا من الجماهير، وأكثر تأثيرًا على المستوى الثقافي حول العالم، وسنبني على هذا الانتشار الواسع لتعزيز النمو المستدام لصناعة الألعاب والرياضات الإلكترونية عالميًّا، مستفيدين من شراكاتنا مع ناشري الألعاب والأندية والمنصات الإعلامية وبدعمٍ من الجماهير الشغوفة. كما نواصل العمل مع مختلف الجهات المعنية والشركاء لرسم مستقبل الرياضات الإلكترونية كرياضة عالمية ذات حضور ثقافي واقتصادي مستدام للأجيال القادمة. ويشمل نطاق البث الإعلامي عددًا من أبرز القنوات والمنصات والشركاء العالميين، مثل FOX Sports، وNBC، وDAZN في الولايات المتحدة الأميركية، وEurosport، وL'Equipe في أوروبا، وMBC، TRT، ITV في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وSuperSport، وStarTimes في أفريقيا، إلى جانب Channel 7، و Astro، وAbema، وKuaishou، وDouyin، وNAVER في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، كما تُبث جميع بطولات الكأس مباشرة عبر Twitch، وYouTube، و TikTok ابتداء من 8 يوليو. وتسجّل هذه النسخة من البطولة أرقامًا غير مسبوقة على مستوى البنية التقنية والإنتاج الإعلامي، حيث تشمل أكثر من 7 آلاف ساعة بث مباشر خلال سبعة أسابيع، بزيادة قدرها 55% مقارنة بنسخة 2024، ويصل البث إلى 140 دولة من خلال أكثر من 90 شريكًا إعلاميًّا، وبمحتوى يُقدّم بـ 35 لغة مختلفة، عبر 16 خط إنتاج مباشرًا، و14 استوديو رئيسًا، و12 استوديو مخصصًا للتعليق والتحليل. وعلى مستوى التجهيزات، جرى استخدام أكثر من 5,550 متراً من الهياكل المعدنية لبناء الساحات ومرافق البث، وتثبيت شاشات LED بمساحة تتجاوز 3,000 متر مربع، مدعومة بـ 2,600 وحدة إضاءة، ويُشرف على الأعمال الفنية أكثر من 550 موظفًا للبث، و300 عضو ميداني، باستخدام 325 جهاز اتصال لاسلكيًّا، و250 لوحة تحكم، إلى جانب 175 كاميرا متصلة بـ 41 خادمًا لبث وإعادة أبرز اللقطات، وذلك في أربع ساحات رئيسة، وأربع منصات جانبية للفعاليات، لتعكس هذه البنية التقنية المتقدمة التزام المملكة بتقديم تجربة متكاملة، تجمع بين: المنافسة، والتفاعل، وأعلى معايير النقل والإخراج الرقمي.
