
الكشف عن قيمة انتقال أحمد شريف لـ الزمالك.. والنادي يتسلم الاستغناء
وأكد المصدر أن النادي حصل على توقيع أحمد شريف لمدة خمسة مواسم بداية من الموسم المقبل لتدعيم صفوف الأبيض، بعدما تم إنهاء كافة التفاصيل الخاصة بالصفقة مع مسؤولي نادي فاركو وكل الأمور المادية.
وأوضح المصدر أن قيمة الصفقة تصل إلى 35 مليون جنيه تقريباً، سيتم سدادها على دفعات.
وشدد على أن اللاعب سيكون أولى صفقات الزمالك الصيفية على أن يتم الإعلان عن الصفقة بعد الإعلان عن المدير الفني للفريق بعد التوصل لاتفاق مع البلجيكي يانيك فيريرا على قيادة الزمالك في الموسم المقبل.
ماذا قدم أحمد شريف مع فاركو؟
اللاعب مع فاركو خاض 23 مباراة بالدوري خلال الموسم المنقضي، حيث شارك في 22 لقاء بشكل أساسي، بعدد دقائق بلغ 1974، دقيقة لعب، سجل 5 أهداف، ولم يصنع.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ 40 دقائق
- حضرموت نت
عضو سبورتنج يكشف لـ'كورة بلس' تفاصيل صفقة انتقال بيجاد مروان إلى الزمالك
كشف شهاب قاسم عضو مجلس إدارة نادي سبورتنج، عن تفاصيل انتقال بيجاد مروان، إلى صفوف نادي الزمالك، خلال الفترة الحالية. وأعلن سبورتنج بشكل رسمي عن انتقال بيجاد إلى صفوف الزمالك، بعد اتفاق تم بين الطرفين، لينتقل إلى صفوف القلعة البيضاء. وأكد شهاب قاسم لـ'كورة بلس' على أن الصفقة تمت بمقابل مالي، بالإضافة إلى انتقال يوسف عزو إلى صفوف سبورتنج. يذكر أن الزمالك و الأهلي قد دخلا في صراع لضم بيجاد مروان في الفترة السابقة بعد تألق اللاعب و ظهور بشكل لافت خلال بطولة كأس الكؤوس الإفريقية مع الزمالك.


حضرموت نت
منذ ساعة واحدة
- حضرموت نت
علي السعيد مديرًا فنيًا لفريق الكرة النسائية بنادي الزمالك
أعلن مجلس إدارة نادي الزمالك عن تعيين علي السعيد، المدير الفني لفريق الشابات بالنادي الأهلي، مديرًا فنيًا للفريق الأول لكرة القدم النسائية بالقلعة البيضاء، ويأتي ذلك في إطار خطة الفارس الأبيض للنهوض بملف الكرة النسائية. ورحل علي السعيد خلال الأيام القليلة الماضية عن النادي الأهلي، بعد موسم مميز حقق خلاله وصافة بطولة الشابات، وظل ينافس على درع البطولة حتى اللحظات الأخيرة قبل تحقيق وادي دجلة اللقب. وكان علي السعيد ساهم في تأسيس قطاع الكرة النسائية بالنادي الأهلي، في مختلف درجاته الثلاثة سواء الناشئات أو الشابات وكذلك الفريق الأول، بعد أن نجح في جلب ما يقرب من 15 لاعبة للأهلي خلال تكوينه القطاع النسائي. تجدر الإشارة إلى أن علي السعيد تولى من قبل تدريب فريق الترام، ممثل الأسكندرية التاريخي في بطولات للكرة النسائية، وساهم بالوصول به إلى الأدوار النهائية من بطولة كأس مصر للسيدات، وقدم أداء استثنائي مع الفريق الساحلي في الدوري المصري للكرة النسائية، وكان أحد أسباب ضياع الدوري العام من فريق وادي دجلة موسم 2019-2018. ونجح علي السعيد في قيادة فريق دلفي للتأهل إلى الدوري الممتاز من قبل، قادمًا من دوري الدرجة الثانية للسيدات مرتين، بعد تأهل الفريق المرة الأولى موسم 2019-2020، ثم الرحيل عنه وهبوط الفريق لدوري المظاليم، ثم العودة له من جديد وقيادته للتأهل للدوري الممتاز موسم 2021-2022، وانهاء الموسم في ذلك التوقيت في المركز الرابع من الترتيب العام.


العربية
منذ 9 ساعات
- العربية
حتى تنصلح الكرة المصرية!
وسط صخب التعاقدات وسباق الانتقالات، تعيش كرة القدم المصرية حالة من التخبط وعدم الاستقرار، لا يمكن السكوت عنها إذا كنا نطمح إلى إصلاح حقيقى يعيد للكرة هيبتها، ويضعها على طريق التطور، والمؤسف أن الملايين تُنفق فى صفقاتٍ لا تعكس قيمتها الحقيقية، واللاعب الذى لا يستحق نصف مليون، يُمنح عشرة، وبعضهم يجلس على الدكة دون استفادة. نظرة سريعة على قوائم لاعبى الأهلى والزمالك تكشف أسماء كثيرة من «المتعطلين» الذين لم يقدموا شيئًا، ويكتسبون شعبيتهم من صراع الأندية لخطفهم، ويكلفون أنديتهم مبالغ خيالية، فى ظل غياب التقييم الحقيقى لأسعار اللاعبين، وغياب الرؤية والتقييم الفنى السليم. ما يحدث أدى إلى سلسلة من الظواهر السلبية: أولًا، أصبح من المُعتاد أن تستغل الأندية الصغيرة هذا الواقع، فتطلب أرقامًا فلكية مقابل لاعبين لم يحققوا شيئًا يُذكر، مستفيدةً من الصراع المحموم بين الكبار لخطف أى موهبة، حتى لو كانت على الورق فقط. ثانيًا، انتعش دور السماسرة أو ما يُسمى «وكلاء اللاعبين»، والذين يجيدون بث الشائعات واختلاق أخبار المنافسة، وابتكار طرق تضليل فى سوق الانتقالات بأسعار غير حقيقية، مستغلين ثغرات النظام وسذاجة بعض الإدارات. ثالثًا، دخل على الخط أقارب اللاعبين أنفسهم، فتحول الآباء والأشقاء وأبناء العم إلى وكلاء غير رسميين، يساومون الأندية على العمولات، ويضغطون لتضخيم العقود، وما جرى فى صفقة أحد النجوم ووالده، مجرد نموذج لظاهرة تستفحل وتُشوه اللعبة. رابعًا، تفشت ظاهرة «تحت الترابيزة»، حيث يحصل اللاعب على أموال كبيرة من بعض رجال الأعمال والوسطاء، لا تدخل فى العقود الرسمية ولا تُسجل باتحاد الكرة، بما يخل بالعدالة والمنافسة ويمهد لأزمات قانونية وأخلاقية لاحقًا. خامسًا، زادت وتيرة الخطاب التحريضى لدى بعض المعلقين والإعلاميين، الذين يُشعلون نار الفتنة بين الجماهير، ويُكرّسون العداء بدلًا من تعزيز الروح الرياضية والقيم النبيلة التى تُفترض فى الرياضة. سادسًا، الشكاوى المتكررة من التحكيم، وانعدام الثقة فى منظومة العدالة الرياضية، جعلت أغلب الأندية- دون استثناء- تشعر بالظلم، وتُشكك فى نزاهة القرارات، مما يتطلب تدخلًا جذريًا وشجاعًا لإعادة الانضباط، وعودة الثقة لقضاة الملاعب. نحن على أعتاب موسم جديد، وأملنا أن تكون هناك قواعد واضحة ومُعلنة منذ البداية، تحكم سير البطولة وتضمن النزاهة، بعيدًا عن العشوائية والارتجال، وأن يتوقف أعضاء الاتحاد عن الظهور الإعلامى المثير للجدل، ويركزون على تطبيق اللوائح بمعايير موحّدة لا تُفرّق بين نادٍ كبير وآخر صغير. وقبل أن نُصدق أننا أصحاب الريادة الإفريقية والعربية والدولية، علينا أن نُقارن حجم وجود لاعبينا فى أوروبا بما يحققه نظراؤهم الأفارقة، ونتائج المنافسة فى البطولات الإفريقية وكأس العالم، لندرك أن الاعتراف بالتقصير أول خطوات الإصلاح، أما النرجسية فهى أول عدو للتقدم.