logo
مجوهرات L'Atelier Nawbar ...تعبير حرّ عن كل مزاج أنثوي

مجوهرات L'Atelier Nawbar ...تعبير حرّ عن كل مزاج أنثوي

مجلة هيمنذ 9 ساعات
في كل لحظة من حياتها، تتنقل المرأة بين مشاعر مختلفة؛ من الهدوء الواثق إلى الجاذبية الجريئة، ومن الرقة الحالمة إلى الحضور المتوهّج. ومن هذا التقلّب الجميل تستلهم علامة L'Atelier Nawbarمجموعتها الجديدة Lot N°93، حيث تترجم المزاج الأنثوي إلى مجوهرات تعبّر عنكِ ببصمة خاصة. فقد صُمّمت كل قطعة في هذه المجموعة لترافقكِ وتتحرك معك، وكأنّها امتداد لمزاجك الداخلي. ستجدين فيها خواتم تهمس بالأناقة، وسلاسل تنطق بالحضور، وأقراط تنسج الحكاية من التفاصيل. لأنّ الأسلوب ليس مجرّد اختيار، بل مرآة دقيقة لمزاجكِ المتبدّل.
سواء كنتِ تعتمدين البساطة السلسة، الثقة الجريئة، أو لمسة من السحر الرومانسي، فإنّ مجموعة L'Atelier Nawbarضمن Lot N°93تقدّم لكِ قطع مجوهرات تعبّر عن كلّ إحساس تمرّين به.
تم ابتكار كلّ تصميم ليتحرّك معكِ؛ من خواتم ناعمة تهمس بالأناقة، إلى سلاسل نحتية تعبّر بقوة، مثالية للحظات تستدعي حضورًا لا يعرف الاعتذار.لأنّ الأسلوب هو انعكاس صادق لكلّ مزاج تسكنينه، تابعي مختاراتنا من مجوهرات الموسم وتألقي بفخامة.
أقراطBoa Snake:رمز القوة الأنثوية والانسيابية الجريئة
أقراطBoa Snake
بجرأتها وسلاستها الرمزية، تبرز أقراط Boa Snakeمن Lot N°93كتعبير نحتي مستوحى من منحنيات الأفعى القوية. تلتف هذه القطع حول الأذن بسلاسة، لتمنحها شكلاً عصريًا يحتضن شحمة الأذن أو الغضروف برقة مشبعة بالحواف الحادة. صُنعت يدويًا من الذهب الأصفر عيار 18 قيراطًا، وتُجسد حضورًا دائمًا للتحوّل والقوة والحدس. يمكن ارتداؤها منفردة أو بأسلوب غير متماثل، لتضيف طاقة معاصرة إلى المظهر الكلاسيكي، وتمنح الأذن أناقة مُنسّقة أو طلّة جريئة مفعمة بالمعنى.
أقراطDiamond Boa Stackable:وهج عصري يتكامل مع الرقيّ
أقراطDiamond Boa Stackable
تُجسّد أقراط Diamond Boa Stackableمزيجًا رائعًا من الجرأة والرقيّ، حيث تلتف حول الأذن بتصميم نحتيّ مصنوع من الذهب عيار 18 قيراطًا، ومغطى بالكامل بماسات بيضاء صغيرة بتقنية pavé تمنح القطعة بريقًا متلألئًا. مستوحاة من سلاسة الأفعى وقوتها الرمزية، تضيف هذه الأقراط وهجًا عصريًا إلى الإطلالة، بفضل شكلها الملفوف الحديث. سواء ارتديتها كقطعة رئيسية أو ضمن تنسيق من الطبقات، فهي تعبّر عن شخصية قوية، وأناقة لافتة، وذوق فردي لا يُشبه سواه.
عقد Karma Drop مع الملاكيت والماس: مجوهرات بروح الأرض
عقد Karma Drop
بعفوية الأرض يقدّم عقدKarma Dropمن مجموعة Lot 93رؤية مجوهرات ترتكز على المعنى العميق. يتدلّى من السلسلة الذهبية عيار 18 قيراطًا حجر ملاكيت أخضر، يُعرف كرمز للتحوّل والحماية، وترافقه ماسة بيضاء نقيّة تضيف لمسة من النور والوضوح. هذه القطعة ليست مجرد زينة، بل توازن حقيقي بين الطاقة الطبيعية والترف الراقي، وهي مثالية للارتداء المنفرد أو ضمن طبقات، لتعبّري من خلالها عن روحك وأسلوبك في آن.
سلسلةChunky Link Diamond:قوة ناعمة تتلألأ بالألماس
سلسلةChunky Link Diamond
تعيد سلسلة Chunky Link Diamondتعريف فكرة السلسلة الذهبية بأسلوب جديد يجمع بين الضخامة والحرفية الفاخرة. صنعت يدويًا من الذهب عيار 18 قيراطًا، وتتميّز بروابط كثيفة ذات حواف ناعمة، يزيّنها 1.79 قيراط من الألماس الأبيض المستدير بشكل جزئي، ما يخلق تباينًا متناغمًا بين البريق والملمس. بوزن يبلغ نحو 42 غرامًا، توفّر هذه السلسلة إحساسًا فخمًا وحضورًا لافتًا دون أن تفقد توازنها بين الجرأة وسهولة التزيّن بها. أما المشبك النحتي فيزدان بتفاصيل ماسية أنيقة، ليحوّل عنصراً وظيفيًا إلى لمسة تصميمية بارعة.
عقد:Large Karma Drop تعويذة فاخرة بلمسة روحية
عقد Large Karma Drop
في هذا العقد، تلتقي الرمزية الروحية بالترف المعاصر. فهو مصنوع من الذهب عيار 18 قيراطًا، ويضم حجر ملاكيت مصقول يرمز إلى الحماية، تتوّجه ماسة بيضاء مشعة تعبّر عن الصفاء والتوازن. يتميز هذا العقد بطابع تعويذي عصري، يضفي عمقًا على الإطلالة ويمنحك شعورًا بالقوة الهادئة. يمكن ارتداؤه بمفرده كقطعة محورية، أو دمجه مع سلاسل أخرى لإطلالة طبقية ذات معنى وأناقة خالدة.
خاتم Boa المستدير: انسيابية تحاكي الأصابع
خاتم Boa المستدير
بأناقة متلوّية وشكل انسيابي يشبه حركة الأفعى، يلتف خاتم Boaمن الذهب الأصفر عيار 18 قيراطًا حول الإصبع بتصميم نحتيّ ناعم. يتوسطه ماسة بيضاء مستديرة تُضفي لمسة من البريق الخالد على الشكل النحتي. يحمل هذا الخاتم رمزية القوّة والتحوّل، مع لمسة أنثوية رشيقة تجعله مثاليًا للمرأة التي تحب التفاصيل الدقيقة التي تترك أثرًا لافتًا.
خاتم:Large Boa Snakeتوازن بين الرمزية والتصميم العصري
خاتم Large Boa Snake
يُجسّد خاتم Large Boa Snakeفلسفة التصميم الرمزي، حيث يلتف الذهب عيار 18 قيراطًا حول الإصبع بمحاكاة دقيقة لقوة الأفعى وجمالها المتحوّل. شكله المصقول وانحناءاته النحتية تمنحه حضورًا بصريًا قويًا، وهو مثالي للارتداء الفردي أو لتكوينه ضمن مجموعة من الخواتم بتنسيق مدروس. هذا الخاتم هو أكثر من مجرّد قطعة مجوهرات؛ إنه رمز للمرونة والصمود والأناقة.
خاتم Boa المرصّع بالكامل: زمرد نابض بالحياة
خاتم Boa المرصّع بالكامل
بمزيج آسر من اللون والرمزية، يأتي خاتم Boaالمرصّع بالزمرد ليجسّد حركة الأفعى في التفافاته النحتية. صُنع من الذهب عيار 18 قيراطًا، وتزيّنه أحجار الزمرد الأخضر النابضة بالحياة، والتي طالما ارتبطت بالحماية والطاقة التحولية. هو خاتم لا يمرّ مرور الكرام؛ يجمع بين الجرأة والتفرّد والرقيّ، ويُرتدى بمفرده أو ضمن تنسيق شخصي يعبّر عنكِ بكل حرية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مها وليزا... والموناليزا!
مها وليزا... والموناليزا!

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق الأوسط

مها وليزا... والموناليزا!

سرقة الأفكار، كما سرقة الإبداعات، داءٌ عُضالٌ، أعيا أطبّاء الثقافة والصحافة والعلوم والفنون. سُنّت القوانين، كُوّنت الهيئات الإشرافية، ومع ذلك فإن سُرّاق الأفكار والإبداعات يتكاثرون، بل زادوا، مع استسهال «صُنّاع» المحتوى لهذا السطو، ومع تدفق العوامّ على المشهد العامّ، ولا يوجد اعتبارٌ ولا فهمٌ لمسألة الحقوق الفكرية، وتأثر الإبداع، بعدم حمايته. ضعْ هذا الجهل الذي ينتج اللامبالاة من جمهور العوامّ، الذين هم سادة المشهد اليوم، مع «فهلوة» بعض الناس، وانفتاح أبواب الجشع الذي لسان حاله: هل من مزيد، كل يوم، لتقديم «محتوى» جديد... ضعْ هذا مع هذا. لأجل ذلك، فإنّه يجب تقدير ما قامت به الإعلامية المصرية، مها الصغير، التي وقعت في المحظور، وسطت على بعض اللوحات الفنّية ناسبة إيّاها لها. مها الصغير، بعدما نسبت لوحات فنّية، ليست لها، إلى نفسها، ومنها لوحات لفنّانة دنماركية، كتبت منشوراً قالت فيه: «أنا غلطت». وقالت أيضاً: «أخطأتُ في حقّ نفسي». «أخطأتُ في حق المنبر الإعلامي الذي تحدثت من خلاله عن تلك الأعمال». وقالت: «أنا آسفة وزعلانه من نفسي». كتبت كل ذلك بالعربية والإنجليزية. هذه – بصراحة - شجاعة منها، وعدم «مقاوحة» كما يُقال في العامّية، وقليلٌ اليوم من يفعل ذلك! لذلك أعلنت الفنّانة الرسّامة الدنماركية، ليزا لاك نيلسن، التي لم تكن على علمٍ بالأمر، أنَّها قد سامحت مها الصغير، ولن ترفع دعوى عليها، بل قالت إن الجانب الإيجابي من الحكاية هو اشتهار لوحتها! ذكرت نيلسن ذلك مع برنامج «تفاعلكم» على قناة «العربية». هذا أيضاً موقفٌ نبيلٌ من الفنّانة الدنماركية، وعلّو نفس. إذن اعتذار واعتراف الإعلامية المصرية، كما قبول الفنّانة الدنماركية لهذا الاعتذار، أمرٌ يُذكر فيُشكر، لكن الأهمّ من هذه الحادثة «الفردية» التي شاعت في الميديا، هو حالة حفظ الحقوق الفكرية والمُنتجات الإبداعية. كم من رسّامٍ أو رسّامة، تمّ «لطش» عملهم، من طرفٍ أقوى أو أشهر منهم، ولا بواكي لهم؟! كم من فكرة طريفة جديدة، تعب عليها صاحبها، ثم ذكرها لطرفٍ آخر، مؤسسة أو فرد، ثقة به أو استمزاجاً لرأيه، ثم طارت بفكرته الرُكبان، ورآها تُعرض للناس، منسوبة لغيره؟! لن نتحدّث عن الأفكار ذات الشكل الماديّ المحُدّد، مثل: فكرة اختراع جهاز أو تقنية أو برمجة ما، فهذه من اليسير إثبات الملكية فيها، كما أن الجهات الرسمية تهتمُّ بها أكثر من الأفكار الإبداعية في عالم الفنون أو الفكر وإبداع الوجدان، فهؤلاء «عيالٌ» بلا آباء؟! عدم صون الإبداع، يعني - مع الوقت - موته أو تفاهته! يعني لو لم يكن هناك اعترافٌ بالمبدع وحفظٌ لحقوقه المعنوية والمالية، لما صارت لدينا مثلاً، أشهر لوحة في التاريخ: الموناليزا.

بصوت القلمشهادة رونالدو في مملكة الإنسانية لا تشوهوها بتعصبكم
بصوت القلمشهادة رونالدو في مملكة الإنسانية لا تشوهوها بتعصبكم

الرياض

timeمنذ 4 ساعات

  • الرياض

بصوت القلمشهادة رونالدو في مملكة الإنسانية لا تشوهوها بتعصبكم

شهادة أشهر رمز رياضي عالميا والأكثر متابعة على جميع مواقع التواصل الاجتماعي كرستيانو رونالدو في السعودية العظمى، هي شهادة كريم (نسأل الله أن ينطقه الشهادة مسلما)، وهو يشهد لوطن يستاهل (نسأل الله أن يخرس أعداءه)، وشهادته قوة ناعمة علينا جميعا استغلالها إعلاميا كما يجب وبعيدا عن التعصب الكروي وبما يخدم الأهداف الوطنية المرسومة لمشروعنا الترويجي الترويحي الذي من أجله استقطب هذا المحبوب عالميا في مجاله، وهذا بطبيعة الحال إضافة لتميزنا عالميا في خدمة ضيوف الرحمن وخدمة الإسلام والسلام والخدمات الإنسانية سياسيا وصحيا واقتصاديا وإغاثيا وبيئيا والذي بناء عليه أطلقت على وطني وبفخر عبارة (السعودية مملكة الإنسانية). قال كرستيانو رونالدو إنني وجميع أفراد أسرتي في السعودية نشعر بأمان ليس له مثيل وأنني برتغالي لكنني أنتمي للسعودية، وقال أنتم تملكون بلدا رائعا وولي العهد الأمير محمد بن سلمان أهم شخصية مؤثرة وهو خلف التطوير والتغيير في السعودية، وبلدكم بلد الأمان والسلام، ولذلك أنا وعائلتي سعيدون بالعيش على أرضها، وتنبأ واثقا بأن كأس العالم في السعودية سيكون الأجمل على الإطلاق، وأن السعودية تطورت بشكل سريع، وتحدث عن المشروع السعودي الطموح والرؤية التي يقودها ولي العهد بحكمة وشغف، وردا على من استغربوا قدومه للسعودية وسعادته فيها قال: عليهم أن يأتوا ويروا بأنفسهم ما رأيت ثم يحكموا، فلو لم أجد الراحة والأمان أنا وأسرتي لما قضيت الصيف في البحر الأحمر حيث أنا الآن. كل ما ذكره عنا هذا الأسطورة الكروية واسع الشهرة والمتابعة صحيح ويمكن القول إننا لا نحتاج لمزيد ثناء وامتنان بعد شهادات متتالية من ضيوف الرحمن أولا ثم قيادات سياسية واقتصادية وصحية وبيئية وحقوقية، وفي مواقف وأزمات عالمية أبرزها موقف هذا الوطن مع مواطنيه والمقيمين فيه وحتى المخالفين خلال كارثة (كورونا) وغيرها من مواقف يصعب حصرها في مقال محدود الكلمات. قد يقول قائل (لأي سبب في نفسه) إننا لسنا في حاجة لتلك الشهادة، لكنه ينسى أو يتناسى أننا في حاجة لانتشارها، فالرجل أرقام متابعيه ومحبيه في المعمورة مليارية الأرقام ونحن في حاجة للوصول إلى تلك الشريحة من الناس الذين صعب علينا الوصول لهم، خاصة في زمن مضى كان فيه إعلامنا الخارجي يفتقد لآلية الوصول لشرائح متعددة من البشر، ومن الذكاء بل من حق الوطن علينا أن نفخر بإنجازاته، ونشهد له ونستشهد الناس له ونعمل على نشر تلك الشهادات، ليس فقط لأن بعض الحساد والحاقدين يحاولون جاهدين رمي أشجارنا المثمرة بحجارة طينية تتفتت قبل أن تلامس ثمارنا، ولكن لأن على قافلتنا الإعلامية أن تسير بسرعة وفي الاتجاه الصحيح لتصحيح الكثير من مفاهيم خاطئة قد تكون تسربت لبعض الأذهان التي لم تجد من يصوبها، لذلك فإننا عندما نجحنا في فصل التوءم البولندي وتحمل كافة تكاليف العملية المرهقة تقنيا وفنيا وماليا في زمن ليس ببعيد من أحداث 11 سبتمبر التي حاول الإعلام المعادي استغلال (جنسيات) بعض من نفذوها، رأيت وأنا المسؤول عن العملية إعلاميا أن شعار العملية يجب أن يشير إلى إنسانية المملكة العربية السعودية التي شملت المسلم وغير المسلم والعربي وغير العربي فاستبدلت الشعار التقليدي لطبيب يحمل التوائم الثمانية الذين سبقوا التوءم البولندي داريا وأولغا بلوحة تحمل عبارة (السعودية مملكة الإنسانية) (Saudi Arabia Kingdom Of Humanity)، وطلبت من المصمم تكبير العبارة الإنجليزية في اللوحة؛ لأننا نخاطب العالم ورجوت الزملاء مصوري الحرس الوطني (وهم شباب عسكريون أفذاذ ولديهم شغف ووطنية عالية) رجوتهم أثناء تصوير المؤتمرات الصحفية وأي لقطات للعملية أن يركزوا على ذلك الشعار وفعلوا ووصلت الرسالة ولا تزال تصل عبر مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية وجميع إسهامات المملكة الإغاثية. وبنفس الطريقة والحرص فإن مقطع الفيديو القصير الذي تحدث فيه كرستيانو رونالدو عن المملكة وأنتجته شركة نادي النصر السعودي يجب التعامل معه ومع كريستيانو بطريقة وطنية مخلصة خالية من التعصب وضيق النظر بل فقدان البصيرة قبل البصر الذي يتلفه الميول فيتم تفويت الفرصة الوطنية بسبب عقول متحجرة تستهدف قميصه كلاعب وتفوت علينا صيته كمؤثر، وهنا نحن لا نطالب بمعاملة خاصة له كلاعب ولا تدليل فريقه من أجله، ولكن لا تعامله معاملة خاصة ظالمة لأنه خصم لفريق تحبه فتستفز محبيه وتشوه الصورة التي نقلها مخلصا، وبالمناسبة فإن غيره من اللاعبين الذين استقطبناهم لم يتحدثوا بنفس الامتنان والولاء والحب للبلد وأهله كما تحدث هو، بل إن بعضهم تعمد السخرية والجحود والإساءة سواء منهم من ما زال موجودا ينعم بخير هذا الوطن أو من تنكر بعد أن رحل، وهنا فرق كبير لا يتجاهله إلا متعصب غافل أو مغفل.

منشور شاعروجدي على فيصل قبل عشر سنين
منشور شاعروجدي على فيصل قبل عشر سنين

الرياض

timeمنذ 4 ساعات

  • الرياض

منشور شاعروجدي على فيصل قبل عشر سنين

وجدي على فيصل قبل عشر سنين ماكان همه غير تفريغ طاقة يضحك يسولف يدبل الصاع صاعين صدره وسيعٍ مع جميع الرفاقة واليوم يازن كلمته بالموازين يبغى يجنب كل خبلٍ وعاقة هواه سجة بال عند البعارين والا بدار تعطي الرجل طاقة الوقت هذا صعب ويشيّب العين صار الفحل يبرك من خلاج ناقة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store