بسعر قياسي: بطاقة مايكل جوردن الموقعة الأغلى في العالم
البطاقة، المعروفة برقم #57، مُوقعة من قبل جوردن في عام 2024، وتُخلّد موسمه الأول الذي مثّل انطلاقته في دوري المحترفين الأمريكي (NBA) وظهور حذاء Air Jordan 1 الأيقوني. وقد نالت البطاقة تقييم Mint 9 من PSA، في حين حصل توقيع جوردن عليها على درجة Gem Mint 10 المثالية من PSA/DNA، وهي واحدة من ثلاث بطاقات فقط في العالم بهذه الدرجة.
توقيع نادر ومشاركة عالمية
وفق ما أعلنت JOOPITER، فإن هذا الإصدار هو واحد من تسع بطاقات فقط تم توقيعها خلال جلسة خاصة مع جوردن عام 2024، وشهد المزاد تفاعلًا عالميًا واسعًا من 50 دولة حول العالم. ويُمثل عام 1986-1987 فترة حاسمة في مسيرة جوردن، إذ استُخدمت البطاقة كرمز لانطلاقته التاريخية وتحوّله إلى أيقونة رياضية عالمية.
هذا البيع الاستثنائي يُرسّخ مكانة JOOPITER كلاعب جديد في ساحة المزادات الرياضية، ويمنح بطاقة جوردن الموقعة قيمة استثنائية تجمع بين التوثيق الرياضي والتاريخ الثقافي.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
كوفاتش يرفض مشاركة مدرب تشيلسي في الانتقادات
رفض نيكو كوفاتش، المدير الفني لفريق بوروسيا دورتموند الألماني لكرة القدم، مشاركة إنزو ماريسكا، مدرب تشيلسي، في الانتقادات الحادة التي وجهها لبعض الأمور في بطولة كأس العالم للأندية. وقال كوفاتش قبل مواجهة فريقه لفريق مونتيري المكسيكي في دور الـ16، مساء الثلاثاء، بالتوقيت المحلي (صباح الأربعاء بتوقيت غرينتش): «لا يمكنك فعل أي شيء فيما يتعلق بالطقس. لدينا تغير المناخ. إنه يؤثر فينا جميعاً، وعلينا جميعا التعامل معه». وشكك ماريسكا فيما إذا كانت الولايات المتحدة هي الدولة المناسبة لاستضافة البطولة، وبطولة كأس العالم المقبلة، بعدما توقفت مباراة تشيلسي أمام بنفيكا في دور الـ16 لمدة ساعتين بسبب تحذير من عاصفة. وشهدت مباريات أخرى عدة توقفات مماثلة، كما أن هناك مباريات أخرى أقيمت في أجواء حارة للغاية. وأعرب كوفاتش عن تفهمه للإحباط المتعلق بالتوقفات، لكنه قال إن السلامة تأتي في المقام الأول. وقال المدير الفني إنه يعد البطولة «رائعة»، وتحدث عن الحماس الكبير خصوصاً بين الفرق الصغيرة غير الأوروبية. لكنه أرجع السبب وراء وجود مقاعد خالية في المدرجات إلى ارتفاع أسعار التذاكر، حيث حضر مباراة دورتموند الأخيرة في دور المجموعات أمام أولسان ما يقرب من 8 آلاف مشجع فقط. وأدلى المدير الرياضي لبوروسيا دورتموند، سيباستيان كييل، بتصريحات مماثلة في مقابلة مع صحيفة «سود دويتشه تسايتونغ» الألمانية، حيث انتقد أسعار التذاكر بالإضافة إلى مواعيد انطلاق المباريات في منتصف النهار وبعد الظهر. وقال كييل: «إذا أقيمت المباريات عند الظهر أو الساعة الثالثة عصراً، فعليك أن تجعل الناس متحمسين للغاية ليتركوا أماكن عملهم. عليهم أن يأخذوا إجازة. يمكنك تشجيع ذلك من خلال سياسة تسعير تذاكر معقولة». وفيما يتعلق بأخبار الفريق، قال كوفاتش إن الفريق سيفتقد جهود كارني تشوكويميكا أمام مونتيري بسبب المرض، بينما أشار إلى أن جوليان براندت لن يحتاج لتدخل جراحي بعد تعرضه لكسر في المعصم.
الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
بإسقاطه لمانشستر سيتي... الهلال تسلق «قمة إيفرست»
كان واضحا جداً أن الدوري السعودي لكرة القدم الذي استثمر المليارات في أنديته ليصبح قوة كروية عالمية قد نجح في تحقيق مبتغاه، وذلك بعد الفوز المثير وغير المسبوق الذي حققه الهلال على نظيره مانشستر سيتي في مدينة أورلاندو الأميركية، في لحظة احتفالية ستبقى طويلاً في الذاكرة. وبحسب شبكة «بي بي سي»، كتب الهلال، أحد أقطاب الدوري السعودي للمحترفين، اسمه بأحرف بارزة حين فاجأ مانشستر سيتي، بطل الدوري الإنجليزي المتوج والمتخم بالألقاب، بنتيجة 4 - 3 في مباراة ملحمية ضمن منافسات كأس العالم للأندية. الفوز على مانشستر سيتي سيبقى في أذهان الجماهير طويلاً (نادي الهلال) وعلى غير المعتاد من ليالي الاثنين في الولايات المتحدة التي ترتبط بعروض المصارعة الحرة على شاشات التلفاز، كانت لكرة القدم هذه المرة الكلمة العليا، حين دوّى هدف ماركوس ليوناردو في مرمى السيتي إيذاناً بصدمة عالمية، وخروج غير متوقع للعملاق الإنجليزي. قال أندروس تاونسند، الجناح السابق لمنتخب إنجلترا، عبر قناة «دازون»: «الهلال صدم العالم». أما ماركوس ليوناردو، مهاجم الهلال وصاحب هدف الحسم، فكانت ليلة خاصة له حملت بعداً إنسانياً عميقاً، إذ أهدى هدفيه لوالدته، التي عانت مرضاً شديداً، وأمضت أكثر من شهرين في العناية المركزة. قال ليوناردو: «مرت عليّ فترة صعبة خلال الشهرين الماضيين، إذ أمضت والدتي 70 يوماً في وحدة العناية المركزة. واليوم، هي بحالة جيدة، الحمد لله. عندما سجلت الهدفين، فكرت بها. لقد تمكنت من مشاهدة المباراة». ورغم أن النسخة الجديدة من كأس العالم للأندية لم تحظَ بالإجماع من حيث الإشادة، فإن هذه المواجهة التي جرت في دور الـ16 تحوّلت إلى واحدة من المباريات التي سيتحدث عنها العالم. الهلال صمد في الشوط الأول، ونجا من استقبال أهداف إضافية بفضل تألق الحارس المغربي ياسين بونو، قبل أن ينتفض في الشوط الثاني ويقلب الأمور، رغم أن السيتي عادل النتيجة مرتين. ومع هدف ليوناردو القاتل، دوت صافرة الحكم، وانطلقت أفراح الهلاليين. هرع الجهاز الفني والبدلاء إلى أرضية الملعب ليحتفلوا مع اللاعبين، في مشهد نادر، بينما لوّح المشجعون الهلاليون (الذين تمركزوا خلف دكة بدلاء الفريق) بالأعلام الزرقاء، إلى جانب علم السعودية الأخضر والأبيض. وخلال مغادرتهم ملعب كامبينغ وورلد ستاديوم، انتشرت مشاهد الفرح في أروقة الاستاد، حيث غصّت الممرات بمشجعي الهلال الذين رقصوا وغنوا «أولي أولي»، بينما احتضن الصحافيون السعوديون بعضهم بعضاً في قاعة المؤتمرات الصحافية. ماركوس ليوناردو صاحب هدف الحسم... كانت ليلة خاصة له حملت بعداً إنسانياً عميقاً (نادي الهلال) دخل أحدهم القاعة بعينين واسعتين وذراعين مرفوعتين وهو يصرخ «مبروك»، تعبيراً عن دهشته مما شاهده. لقد كانت هذه أول مرة في تاريخ بطولات «فيفا» الرسمية التي ينجح فيها نادٍ آسيوي في إقصاء نادٍ أوروبي. فالأندية الأوروبية خرجت منتصرة في 18 من أصل 20 مواجهة سابقة، وانتهت مواجهتان بالتعادل. استثمر الدوري السعودي أموالاً في سبيل النهوض بكرة القدم، حيث أنفقت أنديته أكثر من 700 مليون جنيه إسترليني على التعاقدات مع لاعبين بارزين، أبرزهم الأسطورة البرتغالي كريستيانو رونالدو الذي انضم إلى النصر قبل عامين ونصف. من جانبه، علّق لاعب وسط صربيا سيرجي ميلينكوفيتش-سافيتش، الذي انضم للهلال قادماً من لاتسيو عام 2023، على الانتقادات الموجهة للاعبين الذين يغادرون أوروبا بحثاً عن المال في الشرق الأوسط قائلاً: «دعونا نرَ الآن إن كانوا سيواصلون انتقادنا. لقد أثبتنا أن الدوري السعودي ليس كما يصوّره البعض». وأضاف: «لقد أثبتنا أنفسنا أمام ريال مدريد، سالزبورغ، باتشوكا، واليوم أمام السيتي. وآمل أن نواصل إثبات ذلك». أما كاليدو كوليبالي، مدافع تشيلسي السابق، وصاحب أحد أهداف المباراة في الوقت الإضافي، فقال: «كنا نعلم أن المباراة ستكون صعبة أمام أحد أفضل الفرق في العالم. أردنا أن نظهر قدراتنا. نحن سعداء جداً، فقد أثبتنا أن الهلال يستحق أن يكون هنا». كان مانشستر سيتي قد عبر دور المجموعات بسهولة، محققاً الفوز في جميع مبارياته الثلاث، لكن مشواره انتهى عند أول عقبة في الأدوار الإقصائية، بسبب أداء دفاعي مرتبك، وغياب التركيز. فقد عانى فريق بيب غوارديولا من الهجمات المرتدة المتكررة، ولم يُجدِ نفعاً احتكارهم للكرة، أو الفرص الضائعة في الشوط الأول. قال الحارس السابق للسيتي شاي غيفن عبر «دازون»: «ما حدث لم يكن ضربة حظ، بل إشارات مقلقة فعلاً لغوارديولا. كان بإمكان الهلال تسجيل المزيد. مقلق حقاً أن ترى عدد الفرص التي أُتيحت لهم». بهذه النتيجة تنتهي سلسلة انتصارات غوارديولا الكاملة في كأس العالم للأندية، بوصف أنه مدرب لبرشلونة، بايرن ميونيخ، والسيتي. إذ حقق الفوز في 11 مباراة متتالية في البطولة قبل هذه الخسارة، ولم تهتز شباكه إلا بأربعة أهداف فقط في كل تلك المباريات، لكن هذا الرقم تضاعف خلال 120 دقيقة فقط في أورلاندو. غوارديولا علّق قائلاً: «كانت مباراة صعبة. سمحنا لهم بالانتقال السريع، رغم أننا صنعنا الكثير من الفرص. من المؤسف، كنا في رحلة رائعة، وفي حالة طيبة. الأجواء كانت ممتازة. كنا نرغب بالاستمرار، وشعرنا بأن الفريق يسير بشكل جيد. لكن الآن علينا العودة للمنزل، والراحة، والاستعداد للموسم الجديد».
عكاظ
منذ 3 ساعات
- عكاظ
الصحف العالمية تتغنى بالهلال
أشادت الصحف والمواقع العالمية بالفريق الهلالي بعد الانتصار التاريخي على مانشستر سيتي الإنجليزي بنتيجة (4-3)، في المباراة التي أُقيمت على ملعب «كامبنغ وورلد» في مدينة أورلاندو الأمريكية، في ثمن نهائي بطولة كأس العالم للأندية 2025. وبهذا الفوز يصبح الزعيم ضمن أفضل ثمانية أندية في العالم، وفور انتهاء هذا اللقاء أخذت المواقع والصحف العالمية تنشر عبارات الثناء والمديح بهذا الإنجاز التاريخي للفريق الهلالي. وكتبت صحيفة «موندو ديبورتيفو» الإسبانية: «سحق فريق الهلال نظيره مانشستر سيتي بقيادة المدرب غوارديولا وأحدث زلزالا في كأس العالم للأندية، وأبعد مان السيتي من البطولة بعد أن قدم الهلال مباراة تاريخية، وأضاف تألق الحارس المغربي ياسين بونو الذي منع خط هجوم الفريق الإنجليزي من التسجيل». فيما علقت صحيفة «بيلد» الألمانية: «صعق الفريق الهلالي نظيره مانشستر سيتي وفاز 4-3 في الوقت الإضافي ولم يكن هذا الانتصار مفاجأة في مونديال الأندية كون الهلال قدم أداء رائعاً أدهش مدرب السيتي ولاعبيه». وعلقت شبكة «BBC» البريطانية: «فريق الهلال يصعد إلى قمة إيفرست على أكتاف مانشستر سيتي ومؤشرات مقلقة للفريق الإنجليزي، أنفقت السعودية مليارات الدولارات لأن تكون في أعلى الهرم الرياضي العالمي»، وأضافت: «الهلال حقق فوزا مستحقا وساحقا على مانشستر سيتي بنتيجة 4-3 في مباراة دراماتيكية تحولت ليالي المصارعة الحية على شاشة التلفزيون في الولايات المتحدة لمشاهدة كرة القدم الذي أبدع وصال فيها الفريق السعودي». وقال موقع «fanpage» الإيطالي: «رئيس النادي فهد بن نافل لم يتمالك نفسه بهذا الفوز بكاء من شدة الفرح، الهلال حقق الفوز على مانشستر سيتي بنتيجة 4-3 وتأهل إلى ربع نهائي كأس العالم للأندية، والانتصار على الفريق الإنجليزي لم يكن مجرد صدفة نتيجة ما قدمه في المباراة نزل من مقعده في المدرجات بجوار رئيس الفيفا جياني إنفانتينو، رغبة في تهنئة اللاعبين على جهدهم وإصرارهم على تحقيق النصر والتأهل لدور ربع النهائي». وكتبت صحيفة «أوليه» الأرجنتينية: «الهلال يحقق المعجزة في كأس العالم للأندية، ويخرج مانشستر سيتي من البطولة في مباراة رائعة، وجميلة بمستواها وأهدافها كانت مباراة أحلام لمحبي كرة القدم المحايدين وللعرب بصفة عامة». وعلق موقع «ياهو»: «فوز الهلال على مانشستر سيتي سيبقى في التاريخ، هذا الانتصار أثبت ما تعيشه السعودية من الطفرة في جميع المجالات وخصوصا الرياضة، الهلال استطاع أن يقلب الطاولة في 120 دقيقة وأعطى العالم درسًا لا يُنسى وأثبت أنه فريق كبير وقادر على مقارعة الكبار مهما كان اسم الفريق الذي أمامه». أخبار ذات صلة
