
متحور جديد من كورونا يتفشى في المملكة المتحدة
وذكرت الوكالة البريطانية، في بيانٍ، أن هذا المتحور الجديد بات يشكل نسبة ملحوظة من حالات الإصابة بالفيروس في المملكة المتحدة.
وحذّر خبراء الصحة من أن "ستراتوس" قد يكون أكثر ضراوة وقدرة على الانتشار مقارنةً بالسلالات السابقة، نظرًا لطفراته التي تساعده على التملص من الاستجابة المناعية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 10 ساعات
- نافذة على العالم
الأخبار العالمية : رصد متحور كورونا جديد في بريطانيا.. وإندبندنت تكشف "عرض فريد"
الاثنين 7 يوليو 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - انتشرت سلالة جديدة من فيروس كورونا في المملكة المتحدة، وحذر بعض الخبراء من أنها تقاوم المناعة على عكس السلالات الأخرى. وفقا للاندبندنت البريطانية، تعرف سلالة ستراتوس بأعراضها الفريدة المتمثلة في بحة الصوت، ولها نوعان متحوران، هما XFG وXFG.3، حيث يمثل XFG.3 النسبة الأكبر من أي متحور فردي آخر، كما اعلنت وكالة الأمن الصحي البريطانية (UKHSA)، ويُمثل النوعان XFG وXFG.3 حاليًا حوالي 30% من حالات كوفيد-19 في إنجلترا. صرح الدكتور أليكس ألين، استشاري علم الأوبئة في UKHSA، قائلاً: "من الطبيعي أن تتحور الفيروسات وتتغير بمرور الوقت"، واضاف أن الوكالة تواصل مراقبة جميع سلالات الفيروس في المملكة المتحدة. في حين يحذر العديد من الخبراء من طبيعته شديدة العدوى، أشار الدكتور ألين إلى أنه "بناءً على المعلومات المتاحة حتى الآن، لا يوجد دليل يشير إلى أن متحوري XFG وXFG.3 يسببان مرضًا أشد خطورة من المتحورات السابقة، أو أن اللقاحات المُستخدمة حاليًا ستكون أقل فعالية ضدهما". يأتي هذا في الوقت الذي تستمر فيه متحورات كوفيد الجديدة في الانتشار في جميع أنحاء المملكة المتحدة، حيث تسبب متحور نيمبوس في إصابة الناس بالتهاب حلق حاد الشهر الماضي. وحذر بعض الخبراء من أن ستراتوس قد يتجنب أيضًا المناعة الناتجة عن اللقاحات، واعتبارًا من 22 يونيو، شكلت سلالة ستراتوس 22.7% من حالات كوفيد-19 العالمية، وفقًا لمنظمة الصحة العالمية. وصنفت منظمة الصحة العالمية سلالة ستراتوس "سلالة متحورة تحت المراقبة"، لكنها أشارت إلى أن الأدلة المتاحة حاليًا تشير إلى أنها تُشكّل خطرًا منخفضًا على الصحة العامة العالمية.


الدولة الاخبارية
منذ 12 ساعات
- الدولة الاخبارية
رصد متحور كورونا جديد في بريطانيا.. وإندبندنت تكشف 'عرض فريد'
الإثنين، 7 يوليو 2025 04:49 مـ بتوقيت القاهرة انتشرت سلالة جديدة من فيروس كورونا في المملكة المتحدة، وحذر بعض الخبراء من أنها تقاوم المناعة على عكس السلالات الأخرى. وفقا للاندبندنت البريطانية، تعرف سلالة ستراتوس بأعراضها الفريدة المتمثلة في بحة الصوت، ولها نوعان متحوران، هما XFG وXFG.3، حيث يمثل XFG.3 النسبة الأكبر من أي متحور فردي آخر، كما اعلنت وكالة الأمن الصحي البريطانية (UKHSA)، ويُمثل النوعان XFG وXFG.3 حاليًا حوالي 30% من حالات كوفيد-19 في إنجلترا. صرح الدكتور أليكس ألين، استشاري علم الأوبئة في UKHSA، قائلاً: "من الطبيعي أن تتحور الفيروسات وتتغير بمرور الوقت"، واضاف أن الوكالة تواصل مراقبة جميع سلالات الفيروس في المملكة المتحدة. في حين يحذر العديد من الخبراء من طبيعته شديدة العدوى، أشار الدكتور ألين إلى أنه "بناءً على المعلومات المتاحة حتى الآن، لا يوجد دليل يشير إلى أن متحوري XFG وXFG.3 يسببان مرضًا أشد خطورة من المتحورات السابقة، أو أن اللقاحات المُستخدمة حاليًا ستكون أقل فعالية ضدهما". يأتي هذا في الوقت الذي تستمر فيه متحورات كوفيد الجديدة في الانتشار في جميع أنحاء المملكة المتحدة، حيث تسبب متحور نيمبوس في إصابة الناس بالتهاب حلق حاد الشهر الماضي. وحذر بعض الخبراء من أن ستراتوس قد يتجنب أيضًا المناعة الناتجة عن اللقاحات، واعتبارًا من 22 يونيو، شكلت سلالة ستراتوس 22.7% من حالات كوفيد-19 العالمية، وفقًا لمنظمة الصحة العالمية. وصنفت منظمة الصحة العالمية سلالة ستراتوس "سلالة متحورة تحت المراقبة"، لكنها أشارت إلى أن الأدلة المتاحة حاليًا تشير إلى أنها تُشكّل خطرًا منخفضًا على الصحة العامة العالمية.


أخبار اليوم المصرية
منذ 14 ساعات
- أخبار اليوم المصرية
سلالة فرانكنشتاين.. تحذير من متحور جديد لكورونا
تشهد المملكة المتحدة ارتفاعًا كبيرًا في عدد الإصابات بسلالة جديدة من فيروس كورونا تعرف باسم " ستراتوس"، وهي متحور جديد يوصف بأنه "فائق العدوى" وقد يصبح السبب وراء موجة جديدة من الإصابات. ووفقًا لبيانات وكالة الأمن الصحي البريطانية، فقد أصبحت سلالة "ستراتوس" – المعروفة علميًا باسم XFG – السلالة الأكثر انتشارًا في إنجلترا، بعدما ارتفعت نسبتها من نحو 10٪ من الإصابات في مايو إلى ما يقرب من 40٪ في منتصف يونيو. "ستراتوس" هو نسخة مشتقة من متحور أوميكرون الشديد العدوى، ويُصنف كـ "متحوّر مؤتلف" أو ما يُعرف بـ"فرانكنشتاين"، أي أنه نشأ عندما أصيب شخص بسلالتين مختلفتين من كوفيد-19 في آن واحد، مما أدى إلى اندماجهما وظهور هذا المتحور الهجين الجديد. بحسب البروفسور لورانس يونج، أستاذ علم الفيروسات في جامعة ورك، فإن سلالتي "ستراتوس" – وهما XFG والسلالة الفرعية XFG.3 – تنتشران بسرعة كبيرة بسبب طفرات جديدة في بروتين الشوكة الذي يساعد الفيروس على التهرب من الاستجابة المناعية. وقال يونج: "مع انخفاض مستويات المناعة في المجتمع نتيجة تراجع أخذ الجرعة المنشطة في الربيع وتراجع معدلات الإصابة خلال الأشهر الأخيرة، فإن عدداً أكبر من الأشخاص سيكونون معرضين للإصابة بسلالة XFG وXFG.3". وأضاف: "قد يؤدي ذلك إلى موجة جديدة من الإصابات، لكن من الصعب التنبؤ بمدى شدتها". ورغم سرعة انتشار المتحوّر، إلا أنه لا توجد حتى الآن أدلة على أنه يُسبب مرضًا أكثر خطورة، وتشير التقديرات إلى أن اللقاحات ما زالت فعالة في الحماية من الأعراض الشديدة والحاجة إلى دخول المستشفى. أعلنت منظمة الصحة العالمية WHO الأسبوع الماضي أن "ستراتوس" أصبح "متحورًا قيد المراقبة"، ودعت الجهات الصحية حول العالم إلى تتبعه بسبب انتشاره المتسارع في عدة دول. ورغم تصنيف مستوى الخطر العام لهذا المتحوّر بأنه "منخفض"، إلا أن المنظمة أشارت إلى أن البيانات تُظهر أن له ميزة نمو ملحوظة مقارنة بالسلالات الأخرى، حيث أصبح يشكل 22٪ من الإصابات المسجلة عالميًا. إلى جانب "ستراتوس"، تشهد بريطانيا أيضًا تزايدًا في الإصابات بمتحور آخر يُعرف باسم "نيمبوس"، الذي ارتفعت نسبته من 2٪ فقط في أبريل إلى 17٪ في يونيو، وفقًا لبيانات UKHSA. ومع ذلك، فإن إجمالي الإصابات بكوفيد-19 يشهد انخفاضًا مقارنة بالأسابيع السابقة، حيث أظهرت تحاليل الأسبوع المنتهي في 29 يونيو أن 5.4٪ فقط من اختبارات كوفيد جاءت إيجابية، مقارنة بـ7٪ في الأسبوع الذي سبقه، وهو أعلى معدل إيجابية هذا العام حتى الآن. لا يُعتقد أن "ستراتوس" أو "نيمبوس" يسببان أعراضًا جديدة تختلف عن المتحوّرات السابقة، ولكن حذر الأطباء من أن أعراضًا مثل "التهاب الحلق الحاد وكأنه شفرات حلاقة" وتضخّم الغدد في الرقبة قد تدل على الإصابة بمتحوّر "نيمبوس". وقال الدكتور مايكل جريجوري، المدير الطبي الإقليمي لـ NHS England في شمال غرب إنجلترا: "يبدو أن هذا المتحور ينتشر بسرعة في المجتمعات، وأبرز أعراضه هي التهاب الحلق الشديد وتورم غدد الرقبة". ومع أن معظم الإصابات تكون خفيفة، إلا أن أي إصابة بـ«كوفيد-19» لا تزال تُشكّل خطرًا على الفئات الضعيفة، مثل كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة أو ضعف في الجهاز المناعي.