logo
بعد جراحة مؤلمة.. ديفيد بيكهام يظهر بجبيرة في قمة إنتر ميامي وباريس (فيديو)

بعد جراحة مؤلمة.. ديفيد بيكهام يظهر بجبيرة في قمة إنتر ميامي وباريس (فيديو)

الرجلمنذ يوم واحد

خطف نجم كرة القدم الإنجليزي السابق ديفيد بيكهام الأنظار، خلال مواجهة إنتر ميامي وباريس سان جيرمان، التي أُقيمت اليوم الأحد، ضمن منافسات كأس العالم للأندية، بعدما ظهر للمرة الأولى عقب خضوعه لعملية جراحية دقيقة في معصمه الأسبوع الماضي.
وظهر بيكهام داخل ملعب مرسيدس-بنز في أتلانتا، ولاية جورجيا، مرتديًا جبيرة طبية على يده اليمنى، وساعدًا مربوطًا بحمالة، إلا أنه بدا في حالة معنوية جيدة، حيث حرص على تحية الجماهير بابتسامته المعهودة قبل انطلاق المباراة.
بيكهام يتحدى الإصابة لدعم إنتر ميامي
الجراحة التي خضع لها النجم البريطاني البالغ من العمر 50 عامًا، جاءت لإزالة مسمار معدني ظل مغروسًا في معصمه منذ 22 عامًا، إثر إصابة تعرّض لها أثناء تمثيله لمنتخب إنجلترا، وقد تسبّبت له في آلام متفاقمة مؤخرًا وصفت بأنها "لا تُحتمل"، ما استدعى تدخلاً طبيًا عاجلًا الأسبوع الماضي.
وعلى الرغم من مروره بفترة النقاهة، أصرّ بيكهام، الذي يُعد أحد مُلّاك نادي إنتر ميامي، على الحضور الميداني لدعم فريقه في واحدة من أكبر مبارياته على الإطلاق، أمام بطل فرنسا باريس سان جيرمان، النادي الذي أنهى فيه بيكهام مسيرته الاحترافية عام 2013.
وفي مقابلة على أرضية الملعب مع شبكة DAZN، قال بيكهام: "معصمي بخير. كانت إصابة قديمة استدعت جراحة، لكن الأمر أصبح على ما يرام الآن".
وعن المباراة، وصفها بأنها لحظة عاطفية خاصة به، مشيرًا إلى رمزية لقاء فريقيه القديم والحالي: "أن تقف هنا وتشاهد فريقك يواجه أحد أفضل فرق العالم، نادي باريس سان جيرمان، فهو أمر يدعو للفخر".
وأبدى بيكهام امتنانًا خاصًا للنادي الفرنسي، الذي قال إنه اختتم فيه مشواره الكروي بأجمل طريقة ممكنة: "قضيت معهم ستة أشهر فقط، لكنها بدت وكأنها 16 عامًا. إنها عائلة حقيقية، ونادٍ فريد من نوعه".
هزيمة قاسية لإنتر ميامي أمام باريس سان جيرمان
لم تكن ليلة ديفيد بيكهام عاطفية فحسب، بل جاءت محمّلة بمرارة الهزيمة، إذ اكتفى باريس سان جيرمان بحسم المواجهة في شوطها الأول، بعدما أمطر شباك إنتر ميامي بأربعة أهداف نظيفة، ليتأهل بطل أوروبا إلى ربع نهائي بطولة كأس العالم للأندية.
سجّل البرتغالي جواو نيفيز هدف التقدّم في الدقيقة السادسة بضربة رأس محكمة، قبل أن يُلغى هدف ثانٍ لفابيان رويز بداعي التسلل، وعاد نيفيز ليعزز النتيجة بهدف ثانٍ في الدقيقة 39 مستفيدًا من هفوة قاتلة ارتكبها سيرجيو بوسكيتس.
وتواصل انهيار الدفاع الأمريكي عندما سجّل المدافع توماس أفيليس بالخطأ في مرماه، ثم أضاف المغربي أشرف حكيمي الهدف الرابع في الدقيقة الأخيرة من الشوط الأول، بعدما تابع كرة ارتدت من العارضة.
ورغم تحسّن الأداء الهجومي لإنتر ميامي في الشوط الثاني، بقيت اللمسة الأخيرة غائبة رغم محاولات القائد ليونيل ميسي، ليُغادر الفريق البطولة من الباب الكبير، فيما ينتظر باريس سان جيرمان خصمه في الدور المقبل بين فلامنغو البرازيلي وبايرن ميونيخ الألماني.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تصنيف الهلال أقوى الأندية العربية والآسيوية في المونديال
تصنيف الهلال أقوى الأندية العربية والآسيوية في المونديال

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

تصنيف الهلال أقوى الأندية العربية والآسيوية في المونديال

كشفت دراسة تحليلية حديثة، نُشرت قبل انطلاق كأس العالم للأندية 2025 التي ستقام في الولايات المتحدة، عن تصنيف شامل للفرق الـ32 المشاركة في البطولة الأكبر بتاريخ المسابقة، مستندة إلى الأداء الفني، والقوة المالية، والجماهيرية، وعدد الألقاب القارية. وحسب شبكة The Athletic تصدر نادي بايرن ميونيخ الألماني التصنيف العام، متقدماً على ريال مدريد الإسباني، وباريس سان جيرمان الفرنسي، بينما جاء الهلال السعودي في المركز 14 بصفته أعلى نادٍ آسيوي وعربي، متفوقاً على الأهلي المصري في المركز 17، والوداد المغربي في المرتبة 24، فيما حل الترجي التونسي في المركز 29. واعتمد التصنيف على خمسة معايير، هي: تصنيف أوبتا للقوة، وإجمالي الإنفاق على الانتقالات في آخر خمس سنوات، ومتوسط الحضور الجماهيري، وعدد المتابعين على وسائل التواصل الاجتماعي، وعدد الألقاب القارية من الدرجة الأولى (مثل دوري الأبطال). وتم ترجيح بعض المعايير أكثر من غيرها، خصوصاً الأداء الحديث، على حساب عدد الألقاب التاريخية. الهلال، الذي يخوض البطولة بعد تتويجه بلقب دوري أبطال آسيا 2021، دخل المنافسات وسط تغييرات فنية لافتة، أبرزها التعاقد مع المدرب الإيطالي إنزاغي بعد رحيله عن إنتر ميلان. أما الأهلي المصري، بطل أفريقيا في أعوام 2021 و2022 و2024، فجاء في المركز 17، متقدماً على أندية ذات إنفاق أعلى، بفضل سجله القاري الكبير الذي يضم 12 لقباً أفريقياً. وعلى الرغم من بلوغه نصف النهائي في أربع مناسبات سابقة، فإن مواجهاته أمام الفرق الأوروبية واللاتينية ظلت تشكل عائقاً دائماً. في المقابل، حل الوداد البيضاوي ثالثاً في الدوري المغربي، ودخل البطولة وسط طموحات كبيرة رغم صعوبة مجموعته التي تضم مانشستر سيتي ويوفنتوس. واحتل النادي المركز 24، في حين جاء الترجي التونسي في المركز 29، رغم تتويجه بثلاثية محلية هذا الموسم، بسبب قيود الحضور الجماهيري، ومحدودية الإنفاق. وبعد تحليل المؤشرات التي تشمل الأداء الميداني، والإنفاق على الانتقالات، وجماهيرية الأندية، والحضور الرقمي، وعدد الألقاب القارية، جاءت النتائج لتضع بايرن ميونيخ في الصدارة، متفوقاً على عمالقة، مثل ريال مدريد، وباريس سان جيرمان، بينما حافظت أندية عربية، مثل الهلال والأهلي على مواقع متقدمة نسبياً بين نخبة العالم. أما بقية الفرق، فقد توزعت مراكزها بحسب قوتها الفنية والمالية، وخبرتها الدولية، وحجم تأثيرها الجماهيري، مما أفرز ترتيباً متوازناً إلى حد بعيد بين القارات، وأتاح قراءة واقعية لمكانة كل نادٍ قبل انطلاق المنافسات. وفيما يلي الترتيب الكامل لأندية كأس العالم للأندية 2025، من المركز 32 إلى المركز الأول: أوكلاند سيتي (161 نقطة) جاء في المركز الأخير، بوصفه أضعف نادٍ مشارك من حيث التصنيف العالمي، ويمثل نيوزيلندا وأوقيانوسيا، ويحتل المرتبة 4928 في تصنيفات أوبتا. وحل أولسان هيونداي (156.5) في المركز 31، بصفته بطل كوريا الجنوبية، وقدّم أداءً قارّياً ثابتاً رغم تراجع مستواه مؤخراً. وفي المركز 30 جاء العين الإماراتي (156)، بعد فوزه الساحق على يوكوهاما في نهائي دوري أبطال آسيا 2024، لكن وضعه الفني غير مستقر بعد إقالة مدربه كريسبو. واحتل الترجي التونسي (139) المركز 29، ورغم كونه أحد أكبر أندية أفريقيا، وتتويجه بثلاثية محلية تاريخية، فإن التصنيف تأثر بضعف الحضور الجماهيري، والإنفاق. وفي المرتبة 28 جاء أوراوا ريد دايموندز (138)، بطل آسيا 2022، الذي تراجع أداؤه المحلي بشدة منذ تتويجه المفاجئ. إعلان ترويجي لمباراة الأهلي المصري وانتر ميامي في إحدى شوارع المدينة (النادي الأهلي) وحل سياتل ساوندرز (136) في المركز 27، بصفته أول فريق أميركي يحقق دوري أبطال كونكاكاف منذ 22 عاماً، ويُعرف بحضوره الجماهيري القوي. وجاء ماميلودي صنداونز (134.5) الجنوب أفريقي في المركز 26، وهو فريق مهيمن محلياً، لكنه خسر مؤخراً نهائي دوري الأبطال أمام بيراميدز المصري. وفي المركز 25 حلّ باتشوكا (132)، ممثل المكسيك بعد استبعاد نادي ليون، ويدخل البطولة بمدرب جديد بعد استقالة ألمادا. وجاء الوداد المغربي (127.5) في المركز 24، وهو من أبرز أندية شمال أفريقيا، ويأمل في تحقيق نقلة عالمية رغم صعوبة مجموعته. وفي المركز 23 جاء لوس أنجليس إف سي (124.5)، الذي تأهل بملحق ضد كلوب أميركا، ويضم بعض الأسماء اللامعة مثل أوليفييه جيرو. وحل ريد بول سالزبورغ (122) في المركز 22، بوصفه أضعف ممثل أوروبي من حيث الأداء الحالي، رغم تاريخه القاري الجيد سابقاً. ثم فلومينينسي البرازيلي (122) في المركز 21، بعد تتويجه بكوبا ليبرتادوريس 2023، لكنه يعيش حالة من التخبط الفني هذا الموسم. وفي المركز 20 جاء إنتر ميامي (119)، المعروف إعلامياً بـ«فريق ميسي»، ويملك حضوراً رقمياً هائلاً، لكنه الأضعف فنياً بين الأندية الأميركية. واحتل بوتافوغو (104.5) المركز 19، بعد فوزه بكوبا ليبرتادوريس، ويُعد الأعلى إنفاقاً خارج أوروبا والسعودية، مع ضمّه لتياجو ألمادا. وفي المركز 18 جاء مونتيري (93.5)، بطل المكسيك التاريخي، وصاحب خمسة ألقاب في الكونكاكاف، ويضم أسماء مثل راموس، وكاناليس. وحل الأهلي المصري (87.5) في المركز 17، بصفته أكثر الأندية الأفريقية تتويجاً، بمشاركته العاشرة في البطولة. وحل بوكا جونيورز (85.5) في المركز 16، وهو عملاق أرجنتيني بثلاثة ألقاب إنتركونتيننتال، ويقوده إدينسون كافاني البالغ من العمر 38 عاماً. ثم بالميراس (81) في المركز 15، بصفته صاحب الرقم القياسي المحلي في البرازيل، لكنه أقل حضوراً جماهيرياً من غريمه فلامنغو. وفي المركز 14 جاء الهلال السعودي (76)، الذي يبدأ مشواره بمواجهة ريال مدريد، ويقود الهلال المدرب الجديد إنزاغي. وحل بورتو البرتغالي (75.5) في المركز 13، ويدخل البطولة بعد موسم متراجع محلياً وقارياً. ثم فلامنغو (67.5) في المركز 12 بصفته أكثر الأندية البرازيلية جماهيرية، وصاحب لقب ليبرتادوريس 2022. وفي المركز 11 جاء ريفر بليت (66.5)، ممثل الأرجنتين التاريخي، الذي يضم موهبة لافتة هي فرنكو ماستانتوونو. ثم بنفيكا البرتغالي (59) في المركز 10 بوصفه أحد كبار الإنفاق في أوروبا، رغم محدودية تأثيره القاري مؤخراً. وحل يوفنتوس (51.5) في المركز 9 رغم تراجع نتائجه محلياً وأوروبياً، لكنه حافظ على جاذبيته الجماهيرية والمالية. وفي المركز 8 جاء أتلتيكو مدريد (49.5)، الفريق المنضبط دفاعياً بقيادة دييغو سيميوني، الذي يتمتع باستمرارية عالية في القمة الأوروبية. وجاء بوروسيا دورتموند (49) سابعاً، دون ألقاب حديثة، لكنه يتمتع بثاني أعلى حضور جماهيري عالمياً. ثم تشيلسي (42) في المركز 6، بأغلى تشكيلة في العالم، ويأمل أن يكون اللقب العالمي تتويجاً لمسيرة التعافي المتأخرة. كما حل إنتر ميلان (34.5) في المركز الخامس بعد خسارته لنهائي دوري الأبطال وانتقال مدربه إنزاغي للهلال. وحل مانشستر سيتي (31.5) رابعاً، رغم موسمه المتذبذب حيث يظل أحد أقوى المرشحين للقب. وحل باريس سان جيرمان (28) ثالثاً، بعد فوزه الساحق على إنتر في نهائي دوري الأبطال، وطموحه في بناء ملعب ضخم يعزز حضوره العالمي. وفي المركز الثاني جاء ريال مدريد (26.5)، بفريق قيد التجديد بقيادة تشابي ألونسو، وصفقات لافتة مثل ترينت ألكسندر - أرنولد، ودين هويسن. ثم بايرن ميونيخ (22) متصدر التصنيف بفضل تفوقه في الإنفاق والحضور الجماهيري، إضافة لتصدره تصنيفات أوبتا، رغم خروجه القاري المبكر هذا الموسم.

فين ديزل يعيد بول ووكر إلى الجزء الجديد من Fast & Furious رغم وفاته (فيديو)
فين ديزل يعيد بول ووكر إلى الجزء الجديد من Fast & Furious رغم وفاته (فيديو)

الرجل

timeمنذ 2 ساعات

  • الرجل

فين ديزل يعيد بول ووكر إلى الجزء الجديد من Fast & Furious رغم وفاته (فيديو)

أعاد النجم فين ديزل (Vin Diesel) إشعال الحماس بين عشاق سلسلة Fast & Furious بعدما كشف عن رغبته في إعادة شخصية "براين أُكونر" التي جسدها الممثل الراحل بول ووكر (Paul Walker)، إلى الجزء الختامي من السلسلة، رغم مرور أكثر من 12 عامًا على وفاته. جاء ذلك خلال ظهوره في مهرجان "Fuel Fest" للسيارات في مدينة بومونا بكاليفورنيا، حيث صعد إلى المسرح إلى جانب النجم تايريس غيبسون (Tyrese Gibson) وكودي ووكر (Cody Walker)، شقيق بول، وأعلن عن شروطه الثلاثة لقبول عرض الاستوديو بإطلاق نهاية السلسلة في أبريل 2027. وصرّح قائلاً: "اشترطت أن نُعيد السلسلة إلى لوس أنجلوس، وأن نعود إلى ثقافة الشوارع والسباقات، والأهم: أن نُعيد لمّ شمل دوم وبراين أُكونر". اقرأ ايضًا: تكريم بول ووكر بنجمة في ممشى هوليوود بعد 9 سنوات من رحيله بول ووكر، الذي فارق الحياة في حادث سير مروّع في نوفمبر 2013 عن عمر 40 عامًا، كان قد لعب دور براين في ستة من أول سبعة أفلام في السلسلة، وظهر للمرة الأخيرة في فيلم Furious 7 (2015) بمساعدة شقيقيه كودي وكالب، اللذين جسّدا حركاته البدنية لاستكمال مشاهد لم تُنجز قبل وفاته، قبل أن يُودّع الفيلم شخصيته بطريقة مؤثرة تركت أثرًا دائمًا في ذاكرة الجمهور. لم يُوضح ديزل بدقة كيف ستتم إعادة الشخصية، لكن التلميحات تشير إلى احتمال استخدام تقنيات المؤثرات البصرية والدمج الرقمي، كما حدث في "Furious 7". ميدو ووكر.. إرث الأب يتواصل الحديث عن عودة براين ترافق مع حضور رمزي آخر من عائلة ووكر، إذ ظهرت ابنته ميدو ووكر (Meadow Walker) في مشهد قصير بفيلم Fast X الذي صدر عام 2023، بدور مضيفة طيران. وعلّقت عبر إنستغرام قائلة: "ترعرعت في كواليس Fast. كان والدي هناك دومًا، والآن حان دوري لأكون جزءًا من إرثه". حقق فيلم Fast X أكثر من 700 مليون دولار عالميًا، مما يعزز الزخم نحو إنتاج جزء ختامي ضخم. وعلى الرغم من عدم تأكيد الموعد الرسمي بعد، فإن المشهد الذي ظهر فيه دواين جونسون (The Rock) في نهاية الفيلم أثار ضجة كبيرة، خصوصًا بعد انسحابه سابقًا من السلسلة إثر خلاف مع ديزل. عودة جونسون واحتمال استحضار شخصية بول ووكر مجددًا تجعل من الجزء الختامي المنتظر مشروعًا عاطفيًا ودراميًا قد يُعيد لمّ شمل نجوم السلسلة، ويمنح الجماهير نهاية تليق بالإرث الممتد لأكثر من عقدين.

كين: لا نخشى سان جيرمان.. ونثق في قدرتنا على الفوز
كين: لا نخشى سان جيرمان.. ونثق في قدرتنا على الفوز

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

كين: لا نخشى سان جيرمان.. ونثق في قدرتنا على الفوز

لا يخشى بايرن ميونخ بقيادة هاري كين، مواجهة باريس سان جيرمان القوية، بل يسعى الفريق الألماني إلى إقصاء بطل دوري أبطال أوروبا والثلاثية من دور الثمانية لكأس العالم للأندية المقامة في أميركا. ويبقى باريس سان جيرمان المرشح الأوفر حظاً للفوز بلقب كأس العالم للأندية في 13 يوليو، بعد تتويجه أخيرا بلقب دوري أبطال أوروبا لأول مرة في تاريخه بفوز كاسح على إنتر ميلان الإيطالي 5-0 في 31 مايو الماضي، وقبلها فوزه بالثنائية المحلية الدوري والكأس في فرنسا. وأثبت الفريق الباريسي جدارته بفوز عريض بنتيجة 4-0 على إنتر ميامي بقيادة ليونيل ميسي ضمن منافسات دور الستة عشر الأحد، بينما أكد ماكس إيبرل عضو مجلس إدارة بايرن أن أجواء الفرحة داخل غرفة الملابس كانت رائعة بعد فوز البافاري على فلامنغو البرازيلي 4-2 في إطار نفس المرحلة من البطولة العالمية. وتعرض باريس سان جيرمان بقيادة مدربه الإسباني لويس إنريكي لهزيمة مفاجئة بنتيجة 1-0 أمام بوتافوغو في دور المجموعات، وقبلها خسر أمام بايرن ميونخ في نوفمبر الماضي في مرحلة الدوري بدوري أبطال أوروبا. وقال كين الذي سجل هدفين في شباك فلامنغو: تنتظرنا مباراة صعبة أخرى ضد باريس سان جيرمان، لقد قدموا موسماً مذهلاً، ولعبنا ضدهم بالفعل، وفزنا عليهم، يجب أن نحاول استغلال طاقتنا وحالتنا الإيجابي في هذه المباراة. وأضاف: نعلم أنها ستكون مباراة صعبة، لكننا نشعر بقدرتنا على الفوز على أي فريق عندما نكون في قمة مستوانا، علينا الآن أن نتعافى بدنياً ونستعد بشكل جيد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store