logo
أرتال عسكرية تتجه نحو طرابلس وقلق من عودة المواجهات في ليبيا (فيديو)

أرتال عسكرية تتجه نحو طرابلس وقلق من عودة المواجهات في ليبيا (فيديو)

أخبار ليبيامنذ 14 ساعات
أفادت مصادر ليبية، بأن أرتالاً وحشوداً عسكرية ضخمة لا تزال تتوافد من مصراتة والزنتان ومختلف المناطق الليبية باتجاه العاصمة طرابلس.
حيث أفاد شهود عيان ومصادر محلية بأن أرتالًا من السيارات المسلحة خرجت من مدينة مصراتة متجهة نحو العاصمة طرابلس .
ووثق ناشطون ليبيون، عبر منصات التواصل الاجتماعي، توجه الحشود العسكرية باتجاه العاصمة طرابلس، كان بعضها قادماً من الزنتان.
وياتي ذلك في ظل التحذيرات من تصاعد التوترات الأمنية والعسكرية في العاصمة طرابلس .
وتتواصل التحذيرات من انهيار الهدنة الهشة بالعاصمة الليبية طرابلس، وسط استمرار التحشيدات حولها من مختلف الأطراف، ومخاوف أممية وأوروبية انعكست في بيانات داعية للتهدئة.
رتل تابع للزنتان في طريقة الي طرابلس لاتزال التحشيدات والأرتال العسكرية تدخل من جميع الأتجاهات
هذه الأخبار ليست لبث الخوف فالناس بل لتوخي الحذر الشديد ونسأل الله السلامة #العاصمة pic.twitter.com/WvSf1hVE2G
— هنـا_العاصمة (@aleasima_17) July 10, 2025
تزامن ذلك مع تحذيرات أطلقها الاتحاد الأوروبي من مغبة التحشيدات العسكرية واحتمال تجدد المواجهات المسلحة بين الكتائب والالوية المختلفة.
وأعربت بعثة الاتحاد الأوروبي لدى ليبيا والبعثات الدبلوماسية الأوروبية عن قلقها من التحشيد العسكري في طرابلس والمناطق المحيطة بها.
ودعا بيان الاتحاد الأوروبي كل الأطراف الليبية للالتزام العاجلة وحل النزاعات سلميًا، والالتزام بوقف إطلاق النار والترتيبات الأمنية المتفق عليها'.
من جهتها، طالبت إدارة السلامة والأمن في الأمم المتحدة موظفيها بتقييد تحركاتهم في ظل الظروف الحالية، محذرة من تصعيد أمني محتمل في طرابلس.
وطالبت الأمم المتحدة بسحب التشكيلات المنتشرة في العاصمة الليبية طرابلس، داعية إلى التهدئة الفورية والاحتكام إلى العقل لا العنف.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مخاتير طرابلس يرفضون المظاهر المسلحة ويطالبون بحكومة وحدة وطنية
مخاتير طرابلس يرفضون المظاهر المسلحة ويطالبون بحكومة وحدة وطنية

ليبيا الأحرار

timeمنذ 39 دقائق

  • ليبيا الأحرار

مخاتير طرابلس يرفضون المظاهر المسلحة ويطالبون بحكومة وحدة وطنية

أعلن مخاتير محلات بلديات طرابلس الكبرى رفضهم القاطع للمظاهر المسلحة والتحشيد العسكري في العاصمة، معبرين عن قلقهم البالغ من عودة الاضطرابات التي ترعب السكان. وطالب المخاتير في بيان مصور بضرورة تشكيل حكومة جديدة موحدة لإنهاء الانقسام وبناء مؤسسات الدولة، معربين عن قلقهم الشديد 'بشأن ما تمر به عاصمتنا طرابلس وضواحيها من عودة للاضطرابات والتحشيد والمظاهر المسلحة التي ترعب عامة الناس وسكان المدينة'. وأدان البيان بأشد العبارات استخدام السلاح لتحقيق مصالح ضيقة لا تخدم الوطن والمواطن، محذرا من أن استمرار هذا الوضع سيؤدي حتما إلى اتساع رقعة الصراع ليشمل مناطق ومدن مجاورة، مما سيخلف المزيد من إزهاق الأرواح وتدمير الممتلكات العامة والخاصة. وشدد مخاتير طرابلس الكبرى على أن الخلافات السياسية لا تحل بالحرب، بل بالحوار والتفاهم، مؤكدين أن 'الصلح خير' وأن من يظن نفسه رابحا في الحرب 'هو في الحقيقة خاسر أمام الله والتاريخ والشعب'، بحسب البيان. ودعا مخاتير طرابلس إلى تشكيل حكومة موحدة تتألف من كفاءات وطنية تمثل جميع المدن الليبية دون إقصاء أو تهميش، رافضين أن تكون السلطة حكرا على منطقة بعينها، مؤكدين أن بناء مؤسسات الدولة الأمنية والعسكرية لا يمكن أن يتحقق في ظل الانقسام الحالي، بل يتطلب وجود سلطة تنفيذية موحدة. كما حمل المخاتير المجتمع الدولي والبعثة الأممية مسؤولية ما وصفوه بـ 'تباطؤ العملية السياسية'، وطالبوهم باتخاذ خطوات جادة وحاسمة لدفع العملية السياسية إلى الأمام وتحقيق الاستقرار في البلاد. المصدر: بيان

بيان عن مخاتير محلات بلديات طرابلس الكبرى بشأن المظاهر المسلحة والتحشيد العسكري بالعاصمة
بيان عن مخاتير محلات بلديات طرابلس الكبرى بشأن المظاهر المسلحة والتحشيد العسكري بالعاصمة

أخبار ليبيا

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبار ليبيا

بيان عن مخاتير محلات بلديات طرابلس الكبرى بشأن المظاهر المسلحة والتحشيد العسكري بالعاصمة

أعلن مخاتير محلات بلديات طرابلس الكبرى رفضهم القاطع للمظاهر المسلحة والتحشيد العسكري في العاصمة، معبرين عن قلقهم البالغ من عودة الاضطرابات التي ترعب السكان. وطالب المخاتير في بيان مصور بضرورة تشكيل حكومة جديدة موحدة لإنهاء الانقسام وبناء مؤسسات الدولة، معربين عن قلقهم الشديد 'بشأن ما تمر به عاصمتنا طرابلس وضواحيها من عودة للاضطرابات والتحشيد والمظاهر المسلحة التي ترعب عامة الناس وسكان المدينة'. وأدان البيان بأشد العبارات استخدام السلاح لتحقيق مصالح ضيقة لا تخدم الوطن والمواطن، محذرا من أن استمرار هذا الوضع سيؤدي حتما إلى اتساع رقعة الصراع ليشمل مناطق ومدن مجاورة، مما سيخلف المزيد من إزهاق الأرواح وتدمير الممتلكات العامة والخاصة. وشدد مخاتير طرابلس الكبرى على أن الخلافات السياسية لا تحل بالحرب، بل بالحوار والتفاهم، مؤكدين أن 'الصلح خير' وأن من يظن نفسه رابحا في الحرب 'هو في الحقيقة خاسر أمام الله والتاريخ والشعب'، بحسب البيان. ودعا مخاتير طرابلس إلى تشكيل حكومة موحدة تتألف من كفاءات وطنية تمثل جميع المدن الليبية دون إقصاء أو تهميش، رافضين أن تكون السلطة حكرا على منطقة بعينها، مؤكدين أن بناء مؤسسات الدولة الأمنية والعسكرية لا يمكن أن يتحقق في ظل الانقسام الحالي، بل يتطلب وجود سلطة تنفيذية موحدة. كما حمل المخاتير المجتمع الدولي والبعثة الأممية مسؤولية ما وصفوه بـ 'تباطؤ العملية السياسية'، وطالبوهم باتخاذ خطوات جادة وحاسمة لدفع العملية السياسية إلى الأمام وتحقيق الاستقرار في البلاد.

الكونغو.. متمردون موالون لـ«داعش» يذبحون 66 مدنياً في هجوم دموي
الكونغو.. متمردون موالون لـ«داعش» يذبحون 66 مدنياً في هجوم دموي

عين ليبيا

timeمنذ 3 ساعات

  • عين ليبيا

الكونغو.. متمردون موالون لـ«داعش» يذبحون 66 مدنياً في هجوم دموي

قُتل 66 مدنياً في مجزرة مروّعة ارتكبها متمردون مرتبطون بتنظيم 'داعش' الإرهابي في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، وفق ما أفاد به مسؤولون محليون، في هجوم وصفته بعثة الأمم المتحدة بأنه 'حمّام دم' جديد يضرب منطقة تعاني من النزاعات المستمرة. وبحسب مصادر أمنية وشهود عيان، فإن منفذي الهجوم ينتمون إلى جماعة 'القوات الديمقراطية المتحالفة'، وهي ميليشيا أوغندية متطرفة بايعت تنظيم داعش، وتنشط على جانبي الحدود بين الكونغو وأوغندا، وتُعرف بهجماتها الوحشية ضد المدنيين منذ سنوات. ووقعت المجزرة في منطقة إيرومو التابعة لإقليم إيتوري، بين يومي الخميس والجمعة، حيث أقدم المتمردون على قتل العشرات من السكان بطرق وصفت بـ'الوحشية'، وجرى العثور على جثث بعضهم مقطّعة، ما رفع حصيلة القتلى من 31 إلى 66 بحسب ما أكده جان توبي أوكالا، المتحدث باسم بعثة الأمم المتحدة في المنطقة. ويأتي هذا الهجوم الدامي في وقت حساس، حيث تشهد المنطقة محاولات لإنهاء النزاع المسلح مع حركة 'M23″، وهي جماعة متمردة أخرى ذات طابع قومي، تختلف عن 'القوات الديمقراطية المتحالفة' ولكنها تسيطر على مساحات واسعة من أراضي الشمال الشرقي، بدعم مزعوم من رواندا. وحذرت السلطات الكونغولية من أن تصاعد وتيرة العنف في إيتوري قد يعقّد جهود التهدئة، ويقوّض أي تسوية محتملة للصراع المزمن الذي أودى بحياة الآلاف، وتسبب في نزوح الملايين خلال السنوات الأخيرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store