logo
الاردن: ذهب '21' عند 67.800 دينارًا

الاردن: ذهب '21' عند 67.800 دينارًا

رؤيا نيوزمنذ 18 ساعات
اظهرت التسعيرة اليومية لبيع الذهب في الاردن لهذا اليوم، الصادرة عن النقابة العامة لاصحاب محلات تجارة وصياغة الحلي والمجوهرات اسعار عيارات الذهب الاربعة المتداولة في السوق الاردني.
وعلى النحو التالي :
وبلغ سعر بيع الذهب عيار '24' للغرام الواحد 77.600 دينار.
وبلغ سعر بيع الذهب عيار '21' للغرام الواحد 67.800 دينار.
وبلغ سعر بيع الذهب عيار '18' للغرام الواحد 60.400 دينار.
وبلغ سعر بيع الذهب عيار '14' للغرام الواحد 45.800 دينار.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ثلاثة أسئلة من خارج المنهاج
ثلاثة أسئلة من خارج المنهاج

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

ثلاثة أسئلة من خارج المنهاج

عايشنا قبل أيام حالة من الغضب بين الطلبة وأولياء الأمور والمعلمين، بسبب أحد نماذج أسئلة مبحث في الثانوية العامة، والتي كان عنوان الجدل فيها: «أسئلة من خارج المنهاج». وقد تصاعد الحديث إلى حد وصوله إلى أروقة اللجان في البرلمان الأردني، ليُوصَف لاحقا بأنه قضية رأي عام! ما علينا من كل هذا «الحكي»، فهذه أسطوانة سنوية تتكرر ما دامت امتحانات الثانوية العامة «التوجيهي» تُشكّل وسيلة التقييم الأساسية للطلبة في شكلها الحالي. في المقابل، نحن بحاجة إلى طرح أسئلة أخرى للمعنيين، نأمل أن لا تكون «من خارج المنهاج» في أولويتها، على قطاعات هي أساس إدارة الحياة في الأردن حاضرا ومستقبلاً. السؤال الأول: هل دواؤنا وغذاؤنا آمنان؟ في ظل ما نشهده من حديث مجتمعي واسع من حالات تراجع وضعف وغياب للرقابة على جودة وسلامة بعض المنتجات الأردنية، بغض النظر عن نوعها أو حكمها شرعاً، أو حتى طريقة توزيعها، يُطرح تساؤل جوهري: هل مَن اضطروا لشراء المنتج الرديء والرخيص بسبب ضيق الحال، كانوا وحدهم الضحية؟ ألا يمكن أن تكون هناك أخطاء أو تقصير حتى في المنتجات الأعلى جودة؟ فتكون الضحايا من طبقات أخرى فيكون الجميع في ضرر! تخيل لو كان الغش أو الخطأ في منتج شعبي واسع الانتشار أو من الأجود منها لرأينا أسماء معروفة، وأعداد أكبر ترقد على أسرّة الشفاء، أو فقدهم أهلهم! ولتنشيط ردة الفعل، أدعو كل مَن يقدر على شراء المنتج «الغالي» أو الشعبي الأكثر انتشارا أن يسأل نفسه: ماذا لو كنتُ أنا الضحية؟ نتيجة غش، أو عبث، أو تقصير، أو تهاون فيما يفترض أنه آمن! لعل هذا السؤال يُعيد ويعزز ويشدد التأكيد على ضرورة دعمهم لفرض أقصى العقوبات، وأعلى درجات الرقابة مستقبلاً لا الانسحاب من المشهد عاجلا! السؤال الثاني: هل اقتصادنا واستثمارنا السياحي فاعلان في كل الظروف؟ منذ جائحة كورونا، ونحن نعيش ارتداداتها المتواصلة، ولم نتنفس سوى قليل في نتائج عام 2023، والتي كان محركها الشغف بالسفر بعد «السجن الانفرادي» الذي فرضته علينا كوارث الطبيعة والبشر. وبعد تنفس مؤقت واجهنا جائحة الإلغاءات في حركة السفر بسبب حروب المنطقة، نسأل: هل يكفي أن تتحمل هيئة تنشيط السياحة وحدها عبء ضمان الانتعاش والاستمرار؟ رغم أنها الذراع التسويقي الأساسي للأردن، إلا أن واقعها – ماليا – بما يخصص لها غالباً ما يجعل إرادتها في الانطلاق لأوسع أفق وتحدي وانتشار مشلولة. ومع ذلك، تجد الأغلب يحاسبها على أرقام وموازنات لا تكفي أحيانا لتسويق منتج إلكتروني أو غذائي أو تجميلي لشركة ما وليس ما هو باتساع الوطن! ولتنشيط ردود الفعل، أتساءل: لماذا لم تُؤسَّس حتى اليوم شركة تسويق أردنية ممولة من مستثمري ومشغّلي القطاع السياحي؟ أم أننا نكتفي بمهاجمة الهيئة وكأنها تملك عصا موسى، بينما نغضّ الطرف عن تقصيرنا في التفكير أو المبادرة؟ السؤال الثالث: هل حالنا السياسي الداخلي ووعينا السياسي في بحبوحة ونضج كافيين لجعل التمثيل السياسي في البرلمان الأردني تمثيلاً حزبياً حقيقياً؟ تمثيل يُحكم باختيارات ما زالت عشائرية تُحدد عدد المقاعد المقبلة تصاعدياً، في وقت ما زالت تدار أغلب الأحزاب بعقلية «الشيخة السياسية» في اختيار قياداتها، أو بعقلية «نحن وحدنا خلفاء الله في الأرض» وكأن البقية من ديانة أخرى أو جنسيات متعددة! بهذا النهج، صعد بأعلى المقاعد مَن هم أهل خراب وفساد، وهبط أو تراجع حلم مَن يدّعون أنهم أهل لخدمة الوطن. اطرح ثلاثة أسئلة، لا أكثر، كل واحد فيها يمثل محورا من محاور الإصلاح الثلاثة الإداري والاقتصادي والسياسي أضعها أمام القائمين على صياغة أسئلة الامتحانات وجهات إنجاح المحاور ولن أزيد عليها لإيماني أنها وحدها -وأقصد الاسئلة وأجوبتها- قادرة على تحسن النتائج وخفض نسبة الرسوب أو زيادتها. ورغم أنها نابعة من صلب «منهاج حياتنا اليومي»، إلا أننا سنبقى ندور حول إجاباتها، وندعي أنها من خارج المنهاج، ونشكك بها، بدل أن نُصدق أنفسنا، ونتحمل مسؤولية الإجابة عليها أمام أعلى المستويات.

'ستارلينك' تدخل السوق الأردني: إنترنت فضائي عالي السرعة يصل المناطق النائية
'ستارلينك' تدخل السوق الأردني: إنترنت فضائي عالي السرعة يصل المناطق النائية

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

'ستارلينك' تدخل السوق الأردني: إنترنت فضائي عالي السرعة يصل المناطق النائية

دخلت خدمات الإنترنت الفضائي 'ستارلينك' التابعة لشركة 'سبيس إكس' رسميًا السوق الأردني بعد حصولها على سجل تجاري ورخصة مهن، إلى جانب ترخيص من هيئة تنظيم قطاع الاتصالات، يتيح لها تقديم خدماتها داخل المملكة وفق شروط الترخيص والعقد المعتمد بين الشركة والمشتركين. وأوضحت هيئة تنظيم قطاع الاتصالات، أن دخول 'ستارلينك' إلى السوق الأردني يعزز خيارات المستفيدين عبر تحسين جودة خدمات الإنترنت وتوفير سرعات عالية بأسعار منافسة، الأمر الذي من شأنه أن ينعكس إيجابًا على المستخدمين. كما لفتت الهيئة إلى أن هذه الخطوة ستسهم في توفير حلول اتصال حديثة في المناطق النائية وذات الكثافة السكانية المنخفضة التي تعاني ضعف التغطية أو غياب البنية التحتية للألياف الضوئية أو الشبكات المتنقلة. وأشارت إلى أن إتاحة هذه الخدمات ستدعم التنمية الاقتصادية وتحفّز الابتكار في قطاع الاتصالات، إضافة إلى استقطاب الاستثمارات وتعزيز الاقتصاد الرقمي في المناطق التي تفتقر إلى تغطية إنترنت مستقرة. وأكدت الهيئة حرصها على ضمان بيئة تنافسية عادلة لجميع الشركات المرخصة بما يلبي احتياجات المستفيدين من خدمات الاتصالات في المملكة. وبيّنت الهيئة أن الاشتراك بخدمات 'ستارلينك' يتم بشكل فردي عبر موقع الشركة، حيث تُشحن المعدات اللازمة إلى المستخدم بعد استكمال المتطلبات التنظيمية، مؤكدة أن العلاقة التعاقدية تخضع لعقد اشتراك معتمد يوضح حقوق والتزامات الأطراف. وبحسب المعلومات التقنية المنشورة على موقع الشركة، تعتمد خدمة 'ستارلينك' على إرسال الإشارات عبر أقمار صناعية تدور في المدار الأرضي المنخفض (550 كم)، ما يحقق زمن استجابة منخفض (حوالي 25 مللي ثانية) مقارنة بالأقمار الثابتة (حوالي 600 مللي ثانية). وتحتوي هذه الأقمار على وصلات ليزر وهوائيات متخصصة تتيح نقل البيانات بسرعة تصل إلى 200 جيجابت في الثانية. وتتراوح سرعات التحميل بين 25 إلى 220 ميجابت في الثانية، بينما تتراوح سرعات الرفع بين 5 إلى 20 ميجابت في الثانية، مما يجعل الخدمة مناسبة للاستخدامات اليومية مثل البث المرئي، مكالمات الفيديو، والألعاب الإلكترونية. وتعتمد الخدمة على استقبال الإشارة عبر هوائي خاص مرتبط بجهاز توجيه (راوتر) في الموقع المراد تغطيته، مع اشتراط الحصول على الموافقات الفنية اللازمة للأجهزة المستخدمة داخل المملكة. ويفتح دخول 'ستارلينك' إلى السوق الأردني الباب أمام مرحلة جديدة في خدمات الإنترنت الفضائي، قد تسهم في تقليص الفجوة الرقمية وتعزيز شمولية الوصول إلى الإنترنت في مختلف مناطق المملكة، لا سيما تلك التي يصعب الوصول إليها عبر الشبكات التقليدية

ثلاثة أسئلة من خارج المنهاج
ثلاثة أسئلة من خارج المنهاج

الغد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الغد

ثلاثة أسئلة من خارج المنهاج

اضافة اعلان عايشنا قبل أيام حالة من الغضب بين الطلبة وأولياء الأمور والمعلمين، بسبب أحد نماذج أسئلة مبحث في الثانوية العامة، والتي كان عنوان الجدل فيها: «أسئلة من خارج المنهاج». وقد تصاعد الحديث إلى حد وصوله إلى أروقة اللجان في البرلمان الأردني، ليُوصَف لاحقا بأنه قضية رأي عام!ما علينا من كل هذا «الحكي»، فهذه أسطوانة سنوية تتكرر ما دامت امتحانات الثانوية العامة «التوجيهي» تُشكّل وسيلة التقييم الأساسية للطلبة في شكلها الحالي. في المقابل، نحن بحاجة إلى طرح أسئلة أخرى للمعنيين، نأمل أن لا تكون «من خارج المنهاج» في أولويتها، على قطاعات هي أساس إدارة الحياة في الأردن حاضرا ومستقبلاً.السؤال الأول: هل دواؤنا وغذاؤنا آمنان؟في ظل ما نشهده من حديث مجتمعي واسع من حالات تراجع وضعف وغياب للرقابة على جودة وسلامة بعض المنتجات الأردنية، بغض النظر عن نوعها أو حكمها شرعاً، أو حتى طريقة توزيعها، يُطرح تساؤل جوهري: هل مَن اضطروا لشراء المنتج الرديء والرخيص بسبب ضيق الحال، كانوا وحدهم الضحية؟ ألا يمكن أن تكون هناك أخطاء أو تقصير حتى في المنتجات الأعلى جودة؟ فتكون الضحايا من طبقات أخرى فيكون الجميع في ضرر!تخيل لو كان الغش أو الخطأ في منتج شعبي واسع الانتشار أو من الأجود منها لرأينا أسماء معروفة، وأعداد أكبر ترقد على أسرّة الشفاء، أو فقدهم أهلهم!ولتنشيط ردة الفعل، أدعو كل مَن يقدر على شراء المنتج «الغالي» أو الشعبي الأكثر انتشارا أن يسأل نفسه: ماذا لو كنتُ أنا الضحية؟ نتيجة غش، أو عبث، أو تقصير، أو تهاون فيما يفترض أنه آمن! لعل هذا السؤال يُعيد ويعزز ويشدد التأكيد على ضرورة دعمهم لفرض أقصى العقوبات، وأعلى درجات الرقابة مستقبلاً لا الانسحاب من المشهد عاجلا!السؤال الثاني: هل اقتصادنا واستثمارنا السياحي فاعلان في كل الظروف؟منذ جائحة كورونا، ونحن نعيش ارتداداتها المتواصلة، ولم نتنفس سوى قليل في نتائج عام 2023، والتي كان محركها الشغف بالسفر بعد «السجن الانفرادي» الذي فرضته علينا كوارث الطبيعة والبشر.وبعد تنفس مؤقت واجهنا جائحة الإلغاءات في حركة السفر بسبب حروب المنطقة، نسأل: هل يكفي أن تتحمل هيئة تنشيط السياحة وحدها عبء ضمان الانتعاش والاستمرار؟رغم أنها الذراع التسويقي الأساسي للأردن، إلا أن واقعها – ماليا – بما يخصص لها غالباً ما يجعل إرادتها في الانطلاق لأوسع أفق وتحدي وانتشار مشلولة. ومع ذلك، تجد الأغلب يحاسبها على أرقام وموازنات لا تكفي أحيانا لتسويق منتج إلكتروني أو غذائي أو تجميلي لشركة ما وليس ما هو باتساع الوطن!ولتنشيط ردود الفعل، أتساءل: لماذا لم تُؤسَّس حتى اليوم شركة تسويق أردنية ممولة من مستثمري ومشغّلي القطاع السياحي؟ أم أننا نكتفي بمهاجمة الهيئة وكأنها تملك عصا موسى، بينما نغضّ الطرف عن تقصيرنا في التفكير أو المبادرة؟السؤال الثالث:هل حالنا السياسي الداخلي ووعينا السياسي في بحبوحة ونضج كافيين لجعل التمثيل السياسي في البرلمان الأردني تمثيلاً حزبياً حقيقياً؟تمثيل يُحكم باختيارات ما زالت عشائرية تُحدد عدد المقاعد المقبلة تصاعدياً، في وقت ما زالت تدار أغلب الأحزاب بعقلية «الشيخة السياسية» في اختيار قياداتها، أو بعقلية «نحن وحدنا خلفاء الله في الأرض» وكأن البقية من ديانة أخرى أو جنسيات متعددة!بهذا النهج، صعد بأعلى المقاعد مَن هم أهل خراب وفساد، وهبط أو تراجع حلم مَن يدّعون أنهم أهل لخدمة الوطن.اطرح ثلاثة أسئلة، لا أكثر، كل واحد فيها يمثل محورا من محاور الإصلاح الثلاثة الإداري والاقتصادي والسياسي أضعها أمام القائمين على صياغة أسئلة الامتحانات وجهات إنجاح المحاور ولن أزيد عليها لإيماني أنها وحدها -وأقصد الاسئلة وأجوبتها- قادرة على تحسن النتائج وخفض نسبة الرسوب أو زيادتها. ورغم أنها نابعة من صلب «منهاج حياتنا اليومي»، إلا أننا سنبقى ندور حول إجاباتها، وندعي أنها من خارج المنهاج، ونشكك بها، بدل أن نُصدق أنفسنا، ونتحمل مسؤولية الإجابة عليها أمام أعلى المستويات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store