
توقيف أسرة تدير عيادة أسنان دون ترخيص أو شهادة طب
وقالت الشرطة في بيان يوم الأربعاء الماضي إن عشرات الأشخاص زاروا العيادة بعد أن افتتحتها عائلة مكونة من ثلاثة أفراد في منزلهم في بلدة هافليشكوف برود، على بعد حوالي 100 كيلومتر جنوب شرق براغ، قبل عامين. وحقق الثلاثي 4 ملايين كورونا تشيكية (185000 دولار) قبل اعتقالهم في وقت سابق من هذا الشهر
.
وأقر الثلاثة بالذنب في تهم تشمل إدارة عمل غير قانوني، ومحاولة إيذاء جسدي، والسرقة، والإنتاج والتداول غير المشروع للمخدرات والمواد المؤثرة على العقل والسموم. ويواجهون عقوبة تصل إلى ثماني سنوات في السجن.
وتقول الشرطة إن الابن البالغ من العمر 22 عامًا استشار الإنترنت لإجراء عمليات، بما في ذلك عمليات خلع الأسنان، بينما عملت والدته البالغة من العمر 50 عامًا، وهي ممرضة بالمهنة، كمساعدة له ووفرت له المواد. أما الأب البالغ من العمر 44 عامًا فقد صنع أجهزة طبية. وذكرت صحيفة "دينيك" الإقليمية أن طبيب أسنان أبلغ عن العيادة بعد أن عاين مريض لهم يعاني من مضاعفات بعد العلاج
.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 13 ساعات
- صحيفة الخليج
البحر يلفظ جثة الطفلة التونسية مريم بعد يومين من اختفائها
تحوّلت رحلة استجمام لعائلة تونسية على شاطئ مدينة قليبية، شمال شرقي البلاد، إلى كابوس مؤلم، بعد اختفاء الطفلة مريم، البالغة من العمر ثلاث سنوات، منذ يوم السبت الماضي، ما أثار صدمة كبيرة في الشارع التونسي وتعاطفاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي. ولم تكن تدري تلك العائلة التونسية القادمة من فرنسا أن رحلة الصيف إلى قليبية ستتحول من نزهة على الشاطئ إلى أكثر الأيام حزناً في حياتهم. وفي ثوانٍ معدودة، خطف البحر الطفلة مريم، حيث سحبت التيارات البحرية القوية عوامة الطفلة إلى عمق البحر. تفاصيل حادث غرق الطفلة مريم وروى تفاصيل الحادثة عم الطفلة لإذاعة «موزاييك»، حيث كانت مريم داخل «طوافة» مربوطة بحبل في خصر والدتها لتأمين سلامتها، إلا أن موج البحر العالي والرياح القوية تسببا في انفصال الحبل وفقدان الطفلة. وقال عم الطفلة: «والد مريم لحق بها، وغاص قرابة 1.5 كم داخل المياه، وكان يتحدّث معها، محاولاً إنقاذها، إلا أنه شرب الماء، وكاد يغرق، قبل أن ألحق به وأنقذه، لكنني لم أستطع اللحاق بمريم التي أخذتها الرياح والأمواج العاتية إلى قلب البحر». العثور على الجثة قبالة سواحل بني خيار تمكن الحرس البحري بمدينة قليبية، مساء الاثنين، من العثور على جثة الطفلة مريم، التي فقدت منذ يوم السبت، بعد جهود بحث استمرت لأكثر من 48 ساعة، أثارت خلالها قضيتها تعاطفا واسعا في تونس والعالم العربي. وعُثر على جثة مريم في عرض البحر قبالة سواحل مدينة بني خيار من ولاية نابل، وذلك في حدود الساعة السابعة مساء. وتبعد منطقة العثور عنها قرابة 20 كيلومتراً عن المكان الذي اختفت فيه، وهو شاطئ عين فرنز في قليبية، ما يعزز الفرضيات حول سحبها من التيارات البحرية القوية. حزن عميق وإجراءات التسليم جارية وبدأت السلطات التونسية في إجراءات تسليم الجثة إلى عائلتها المفجوعة، وسط حالة من الحزن العميق والذهول. وأكدت السلطات العثور على الطفلة مريم بلا نبض، وأن المنطقة التي تواجدت بها الأسرة خطرة، وتشهد تيارات قوية من الرياح، ولا تحظى بإقبال المصطافين، ولا يتوافر فيها سباحون منقذون. قالت وسائل إعلام تونسية إن مريم، الطفلة البالغة من العمر ثلاث سنوات، رحلت تاركةً جرحاً مفتوحا في قلوب التونسيين. جهود إنقاذ متواصلة لأكثر من 48 ساعة منذ لحظة اختفاء الطفلة، شاركت عدة وحدات إنقاذ وأمن تونسية في عمليات البحث، من بينها، الحماية المدنية، والحرس البحري. وتم تسخير إمكانيات ضخمة، منها، زوارق نجدة، وفريق غواصين مزود بكامل معدات الغوص. وأيضاً طائرة دون طيار (درون) للمسح البحري. بحر مضطرب..وحوادث متكررة تزامن الحادث مع أحوال جوية بحرية سيئة، حيث شهدت تلك المنطقة رياحاً شمالية قوية، جعلت البحر في حالة اضطراب شديد. وسجلت عدة حوادث غرق وفقدان، من بينها، غرق أربع فتيات في شاطئ سليمان، إلى جانب فقدان مريم في قليبية. تفاعل واسع ودعوات لتعزيز السلامة أثارت الحادثة تفاعلاً إنسانياً عميقاً على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث عبر آلاف المستخدمين عن حزنهم وتضامنهم مع عائلة الطفلة، وطالبوا بتعزيز شروط السلامة في الشواطئ. إلى جانب زيادة عدد المنقذين والمراقبين، ومنع استخدام العوامات للأطفال في البحار المفتوحة.


سكاي نيوز عربية
منذ 15 ساعات
- سكاي نيوز عربية
بالتفاصيل.. اعتقال زوجين في إسرائيل بتهمة التجسس لصالح إيران
ووفق ما نقلته صحيفة معاريف، نفذت وحدة مكافحة الجريمة في منطقة الشارون عملية الاعتقال بالتعاون مع جهاز " الشاباك"، بعد تحقيق سري استمر أسبوعا، ركّز على أنشطة مريبة يُعتقد أن الزوجين قاما بها، بما في ذلك التواصل مع جهات إيرانية يُشتبه بأنها تعمل على تجنيد عملاء في الداخل الإسرائيلي. وخلال مداهمة شقتهما في رعنانا، صادرت الشرطة عدة هواتف نقالة وأجهزة كمبيوتر ومعدات تقنية أخرى، إضافة إلى رسائل إلكترونية ومراسلات يُشتبه بأنها جرت بين الموقوفين ومشغلين مرتبطين بطهران. وبحسب بيان المتحدث باسم الشرطة، نُقل الزوجان إلى مركز شرطة منطقة الشارون للتحقيق معهما تحت إشراف وحدة مكافحة التجسس، ومن المقرر عرضهما على المحكمة لاحقا الثلاثاء للنظر في تمديد توقيفهما على ذمة التحقيق. وتأتي هذه القضية في سياق توتر متصاعد بين إسرائيل وإيران، إذ تتهم تل أبيب طهران منذ سنوات بمحاولات متكررة لاختراق الداخل الإسرائيلي عبر تجنيد مواطنين أو استغلال ثغرات إلكترونية. وسبق لجهاز "الشاباك" أن أعلن في مرات سابقة عن إحباط خلايا مرتبطة بالحرس الثوري الإيراني. ولم تصدر السلطات الإيرانية حتى الآن أي تعليق رسمي على الاتهامات الجديدة، فيما يرى مراقبون أن هذه التطورات قد تزيد من حدة المواجهة الاستخباراتية بين الجانبين في الفترة المقبلة.


صحيفة الخليج
منذ يوم واحد
- صحيفة الخليج
عنكبوت ينهي حياة سجين قبل إطلاق سراحه
توفي السجين الأسترالي واين جرين داخل مستشفى ويست ميد بمدينة سيدني، بعد أسبوع من تعرضه للدغة عنكبوت داخل مركز باركليا الإصلاحي، وقبل يومين من إطلاق سراحه. وكان جرين أبلغ الطاقم الطبي داخل السجن قبل أسبوع من وفاته بأنه تعرض للدغة عنكبوت، واشتكى لاحقاً من ألم حاد في الصدر، ما استدعى تلقيه علاجاً أولياً من الطاقم الطبي التابع للسجن، قبل نقله مساء الجمعة إلى المستشفى بعد تدهور حالته. وتحقق شرطة نيو ساوث ويلز في الحادث كجزء من الإجراءات المعتادة في حالات الوفاة أثناء الاحتجاز. وتنتظر الجهات المختصة نتائج فحوص السموم لتحديد السبب الدقيق للوفاة. ومن المقرر أن تُعرض الحالة على تحقيق طبي رسمي للوقوف على ملابسات الوفاة وظروف الرعاية داخل السجن.