
فيها إيه يعني والسلم والثعبان وإن غاب القط.. أسماء جلال بأكثر من وجه في السينما
فيها إيه يعني مع ماجد الكدواني وغادة عادل
تشارك أسماء جلال في فيلم فيها إيه يعني، المقرر عرضه في الموسم الشتوي المقبل، ويضم نخبة كبيرة من النجوم، على رأسهم ماجد الكدواني، غادة عادل، مصطفى غريب، ميمي جمال، وآخرون. وقد انتهى فريق العمل من التصوير بالكامل، ويُنتظر طرح الفيلم قريبًا في دور العرض.
السلم والثعبان 2 برفقة عمرو يوسف وظافر العابدين
كما تشارك أيضًا في بطولة الجزء الثاني من فيلم السلم والثعبان، إلى جانب الفنان عمرو يوسف، ويضم العمل مجموعة من النجوم منهم ظافر العابدين، ماجد المصري، حاتم صلاح، وسوسن بدر التي تظهر كضيفة شرف.
وتجسد أسماء جلال في الفيلم شخصية منظمة حفلات، تكون على علاقة عاطفية قديمة بشخصية ظافر العابدين، بينما تؤدي سوسن بدر دور والدتها، وتدور الأحداث في إطار اجتماعي رومانسي.
إن غاب القط.. كوميديا اجتماعية مع آسر ياسين
وتشارك كذلك في فيلم إن غاب القط، بطولة آسر ياسين ومحمد شاهين، ويشارك فيه عدد من الفنانين منهم رحاب الجمل، علي صبحي، سماح أنور، وآخرون، وتدور أحداث العمل في إطار اجتماعي كوميدي، يطرح موضوعات خفيفة بلمسة إنسانية.
الجدير بالذكر أن هذا التعاون ليس الأول بين أسماء جلال وآسر ياسين، حيث سبق وشاركا سويًا في بطولة مسلسل سوتس، الذي ضم أيضًا صبا مبارك، أحمد داود، ريم مصطفى، ومحمد شاهين.
لبست قناع توليت.. أسماء جلال تحتفل بعيد ميلادها الـ30 وسط أجواء صاخبة وحضور نجوم الفن
سوسن بدر والدة أسماء جلال ضمن أحداث فيلم السلم والثعبان 2

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 20 ساعات
- خبر صح
خالد جلال يتألق في افتتاح 'المهرجان القومي للمسرح المصري' بسخرية وصدق
في ليلة مليئة بالحب والوفاء لفن المسرح، أبدع المخرج الكبير في تقديم افتتاحية مميزة للدورة الثامنة عشرة من المهرجان القومي للمسرح المصري، حيث دمج بين الفرح والدهشة والصدق الفني في عرض مسرحي استمر حوالي 20 دقيقة، وقدّم نفسه كمخرج وممثل في آن واحد، ليعيد سحر المسرح إلى الأذهان من خلال عشاقه الحقيقيين. خالد جلال يتألق في افتتاح 'المهرجان القومي للمسرح المصري' بسخرية وصدق اقرأ كمان: حمو بيكا يقرر إزالة جميع أغانيه مع الراحل أحمد عامر من قناته على يوتيوب لم يكن العرض تقليديًا أو احتفاليًا بالطريقة المعتادة، بل كان أشبه بـ'عرض داخل عرض'، حيث تركزت فكرته حول 'استعجال' رئيس المهرجان الفنان محمد رياض ومدير المهرجان عادل عبده للمخرج خالد جلال لإنهاء العمل الخاص بالافتتاح، بينما كان جلال مُصِرًّا على الاحتفاظ بأفكاره وتفاصيل المشروع رغم ضيق الوقت، قائلًا للجميع في عبارة تلخص بساطة الفكرة وعمقها: الافتتاح عبارة عن إيه؟ عن المسرح! المسرح جميل ومتألق وعظيم، والختام يكون: ألف مبروك، والمسرح يفرحنا! والجوايز حلوة وكده هذا الحوار البسيط والعفوي يُعبر عن جوهر العرض الذي بدا كوميديًا ساخرًا، لكنه في العمق عرضٌ صادق عن عشق المسرح وتحديات صناعته، وقدّم بانوراما حية لما يدور خلف الكواليس من قلق وإصرار وتجريب لا ينتهي. خط كوميدي مميز من أبرز المحاور الكوميدية في العرض كان الخط الساخر الذي جمع خالد جلال بالفنان والإعلامي جمال عبد الناصر، رئيس اللجنة الإعلامية للمهرجان، حيث دار بينهما حوار طريف حول طلب عبد الناصر الكشف عن تفاصيل الافتتاح لنشرها إعلاميًا، بينما ظل جلال يرفض ذلك بإصرار ويُمعن في التكتم الشديد، مما خلق مواقف مضحكة ومفارقات ذكية، أضفت خفة ظل وبهجة على العرض، وعبّرت بذكاء عن العلاقة بين الإعلام والعمل الفني في كواليس المهرجانات. وأبدع الفنان عمرو عبد العزيز في خطٍّ كوميدي موازٍ، من خلال تقليده المحبب لعدد من عمالقة المسرح، حيث أعاد النجوم بصوته، مجسدًا بروح مرحة وحنين لزمن الفن الجميل سمير غانم وسناء جميل ويوسف داوود، فانتزع الضحكات وأضفى على العرض نكهة خاصة من النوستالجيا المحببة. وفي مقابل هذا المسار الكوميدي، احتوى العرض أيضًا على خط درامي تراجيدي مؤثر، حيث قدّمت الفنانة غادة طلعت مونولوجًا من أداء سميحة أيوب في مسرحية 'سكة السلامة'، بينما قدّمت فاطمة محمد علي مونولوجًا آخر لسميحة أيوب من مسرحية 'الوزير العاشق'، فأحيا بصوتهما وأدائهما اللحظات الذهبية لأعمال شكلت وعي أجيال من عشاق المسرح. واختُتم هذا الجانب التعبيري بمونولوج 'الكلمة'، الذي أدّاه ميدو عادل بمشاركة صوتية مميزة من الفنان محمد عبده، في لحظة مؤثرة مزجت بين الأداء الحي والقوة الشعرية للنص، مؤكدين أن الكلمة تظل روح المسرح وسلاحه النبيل في مواجهة كل ما يعوق رسالته. أبطال حقيقيون… بشخصياتهم الحقيقية ما ميّز هذا العرض الاستثنائي أيضًا هو مشاركة عدد كبير من نجوم مركز الإبداع الفني، من خريجي دفعات مختلفة، الذين ظهروا بشخصياتهم الحقيقية، فاختفى الحاجز بين التمثيل والواقع، وبين النص والحياة. وشارك في العرض كل من: ميدو عادل، عمرو عبد العزيز، مريم السكري، غادة طلعت، وحبيبة حاتم، وفرح حاتم، وإبراهيم طلبة، ونادين خالد، ومي حسين، وحبيبة زيتون، وشيما بن عشا، وأمنية السيد، ونهي فريد، وخالد رسلان، وأحمد وهبة، وسيف أمين، وأشرف كابونجا، و'كارف'، ونجم ستار أكاديمي وخريج مركز الإبداع محمد سراج، والمخرج والإعلامي جمال عبد الناصر خريج الدفعة الأولى (رئيس اللجنة الإعلامية)، إلى جانب علا فهمي (المخرج المنفذ للعرض)، ومناضل عنتر (مصمم الاستعراضات)، والمطربة فاطمة محمد علي، والنجم محمد عبده (عضو فريق واما)، وغيرهم من المبدعين الذين حملوا على عاتقهم روح الاحتفال ولم تقتصر المشاركة على الممثلين، بل انضم إلى الخشبة مهندس الديكور محمد الغرباوي، والشاعران محمد بهجت وعماد عبد المحسن، وهالة الزهوي مصممة الملابس، حيث ظهروا بأسمائهم وصفاتهم الحقيقية، في انصهارٍ غير مسبوق بين صنّاع العرض ومحتواه، ولحن كلمات بهجت 'افتح ستاير مسارحنا' الملحن أحمد طارق يحيى. مقال مقترح: أحمد السقا ينعي والدة هند صبري ويطلب الدعاء والفاتحة الختام وجاء الختام مبهراً بحق، حيث قدّم الراقصون والممثلون عرضًا حركيًا وغنائيًا حمل في طيّاته رسالة أمل ورسالة مسرح، وانطلق بجملة افتتاحية شديدة التأثير 'افتح ستاير مسارحنا'، فهي جملة تحوّلت إلى صرخة فرح وحياة لكل المسرحيين الحالمين بعودة الروح إلى كل المسارح، بانفتاح الستائر، وإضاءة الخشبات، وإحياء الطقس المسرحي في كل ربوع مصر، ولقد عبّرت هذه الجملة الختامية عن جوهر رسالة العرض، لتكون ذروة مشاعر الفرح والانتماء في تلك الليلة. بعيدًا عن الخطابة والرسميات، استطاع خالد جلال أن يصنع عرضًا يكرّم المسرح بطريقته الخاصة، عرضًا يضحك الجمهور ويُشعره بالفخر، ويُلخّص حالة من الوفاء العميق لهذا الفن العظيم، فقدّم بذكائه المعتاد مشاهدًا كوميدية مكثفة تتنقّل بسلاسة بين الواقع والخيال، وبين قلق اللحظة ومتعة الإنجاز، ليؤكد أن المسرح ما زال قادرًا على صناعة الدهشة والمتعة والاحتفال، حتى ولو كان الوقت ضيقًا والكواليس مشتعلة. تحية تقدير إنّ ما قدّمه خالد جلال في هذه الافتتاحية هو أكثر من مجرد عرض؛ هو رسالة حب للمسرح المصري، ودرسٌ في كيفية تحويل ضيق الزمن إلى مساحة للإبداع، وكيفية استثمار الطاقات الحقيقية لأبناء المسرح في صياغة مشهد فني متكامل، المسرح بيفرحنا… هكذا قال خالد جلال، وهكذا كان عرضه فعلًا.

مصرس
منذ 21 ساعات
- مصرس
خالد جلال يخرج افتتاح المهرجان القومي للمسرح.. ويقدم بانوراما حية لكواليس العروض وتجهيزاتها
استطاع المخرج الكبير خالد جلال أن ينسج افتتاحية استثنائية لفعاليات الدورة الثامنة عشرة من المهرجان القومي للمسرح المصري، جامعًا بين البهجة والدهشة والصدق الفني، في عرض مسرحي دام حوالي 20 دقيقة، قدّمه كمخرج وممثل في آنٍ واحد، ليُعيد إلى الأذهان سحر المسرح حين يُقدَّم من عشّاقه الحقيقيين. عرض عن المسرح.. من قلب كواليسهلم يكن العرض تقليديًا أو احتفاليًا بمفهومه المعتاد، بل كان أقرب إلى "عرض داخل عرض"، حيث تدور فكرته حول "استعجال" رئيس المهرجان الفنان محمد رياض، ومدير المهرجان عادل عبده، للمخرج خالد جلال لإنهاء العمل الخاص بالافتتاح، بينما يصرّ جلال على الاحتفاظ بأفكاره وتكتم على تفاصيل المشروع رغم ضيق الوقت، قائلًا للجميع في جملة تختزل بساطة الفكرة وعمقها: "هو الافتتاح عبارة عن إيه؟ عن المسرح! وإن المسرح جميل والمسرح متألق..! والمسرح عظيم، والختام بيكون: ألف مبروك، والمسرح بيفرحنا!.. والجوايز حلوة.. وكده".هذا الحوار البسيط والعفوي يعكس جوهر العرض الذي بدا كوميديًا ساخرًا، لكنه في العمق عرضٌ صادق عن عشق المسرح وتحديات صناعته، وقدّم بانوراما حية لما يدور خلف الكواليس من قلق وإصرار وتجريب لا ينتهي.ضحك ودهشة: خط كوميدي مميز مع جمال عبد الناصرمن أبرز المحاور الكوميدية في العرض كان الخط الساخر الذي جمع خالد جلال بالفنان والإعلامي جمال عبد الناصر، رئيس اللجنة الإعلامية للمهرجان، حيث دار بينهما حوار طريف حول طلب عبد الناصر الكشف عن تفاصيل الافتتاح لنشرها إعلاميًا، بينما ظل جلال يرفض ذلك بإصرار ويُمعن في التكتم الشديد، وهو ما خلق مواقف مضحكة ومفارقات ذكية، أضفت خفة ظل وبهجة على العرض، وعبّرت بذكاء عن العلاقة بين الإعلام والعمل الفني في كواليس المهرجانات.كما أبدع الفنان عمرو عبد العزيز في خطٍّ كوميدي موازٍ، من خلال تقليده المحبب لعدد من عمالقة المسرح، حيث أعاد النجوم بصوته، مجسدًا بروح مرحة وحنين لزمن الفن الجميل سمير غانم وسناء جميل ويوسف داوود، فانتزع الضحكات وأضفى على العرض نكهة خاصة من النوستالجيا المحببة.وفي مقابل هذا المسار الكوميدي، احتوى العرض أيضًا على خط درامي تراجيدي مؤثر، حمل بصمة قوية، حيث قدّمت الفنانة غادة طلعت مونولوجًا من أداء سميحة أيوب في مسرحية "سكة السلامة"، بينما قدّمت فاطمة محمد علي مونولوجًا آخر لسميحة أيوب من مسرحية "الوزير العاشق"، فأحيتا بصوتهما وأدائهما اللحظات الذهبية لأعمال شكلت وعي أجيال من عشّاق المسرح.واختُتم هذا الجانب التعبيري بمونولوج "الكلمة"، الذي أدّاه ميدو عادل بمشاركة صوتية مميزة من الفنان محمد عبده، في لحظة مؤثرة مزجت بين الأداء الحي والقوة الشعرية للنص، مؤكدين أن الكلمة تظل روح المسرح، وسلاحه النبيل في مواجهة كل ما يعوق رسالته.أبطال حقيقيون... بشخصياتهم الحقيقيةويأتي من بين ما ميّز هذا العرض الاستثنائي أيضًا هو مشاركة عدد كبير من نجوم مركز الإبداع الفني، من خريجي دفعات مختلفة، والذين ظهروا بشخصياتهم الحقيقية، فاختفى الحاجز بين التمثيل والواقع، وبين النص والحياة.وشارك في العرض كل من: ميدو عادل، عمرو عبدالعزيز، مريم السكري، غادة طلعت، وحبيبة حاتم وفرح حاتم وإبراهيم طلبة، ونادين خالد ومي حسين وحبيبة زيتون وشيما بن عشا وأمنية السيد ونهي فريد وخالد رسلان وأحمد وهبة وسيف أمين وأشرف كابونجا و"كارف"، ونجم ستار أكاديمي وخريج مركز الإبداع محمد سراج، والمخرج والإعلامي جمال عبدالناصر خريج الدفعة الولي (رئيس اللجنة الإعلامية)، إلى جانب علا فهمي (المخرج المنفذ للعرض)، ومناضل عنتر (مصمم الاستعراضات)، والمطربة فاطمة محمد علي، والنجم محمد عبده (عضو فريق واما)، وغيرهم من المبدعين الذين حملوا على عاتقهم روح الاحتفال.فيما لم تقتصر المشاركة على الممثلين، بل انضم إلى الخشبة مهندس الديكور محمد الغرباوي، والشاعران محمد بهجت وعماد عبد المحسن، وهالة الزهوي مصممة الملابس، حيث ظهروا بأسمائهم وصفاتهم الحقيقية، في انصهارٍ غير مسبوق بين صنّاع العرض ومحتواه، ولحن كلمات بهجت "افتح ستاير مسارحنا" الملحن أحمد طارق يحيي.الختام الكبير... "افتح ستاير مسارحنا"وجاء الختام مبهرًا، إذ قدّم الراقصون والممثلون عرضًا حركيًا وغنائيًا حمل في طيّاته رسالة أمل ورسالة مسرح، وانطلق بجملة افتتاحية شديدة التأثير "افتح ستاير مسارحنا" فهي جملة تحوّلت إلى صرخة فرح وحياة لكل المسرحيين الحالمين بعودة الروح إلى كل المسارح، بانفتاح الستائر، وإضاءة الخشبات، وإحياء الطقس المسرحي في كل ربوع مصر، ولقد عبّرت هذه الجملة الختامية عن جوهر رسالة العرض، لتكون ذروة مشاعر الفرح والانتماء في تلك الليلة.عرض يكرّم المسرح ويفرح الجمهوراستطاع خالد جلال أن يصنع عرضًا يكرّم المسرح بطريقته الخاصة، عرضًا يضحك الجمهور ويُشعره بالفخر، ويُلخّص حالة من الوفاء العميق لهذا الفن العظيم، فقدّم بذكائه المعتاد مشاهدًا كوميدية مكثفة تتنقّل بسلاسة بين الواقع والخيال، وبين قلق اللحظة ومتعة الإنجاز، ليؤكد أن المسرح ما زال قادرًا على صناعة الدهشة والمتعة والاحتفال، حتى ولو كان الوقت ضيقًا والكواليس مشتعلة.تحية تقديرويعد ما قدّمه خالد جلال في هذه الافتتاحية، هو أكثر من مجرد عرض؛ بل إنه رسالة حب للمسرح المصري، ودرسٌ في كيفية تحويل ضيق الزمن إلى مساحة للإبداع، وكيفية استثمار الطاقات الحقيقية لأبناء المسرح في صياغة مشهد فني متكامل: "المسرح بيفرحنا.. هكذا قال خالد جلال، وهكذا كانت رسالة العرض".


خبر صح
منذ 21 ساعات
- خبر صح
التفاصيل الكاملة لفيلم 'إن غاب القط' قبل عرضه في السينما
يستعد النجم آسر ياسين للظهور قريبًا على شاشة السينما من خلال فيلمه الجديد 'إن غاب القط'، الذي ينتمي إلى نوعية الكوميديا الاجتماعية، ويشكل عودة قوية له إلى هذا النوع بعد فترة من الانشغال بأدوار درامية مكثفة. التفاصيل الكاملة لفيلم 'إن غاب القط' قبل عرضه في السينما اقرأ كمان: حنان ترك تقدم واجب العزاء لهند صبري في وفاة والدتها وتدعو لها بالراحة الأبدية الفيلم يحمل توقيع الكاتبة والمخرجة سارة نوح، التي تخوض أولى تجاربها في إخراج الأفلام الروائية الطويلة، بينما كتب السيناريو والحوار المؤلف أيمن وتار، المعروف بأسلوبه الساخر والمميز في تناول القضايا الاجتماعية ضمن إطار مرح وإنساني. مقال له علاقة: حفيدة شريف منير تثير اهتمام الجمهور.. ما الذي فعلته لارا السكري؟ فريق عمل فيلم إن غاب القط يشارك في بطولة فيلم إن غاب القط بجانب الفنان آسر ياسين، كل من الفنانة كارمن بصيبص، والفنانة أسماء جلال، والفنانة انتصار، والفنان محمد شاهين، والفنان علي صبحي، والفنانة سماح أنور، بالإضافة إلى مجموعة من ضيوف الشرف الذين سيضيفون حيوية ومرحًا إلى العمل. يمتاز الفيلم بطاقم عمل يجمع بين خبرات فنية قديمة ووجوه شابة صاعدة، مما يعكس توجه صُناع العمل لتقديم تجربة متجددة تمزج بين العمق والضحك. تعاون متجدد بين آسر ياسين وأسماء جلال فيلم إن غاب القط يُعد ثالث تعاون فني يجمع بين آسر ياسين والفنانة أسماء جلال، حيث سبق لهما أن تشاركا البطولة في فيلم 'ولاد رزق 3: القاضية'، الذي طُرح في موسم عيد الأضحى 2024، وحقق نجاحًا جماهيريًا كبيرًا، كما ظهرا معًا في مسلسل 'سوتس بالعربي' خلال رمضان 2022، حين قدمت أسماء جلال دورًا كضيفة شرف في حلقتين هذا التعاون المتكرر يعكس كيمياء فنية واضحة بين النجمين، ويُنتظر أن يُثمر عن أداء متناغم ومميز في فيلم إن غاب القط، خاصة مع تصاعد الاهتمام بأعمال تحمل مزيجًا من الكوميديا والدراما الواقعية. آخر أعمال آسر ياسين على صعيد الدراما، كان آخر ظهور للفنان آسر ياسين في مسلسل 'بدون سابق إنذار'، الذي عُرض مؤخرًا ولاقى تفاعلًا كبيرًا من الجمهور، حيث شاركته البطولة النجمة عائشة بن أحمد، إلى جانب مجموعة من الفنانين، أبرزهم: أحمد خالد صالح، إسلام حافظ، نهال عنبر، حنان سليمان، جهاد حسام الدين، وأحمد علي ماهر، ويُعد المسلسل من تأليف ألمى كفارنة (قصة ومعالجة درامية)، وسيناريو وحوار عمار صبري، سمر طاهر، وكريم الدليل، بينما أخرج العمل هاني خليفة تناولت أحداث مسلسل بدون سابق إنذار قصة زوجين هما مروان وليلى، يمران بأزمة حادة تهدد استمرار زواجهما، قبل أن يتلقيا صدمة كبرى عندما يكتشفان إصابة ابنهما بسرطان الدم، وهو ما يُدخل علاقتهما في مرحلة جديدة من التحدي والمعاناة، وسط محاولات التماسك لمواجهة مصير ابنهم.