logo
سياسة ترامب الجمركية تضرب شركات بافيت الاستهلاكية.. انخفاض إيراداتها 5.1%

سياسة ترامب الجمركية تضرب شركات بافيت الاستهلاكية.. انخفاض إيراداتها 5.1%

صوت بيروتمنذ 2 أيام
أعلنت مجموعة بيركشير هاثاواي المملوكة للملياردير الأمريكي وارن بافيت اليوم السبت أن شركاتها بقطاع السلع الاستهلاكية تأثرت من السياسة التجارية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والتي رفعت الرسوم الجمركية على السلع المستوردة.
وسجلت شركات المنتجات الاستهلاكية التابعة للمجموعة، ومنها فروت أوف ذا لوم وجازويرس وبروكس سبورتس، انخفاضا في الإيرادات 5.1 بالمئة في الربع الثاني إلى 189 مليون دولار على أساس سنوي، بسبب انخفاض الكميات والرسوم الجمركية وإعادة هيكلة الشركات.
وقالت مجموعة بيركشير إن الرسوم الجمركية أدت إلى تأخيرات في الطلبات والشحنات.
غير أن المجموعة قالت إن إيرادات شركة بروكس لصناعة الأحذية ارتفعت 18.4 بالمئة في الربع الثاني مع زيادة المبيعات.
يراقب المستثمرون عن كثب نتائج مجموعة بيركشير هاثاوي، ومجموعات كبرى أخرى في قطاعات مختلفة، بوصفها نموذجا مصغرا للاقتصاد الأمريكي الأوسع.
في مايو آيار، وخلال الاجتماع السنوي لبيركشير، دافع بافيت بشدة عن التجارة الحرة، قائلا إن الرسوم الجمركية لا ينبغي أن تكون 'سلاحا'، مؤكدا أن 'التجارة المتوازنة مفيدة للعالم'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

واشنطن تشتبه بشركة شاشات آيفون.. صلة محتملة بالجيش الصيني!
واشنطن تشتبه بشركة شاشات آيفون.. صلة محتملة بالجيش الصيني!

ليبانون 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون 24

واشنطن تشتبه بشركة شاشات آيفون.. صلة محتملة بالجيش الصيني!

فتحت لجنة التجارة الدولية الأميركية تحقيقًا مع شركة "بي أو إي" (BOE) الصينية ، الموردة الرئيسية لشاشات هواتف آيفون، للاشتباه في ارتباطها بالجيش الصيني. التحقيق يأتي ضمن مراجعة ميزانية الدفاع لعام 2026، ويتعلق ببند جديد يحظر التعاون مع شركات لها صلة بالمؤسسة العسكرية الصينية. بحسب تقرير نشره موقع "آبل إنسايدر"، تسعى السلطات للتأكد مما إذا كانت "بي أو إي" جزءًا من شبكة تابعة للجيش الصيني، خاصة أنها تشارك في صناعة شاشات دقيقة تُستخدم لأغراض عسكرية. وتشير المخاوف إلى تهديد محتمل لسلاسل التوريد الآمنة، التي تعتمد عليها الأجهزة الموجهة للجيش الأميركي. رغم ذلك، لن تؤثر نتائج التحقيق حاليًا على علاقة "بي أو إي" بشركة آبل، لكنها تحظر استخدام منتجاتها داخل المؤسسات العسكرية الأميركية، وقد تؤدي لاحقًا إلى فرض عقوبات أو قيود جديدة. تُعد "بي أو إي" من أكبر موردي شاشات آيفون إلى جانب " إل جي" و" سامسونغ"، وتزود آبل بالشاشات منذ إصدار "آيفون 12"، وتبلغ قيمتها السوقية نحو 20 مليار دولار. التحقيق يعكس تصاعد القلق الأميركي من النفوذ التكنولوجي الصيني، حتى في قلب الأجهزة التي يستخدمها الملايين حول العالم.

مقابل 6 مليارات دولار... أستراليا تشتري من اليابان 11 فرقاطة
مقابل 6 مليارات دولار... أستراليا تشتري من اليابان 11 فرقاطة

النهار

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار

مقابل 6 مليارات دولار... أستراليا تشتري من اليابان 11 فرقاطة

أعلن وزير الدفاع الأسترالي ريتشارد مارليس الثلاثاء أنّ بلاده ستشتري من اليابان 11 فرقاطة من فئة "موغامي" التي تنتجها شركة "ميتسوبيشي" للصناعات الثقيلة في صفقة تبلغ قيمتها ستة مليارات دولار أميركي. وقال مارليس: "هذه بلا شك أكبر صفقة دفاعية تُبرم بين اليابان وأستراليا على الإطلاق". وفازت الشركة اليابانية بهذا العقد الضخم نتيجة استدراج عروض تنافست فيه مع شركة ألمانية هي "تايسنكروب للأنظمة البحرية". وشاركت أيضا في هذه المناقصة شركات إسبانية وكورية جنوبية لكنها لم تتأهّل للمرحلة النهائية. وأطلقت أستراليا في 2023 عملية إعادة هيكلة شاملة لقواتها المسلّحة لتزويدها بقدرات هجومية بعيدة المدى من أجل تمكينها من التعامل بشكل أفضل مع القوة البحرية الصينية المتعاظمة. ومن المتوقّع أن تتسلّم أستراليا من "ميتسوبيشي" فرقاطات "موغامي" بحلول 2030. ومن المقرّر أن تحلّ هذه الفرقاطات الشبح محل فرقاطات "أنزاك" التي دخلت الخدمة في تسعينيات القرن الماضي وأصبحت تاليا قديمة. و"موغامي" فرقاطة قادرة على إطلاق صواريخ مجنّحة بعيد المدى من طراز "توماهوك". وقال مارليس إنّ "الفرقاطة موغامي هي أفضل فرقاطة لأستراليا". وأضاف أنّ "هذه سفينة من الجيل الجديد، تتميّز بقدرتها على التخفّي، وهي مزودة بنظام إطلاق عمودي من 32 خلية قادر على إطلاق صواريخ بعيدة المدى". وشدّد الوزير الأسترالي على أنّ "اقتناء هذه الفرقاطات الشبحية سيجعل أسطولنا البحري أكبر وأكثر فتكا".

الخارجية الاميركية تسعى للحد من تجاوز مدة الإقامة بتأشيرات من خلال فرض كفالة مالية تصل إلى 15 ألف دولار
الخارجية الاميركية تسعى للحد من تجاوز مدة الإقامة بتأشيرات من خلال فرض كفالة مالية تصل إلى 15 ألف دولار

النشرة

timeمنذ 2 ساعات

  • النشرة

الخارجية الاميركية تسعى للحد من تجاوز مدة الإقامة بتأشيرات من خلال فرض كفالة مالية تصل إلى 15 ألف دولار

أعلنت وزارة الخارجية الأميركية عن إطلاق برنامج تجريبي جديد يفرض على المسافرين من بعض الدول تقديم ​ كفالة مالية ​ قد تصل إلى 15,000 دولار أمريكي للحصول على تأشيرة سفر لأغراض شخصية أو تجارية، في خطوة جديدة من إدارة الرئيس دونالد ترامب تهدف إلى الحدّ من ظاهرة تجاوز مدة الإقامة المسموح بها بالتأشيرة. ولم تحدد القواعد الجديدة التي نُشرت يوم الإثنين أسماء الدول التي ستشملها الإجراءات، لكنها أوضحت أنها ستستهدف البلدان التي تسجل معدلات مرتفعة من تجاوز التأشيرات أو تعاني من ضعف في إجراءات التدقيق والتحقق من الهوية، وفقًا لصحيفة 'ذا هيل'. ووفقًا للإجراء الجديد، سيتم إشعار الدول المختارة قبل 15 يومًا، وقد يُطلب من مواطنيها دفع كفالة بقيمة 5,000 أو 10,000 أو 15,000 دولار. وأوضحت وزارة الخارجية أن هذا البرنامج يمكن أن 'يُستخدم كأداة دبلوماسية مهمة لدفع الدول الأخرى إلى معالجة مشكلة تجاوز التأشيرات من قبل مواطنيها، وتحسين معايير وإجراءات التحقق من الهوية المعتمدة لديها'. وأضافت الوزارة أن 'هذه المستويات الثلاثة من الكفالة تمنح موظفي القنصليات مرونة لتحديد مبلغ كفالة مناسب يكفل عدم تجاوز مدة الإقامة، مع مراعاة ظروف مقدم طلب التأشيرة'. ورغم أن البرنامج لا يزال تجريبيًا، إلا أنه من المرجح أن يشكل عائقًا أمام العديد من المسافرين الراغبين في زيارة الولايات المتحدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store