logo
أسهم السيارات الأوروبية ترتفع بعد اتفاق تجاري بين أمريكا واليابان

أسهم السيارات الأوروبية ترتفع بعد اتفاق تجاري بين أمريكا واليابان

صحيفة الخليجمنذ 7 ساعات
ارتفعت أسهم عدد من شركات صناعة السيارات الأوروبية في التعاملات المبكرة، الأربعاء، مقتفية أثر الارتفاع الكبير لأسهم بعض منافساتها الآسيوية بعد أن أبرمت طوكيو اتفاقاً تجارياً مع الولايات المتحدة، ما غذى التفاؤل بشأن التوصل إلى اتفاق مماثل مع أوروبا.
ارتفعت أسهم شركات صناعة السيارات اليابانية والكورية الجنوبية خلال الليل بعد أنباء عن أن الاتفاق سيخفض الرسوم الجمركية الأمريكية على واردات السيارات اليابانية إلى 15% من 25% كانت مقترحة.
وقال محللون لدى سيتي إنه من الجدير بالملاحظة أن الرسوم الجمركية لدولة رئيسية مصدرة للسيارات تم تخفيضها دون وضع حد أقصى للشحنات، الأمر الذي قد تكون له آثار في المفاوضات مع الاتحاد الأوروبي وكوريا الجنوبية.
وارتفعت أسهم بورشه وبي.إم.دبليو ومرسيدس بنز وفولكسفاجن بما بين 1.9 بالمئة و3.7 بالمئة في بداية التعاملات بفرانكفورت. وارتفعت أسهم ستيلانتس ورينو بما يتراوح بين 1.3% و1.9% على منصة تريدجيت.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أغنى 10 نساء العالم في 2025.. من تتربع على عرش الثروة؟
أغنى 10 نساء العالم في 2025.. من تتربع على عرش الثروة؟

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

أغنى 10 نساء العالم في 2025.. من تتربع على عرش الثروة؟

وسط تقلبات الاقتصاد العالمي وصعود أسواق المال والتكنولوجيا، تواصل نساء من النخبة حول العالم ترسيخ أسمائهن في قوائم المليارديرات، حيث تكشف أحدث التصنيفات العالمية عن تغييرات ملحوظة في مراكز الثروة النسائية للعام 2025. وبحسب تحديث Bloomberg Billionaires Index بتاريخ 23 يوليو 2025، وبيانات Forbes الأخيرة، فقد تصدّرت الأمريكية أليس والتون قائمة أغنى نساء العالم بثروة بلغت 116 مليار دولار، متقدمة على الفرنسية فرانسواز بيتنكور مايو التي حافظت على مرتبتها الثانية بثروة تقدر بـ91.9 مليار دولار استفادت من الأداء القوي لأسهم الشركة وارتفاع مبيعات التجارة الإلكترونية، ما منحها الصدارة عالميًا. الوريثة الوحيدة للإمبراطورية الجمالية الأشهر عالميًا، وتُعد أول امرأة في التاريخ تتجاوز ثروتها 90 مليارًا في أوروبا. ورثت حصتها بعد وفاة زوجها، وتدير اليوم واحدة من أكبر التكتلات الصناعية الخاصة في أمريكا. تملك ثلث عملاق الصناعات الغذائية، من M&M's إلى غذاء الحيوانات. تدير واحدة من أضخم شركات إدارة الأصول في العالم، خلفًا لوالدها. برزت بعد طلاقها من جيف بيزوس، وتُعرف الآن بتبرعاتها السخية التي تجاوزت 15 مليار دولار. الجنسية: أمريكية-إسرائيلية أرملة قطب الكازينوهات الشهير شيلدون أديلسون، وتدير ثروته الطائلة. تعد أغنى امرأة في آسيا، وتقود إمبراطورية صناعية متنوعة يديرها أبناؤها. تشارك زوجها جيانلويجي في تأسيس واحدة من أكبر شركات الشحن في العالم. من أبرز الوجوه النسائية في العمل الخيري والتنموي. وحصلت على ثروتها نتيجة تسوية طلاق من بيل غيتس، واستثماراتها المستقلة تشير هذه الأرقام إلى استمرار هيمنة الورثة والمؤسسات العائلية على مشهد الثروة النسائية، بينما برزت أسماء كـ ماكنزي سكوت وميليندا غيتس نتيجة تحولات شخصية واستثمارية. كما تشهد آسيا وأوروبا صعودًا ملحوظًا في حجم وتأثير النساء المليارديرات.

استدعاء سيارات "جيب" "دودج" و"كرايسلر" في الإمارات بسبب خلل خطير
استدعاء سيارات "جيب" "دودج" و"كرايسلر" في الإمارات بسبب خلل خطير

خليج تايمز

timeمنذ 2 ساعات

  • خليج تايمز

استدعاء سيارات "جيب" "دودج" و"كرايسلر" في الإمارات بسبب خلل خطير

أعلنت شركة ستيلانتس الشرق الأوسط يوم الأربعاء عن استدعاء مركبات محددة بسبب عيب محتمل خطير في الوسائد الهوائية، يتعلق بمكونات مصنعة من قبل مورد "تاكاتا" الياباني. وتشمل العلامات التجارية المتأثرة سيارات سيتروين، دي إس أوتوموبيلز، كرايسلر، دودج، جيب، رام، وأوبل. وحثت الشركة المصنعة لسياراتها عملائها في المنطقة على "التحرك فوراً والتحقق مما إذا كانت مركباتهم متأثرة عبر أداة رقم تعريف المركبة (VIN)". مخاطر خطيرة ونصيحة بالتحرك الفوري أشارت "ستيلانتس الشرق الأوسط" إلى أنه "يُحث بشدة مالكي السيارات على التحقق من أرقام تعريف مركباتهم (VIN) والاتصال بمزود خدمة معتمد فوراً لتحديد موعد لاستبدال الوسادة الهوائية مجاناً"، مضيفة أن "عملية الاستدعاء تغطي ملايين المركبات على مستوى العالم وتظل واحدة من أكبر حملات السلامة في تاريخ السيارات." ووفقًا لستيلانتس، فإن نافخات الوسائد الهوائية – المصنعة من قبل المورد الياباني تاكاتا – "يمكن أن تتدهور بمرور الوقت، خاصة في المناخات الحارة والرطبة مثل الشرق الأوسط". وأضافت ستيلانتس في بيانها الذي أرسل إلى "الخليج تايمز": "في حال وقوع تصادم، يمكن أن يؤدي انفجار النافخ إلى إطلاق شظايا معدنية حادة داخل مقصورة السيارة، مما يشكل خطر إصابة خطيرة أو حتى الوفاة. العديد من المركبات المتأثرة يزيد عمرها عن 10 سنوات، وقد لا يكون المالكون الحاليون على علم بأنهم يقودون سيارة مزودة بوسادة هوائية معيبة." كيفية التحقق من المركبة؟ لمساعدة العملاء في تحديد ما إذا كانت مركبتهم متأثرة، أطلقت ستيلانتس أداة للتحقق من رقم تعريف المركبة (VIN Check Tool)، متاحة عبر الإنترنت على الموقع: يمكن لجميع عملاء كرايسلر، دودج، جيب، ورام في الشرق الأوسط التحقق من حالة سياراتهم أيضًا عبر موقع موبر الشرق الأوسط: . للمساعدة الإضافية، يمكن للعملاء الاتصال بالرقم: +971 600-565561، أو عبر البريد الإلكتروني: . إذا تم تأكيد تأثر المركبة، يجب على العملاء الاتصال بأقرب وكيل معتمد لتحديد موعد لاستبدال الوسادة الهوائية مجانًا. يمكن لمالكي سيارات كرايسلر، دودج، جيب، أو رام أيضًا حجز المواعيد عبر موقع موبر الشرق الأوسط. المركبات المتأثرة / سنة الطراز قالت ستيلانتس، صانعة أبارث، ألفا روميو، كرايسلر، سيتروين، دودج، دي إس أوتوموبيلز، فيات، جيب®، لانسيا، مازيراتي، أوبل، بيجو، رام، فوكسهول، Free2move، ولياسيس، إن المركبات التالية متأثرة: كرايسلر 300 (2005 – 2015) دودج (Dodge) دودج ماغنوم (2005) دودج دورانجو (2004 – 2009) دودج داكوتا (2006 – 2008) دودج تشارجر (2006 – 2015) دودج تشالنجر (2008 – 2014) جيب (Jeep) جيب رانغلر (2007 – 2016) رام (Ram) رام 1500 (2004 – 2008) رام 2500 (2003 – 2008) رام 3500 (2003 – 2008) سيتروين (Citroën) سيتروين C3 (2011 -2017) سيتروين C4 (2012-2017) سيتروين C-Zero (2015) سيتروين DS3 (2011 – 2016) سيتروين DS4 (2011 – 2017) سيتروين DS5 (2013 – 2017) أوبل (Opel) أوبل أسترا H (2005 – 2013) أوبل أسترا J (2010 – 2018) أوبل كاسكادا (2014 – 2018) أوبل موكا (2013 – 2017) أوبل فيكترا C (2006 – 2008) أوبل زافيرا C (2013 – 2017) أوبل ميريفا B (2013 – 2015) أوبل سيغنم (2007)

اليابان توافق على شراء 100 طائرة من «بوينغ» الأميركية
اليابان توافق على شراء 100 طائرة من «بوينغ» الأميركية

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

اليابان توافق على شراء 100 طائرة من «بوينغ» الأميركية

صرّح مسؤول في البيت الأبيض،اليوم الاربعاء ، بأن اليابان وافقت على شراء 100 طائرة «بوينغ» وزيادة مشترياتها من الأرز بنسبة 75 في المائة في إطار اتفاق تجاري مع الولايات المتحدة. وأضاف المسؤول أن الاتفاق يشمل أيضاً شراء اليابان منتجات زراعية ومنتجات أخرى بقيمة 8 مليارات دولار، وزيادة الإنفاق الدفاعي مع الشركات الأميركية من 14 مليار دولار إلى 17 مليار دولار سنوياً. هذه الخطوة تعد جزءاً من الاتفاق التجاري الأوسع الذي أعلنه الرئيس الأميركي دونالد ترمب في وقت متأخر يوم الثلاثاء، والذي خفّض من خلاله الرسوم الجمركية على واردات السيارات اليابانية من 27.5 إلى 15 في المائة، في مقابل التزامات اقتصادية واستثمارية ضخمة من الجانب الياباني، لتعزيز التبادل التجاري وتهدئة التوترات التجارية قبل المهلة المحددة في الأول من أغسطس المقبل. وفقاً لمسؤول في البيت الأبيض، فإن طوكيو وافقت على شراء 100 طائرة من شركة «بوينغ» الأميركية، في خطوة من شأنها أن تُنعش قطاع الطيران الذي تأثر بشدة من اضطرابات سلسلة الإمدادات وفترات التباطؤ السابقة. وتُعدّ «بوينغ» من أكبر المصدرين الأميركيين، وأي صفقة ضخمة معها تُمثل دفعة قوية للصناعة ولأسواق المال. وتُشكل هذه الصفقة إشارة واضحة إلى التزام اليابان بتعزيز علاقاتها التجارية مع الولايات المتحدة ليس فقط عبر تقليص الفجوة في الميزان التجاري، بل أيضاً بدعم قطاعات استراتيجية داخل الاقتصاد الأميركي. وفي جانب الزراعة، تعهدت اليابان بحسب المسؤول الأميركي - بزيادة مشترياتها من الأرز الأميركي بنسبة 75 في المائة، وهو تطور مهم في سوق طالما شابت علاقاته تعقيدات بسبب الحواجز غير الجمركية في طوكيو. كما تشمل الاتفاقية التزاماً يابانياً بشراء ما يعادل 8 مليارات دولار من المنتجات الزراعية والسلع الأخرى الأميركية. هذا البند يشكل مكسباً مزدوجاً للولايات المتحدة، فهو من جهة يدعم المزارعين الأميركيين الذين تضرروا من الحروب التجارية في عهد ترمب، ومن جهة أخرى يُسهم في تقليص العجز التجاري مع اليابان الذي بلغ نحو 70 مليار دولار في عام 2024. وإلى جانب الزراعة والطيران، فإن أحد الأركان البارزة في الصفقة هو تعهد اليابان برفع إنفاقها الدفاعي مع شركات أميركية من 14 مليار دولار إلى 17 مليار دولار سنوياً، ما يعكس تعزيز التعاون الأمني والعسكري بين البلدين، في وقت تتصاعد فيه التوترات الجيوسياسية في المحيط الهادئ؛ خصوصاً مع الصين وكوريا الشمالية. ورغم أن الاتفاق لا يشمل بنداً صريحاً حول زيادة الإنفاق الدفاعي كنسبة من الناتج المحلي الإجمالي – وهو مطلب سابق من إدارة ترمب – فإن رفع الإنفاق المباشر مع شركات أميركية يمثل خطوة عملية نحو تحقيق الأهداف الاستراتيجية الأميركية. ردة فعل إيجابية أثارت الصفقة ارتياحاً واسعاً في أسواق المال؛ حيث ارتفعت العقود الآجلة لمؤشر «داو جونز» بنسبة 0.52 في المائة، ومؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بنسبة 0.35 في المائة، في حين ارتفع مؤشر «ناسداك» بنسبة طفيفة بلغت 0.08 في المائة. كما صعدت أسهم الشركات الصناعية، وعلى رأسها شركات الطيران والمقاولات الدفاعية. وقال كريس زاكاريلي، الرئيس التنفيذي للاستثمار في «نورث لايت أسيت مانجمنت»: «تبدو الصفقة اليابانية إشارة إيجابية قوية إلى أن الإدارة الأميركية تمضي قدماً في إبرام اتفاقات قبل مهلة أغسطس. الزخم واضح، وهذا جيد للأسواق». وتوسعت تأثيرات الصفقة خارج نطاق العلاقات الثنائية. فقد شهدت أسهم شركات السيارات الأوروبية والكورية ارتفاعات، وسط آمال بإبرام اتفاقات مماثلة تخفف من وطأة السياسات الحمائية الأميركية. ورغم التفاؤل العام، أبدت بعض الشركات الأميركية تذمّرها من الصفقة، خاصة شركات صناعة السيارات، التي اعتبرت أن الاتفاق يمنح امتيازات للواردات اليابانية دون معالجة كاملة للتمييز الجمركي بين الشركاء في اتفاق «نافتا». كما تأثرت بعض القطاعات الأخرى سلباً بسبب استمرار حالة الغموض الجمركي، مثل شركات الرقائق الإلكترونية. فقد تراجعت أسهم «تكساس إنسترمنتس» بنحو 10 في المائة بعد إعلان نتائج مخيبة للآمال أرجعتها الشركة إلى «تباطؤ في الطلب وغموض تجاري».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store