
السكة الحديد تقوم بتغييرات في قيادات الهيئة خلال الفترة المقبلة
علم موقع 'نيوز رووم' من مصادره الخاصة داخل هيئة السكة الحديد بوجود تغييرات مرتقبة في مناصب نواب الهيئة ورؤساء الإدارات المركزية خلال الفترة المقبلة، وذلك بعد أن قام المهندس محمد عامر، رئيس هيئة السكة الحديد، بإرسال مذكرة إلى وزارة النقل.
السكة الحديد تقوم بتغييرات في قيادات الهيئة خلال الفترة المقبلة| التفاصيل
من نفس التصنيف: مصر الخير تساهم في تعزيز القدرات التنظيمية من خلال المركز العربي لاستدامة العمل الأهلي
وأفادت المصادر أن هناك اقتراحًا لتعيين المهندس محمد سليم نائبًا لرئيس هيئة السكة الحديد لقطاع البنية التحتية، حيث كان يشغل منصب رئيس الشركة المصرية الفرنسية لتجديدات السكك 'إيجفراي'، وذلك خلفًا للمهندس مجدي عبد المنصف نائب رئيس هيئة السكة الحديد لقطاع البنية الأساسية، والذي تم وقفه عن العمل لبلوغه سن المعاش.
كما أشارت المصادر إلى أنه سيتم تكليف المهندس أشرف اللاوندي رئيسًا للشركة المصرية الفرنسية لتجديدات السكك 'إيجفراي'، بعد أن كان يشغل منصب رئيس الإدارة المركزية للبنية التحتية بالقاهرة.
وتابعت المصادر أن التعديلات ستشمل تعيين المهندس ماجد عيد حشكيل رئيسًا للإدارة المركزية للبنية التحتية لمنطقة القاهرة، حيث كان يشغل منصب مدير عام السلامة للبنية الأساسية.
وفي وقت سابق، علم موقع 'نيوز رووم' من مصادره الخاصة داخل السكة الحديد أن المهندس محمد عامر، رئيس هيئة السكة الحديد، تقدم بمذكرة إلى وزارة النقل تضمنت مطالبة بعودة نائب رئيس هيئة السكة الحديد لقطاع البنية الأساسية و10 آخرين ممن تورطوا، بحسب مذكرة وزارة النقل، في أعمال سرقة الخردة في منطقة شرق الدلتا.
وأوضحت المصادر أنه من المقرر أن يتم الرد على المذكرة المرسلة من قبل المهندس محمد عامر، رئيس هيئة السكة الحديد، للبدء في عودة نائب رئيس هيئة السكة الحديد لقطاع البنية الأساسية و10 آخرين إلى أماكن عملهم لحين انتهاء التحقيقات.
من نفس التصنيف: محافظ الجيزة يستعرض خطة العمل لعيد الأضحى المبارك

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 3 ساعات
- خبر صح
بعد حريق سنترال رمسيس، تحركات من 'البترول' و'الكهرباء' لحماية محطة الوقود
بعد حريق سنترال رمسيس، تحركات من 'البترول' و'الكهرباء' لحماية محطة الوقود بعد حريق سنترال رمسيس، 'البترول' و'الكهرباء' تتحركان لحماية محطة الوقود وتأمين الشبكات الحيوية. بعد حريق سنترال رمسيس، تحركات من 'البترول' و'الكهرباء' لحماية محطة الوقود مقال مقترح: نائب وزير الإسكان يناقش التصنيع المحلي للمعدات الكهروميكانيكية في مشروعات المياه كشفت وزارتا البترول والكهرباء عن مجموعة من الإجراءات العاجلة لتأمين المنشآت الحيوية المجاورة، وعلى رأسها محطة تموين الوقود القريبة من موقع الحريق، في أعقاب الحريق الضخم الذي اندلع مساء اليوم داخل الطابق السابع بمبنى سنترال رمسيس بمنطقة الأزبكية. البترول: وقف مؤقت لمحطة الوقود وفصل الغاز لحين التأمين صرّح مصدر مسؤول بوزارة البترول لـ'نيوز رووم' أن غرفة طوارئ الوزارة فعلت خطة وقائية فورية لتأمين محطة الوقود المجاورة لمبنى السنترال فور اندلاع الحريق، وذلك في إطار التنسيق مع أجهزة الحماية المدنية والجهات المختصة. من نفس التصنيف: مبيعات الحديد والصلب للمناجم تتخطى 251 مليون جنيه في مايو 2025 وأوضح المصدر أن الإجراءات شملت: فصل الغاز الطبيعي والتيار الكهربائي عن نطاق الحريق. إيقاف مؤقت لخدمة تموين الوقود داخل المحطة كإجراء احترازي. فرض كردون أمني وتعزيز فرق التأمين الفني لتأمين الموقع ومراقبة أي تطورات. وأشار المصدر إلى أن هذه التحركات جاءت في ضوء خطة الطوارئ المعتمدة داخل وزارة البترول، مؤكدًا أن المحطة لم تتعرض لأي أضرار مباشرة حتى لحظة إعداد التقرير، وأن فرق الطوارئ لا تزال متمركزة بالموقع لحين انتهاء أعمال الإطفاء والتبريد وصدور إشعار رسمي بعودة التشغيل الآمن. الكهرباء: عزل مغذيات السنترال وتحويل الأحمال لحماية الشبكة من جهتها، أكدت وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة أن غرفة العمليات المركزية قامت بفصل التيار الكهربائي فورًا عن مبنى السنترال والمناطق المحيطة به، وذلك لتأمين فرق الإنقاذ ومنع امتداد النيران إلى أي كابلات أو محولات قريبة. وقال مصدر بالشركة القابضة لكهرباء مصر إن الإجراءات شملت: عزل مغذيات الضغط المتوسط والمنخفض المرتبطة بالمبنى. تحويل الأحمال الكهربائية للأحياء المجاورة لتفادي انقطاع الخدمة. إرسال فرق صيانة طارئة لتقييم الأضرار والتأكد من جاهزية الشبكة قبل إعادة التيار. وأكد المصدر أن الانقطاع في بعض المناطق القريبة مؤقت وضمن خطة مدروسة لإدارة المخاطر، وأن إعادة التغذية ستتم بشكل تدريجي فور التأكد من استقرار الوضع الحريق الذي شهده سنترال رمسيس يعيد إلى الواجهة أهمية مراجعة خطط التأمين والسلامة في المنشآت الاستراتيجية داخل الكتلة السكنية الكبرى للقاهرة، لا سيّما تلك القريبة من خطوط الكهرباء، محطات الغاز، أو شبكات الاتصالات. وتؤكد الواقعة أن قدرة الدولة على الاستجابة السريعة وتفعيل خطط الطوارئ يجنّب البلاد سيناريوهات أكثر تعقيدًا، لكن تبقى الحاجة ماسة إلى: تقييم دوري للبنية التحتية داخل المناطق الحيوية مراجعة اشتراطات الأمن الصناعي والحماية المدنية في منشآت الاتصالات والطاقة. توعية العاملين والمواطنين بكيفية التصرف السليم حال حدوث طارئ مشابه. في الوقت نفسه، دعا مواطنون في محيط السنترال إلى سرعة التحقيق في أسباب الحريق، واتخاذ إجراءات تمنع تكراره، خصوصًا أن البنية التحتية بالمنطقة تُعد قديمة ومتشعبة، وتخدم آلاف السكان والمصالح الحكومية.


خبر صح
منذ 8 ساعات
- خبر صح
شركة «وي» تعلن عن تأثير حريق سنترال رمسيس على اتصالات 6 أكتوبر واستعادة الشبكات
شهدت منطقة رمسيس، صباح اليوم، حريقًا ضخمًا في السنترال الرئيسي، مما أدى إلى تعطيل شبكات الاتصالات الأرضية والمحمولة في العديد من المناطق الحيوية بالقاهرة والجيزة، وقد نتج عن ذلك خسائر فادحة في البنية التحتية للاتصالات. شركة «وي» تعلن عن تأثير حريق سنترال رمسيس على اتصالات 6 أكتوبر واستعادة الشبكات شوف كمان: كيفية تحويل حساب التوفير إلى حساب جاري والعكس في البنوك المصرية وأكد مصدر مطلع داخل شركة 'وي' أن الحريق أحدث حالة من الفوضى والاضطراب داخل الشبكات، خصوصًا في المناطق التي تعتمد بشكل رئيسي على خدمات الإنترنت والاتصالات لتلبية احتياجاتها اليومية. اقرأ كمان: «تنمية المشروعات» يكرم ممثل الأمم المتحدة للتنمية أزمة كبيرة في شبكات الاتصال وخدمات الدفع الإلكتروني وفي تصريح خاص لـ'نيوز رووم'، أشار المصدر إلى أن الحريق تسبب في تدهور خدمات الإنترنت والاتصال، لا سيما في مدينة 6 أكتوبر، التي شهدت انقطاعًا شبه كامل في الشبكات. وأضاف المصدر أن القاهرة والجيزة من أكثر المحافظات تأثرًا، حيث توقفت العديد من خدمات الدفع الإلكتروني والمعاملات البنكية عبر الإنترنت، مما يهدد بحدوث 'جلتشات' أو أخطاء تقنية قد تؤدي إلى خسائر مالية للمستخدمين في حال استمرار تعطيل الخدمة. كما أشار المصدر إلى أن فرق الكول سنتر تواجه ضغطًا هائلًا، حيث لا تتوافر حلول فعلية حاليًا، ويتطلب الموقف تدخلًا ميدانيًا مستمرًا من الفرق الفنية المعنية لاحتواء الوضع، ولفت إلى أن استعادة الخدمة بشكل كامل قد يتطلب يومين على الأقل، رغم التصريحات الرسمية التي أكدت بدء العمل على إعادة تشغيل الشبكات خلال ساعات. إصابات ومخاطر متزايدة ورغم الجهود الحثيثة التي تبذلها فرق الإطفاء للسيطرة على الحريق، فإن المصدر أشار إلى أن الكابلات الداخلية لاتزال مشتعلة، مما يعيق عمليات السيطرة الكاملة على الموقف، وقد تم تسجيل أكثر من 21 إصابة بين حروق واختناق، وسط توقعات بزيادة هذا العدد مع استمرار عمليات الإخلاء. دعوة للمواطنين بتأجيل المعاملات الإلكترونية وبينما لا تزال العمليات جارية لاحتواء الحريق، دعا المصدر المواطنين إلى تجنب تحميل الشبكات باتصالات غير ضرورية، مؤكدًا أنه من الأفضل تأجيل المعاملات الإلكترونية حتى استقرار الوضع بشكل كامل. وقال المصدر إن الأولوية في الوقت الحالي تقتصر على تأمين الموقع وإعادة الخدمة تدريجيًا للمناطق المتأثرة. وفي ختام تصريحاته، شدد المصدر على أن الظروف الحالية تستدعي تكاتف الجهود من جميع الأطراف المعنية لضمان استعادة الخدمات بأسرع وقت ممكن وتجنب أي مشكلات قد تترتب على استمرار الانقطاع في شبكات الاتصال. تعد هذه الحادثة واحدة من سلسلة الأزمات التي تبرز هشاشة البنية التحتية للاتصالات في بعض المناطق الحيوية، مما يستدعي سرعة اتخاذ إجراءات للحد من الآثار السلبية التي قد تؤثر على حياة المواطنين وعملياتهم اليومية.


خبر صح
منذ 9 ساعات
- خبر صح
لقاء ترامب ونتنياهو لن يتضمن تطورات أمنية أو استراتيجية كبيرة وفقاً لطارق فهمي
أكد الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، أن اللقاء المرتقب بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الأميركي دونالد ترامب يحمل أهمية كبيرة في ظل التطورات المتسارعة التي تشهدها المنطقة، خصوصًا فيما يتعلق بملف غزة والبرنامج النووي الإيراني. لقاء ترامب ونتنياهو لن يتضمن تطورات أمنية أو استراتيجية كبيرة وفقاً لطارق فهمي شوف كمان: اختفاء حاملة الطائرات الأمريكية من أنظمة التتبع أثناء توجهها إلى الشرق الأوسط وأوضح فهمي في تصريحات خاصة لـ 'نيوز رووم' أن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة يقترب من مراحله النهائية، مشيرًا إلى وجود وفد كبير من قيادات أجهزة المعلومات الإسرائيلية في القطاع، مما يعكس حجم التعقيد والتفاصيل المرتبطة بالخطوة المقبلة. ومن المتوقع أن يتضمن الاتفاق تمديدًا لمدة 60 يومًا، يترافق مع الإفراج عن عدد من الرهائن، بينهم 5 محتجزين بارزين، بالإضافة إلى تقسيمات تشمل المحتجزين ضمن الفئتين 18، إلى جانب انسحابات إسرائيلية من ممرات محددة، خاصة ممرات ديفيد والمناطق المجاورة للهلال السكاني. وأضاف خبير العلوم السياسية أن الترتيبات تتضمن إدخال مساعدات إنسانية عبر آلية تشرف عليها وكالات الإغاثة الدولية التابعة للأمم المتحدة، مشيرًا إلى أن هذا يجري بالرغم من الاتهامات بالفساد التي تلاحق بعض الجهات العاملة في غزة. مواضيع مشابهة: عاجل سماع انفجار يهز العاصمة دمشق ملف إيران على الطاولة وفيما يتعلق بالملف الإيراني، أشار الدكتور فهمي إلى أن الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا تتحرك بفاعلية كبيرة في هذا الملف، خاصة في ظل المخاوف من خروج إيران من معاهدة عدم الانتشار النووي (NPT)، أو إقدامها على تفجير نووي تجريبي، ورفضها التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وفي حال تحققت هذه السيناريوهات، يرى فهمي أن الأمر قد يؤدي إلى ضربة عسكرية أميركية استباقية، تليها عمليات إسرائيلية لاحقة، مما قد يفتح فصلًا جديدًا من التصعيد في المنطقة. التطبيع والبدائل: سوريا ولبنان وليبيا على الخريطة وأوضح فهمي أن الحديث عن التطبيع مع النظام السوري لا يزال مبكرًا، لكنه مطروح ضمن ما سماه لعبة التوازنات السياسية الكبرى، والتي يستخدمها ترامب كجزء من خطابه السياسي لإظهار دوره كصانع للسلام، ليس فقط في الشرق الأوسط بل في أزمات دولية كبرى مثل أوكرانيا والكونغو. وأضاف فهمي أن هناك حراكًا سياسيًا في لبنان وسوريا وليبيا، وأن الحكومة الجديدة في ليبيا تحاول إظهار نوايا سلمية، وسط نشاط ملحوظ للقوى الغربية في هذا السياق. لا اتفاقات سلام كبرى.. ولكن ترتيبات 'ما بعد حماس' وحول ما إذا كان اللقاء سيؤدي إلى إعلان اتفاقات كبرى، استبعد الدكتور طارق فهمي ذلك، مؤكدًا أن الزيارة لن تشهد إعلانات أمنية أو استراتيجية ضخمة أو تغييرات شاملة في بنية الشرق الأوسط، وإنما تبحث في البدائل الممكنة إذا ما خرجت حركة حماس من المشهد أو حاولت طرح رؤى ومقاربات جديدة. واختتم فهمي تصريحاته بأن الزيارة ستُوظف إعلاميًا وسياسيًا من قبل كل طرف لخدمة مصالحه؛ فالإدارة الأميركية الحالية تسعى لتقديم ترامب في صورة 'رجل السلام' الذي يحل مشاكل العالم، من الشرق الأوسط إلى أوروبا وأفريقيا، بينما تسعى إسرائيل لتثبيت مكاسبها على الأرض ريثما تتضح اللحظة التالية من وقف إطلاق النار في غزة.