logo
قوات "القاسم" تفجر عبوات ناسفة بدبابة وآليتين عسكريتين صهيونية

قوات "القاسم" تفجر عبوات ناسفة بدبابة وآليتين عسكريتين صهيونية

غزة – سبأ:
أعلنت قوات الشهيد عمر القاسم، الجناح العسكري للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، اليوم الثلاثاء، أن مقاتليها تمكنوا من تفجير عبوات ناسفة في دبابة وآلياتين عسكريتين صهيونية في مدينتي خان يونس وغزة خلال الأيام الماضية.
وقالت "القاسم"، في بيانين منفصلين تلقتهما وكالة الأنباء اليمنية (سبأ): 'بعد عودتهم من خطوط القتال.. تمكن مقاتلو قوات الشهيد عمر القاسم من تفجير عبوة ناسفة "معدة مسبقا" بدبابة ميركفاه صهيونية شرق قيزان النجار بمدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة وأصابوها بشكل مباشر وذلك بتاريخ 25 يوليو الجاري.
وأضافت: 'تمكن مقاتلو قوات الشهيد عمر القاسم بالاشتراك مع سرايا القدس (الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين) من تفجير عبوتين ناسفتين بآلية عسكرية صهيونية شرق حي الشجاعية شرقي مدينة غزة وأصابوها إصابة مباشرة وذلك بتاريخ 6 يوليو الجاري'.
وتُواصل فصائل المقاومة الفلسطينية، منذ السابع من أكتوبر 2023، عملياتها البطولية ضد العدو الصهيوني، ضمن معركة "طوفان الأقصى" المستمرة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

العالم مع قيام دولة فلسطينية
العالم مع قيام دولة فلسطينية

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 14 ساعات

  • 26 سبتمبر نيت

العالم مع قيام دولة فلسطينية

الاهتمام العالمي غير المسبوق بأهمية حل الدولتين في فلسطين وتعهد العديد من الدول بما فيها بريطانيا وفرنسا وكندا الاعتراف بالدولة الفلسطينية أثناء انعقاد اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في شهر سبتمبر القادم تنفيذا للقرار الأممي الخاص بتقسيم فلسطين رقم 181 لعام 1947م رغم اعتراض المعتوه ترمب وتهديده لدول حليفة لأمريكا بمعاقبتها هو في الحقيقة ثمرة من ثمار عملية طوفان الأقصى في السابع من اكتوبر بعد أن كادت قضية فلسطين تدخل في طي النسيان، ومثل هذا التوجه الأممي إن صدق كان يجب تحقيقه قبل ما يقارب أربعة عقود لكن مع الأسف الشديد فالتدخل العربي الذي رفض قرار التقسيم ولم يسمح لأصحاب الأرض أن يقرروا مصيرهم بأنفسهم وتسبب في هجرة ملايين الفلسطينيين إلى الشتات كان هو السبب الحقيقي في حرمان أصحاب الأرض من بناء دولتهم المستقلة في المساحة التي حددها لهم قرار التقسيم ويطالبون بها حاليا وهم مقتنعين بها والمعروفة بحدود ما قبل الخامس من يونيو- حزيران عام 1967م المتمثلة في القدس الشرقية والضفة الغربية وقطاع غزة، وكان من اكبر الأخطاء أنه تم وضعها كعهدة لدى مصر والأردن لإدارتها بعد هزيمة الجيوش العربية من قبل عصابات الهجانا اليهودية عام 1948م فلاهما حافظتا عليها وإعادتها مستقلة لأصحابها كما تسلماها ولا هما دافعتا عنها وإنما سلماها لإسرائيل في حرب 5 يونيو عام 1967م إلى جانب أراض عربية أخرى وهو ما جعل إسرائيل تتمدد ولا تبالي وتتحول بفضل ما تقدمه لها أمريكا والدول الغربية من دعم مادي وعسكري وسياسي إلى قوة كبرى تهدد العرب جميعا، ولذلك فإن كل الدول العربية وفي المقدمة مصر والأردن مسؤولون بدرجة أساسية عن تحرير الأراضي الفلسطينية المحتلة كونهم من فرطوا فيها وأضاعوها وهم كانوا قادرين على المحافظة عليها وحمايتها. قد يقول البعض حسب قراءتهم للوضع العربي الحالي وسلبية مواقف الأنظمة العربية وتخاذلها حول ما يجري في غزة من جرائم إبادة جماعية وحرب تجويع لكل أبناء القطاع على أيدي الجيش الصهيوني بأن العرب كانوا يخافون من قيام دولة فلسطينية أكثر بكثير من خوفهم من قيام الكيان الصهيوني وفرضه كوكيل للقوى الاستعمارية في المنطقة العربية أو ما يسمى بالشرق الأوسط ليصبح هو المهيمن والمسيطر على القرار السياسي بدليل هرولة العديد من الدول العربية للتطبيع معه ودعمه سرا وجهرا في حربه العدوانية على قطاع غزة ومحاولة تهجير أبنائها في وقت يعمل العرب فيه سرا على تثبيط مواقف الدول التي أعلنت نيتها الاعتراف بالدولة الفلسطينية تعبيرا عن تخوفهم كما أشرنا آنفا من قيام دولة مستقلة تحتضن كل أبناء فلسطين الموجودين في الشتات وفي الداخل، ولو كان تم تطبيق قرار التقسيم الذي مضى عليه 78 عاما لما حظي الكيان الصهيوني بدعم غير محدود من أمريكا والدول الغربية بحجة أنه مهدد وجوديا من قبل العرب والفلسطينيين ولا نعلم لماذا يخاف العرب من قيام دولة فلسطينية ومنزعجين منها غاية الانزعاج مفضلين أن يبقى وضع الفلسطينيين على ما هو عليه ضائعين في الداخل تحت الاحتلال الصهيوني ومشتتين وتائهين في الخارج يعانون الأمرين الضعف والجوع والتحكم في إرادتهم من قبل الأنظمة العربية التي نصبت مخيمات يعيشون فيها كلاجئين وما يحدث لهم في سوريا ولبنان أنموذجا. كانت الفرصة الأكبر التي ندم عليها العرب المزايدون بعد أن وقفوا ضدها وأضاعوها من أيديهم لحل مشكلة فلسطين هي تلك المتمثلة في المبادرة التي تقدم بها الرئيس التونسي الأسبق الحبيب بورقيبة رحمه الله في منتصف الستينيات من القرن الماضي وقبل أن تحل هزيمة 5 يونيو عام 1967م حيث أستعد أن يقوم بزيارة لإسرائيل ويفاوض قادتها على تنفيذ قرار التقسيم الذي يقضي بحل الدولتين وكانت الأراضي التي يفترض أن تقام عليها الدولة الفلسطينية آنذاك ما تزال محررة تديرها مصر والأردن وغير محتلة من قبل الكيان الصهيوني وهو الأمر الذي سيجعل إقامة الدولة الفلسطينية بسلاسة مطلقة لا تواجه أية عقبات في طريقها فقامت الدنيا على الرئيس بورقيبة ولم تقعد واتهموه بالعمالة وجرت محاولة لاغتياله ورد عليه الإعلام في مصر وسوريا بأن العرب التقدميين مستعدون أن يرموا إسرائيل في البحر ويحرروا فلسطين بالكامل وطرد اليهود منها وإعادتها للفلسطينيين أصحاب الأرض الحقيقيين، ولم تمضي سوى فترة ليست طويلة حتى قامت إسرائيل بشن عدوان 5 يونيو عام 1967م على مصر وسوريا والأردن في وقت واحد فقضت على قدرات جيوشها العسكرية واحتلت خلال ستة أيام القدس الشرقية والضفة الغربية وقطاع غزة وشبه جزيرة سيناء المصرية ومرتفعات الجولان السورية وأرض أردنية وتمركز جيشها في الضفة الشرقية من قناة السويس لتتوقف فيها الملاحة الدولية تماما فشكلت هذه الهزيمة غير المتوقعة مفاجأة للشعوب العربية والإسلامية، وبدل ما كان الكيان الصهيوني قبل عدوان 5 يونيو محصورا في نطاق جغرافي ضيق أصبح يحتل مساحة واسعة من الوطن العربي وجعل العرب تحت رحمته إلى يومنا هذا لأنهم لم يتمكنوا من إعادة اعتبارهم من خلال حربهم اللاحقة معه في 6 اكتوبر عام 1973م وإنما كانت النتيجة النهائية هي إخراج مصر وجيشها من معادلة الصراع العربي- الإسرائيلي والاعتراف بالكيان الصهيوني وإقامة علاقات دبلوماسية معه مضفين عليه شرعية لم يكن يحلم بها. من هنا نجد مصدر حقد الأنظمة العربية على حركات المقاومة في لبنان وفلسطين لأنها واجهت الجيش الصهيوني بشجاعة وبإمكانياتها المحدودة جدا واستطاعت أن تحقق انتصارات عليه وتصمد في مواجهته شهورا وليس أيام كما هو حال الجيوش العربية وأكبر برهان ما يجري حاليا في غزة منذ 22 شهرا والمقاومة في قطاع غزة صامدة ولم يستطع الجيش الصهيوني أن يحقق أهداف حربه المعلنة عليها فلا هو حرر أسراه بالقوة المفرطة التي يستخدمها وبالقتل وحرب التجويع ولا هو هزم المقاومة وجردها من سلاحها وهجر سكان غزة كما كان يهدد. وعليه نقول للأنظمة العربية وحكامها بعد أن أثبتوا عجزهم وفشلهم في نصرة أبناء غزة خصوصا ونصرة القضية الفلسطينية عموما أن يكفوا عن تدخلهم وآذاهم المحرض للدول الأخرى ضد الفلسطينيين وأن يتركوا الشأن الفلسطيني لأصحاب الأرض وهم أدرى بشعابها ويكفيهم خذلانا لهم طيلة أكثر من سبعة عقود حيث كانوا سببا مباشرا في تعقيد قضية حل الدولتين وكانوا سببا أيضا في تهجير الفلسطينيين من أرضهم إلى الشتات ويريدون حاليا أن يكرروا ما فعلوه في العقود الماضية منذ تأسيس الكيان الصهيوني فيهجروا ما تبقى من سكان فلسطين بالتعاون مع أمريكا وإسرائيل لإفساح المجال أمام إسرائيل للسيطرة على كل فلسطين وبحيث يتمدد كيانها اللقيط من النيل إلى الفرات على حساب العرب جميعا وتحت سمعهم وبصرهم، فهل يتعظ العرب شعوبا وأنظمة وحكاما من أخطائهم السابقة وما أكثرها ويجعلوا منها منطلقا لتصحيح مواقفهم على الأقل دفاعا عن أنفسهم قبل أن تدور الدائرة عليهم..؟!

الاحتلال يعتقل 18 ألف فلسطيني بالضفة منذ طوفان الأقصى
الاحتلال يعتقل 18 ألف فلسطيني بالضفة منذ طوفان الأقصى

اليمن الآن

timeمنذ 15 ساعات

  • اليمن الآن

الاحتلال يعتقل 18 ألف فلسطيني بالضفة منذ طوفان الأقصى

أظهر تقرير فلسطيني، الأحد، أن إسرائيل اعتقلت نحو 18 ألفا و500 فلسطيني في الضفة الغربية المحتلة، منذ أن بدأت حرب الإبادة بقطاع غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. وحسب وكالة الأناضول فقد صدر التقرير عن ثلاث جهات هي هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني، ومؤسسة الضمير لرعاية الأسير وحقوق الإنسان. وأفاد التقرير بأن الرقم يشمل من أبقى جيش الاحتلال الإسرائيلي على اعتقالهم، ومَن أُفرج عنهم لاحقا. وبحسب التقرير نفسه، بلغ إجمالي عدد الأسرى بسجون إسرائيل حتى بداية يوليو/تموز الماضي نحو 10 آلاف و800، منهم 49 سيدة، و450 طفلا، وهو العدد الأعلى منذ انتفاضة الأقصى (الانتفاضة الثانية) عام 2000. كما أفاد بـارتفاع حصيلة الاعتقالات في صفوف النساء إلى نحو 570، بينما لا تشمل هذه المعطيات عدد النساء اللواتي اعتُقلن من غزة، ويُقدَّر عددهن بالعشرات. ووثق التقرير ارتفاع حالات الاعتقال في صفوف الأطفال بالضفة الغربية إلى ما لا يقل عن 1500. وبلغ عدد المعتقلين من الصحفيين أكثر من 194، لا يزال 49 منهم رهن الاعتقال، بحسب التقرير. وأكدت المؤسسات الثلاث، أن حملات الاعتقال المستمرة ترافقها جرائم وانتهاكات متصاعدة، منها التنكيل والاعتداءات بالضرب المبرح، وتهديدات بحق المعتقلين وعائلاتهم، وعمليات التخريب والتدمير الواسعة في منازل المواطنين، والاستيلاء على المركبات والأموال والمصاغ الذهبي. وأفادت المؤسسات الثلاث، أنه قتل في سجون إسرائيل منذ بدء حرب الإبادة ما لا يقل عن 75 فلسطينيا، كُشف عن هوياتهم، منهم 46 من غزة. ويضاف إلى ذلك العشرات من أسرى غزة الذين قتلوا في السجون والمعسكرات ولم تفصح إسرائيل عن هوياتهم، بحسب التقرير. وتوازيا مع إبادة غزة، قتل جيش الاحتلال والمستوطنون في الضفة الغربية، بما فيها القدس المحتلة، ما لا يقل عن 1012 فلسطينيا، وأصابوا نحو 7 آلاف، وفق معطيات فلسطينية رسمية. اقتحامات وإصابات على صعيد آخر أصيب عدد من الفلسطينيين، أحدهم بالرصاص الحي، مساء الأحد في اقتحامات قام بها جيش الاحتلال على مناطق متفرقة بالضفة الغربية المحتلة. فقد أصيب شاب بالرصاص واختنق آخرون، مساء الأحد، خلال مواجهات اندلعت مع قوات الاحتلال الإسرائيلي وسط مدينة الخليل (جنوب). كما اقتحم جيش الاحتلال أيضا بلدة يطا، جنوب مدينة الخليل، وبلدة حزما شمال شرقي القدس (وسط)، إضافة إلى عدة مناطق في محافظة رام الله والبيرة (وسط) منها بلدة سلواد شرق رام الله، وقريتا بدرس وقبيا غرب المحافظة، وحي الجنان في مدينة البيرة. من جهة أخرى، شيعت جماهير فلسطينية الأحد جثمان الشهيد معين ديرية الذي قتله مستوطنون في بلدة عقربا جنوب شرقي مدينة نابلس. وتشهد الضفة الغربية اعتداءات مكثفة من الجيش والمستوطنين، في ظل عملية عسكرية متواصلة للاحتلال منذ أكثر من سبعة أشهر في مخيمات شمال الضفة الغربية. وبموازاة حرب الإبادة، صعد الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم. بالضفة، بما فيها القدس الشرقية، ما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 1012 فلسطينيا، وإصابة نحو 7 آلاف، إضافة إلى اعتقال أكثر من 18 ألفا و500، وفق معطيات رسمية فلسطينية. وترتكب إسرائيل إبادة جماعية في غزة منذ عملية طوفان الأقصى التي شنتها المقاومة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 ردا على الاعتداءات المستمرة والحصار الإسرائيلي، خلفت أكثر من 210 آلاف فلسطيني قتلى وجرحى، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين، ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين. ومنذ عقود تحتل إسرائيل فلسطين وأراضيَ من سوريا ولبنان، وترفض الانسحاب منها وقيام دولة فلسطينية مستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية، على حدود ما قبل حرب 1967.

الجهاد الإسلامي: اقتحامات الأقصى تصعيد ممنهج لفرض السيطرة الصهيونية على القدس والضفة
الجهاد الإسلامي: اقتحامات الأقصى تصعيد ممنهج لفرض السيطرة الصهيونية على القدس والضفة

وكالة الصحافة اليمنية

timeمنذ يوم واحد

  • وكالة الصحافة اليمنية

الجهاد الإسلامي: اقتحامات الأقصى تصعيد ممنهج لفرض السيطرة الصهيونية على القدس والضفة

غزة /وكالة الصحافة اليمنية// وصفت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، اليوم الأحد، ما جرى في المسجد الأقصى من اقتحامات جماعية وطقوس 'تلمودية استفزازية' بأنه 'تدنيس خطير وتصعيد ممنهج' ضمن مسار إسرائيلي واضح يهدف إلى فرض السيطرة الكاملة على القدس والمقدسات الإسلامية، وعموم الضفة الغربية المحتلة. وأكدت الحركة، في بيان صحفي، أن 'ما يقوم به الاحتلال من اعتداءات متكررة على المسجد الأقصى المبارك' يأتي في سياق مخطط استيطاني إحلالي، يسعى إلى 'تكريس واقع التقسيم الزماني والمكاني'، وشطب الهوية الإسلامية والعربية عن المدينة المقدسة، بدعم وتغطية من حكومته اليمينية المتطرفة. وشدد البيان على أن الشعب الفلسطيني لن يقف مكتوف الأيدي أمام هذه الانتهاكات، محذرًا من أن الصمت والتخاذل الإقليمي والدولي تجاه هذه الجرائم يشجع الاحتلال على التمادي في مشاريعه التهويدية. كما حملت الحركة المسؤولية لكل من يتخلى عن واجبه تجاه القدس وفلسطين، مؤكدة أن 'المتخاذلين لن يكونوا في مأمن من الخطر الصهيوني وجرائمه، إن هم تخلوا عن واجبهم الديني والأخلاقي والإنساني'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store