logo
نونو مينديز: باريس ليس مرشحاً للفوز على تشيلسي

نونو مينديز: باريس ليس مرشحاً للفوز على تشيلسي

Sport360منذ 10 ساعات
سبورت 360 – رفض نونو مينديز، نجم فريق باريس سان جيرمان الفرنسي، اعتبار فريقه مرشحاً للفوز على تشيلسي الإنجليزي في نهائي كأس العالم للأندية، بالولايات المتحدة الأمريكية.
النادي الباريسي ضرب موعداً مع البلوز في اللقاء الختامي بالمونديال، مساء الأحد المقبل، بعدما تجاوز ريال مدريد الإسباني بفوز ساحق بلغ قوامه أربعة أهداف دون رد في الدور نصف النهائي.
نونو مينديز: كل ما أريده هو الفوز بالألقاب وهذا الأمر له طريق واحد
مينديز تحدث بعد تدريبات الفريق قبل الأخيرة لمواجهة البلوز، وأكد خلال تصريحاته أن باريس ليس مرشحاً للفوز على أزرق لندن، وأن لقب أفضل ظهير أيسر في العالم لا ينطبق عليه، مبعداً الضغوط عن نفسه قبل نهائي المونديال.
وصرح نونو مينديز، حسبما نشرت صحيفة ماركا الإسبانية، قائلاً' الحديث عن كون باريس مرشحاً للفوز ليس صحيحاً على الإطلاق، علينا القتال للفوز وحصد اللقب، وتشيلسي عليه نفس الشيء بالتأكيد، ينبغي أن نحافظ على كامل تركيزنا منذ صافرة البداية وحتى النهاية'.
وأضاف اللاعب البرتغالي' الظهير الأيسر الأفضل في العالم؟ ما زلت بحاجة للتحسن في نواح عديدة، ولكن الفريق أهم من الأفراد، ما أريده هو الفوز بالألقاب، ولكي نحقق ذلك نحتاج للجميع وليس لاعب فقط حتى لو كان أنا'.
وواصل نونو تصريحاته' أعمل بخطة واضحة، الجدية والاستمرار في التدرب والتعلم، ولا أظن أن هناك طريق آخر، لا أعرف إن كنت الظهير الأفضل، ما أعرفه أني ما زلت أحتاج للتعلم بصورة مستمرة'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إنزو فرنانديز: «أمر خطير» في «مونديال الأندية»
إنزو فرنانديز: «أمر خطير» في «مونديال الأندية»

الاتحاد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاتحاد

إنزو فرنانديز: «أمر خطير» في «مونديال الأندية»

نيويورك (د ب أ) اعترف إنزو فرنانديز، لاعب تشيلسي الإنجليزي، إن خوض مباريات في درجة حرارة مرتفعة ببطولة العالم للأندية أمراً خطيراً للغاية. وقال اللاعب الفائز بكأس العالم مع المنتخب الأرجنتيني، إنه شعر بالدوار خلال مباراة الدور قبل النهائي أمام فلومينينسي يوم الثلاثاء الماضي في نيويورك، والتي انطلقت في الساعة الثالثة عصرا بالتوقيت المحلي، وبلغت خلالها درجة الحرارة 34 درجة مئوية. وقال فرنانديز، في تصريحات نشرتها وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا): «في الحقيقة، الحرارة كانت شديدة للغاية، في اليوم السابق شعرت بالدوار في المباراة، كان علي أن ألقي نفسي على الأرضي، لأنني شعرت بالدوار». وأضاف: «بصراحة، اللعب في درجات حرارة مثل هذه أمر خطير للغاية، وبالطبع، من حيث المتعة، سواء للجماهير الحاضرة في الملعب أو للمشاهدين في المنازل، فإن سرعة المباراة لا تكون كما ينبغي، كل شيء يبدو بطيئاً جداً». وأردف: «أتمنى أن يغيروا الجدول في العام المقبل، حتى تظل اللعبة ممتعة، وأن تستمر كرة القدم في أن تكون رياضة جذابة ومليئة بالإثارة». وجاءت تصريحات فرنانديز قبل المباراة النهائية لمونديال الأندية المقرر إقامتها الأحد، والتي يلتقي فيها تشيلسي مع سان جيرمان على ملعب ميتلايف، وأيضاً في الثلاثة مساء بالتوقيت المحلي (1900 بتوقيت جرينتش).

سان جيرمان وتشيلسي.. «الصدام التاسع» بين «العملاق» و«المارد»!
سان جيرمان وتشيلسي.. «الصدام التاسع» بين «العملاق» و«المارد»!

الاتحاد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاتحاد

سان جيرمان وتشيلسي.. «الصدام التاسع» بين «العملاق» و«المارد»!

نيويورك (د ب أ) في إطار مساعيه لنيل المجد العالمي، يصطدم العملاق الفرنسي باريس سان جيرمان، بطل أوروبا بالمارد الإنجليزي تشيلسي، في نهائي كأس العالم للأندية، يوم الأحد. وبعد فوز تشيلسي على فريقين برازيليين، والوصول للمباراة النهائية، وبعد إقصاء باريس سان جيرمان لثنائي من عمالقة كرة القدم، يستعد الفريقان للقاء تاريخي في نيوجيرسي. والتقى الفريقان ثماني مرات في السابق، وفاز تشيلسي مرتين، مقابل ثلاثة انتصارات حققها سان جيرمان، وتعادل الفريقان ثلاث مرات، وخلال تلك المواجهات، سجل الفريق الفرنسي عشرة أهداف مقابل 11 هدفاً لمنافسه الإنجليزي. وقدم تشيلسي هذا الصيف حتى الآن أداءً مثمراً، حيث أضاف لقباً أوروبياً آخر إلى رصيده متمثلاً في دوري المؤتمر الأوروبي، وضمن التأهل إلى دوري أبطال أوروبا العام المقبل، قبل التوجه إلى الولايات المتحدة للمشاركة في «المونديال». وحقق الفريق اللندني خمسة انتصارات خلال ست مباريات خاضها في طريقه إلى نهائي المونديال، كان آخرها في نصف النهائي على حساب فلوميننسي بهدفين. وبرهن الوافد الجديد جواو بيدرو على أنه قد يكون الخيار الأمثل لخط هجوم المدرب الإيطالي إنزو ماريسكا، حيث سجل هدفاً في كل شوط ضد نادي طفولته ليضمن تأهل فريق للمحطة النهائية لـ «مونديال». وقبل الفوز على فلومينينسي، تغلب تشيلسي على بالميراس، في دور الثمانية، وعلى بنفيكا البرتغالي في دور الستة عشر، وجاء الفوز على بنفيكا رغم توقف المباراة طويلاً، بسبب سوء الأحوال الجوية، ثم اللجوء إلى الوقت الإضافي، لكن رحلة تشيلسي كانت سلسة إلى حد ما حتى الآن. ورغم أنه احتل المركز الثاني فقط في المجموعة الرابعة بعد الخسارة المفاجئة أمام فلامنجو 1-3، تجنب تشيلسي، لحسن الحظ، مواجهة العديد من الفرق القوية في الجانب الآخر من القرعة. وبعد فوزه بلقب كأس العالم للأندية في عام 2022، عقب تتويجه بدوري أبطال أوروبا، يمكن لتشيلسي الآن أن ينهي عاماً متبايناً نوعاً ما بثنائية كأس لا تنسى، وتغير الكثير منذ تعطل مسيرة فريق المدرب ماريسكا في منتصف الموسم، إذ أصبح بطل دوري المؤتمر الأوروبي على بُعد فوز واحد فقط من المزيد من المجد، لكن عليه أولاً الفوز على أفضل فريق أوروبي من أجل التتويج بلقب كأس العالم للأندية للمرة الثانية. أما باريس سان جيرمان، انشغل هذا العام بحصد إنجازات جديدة، على رأسها التتويج بدوري أبطال أوروبا للمرة الأولى في تاريخه، لذا فإن الفوز بلقب مونديال الأندية، سيكمل حملته التاريخية بنجاح باهر، ومنذ تعثره أمام بوتافوجو في دور المجموعات، كان أداء سان جيرمان مثالياً في طريقه إلى النهائي، وبلغ ذروته بانتصارين متتاليين على العملاقين، الألماني بايرن ميونيخ والإسباني ريال مدريد. وبعد فوزه السهل على إنتر ميامي في دور الستة عشر، حقق لاعبو المدرب الإسباني لويس إنريكي فوزاً مثيراً على النادي البافاري بهدفين، قبل الفوز الكاسح برباعية على ريال مدريد، البطل القياسي لدوري أبطال أوروبا برصيد 15 لقباً في المربع الذهبي. وحقق باريس سان جيرمان فوزه الرابع على التوالي، دون أن تهتز شباكه، مستغلاً أخطاء ريال مدريد مرتين ليتقدم بهدفين، قبل أن يسجل فابيان رويز هدفه الثاني ببراعة، منهياً المباراة فعلياً قبل نهاية الشوط الأول، وأضاف البديل جونسالو راموس الهدف الرابع بشكل رائع في اللحظات الأخيرة، ليلقن النادي الملكي درساً قاسياً، بعدما سبق وأن أذاق سان جيرمان خصمه الإسباني أتلتيكو مدريد من نفس الكأس، عبر الفوز عليه بنفس النتيجة في مباراته الأولى بـ «المونديال». وأصبح هذا التفوق أمراً شائعاً لأبطال فرنسا، بعد الفوز الكاسح على إنتر ميلان الإيطالي بخمسة أهداف في نهائي دوري أبطال أوروبا، بعد وقت قصير من الفوز بلقب كأس فرنسا، ومن قبلها تُوج بلقب الدوري الفرنسي. وبقيادة مدربهم الملهم، إنريكي، الذي فاز بكأس العالم للأندية مع برشلونة عام 2015، تلقى الفريق إشادات هائلة، حيث الذي يتميز بنشاطه الهجومي وعمله الدؤوب، ومع ذلك، هناك 90 دقيقة، أو ربما أكثر، حال انتهاء الوقت الأصلي بالتعادل السلبي، تفصل باريس سان جيرمان عن التتويج بلقب كأس العالم للمرة الأولى في تاريخه، وحصد رباعية تاريخية.

فينيسيوس.. «الأسئلة» أكثر من «الإجابات»!
فينيسيوس.. «الأسئلة» أكثر من «الإجابات»!

الاتحاد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاتحاد

فينيسيوس.. «الأسئلة» أكثر من «الإجابات»!

معتز الشامي (أبوظبي) ترك أداء فينيسيوس جونيور مع ريال مدريد في كأس العالم للأندية، شكوكاً أكثر من الإجابات، لم يبدأ سقوط البرازيلي في أتلانتا، بل استمر قرابة عام في السقوط الحر. لكن في خسارة نصف النهائي أمام باريس سان جيرمان، كان «فيني» غريب الأطوار، حالة من اللامبالاة، ومراوغات قليلة، بخلاف شكاوى لا تنتهي، وغياب أي بريق من التألق. وأثارت لغة جسده ناقوس الخطر، ولاحظ تشابي ألونسو ذلك، فاستبدله دون تردد، لكن بالنسبة لمتابعي اللاعب عن كثب، لم يكن هذا مفاجئاً، حيث كان أداؤه مصدر قلق متزايد منذ أشهر، داخل غرفة الملابس وخارجها، وشهد 28 أكتوبر 2024 نقطة تحول في موسم فينيسيوس، حيث تأكد عدم فوزه بجائزة الكرة الذهبية، استاء وتغيّب هو وفريق ريال مدريد عن الحفل تماماً، منذ ذلك الحين، تراجع أداؤه بشكل كبير، لم يبقَ منه سوى لاعب غارق في دوامة من الإحباط والضغط الذي لا يُدار جيداً، لكن الأرقام لا تكذب، وحتى الآن هذا الموسم، لعب فينيسيوس 43 مباراة بالإحصائيات التالية. دوري أبطال أوروبا: 9 مباريات، 5 أهداف، 3 تمريرات حاسمة. كأس القارات «الإنتركونتيننتال»: 1 مباراة، 1 هدف، 1 تمريرة حاسمة. كأس العالم للأندية: 6 مباريات، 1 هدف، 1 تمريرة حاسمة واحدة. الدوري الإسباني: 19 مباراة، 6 أهداف، 3 تمريرات حاسمة كأس إسبانيا: 6 مباريات، هدف واحد، تمريرتان حاسمتان. السوبر الإسباني: مباراتان، 0 أهداف، 1 تمريرة حاسمة. ليبقى المجموع: 14 هدفاً، و11 تمريرة حاسمة، في 43 مباراة، وتعد الأرقام جيدة لمعظم اللاعبين، لكنها ليست كافية لشخص كان من المفترض أن يكون الأفضل في العالم، لكن هل يستطيع فينيسيوس أن يقلب الأمور؟ فلا أحد يشكك في موهبة فينيسيوس، ولكن ليعود إلى اللاعب الذي كاد يفوز بالكرة الذهبية، عليه أن يستعيد إيقاعه، وريال مدريد بحاجة إلى فينيسيوس القوي والحاسم، وليس ذلك الذي يدافع عن نفسه باستمرار أو يُجادل الحكام، الوقت يمر والفريق الملكي لا ينتظر أحداً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store