
فتح ملفات الطرق والسيارات الكهربائية والأسعار.. 17 نشاطًا لرئيس الوزراء في أسبوع
وتناول المركز، الجولة التي أجراها رئيس الوزراء لمتابعة عدد من المشروعات بمنطقة الساحل الشمالي الغربي، حيث افتتح معرض الهيئة العربية للتصنيع "أتيكو" للصناعات الخشبية، ومصنع الإلكترونيات في "نورث سكوير مول العلمين".
كما تفقد محطة التجارب البحثية لتحلية مياه البحر بمدينة العلمين الجديدة، بالإضافة إلى عقد اجتماع لاستعراض موقف مشروعي مدينة رأس الحكمة الجديدة، ومدينة شمس الحكمة.
وعقد الدكتور مصطفى مدبولي اجتماعًا لمتابعة إجراءات مجابهة حوادث الطريق الدائري الإقليمي، موجهًا بإجراء مراجعة شاملة لأعمال الصيانة بجميع الطرق، كما طالب بتشديد العقوبات الخاصة بمُخالفات القيادة، وزيادة الفعاليات التوعوية الخاصة بسلوكيات القيادة.
فيما التقى رئيس الوزراء برئيس شركة "شل العالمية لأنشطة الغاز المتكاملة"، وأكد التزام الحكومة بدعم استثماراتها بمصر، ودفع مستحقات الشركاء الأجانب بقطاع البترول.
وتضمنت أنشطة رئيس الوزراء، اجتماعًا مع الرئيس التنفيذي للمؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة، وأكد تقدير الحكومة المصرية للتسهيلات المُقدمة من قبل المؤسسة في مجال شراء الحبوب والمُنتجات البترولية.
كما عقد اجتماعًا لاستعراض الاستراتيجية الوطنية للحرف اليدوية (2025 – 2030)، مؤكدًا أن إحياء هذه الحرف أحد أهم الملفات المهمة التي توليها الحكومة أولوية، للحفاظ على استدامتها.
وبجانب ما سبق عقد الدكتور مصطفى مدبولي اجتماعًا لمتابعة الإجراءات التنفيذية لتوطين صناعة السيارات الكهربائية، وكلف بسرعة إعداد تصور متكامل لجذب أحد أكبر مصنعي السيارات الكهربائية.
كما عقد اجتماعًا مع رئيس الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، لمتابعة عدد من ملفات عمل الهيئة، وتم استعراض الموقف المالي للهيئة من حيث الإيرادات والفائض، حيث بلغ إجمالي الإيرادات الفعلية تجاوزت 11.4 مليار جنيه خلال عام 2024/2025، مع تحقيق فائض نحو 8.5 مليار جنيه لنفس الفترة.
كما تم استعراض الجهود الترويجية التي قامت بها الهيئة بدءًا من العام المالي 2022-2023 حتى يونيو 2025، حيث أسهمت تلك الجهود في تحقيق تعاقدات فعلية في المشروعات الصناعية والخدمية واللوجستية بقيمة 7.09 مليار دولار، لـ 286 مشروعًا.
وعقد الدكتور مصطفى مدبولي اجتماعًا لمتابعة جهود خفض الأسعار المختلفة مع التجار والمصنّعين، وشدد على أن يشهد المواطن انخفاضًا في أسعار السلع خاصة مع انخفاض سعر الدولار مقابل الجنيه خلال الفترة الأخيرة.
كما ألقى رئيس الوزراء كلمة بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة الاتجار بالبشر، مؤكدًا التزام مصر الكامل بالتصدي الحاسم لهذه الجريمة التي تنتهك الكرامة الإنسانية وتُهدد أمن المجتمعات واستقرار الدول.
وبالإضافة إلى ما سبق، عقد رئيس الوزراء اجتماعًا لمتابعة مستجدات الموقف التنفيذي لمشروعات المبادرة الرئاسية "حياة كريمة"، مؤكدًا أن الحكومة تعمل حاليًا على الانتهاء من المرحلة الأولى من مشروعات المبادرة، بما يسهم في تحقيق الاستفادة لنحو 18 مليون شخص.
وشهدت هذه المرحلة تحسنًا في عدد المشتركين بالخدمات الأساسية بنسبة 55%، لخدمة الإنترنت فائق السرعة، و421% لخدمة الغاز الطبيعي، إلى جانب إتاحة خدمات مياه الشرب والصرف الصحي، بواقع 463 ألف وصلة مياه شرب، و1.4 مليون وصلة صرف صحي.
فيما تم الانتهاء من 531 مشروعًا جديدًا خلال الفترة الماضية، وتم حتى الآن استلام نحو 1768 مشروعًا، وذلك بجميع قطاعات المبادرة الرئاسية.
كما شهد توقيع بروتوكول تعاون مشترك لإنشاء وتطوير 5 مدارس للتكنولوجيا التطبيقية في مجالات أنشطة الكهرباء، بما يعزز خطط الدولة لإعداد خريجين مؤهلين بما يواكب المستويات العالمية ويلبي احتياجات سوق العمل المحلية والدولية.
والتقى رئيس الوزراء مع وزير المالية لمتابعة موقف سداد المستحقات المتأخرة للمصدرين، حيث تم استعراض آليات صرف مستحقات حوالي 2000 شركة، بإجمالي نحو 5 مليارات جنيه قيمة الدفعة الأولى من نسبة الـ 50٪ المحددة نقدًا بالآلية الجديدة.
وتمت الإشارة إلى أن العام المالي الحالي يشهد تخصيص أعلى ميزانية لدعم الصادرات في تاريخ الموازنة العامة للدولة، بقيمة تصل إلى 45 مليار جنيه.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ ساعة واحدة
- ليبانون 24
واشنطن تشتبه بشركة شاشات آيفون.. صلة محتملة بالجيش الصيني!
فتحت لجنة التجارة الدولية الأميركية تحقيقًا مع شركة "بي أو إي" (BOE) الصينية ، الموردة الرئيسية لشاشات هواتف آيفون، للاشتباه في ارتباطها بالجيش الصيني. التحقيق يأتي ضمن مراجعة ميزانية الدفاع لعام 2026، ويتعلق ببند جديد يحظر التعاون مع شركات لها صلة بالمؤسسة العسكرية الصينية. بحسب تقرير نشره موقع "آبل إنسايدر"، تسعى السلطات للتأكد مما إذا كانت "بي أو إي" جزءًا من شبكة تابعة للجيش الصيني، خاصة أنها تشارك في صناعة شاشات دقيقة تُستخدم لأغراض عسكرية. وتشير المخاوف إلى تهديد محتمل لسلاسل التوريد الآمنة، التي تعتمد عليها الأجهزة الموجهة للجيش الأميركي. رغم ذلك، لن تؤثر نتائج التحقيق حاليًا على علاقة "بي أو إي" بشركة آبل، لكنها تحظر استخدام منتجاتها داخل المؤسسات العسكرية الأميركية، وقد تؤدي لاحقًا إلى فرض عقوبات أو قيود جديدة. تُعد "بي أو إي" من أكبر موردي شاشات آيفون إلى جانب " إل جي" و" سامسونغ"، وتزود آبل بالشاشات منذ إصدار "آيفون 12"، وتبلغ قيمتها السوقية نحو 20 مليار دولار. التحقيق يعكس تصاعد القلق الأميركي من النفوذ التكنولوجي الصيني، حتى في قلب الأجهزة التي يستخدمها الملايين حول العالم.


النهار
منذ ساعة واحدة
- النهار
مقابل 6 مليارات دولار... أستراليا تشتري من اليابان 11 فرقاطة
أعلن وزير الدفاع الأسترالي ريتشارد مارليس الثلاثاء أنّ بلاده ستشتري من اليابان 11 فرقاطة من فئة "موغامي" التي تنتجها شركة "ميتسوبيشي" للصناعات الثقيلة في صفقة تبلغ قيمتها ستة مليارات دولار أميركي. وقال مارليس: "هذه بلا شك أكبر صفقة دفاعية تُبرم بين اليابان وأستراليا على الإطلاق". وفازت الشركة اليابانية بهذا العقد الضخم نتيجة استدراج عروض تنافست فيه مع شركة ألمانية هي "تايسنكروب للأنظمة البحرية". وشاركت أيضا في هذه المناقصة شركات إسبانية وكورية جنوبية لكنها لم تتأهّل للمرحلة النهائية. وأطلقت أستراليا في 2023 عملية إعادة هيكلة شاملة لقواتها المسلّحة لتزويدها بقدرات هجومية بعيدة المدى من أجل تمكينها من التعامل بشكل أفضل مع القوة البحرية الصينية المتعاظمة. ومن المتوقّع أن تتسلّم أستراليا من "ميتسوبيشي" فرقاطات "موغامي" بحلول 2030. ومن المقرّر أن تحلّ هذه الفرقاطات الشبح محل فرقاطات "أنزاك" التي دخلت الخدمة في تسعينيات القرن الماضي وأصبحت تاليا قديمة. و"موغامي" فرقاطة قادرة على إطلاق صواريخ مجنّحة بعيد المدى من طراز "توماهوك". وقال مارليس إنّ "الفرقاطة موغامي هي أفضل فرقاطة لأستراليا". وأضاف أنّ "هذه سفينة من الجيل الجديد، تتميّز بقدرتها على التخفّي، وهي مزودة بنظام إطلاق عمودي من 32 خلية قادر على إطلاق صواريخ بعيدة المدى". وشدّد الوزير الأسترالي على أنّ "اقتناء هذه الفرقاطات الشبحية سيجعل أسطولنا البحري أكبر وأكثر فتكا".


النشرة
منذ 2 ساعات
- النشرة
الخارجية الاميركية تسعى للحد من تجاوز مدة الإقامة بتأشيرات من خلال فرض كفالة مالية تصل إلى 15 ألف دولار
أعلنت وزارة الخارجية الأميركية عن إطلاق برنامج تجريبي جديد يفرض على المسافرين من بعض الدول تقديم كفالة مالية قد تصل إلى 15,000 دولار أمريكي للحصول على تأشيرة سفر لأغراض شخصية أو تجارية، في خطوة جديدة من إدارة الرئيس دونالد ترامب تهدف إلى الحدّ من ظاهرة تجاوز مدة الإقامة المسموح بها بالتأشيرة. ولم تحدد القواعد الجديدة التي نُشرت يوم الإثنين أسماء الدول التي ستشملها الإجراءات، لكنها أوضحت أنها ستستهدف البلدان التي تسجل معدلات مرتفعة من تجاوز التأشيرات أو تعاني من ضعف في إجراءات التدقيق والتحقق من الهوية، وفقًا لصحيفة 'ذا هيل'. ووفقًا للإجراء الجديد، سيتم إشعار الدول المختارة قبل 15 يومًا، وقد يُطلب من مواطنيها دفع كفالة بقيمة 5,000 أو 10,000 أو 15,000 دولار. وأوضحت وزارة الخارجية أن هذا البرنامج يمكن أن 'يُستخدم كأداة دبلوماسية مهمة لدفع الدول الأخرى إلى معالجة مشكلة تجاوز التأشيرات من قبل مواطنيها، وتحسين معايير وإجراءات التحقق من الهوية المعتمدة لديها'. وأضافت الوزارة أن 'هذه المستويات الثلاثة من الكفالة تمنح موظفي القنصليات مرونة لتحديد مبلغ كفالة مناسب يكفل عدم تجاوز مدة الإقامة، مع مراعاة ظروف مقدم طلب التأشيرة'. ورغم أن البرنامج لا يزال تجريبيًا، إلا أنه من المرجح أن يشكل عائقًا أمام العديد من المسافرين الراغبين في زيارة الولايات المتحدة.